Connect with us

السياسة

الديوان الملكي: وفاة الأمير منصور بن بدر بن سعود بن عبدالعزيز آل سعود

صدر عن الديوان الملكي اليوم البيان التالي: «بيان من الديوان الملكي» انتقل إلى رحمة الله تعالى صاحب السمو الملكي

صدر عن الديوان الملكي اليوم البيان التالي: «بيان من الديوان الملكي» انتقل إلى رحمة الله تعالى صاحب السمو الملكي الأمير منصور بن بدر بن سعود بن عبدالعزيز آل سعود، وسيصلى عليه – إن شاء الله – يوم غد السبت الموافق 18 / 10 / 1445 هـ بعد صلاة العصر في جامع الإمام تركي بن عبدالله في مدينة الرياض.

تغمده الله بواسع رحمته ومغفرته ورضوانه وأسكنه فسيح جناته، إنا لله وإنا إليه راجعون.

السياسة

وزير الشؤون الإسلامية يدشّن مشاريع بـ 212 مليون ريال في جازان

دشن وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد اليوم (الأربعاء) عدداً من مشاريع فرع الوزارة بمنطقة جازان بمبلغ إجمالي

دشن وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد اليوم (الأربعاء) عدداً من مشاريع فرع الوزارة بمنطقة جازان بمبلغ إجمالي يتجاوز 212 مليون ريال، شملت مشاريع الصيانة والتشغيل لمجموعة من الجوامع والمساجد لـ1,812 مسجداً وجامعاً بمبلغ إجمالي 111,154,191 ريالاً، كما تم تدشين 86 مسجداً وجامعاً بمبلغ يتجاوز 98 مليون ريال عن طريق إدارة المتبرعين والشراكات المجتمعية، إضافة لمشاريع الترشيد في استهلاك الطاقة الكهربائية من خلال تركيب حواجز زجاجية لـ100 جامع بمبلغ إجمالي 4,783,080 ريالاً.

كما شملت المشاريع التي تم تدشينها فرق سيارات الصيانة المتنقلة الخاصة بصيانة المساجد والجوامع غير المشمولة بعقود الصيانة والنظافة والتشغيل في جميع محافظات المنطقة، حيث يتكون هذا المشروع من 11 فرقة فنية تعمل فيها كوادر سعودية تتولى صيانة الأعمال الكهربائية والتكييف والسباكة والصوتيات.

كما تفقد آل الشيخ فرع الوزارة بمنطقة جازان، والتقى مدير ومنسوبي الفرع، ومديري إدارات المساجد والدعوة والإرشاد بالمحافظات، خلال زيارته الحالية للمنطقة، لتفقد قطاعات الوزارة والاطلاع على أهم المنجزات، وتدشين عدد من المشاريع التي نفذها الفرع بالمنطقة.

وناقش آل الشيخ الاحتياجات والمشاريع التي ينفذها الفرع، واستمع لتقرير عن أهم منجزات الفرع التي تأتي مواكبة لرؤية المملكة 2030، إذ بين التقرير أن عدد المناشط الدعوية المنفذة خلال السنوات الخمس الماضية بلغ 526,623 منشطاً دعوياً، تناولت عدداً من الموضوعات في مجال العقيدة والأمن الفكري وتعزيز المواطنة، وأهمية السمع والطاعة لولاة الأمر، وتبصير الناس بأمور دينهم ودنياهم.

كما قامت الوزارة خلال الأعوام الأربعة الماضية بتمكين عدد كبير من الكوادر الوطنية للعمل في الفرع حيث بلغ عددهم 4,182 موظفاً وموظفة، وبلغ عدد مراقبي ومراقبات المساجد الآن 936 بعد أن كان عددهم 85 مراقباً، في حين بلغ عدد حراس وحارسات الأمن 311 بعد أن كان عددهم سابقا 10 حراس، وبلغ عدد الدعاة والداعيات 117 داعياً وداعية بعد أن كان عددهم سابقا 10 دعاة.

