الرياضة
لو نملك ميزانية «العربي» لحققنا الصعود
كشف نائب رئيس نادي النجمة منصور الدليقان، أن الأزمة المالية التي كان يعاني منها النادي في طريقها للحل، نظير الجهد

كشف نائب رئيس نادي النجمة منصور الدليقان، أن الأزمة المالية التي كان يعاني منها النادي في طريقها للحل، نظير الجهد الكبير الذي تبذله إدارة النادي من أجل اعادة النادي لوضعه الطبيعي وتسليم الجميع مستحقاتهم المالية المتأخرة، مطالبا رجال أعمال عنيزة بالالتفاف حول ناديهم ودعم الإدارة ماديا ومعنويا، مطالبا وزارة الرياضة بإعادة النظر في توزيع الاعانات خاصة للاندية التي تلعب فرقها في الدوريات الممتازة، متمنيا لو كان فريق العربي يلعب في نفس مجموعة النجمة في دوري الدرجة الثانية لزيادة الحماس والتنافس، موضحا انهم تسلموا النادي وخزينته فارغة وعليها مطالبات مالية.. جاء ذلك في حواره لـ«عكاظ».
• ما الذي تغير في نادي النجمة منذ حضور الادارة الجديدة؟
•• بداية انطلقنا بخطة لهيكلة طاقم العمل وتوزيع المهام الادارية والفنية واسناد كل عمل للمختصين ومنع مبدأ التصويت الا في حالات نادرة جداً حتى لا يتشتت سير العمل.
• كيف كان النادي عند وصول الادارة الحالية؟
•• تسلمنا النادي وخزينته فارغة ولا يوجد رعاة للنادي ولا حتى اصول تساعدنا لتسيير العمل في النادي، إضافة لوجود مطالبات مالية على النادي.
• ولكن قبل سنوات ليست بالبعيدة صرفت وزارة الرياضة اعانات للاندية كان نصيب النجمه منها ٧ ملايين.
•• لم اجد منها اي شيء، كنت اتمنى لو تمت الاستفادة منها ولو جزء بسيط لأصول تدوم للنادي كشراء سكن للمدربين واللاعبين من خارج المنطقة وشراء سيارات تدوم للنادي لسنوات اطول حيث نصرف شهرياً ما يقارب ٥٠ ألفا لسكن وتنقل من هم خارج المنطقة.
• وكيف هو وضع النادي المادي حالياً؟
•• الظروف صعبة للغاية فنحن كنادٍ يرغب محبوه في عودته الى مكانه الطبيعي نحتاج الى دعمهم، انا لا اطالب بوجود داعم، انا اطالب رجال عنيزة بالالتفاف حول ناديهم فنحن بحاجة اليهم حيث لا نستطيع توفير ابسط الاحتياجات كالسفر ومكافآت الفوز فهذه الدوافع مهمة جداً لتوفير الراحة والدافع للاعبين ان كنت تطمح للصعود.
• هل انتم قادرون على توفير الرواتب بالوقت الحالي؟
•• الاعانة من الوزارة لا تكفي حيث يتم توزيع الدعم بالتساوي بين الاندية بينما لا تتم مراعاة ان فريق الناشئين بالنادي يلعب في الممتاز وبناء عليه يتنقلون ويحتاجون مصاريف سفر تصل الى ٤٠ ألفا شهرياً، ونادٍ آخر يأخذ نفس الاعانة وفئاته تلعب بالمناطق، ولكن تداركنا الوضع بالتعاقد مع رعاة للنادي وايقاف لعبة كرة اليد لفترة لتقليل التكاليف المالية.
• هل توجد مستحقات للاعبين على النادي؟
•• ابداً، منذ وصولنا للرئاسة تعهدنا الا يخرج اي لاعب من النادي منقوص الحقوق وهذا الشيء حسن من سمعة النادي لدرجة ان لاعبين اصبحوا يتواصلون معنا لخوض تجربة الانضمام لنا.
• كان دائماً نجاح نادي النجمة يبرز بأبناء النادي ولكن في السنوات الاخيرة اصبح الاعتماد على الاستقطابات، هل السبب ضعف الفئات السنية؟
•• في الوقت الحالي اصبح توجه الاندية للاعب الجاهز، من الصعب انتظار صعود لاعبين من الفئات السنية بينما هناك قدرة لاستقطاب لاعب جاهز، اضافة الى انك عندما تحصل على لاعبين ممتازين من الفئات السنية يتم خطفه من اندية اخرى والنادي هو الخاسر.
• العربي في صدارة المجموعة الثانية، هل يشكلون ضغطا عليكم؟
•• كنت اتمنى ان يكون العربي معنا في المجموعة لزيادة الحماس والتنافس، وهم لا يشكلون اي ضغط علينا.
• تتمنى مقابلة العربي في مباراة ثاني المجموعات؟
•• لا بل اتمنى مقابلتهم على الكأس كمتصدرين ونحقق الكأس.
• ممكن ان جمهور النادي يفضل ان يقابلهم ويخرجهم من الصعود ويصعد لوحده.
•• التنافس هو حلاوة كرة القدم وهذا الشعور من حق الجمهور ولكني افكر في نجاح قطبي عنيزه بالتشارك.
• ما الذي حصل عليه العربي ولم تحصلوا عليه؟
•• المادة فقط، ولو كنا نمتلك ميزانية العربي صعدنا من الدور الأول.
• هل تعد الجمهور بالصعود؟
•• من الصعب ان اعدهم بالصعود ولكن اعدهم بالمنافسة وان نبذل جهدنا ولكن لو جاء واحد قال لي مكافآت الفوز مدفوعة انا هنا اعد بالصعود، فقط مكافآت الفوز «عطني واحد يقول مكافآت الفوز علي وأقسم ان اصعد».
الرياضة
التركي يطلق تفاصيل سباق الشرقية الدولي 27: حدث رياضي برؤية عالمية
برئاسة عبدالعزيز التركي، انطلاق المؤتمر الصحفي لسباق الشرقية الدولي في نسخته الـ27. تعرف على تفاصيل الحدث الرياضي الأبرز ودوره في تعزيز جودة الحياة.
عقدت اللجنة العليا المنظمة لسباق الشرقية الدولي (ماراثون الشرقية الخيري) مؤتمراً صحفياً هاماً للكشف عن تفاصيل النسخة السابعة والعشرين من هذا الحدث الرياضي البارز، وذلك برئاسة الأستاذ عبدالعزيز بن علي التركي، رئيس اللجنة العليا المنظمة للسباق. ويأتي هذا المؤتمر كإعلان رسمي لانطلاق التحضيرات لأحد أعرق السباقات المجتمعية والرياضية في المملكة العربية السعودية، والذي يحظى بمتابعة واسعة واهتمام كبير من قبل الرياضيين والهواة ومختلف شرائح المجتمع في المنطقة الشرقية.
تفاصيل النسخة الـ27 والاستعدادات اللوجستية
خلال المؤتمر الصحفي، سلط التركي الضوء على المستجدات التي تحملها النسخة السابعة والعشرون، مؤكداً حرص اللجنة المنظمة على إخراج الحدث بصورة تليق بمكانة المنطقة الشرقية وتاريخ السباق الطويل. وتم استعراض الخطط التنظيمية والمسارات المعتمدة، بالإضافة إلى التجهيزات اللوجستية والأمنية والطبية لضمان سلامة آلاف المشاركين المتوقع حضورهم. ويعد هذا السباق منصة سنوية تجمع بين التنافس الرياضي الشريف والعمل الخيري، حيث يخصص ريعه عادة لدعم الجمعيات الخيرية والمبادرات الإنسانية، مما يمنحه قيمة مضافة تتجاوز كونه مجرد حدث رياضي.