وأوضح التقرير أنه تم بناء 246 مسجداً وجامعاً خلال السنوات الخمس الماضية بتكلفة تجاوزت 150 مليون ريال، إضافة إلى اعتماد 10 مساجد وجوامع بمبلغ إجمالي قدره 16 مليون ريال في الربع الأول من السنة الميلادية 2024، عن طريق إدارة المتبرعين.

ونوّه آل الشيخ خلال كلمته لمنسوبي الفرع بالدعم الكبير الذي تتلقاه الوزارة من القيادة الرشيدة، لتؤدي رسالتها على أكمل وجه في الاهتمام بالدعوة إلى الله، والعناية ببيوت الله عمارة وترميمها وصيانتها، وتهيئتها بجميع الخدمات، مشيراً إلى أن هذه المشاريع سيكون لها أثر كبير على مستوى المنطقة.

وأكد أهمية الالتزام بالواجب المتمثل في خدمة بيوت الله، ونشر الدعوة والعقيدة الصافية على منهج السلف الصالح وتحقيق أهداف ورؤى القيادة الرشيدة، والقيام بتوعية الناس بواجباتهم تجاه دينهم وتجاه وطنهم وقيادتهم، حاثاً منسوبي الفرع على بذل المزيد من الجهد للرقي بمستوى الخدمات المقدمة للمواطنين والمقيمين.

Continue Reading

السياسة

مساعد وزير الداخلية لشؤون العمليات يزور معرض خدمات الدفاع والأمن الوطني بماليزيا

زار مساعد وزير الداخلية لشؤون العمليات الفريق أول سعيد بن عبدالله القحطاني معرض خدمات الدفاع والأمن الوطني «آسيا

زار مساعد وزير الداخلية لشؤون العمليات الفريق أول سعيد بن عبدالله القحطاني معرض خدمات الدفاع والأمن الوطني «آسيا 2024»، المقام في العاصمة الماليزية كوالالمبور خلال الفترة من 6 – 9/ 5/ 2024.

واطلع الفريق أول القحطاني خلال الزيارة على أحدث التقنيات المبتكرة في مجالات الأمن.

Continue Reading

السياسة

«المؤتمر الدولي للقادة الدينيين» يستهل أعماله بوقفة تضامنية مع شهداء غزَّة

بتنظيم مشترك بين رئاسة الوزراء الماليزية ورابطة العالم الإسلامي، انطلقت الثلاثاء في العاصمة الماليزية (كوالالمبور)