تاريخ عريق ومسيرة من العطاء
لا يمكن الحديث عن سباق الشرقية الدولي دون التطرق إلى خلفيته التاريخية العريقة، حيث يعد من أوائل السباقات التي انطلقت في المملكة بهدف تعزيز ثقافة الجري والرياضة المجتمعية. على مدار أكثر من ربع قرن، نجح السباق في ترسيخ مفهوم “الرياضة للجميع”، متحولاً من مجرد فكرة طموحة إلى كرنفال سنوي ينتظره الجميع. وقد ساهمت النسخ الـ26 الماضية في تخريج العديد من العدائين الموهوبين، فضلاً عن دوره المحوري في دعم القضايا الاجتماعية والصحية، مثل التوعية بأمراض السكري والسمنة، ودمج ذوي الاحتياجات الخاصة في الأنشطة الرياضية.
التوافق مع رؤية المملكة 2030
يكتسب سباق الشرقية الدولي في نسخته الحالية أهمية مضاعفة نظراً لتوافقه التام مع مستهدفات رؤية المملكة 2030، وتحديداً برنامج “جودة الحياة”. يهدف السباق بشكل مباشر إلى تعزيز نمط الحياة الصحي والنشط بين أفراد المجتمع، وتقليل معدلات الخمول البدني. كما يساهم في تنشيط السياحة الرياضية في المنطقة الشرقية، حيث يجذب مشاركين من دول الخليج ومختلف أنحاء العالم، مما يعزز من مكانة المملكة كوجهة حاضنة للفعاليات الرياضية الدولية الكبرى. وأكد التركي في ختام المؤتمر أن استمرار السباق لهذا العدد من السنوات هو دليل على نجاح الشراكة المجتمعية بين القطاع الخاص والجهات الحكومية والمجتمع المدني.
الرياضة
هدف حسان تمبكتي الأول مع الهلال في مرمى الفتح
شاهد تفاصيل هدف حسان تمبكتي الأول في مسيرته الاحترافية مع الهلال ضد الفتح في كأس الملك، وتصريحاته بعد كسر الصيام التهديفي المستمر منذ 2018.

في ليلة كروية مميزة ضمن منافسات ربع نهائي كأس خادم الحرمين الشريفين، استطاع المدافع الدولي الصلب حسان تمبكتي أن يدون اسمه بأحرف من ذهب في سجلات نادي الهلال، مسجلاً أول هدف في مسيرته الاحترافية في مرمى نادي الفتح. هذا الهدف لم يكن مجرد رقم يضاف إلى نتيجة المباراة، بل كان إعلاناً عن نهاية فترة صيام تهديفي لازمت اللاعب منذ بداية مشواره، وفاتحة خير لمرحلة جديدة مع «الزعيم».
مسيرة احترافية طويلة وانتظار الهدف الأول
بالعودة إلى الوراء، يحمل هدف تمبكتي قيمة رقمية ومعنوية هائلة؛ فمنذ انطلاقته الاحترافية في عام 2018 مع نادي الشباب، ومروراً بتجربته مع نادي الوحدة بنظام الإعارة، وصولاً إلى انتقاله المدوّي إلى صفوف الهلال في صيف 2023، لم يعرف اللاعب طريق الشباك. تشير الإحصائيات إلى أن تمبكتي خاض ما يقارب 78 مباراة مع الأندية التي مثلها، بالإضافة إلى 43 مباراة دولية بقميص المنتخب السعودي «الأخضر»، دون أن يسجل أي هدف، ليكون هدفه في شباك الفتح هو الأول له رسمياً، كاسراً بذلك حاجزاً نفسياً استمر لسنوات.
أهمية الهدف في سياق المنافسة المحلية
يأتي هذا الهدف في توقيت حيوي لنادي الهلال الذي ينافس بشراسة على كافة الجبهات المحلية والقارية. وتكتسب بطولة كأس خادم الحرمين الشريفين أهمية خاصة كونها أغلى البطولات المحلية، مما يجعل مساهمة المدافعين في التسجيل أمراً حاسماً لفك شفرات دفاعات الخصوم في مباريات خروج المغلوب. إن انضمام تمبكتي لقائمة المسجلين يعزز من الحلول الهجومية للمدرب جورجي جيسوس، ويؤكد أن الهلال يمتلك منظومة متكاملة قادرة على التسجيل من كافة الخطوط، بدءاً من الدفاع وصولاً إلى الهجوم.