بتنظيم مشترك بين رئاسة الوزراء الماليزية ورابطة العالم الإسلامي، انطلقت الثلاثاء في العاصمة الماليزية (كوالالمبور) أعمال المؤتمر الدولي للقادة الدينيين برعاية وحضور رئيس وزراء ماليزيا الداتو سري أنور بن إبراهيم، والأمين العام للرابطة، رئيس هيئة علماء المسلمين، الشيخ الدكتور محمد بن عبدالكريم العيسى، إلى جانب حضور نحو ٢٠٠٠ شخصيةٍ دينيةٍ وفكريةٍ من ٥٧ دولةً. ويأتي المؤتمر في إطار جهود ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي لتأسيس منصَّة دينية عالمية، تُعزز سبل التعاون الحضاري القائم على مشتركاتٍ جامعة، وتضع خارطةَ طريقٍ لترسيخ الوئام بين أتباع الأديان الذين يشكّلون غالبية شعوب العالم، وحلِّ مشكلات التعايش برُؤيةٍ تضامنية، مُشبَعةٍ بروح المسؤولية. وفي بادرة تجسِّد روح المؤتمر وأهدافه، استهلَّ المؤتمِرون أعمالَ مؤتمرهم بوقفة تضامنية مع شهداء غزة، تلا ذلك كلمة ترحيبية للوزير في رئاسة مجلس الوزراء الماليزي السيناتور داتو حاج محمد نعيم بن حاج مختار، أشار فيها إلى أنَّ هذا الحضور يدلُّ على أنَّ دولة ماليزيا وشعبها يدعمون دائمًا جميعَ المبادرات الرامية إلى تحقيق الوَحدة والوئام بين جميع أطراف شعوب العالم وأطيافه. وأعرب عن شكره وتقديره لأمين عام رابطة العالم الإسلامي الذي تعاون مع الحكومة الماليزية لتنظيم هذا المؤتمر، لافتًا إلى أنَّ تنظيم مثل هذا المؤتمر يعكس العلاقة الوثيقة بين رابطة العالم الإسلامي والحكومة الماليزية، ومشدِّدًا على أنَّ بلاده ستعمل بكل حرص واهتمام على استمرار هذا التعاون في المستقبل. وبالنيابة عن الحكومة الماليزية والرابطة، رحَّب الوزير بضيوف المؤتمر الذين قدِموا من أكثر من 57 دولةً إلى جانب ماليزيا، مؤكِّدًا أنَّ مشاركة القيادات الدينية، والسياسيين، والأكاديميين من حول العالم في هذا المؤتمر تُبرهن على أنَّ التنوعَ الدينيَّ لا يمنع من الجلوس معًا لتحقيق الوَحدة والتناغم في المجتمع.

أمين عام الرابطة يحذِّر من التراجع «القيمي»

عقب ذلك، ألقى الأمين العام للرابطة، رئيس هيئة علماء المسلمين، الشيخ الدكتور محمد العيسى، الكلمة الرئيسية للمؤتمر، مؤكِّدًا فيها أنَّ المؤتمر اختار مجموعة متميزة من القيادات الدينية الفاعلة في تعزيز الوئام بين أتباع الأديان، ومواجهة أفكار التطرُّف، وبخاصة مخاطر الصدام الثقافي والحضاري. وشدَّد العيسى على أنَّ عالمنا المتنوع بحاجةٍ إلى قيادات دينية لها أثرٌ ملموسٌ، تُسهِم من خلال جهودها الصادقة والفاعلة في تعزيز سلامة ووئام مجتمعاته، محذِّرًا من أنَّ هذا الوقت يمثل زمنًا حساسًا مُثقَلاً بالمتاعب والمخاطر ولا يحتمِل أي لحظة إهمال أو تقصير.

وبصفته أميناً عاماً لرابطة العالم الإسلامي، استعرض الشيخ العيسى موقف الإسلام في هذا الصدد، مؤكِّدًا في الوقت ذاته أنَّ الإسلامَ لا يُمثِّلُه إلا من يعمل بتعاليمه، وليس فيه أحدٌ معصومٌ إلا نبيَّ الإسلام، وأن الأخطاء الصادرة عن بعض المحسوبين على الإسلام تُمثِّلهم وحدهم ولا تُمثِّل الإسلام.

واستعرض الدكتور العيسى جانباً من جهود الرابطة ومؤتمراتها الدولية في تعزيز الحوار والوئام بين أتباع الأديان، مؤكِّدًا أنَّ الرابطة خطت خطوات مهمة تتعلق بتعزيز الوئام بين أتباع الأديان، وذلك من خلال بناء الجسور بين الحضارات لتعزيز تفاهمها وتعاونها لتحقيق صالحها المشترك، مشيراً إلى أنَّ أكثر الحضارات الحية ذات جذور دينية، مؤكداً أن ذلك التفاهم والتعاون لا يمس الهوية الدينية، فلكلٍّ دينُه وثقافته وحضارته، مشدداً في ذات السياق على خطورة ازدراء أتباع الأديان والنيل من مقدساتهم.

وحذَّر العيسى من التراجع الذي يشهده العالم في سُلَّم القيم وفي سُلَّم عزيمته الدولية، مضيفًا «ولنا في حرب غزّة الدامية أكبر شاهد على فشل المجتمع الدولي في إيقاف نزيف الإبادة هناك»، مؤكِّدًا، في هذا الخصوص، على تقدير الجهود الكبيرة والمتواصلة التي تقوم بها الدول العربية والإسلامية بقيادة المملكة العربية السعودية، وذلك بصوتها الصادق والقوي من خلال عدة قمم، وعدة اجتماعات فضلاً عن الحضور الدولي المؤثر.

وفي ختام كلمته، عبّر عن الشكر الجزيل لرئيس الوزراء الماليزي على الرعاية والحضور والدعم لإنجاح هذا المؤتمر الدولي المهم.

رئيس وزراء ماليزيا: ندعم الفهم الصحيح للإسلام

بدوره، ألقى رئيس وزراء ماليزيا الداتو سري أنور بن إبراهيم، كلمةً أكد فيها أنَّ المؤتمر يمثِّل فرصةً مهمة للقادة الدينيين ليأخذوا بزمام الأمور ويقدّموا النصائح، سواءً على الجانب الاجتماعي أو الديني، مشدِّدًا على أنها لمسؤولية عظيمة، وأمانة حقيقية.

وحذَّر رئيسُ الوزراء الماليزي من الادعاءات الثقافية حول الصدام الحضاري والسياسي؛ التي تعمل على تقسيم البشرية، مبيِّناً أنَّ الناس سئموا من غياب العدالة، مضيفاً «فلندع القادة الدينيين يأخذون مكانهم الذي يستحقونه، وليكونوا أكثر تأثيراً وفاعلية».

وقال دولته: «مع الأحداث المؤسفة في غزة، هنا فرصة للقادة الدينيين ليأخذوا بزمام الأمور، ويقدّموا النصح، وإنها لمسؤولية عظيمة، وأمانة حقيقية»، مستطرِداً «إن لم نفعل شيئاً مؤثراً وفاعلاً من أجل مبادئنا وللإيفاء بالقوانين الإنسانية بالتعايش والتعاطف، فأين الدين فينا؟ وإن لم نسعَ للعدل والإحسان، فما قيمة إيماننا بأدياننا؟». واستجابةً لمقترح الأمين العام للرابطة بخصوص اعتماد هذا المؤتمر ليكون قمةً سنويةً تحت مسمى (قمة كوالالمبور للقادة الدينيين)، أكَّد رئيس الوزراء الماليزي ترحيبه بالفكرة وتقديره لها، واعتماده المؤتمر قمة سنوية تستضيفها كوالالمبور، مشدِّداً في هذا الصدد على أنه من المهم لبلاده أنْ تدعم الفهم الصحيح للإسلام، وأنْ تدعم جميع رسائل السلام، وأنْ تدعم مفهوم (رحمةً للعالمين) الذي جاء به الإسلام.

لا لسلبية تمييز الإنسان

وواصل المؤتمر مداولاته بمداخلاتٍ من القيادات الدينية والفكرية المشاركة من حول العام، وذلك في إطار محاور المؤتمر وقضاياه، ثم أصدر المؤتمرون بياناً ختامياً أكدوا فيه أنَّ كلَّ إنسان مخلوق متميز في هذا الكون، وهو مشمول بالتكريم الذي لا يَقبل سلبية التمييز ولا يَعرف المحاباة، مهما كان دينه أو جنسه أو لونه أو عِرقه.

وشددوا على أهمية دور أتباع الأديان بالإسهام في تعزيز سلام عالمنا ووئام مجتمعاته، وأن مهمّةَ القادة الدينيين هي استدعاء النماذج الحضارية؛ التي تَبْني جسور التعاون والسلام بين الجميع لصالح الجميع.