تفاعل واسع ورسالة للجماهير
لم يتأخر حسان تمبكتي في التعبير عن فرحته بهذا الإنجاز الشخصي، حيث وجه رسالة مباشرة لجماهير «الزعيم» عبر حسابه الرسمي على منصة «X»، قائلاً: «هي مجرد بداية وانطلاقة لقادم أجمل.. مبروكين يا عاشقين». هذه الكلمات تعكس الثقة العالية التي اكتسبها اللاعب، ورغبته في تقديم المزيد من الإسهامات للفريق الأزرق. من جانبه، احتفى الحساب الرسمي لنادي الهلال باللاعب، مغرداً: «ما أجملها من بداية.. الهدف الأول لـ(حسان) مع الهلال»، وهو ما لاقى تفاعلاً واسعاً من الجماهير الهلالية التي ترى في تمبكتي صمام أمان للدفاع وركيزة أساسية لمستقبل الفريق.
التأثير الفني والمستقبلي
فنياً، يُعرف حسان تمبكتي بصلابته الدفاعية وقدرته الفائقة على افتكاك الكرات وبناء الهجمات من الخلف، ومع إضافة ميزة التسجيل إلى خصائصه، يصبح اللاعب ورقة رابحة أكثر شمولية. تتطلع الجماهير والمحللون إلى أن يكون هذا الهدف حافزاً لتمبكتي لمواصلة التألق، ليس فقط في الذود عن مرماه، بل في استغلال الكرات الثابتة والتقدم لإحداث الفارق الهجومي، مما يرسخ مكانته كأحد أفضل المدافعين في الكرة السعودية والآسيوية.
الرياضة
ماركوس ليوناردو يفرض سيادته كأخطر هدافي الهلال السعودي
يواصل ماركوس ليوناردو تألقه مع الهلال السعودي، فارضاً اسمه كأخطر هدافي الزعيم ومكملاً مسيرة النجوم البرازيليين في قيادة هجوم الفريق محلياً وآسيوياً.
في مشهد كروي يعكس عمق التخطيط الفني وجودة الاستقطابات العالمية، نجح النجم البرازيلي ماركوس ليوناردو في فرض اسمه بقوة داخل أروقة نادي الهلال السعودي، المعروف بلقب «الزعيم». لم يحتج المهاجم الشاب إلى وقت طويل للتأقلم، بل سرعان ما أعلن عن نفسه كواحد من أخطر الأسلحة الهجومية في كتيبة المدرب البرتغالي جورجي جيسوس، مقدماً أوراق اعتماده للجماهير الهلالية التي طالما تغنت بسحرة السامبا.
بداية نارية وتأقلم سريع
منذ اللحظات الأولى لمشاركته، أظهر ليوناردو حساً تهديفياً عالياً وتحركات ذكية داخل منطقة الجزاء، مما جعله خياراً استراتيجياً لا غنى عنه في خط الهجوم. إن قدرته على التمركز الصحيح واستغلال أنصاف الفرص لم تكن وليدة الصدفة، بل هي نتاج موهبة فطرية صقلتها التجربة، ليصبح بذلك رقماً صعباً في معادلة الدوري السعودي للمحترفين ودوري أبطال آسيا للنخبة.
إرث السامبا في القلعة الزرقاء
لا يعد تألق ليوناردو حدثاً معزولاً في تاريخ الهلال، بل هو امتداد لإرث تاريخي طويل يربط «الزعيم» بالمدرسة البرازيلية. فعلى مر العقود، كان للاعبين البرازيليين بصمة واضحة في تحقيق البطولات المحلية والقارية للنادي، بدءاً من ريفيلينو وصولاً إلى كارلوس إدواردو وميشايل ديلجادو، وحالياً نيمار ومالكوم. يأتي ليوناردو اليوم ليحمل هذه الشعلة، مؤكداً أن الرهان على الموهبة البرازيلية في الهلال هو رهان رابح دائماً.
التأثير المحلي والقاري
يكتسب تألق ليوناردو