وأوضحوا أنَّ الحوار الفعال والمثمر هو السلوك الأمْثل لحلّ النزاعات وإنهاء الصراعات، وتجسير العلاقات بين أتباع الحضارات.

وأكدوا أنَّ التنوع الديني والثقافي وما ينتج عنه من تنوع معرفي، يستدعي إقامةَ شراكةٍ حضارية فاعلة؛ وتواصُلاً بنَّاءً، ضمن عقْد اجتماعي مشترك، يستثمر تنوع الرؤى في خدمة الإنسانية، وتحقيق التنمية الوطنية الشاملة. وأشاروا إلى أنَّ المواطَنة الواعية ترتكز على احترام قوانين الدولة الوطنية وهُويتها، وعدم تهديدها أو التحريض عليها، ورفْض سلبيات التقسيم للمجتمعات على أساس ديني أو عرقي، والتصدي لإثارة نعرات الكراهية والعنصرية.

وشدَّد المؤتمرون على أنَّ التحالف الديني والتبادل الثقافي لتحقيق الأهداف الحضارية المشتركة، هو الأنموذج الأكمل لتخليص عالَمنا من تهديدات صِدامه وصراعاته ذات الصلة.

وأصدر المؤتمرون عدداً من التوصيات التي تضمّنها البيان الختامي، بما في ذلك دعوة المؤسسات التابعة للأديان الكبرى في العالم، إلى التعاون والتنسيق فيما بينها في خدمة المشتركات الإنسانية، واحترام الخصوصيات الدينية والثقافية.

وأوصى المؤتمرون، أيضاً، بتشجيع الخطاب الوسطي المعتدل الذي يُبرز سماحة التدين ليعزز أواصر التضامن والتآخي بين المجتمعات الإنسانية، ونبْذ الخطاب المتطرف الذي يثير الكراهية، ويُوظّفُ الدين في افتعال الأزَمَات وتأجيج الصّراع. وحثّوا على تكثيف اللقاءات بين علماء الأديان وقادتها لدراسة المسائل والأطروحات الشائكة حول التعايش المجتمعي، مثمنين في هذا الصدد مبادرة رابطة العالم الإسلامي في إصدار (وثيقة مكة المكرمة)، وما اشتملَت عليه من مبادئ وأُسس لترسيخ التعارف والتعاون وتجسير العلاقات لصالح الجميع، وإرساء قيم التعايش والتسامح بين أتباع الأديان والثقافات، واعتبارها ضمن طلائع مرجعيات تعزيز السِّلم والوئام العالمي لما تتضمنه من المبادئ الإنسانية المشتركة. ودعا المؤتمرون في توصياتهم إلى تكوين لجنة عليا للمؤتمر تضمّ قادة دينيّين وخبراء ومفكرين، برئاسة مجلس الوزراء الماليزي والأمانة العامة لرابطة العالم الإسلامي، تتولّى تشكيل فِرَق عملٍ متخصصة تحقق أهدافها، بما في ذلك الدفع نحو وقف الحروب والنزاعات، عبر إرسال الوفود الممثلة للجنة العليا ومخاطبة الحكومات والمنظمات الدولية حول العالَم، وفي مقدمة ذلك التدخل الفوري والعاجل لإيقاف الحرب في غزَّة، والالتزام بما تُمليه العهود والمواثيق الأممية والحقوقية، والعمل على إنهاء معاناة الشعب الفلسطيني، وضمان نيل حقوقه المشروعة.

كما أوصوا أن تقوم هذه اللجنة بإنشاء منصة إعلامية تتبَع للجنة العليا للمؤتمر، لتفعيل دور الإعلام في تعزيز الوعي باستيعاب السنة الكونية في التنوع بين الشعوب والحضارات، إضافة إلى فتْح قنَوات مبتكرة للتواصل بين المكونات المختلفة حول العالم، وتشجيع مبادرات التآخي حول المشتركات وتفكيك الخطابات العنصرية والإقصائية.

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .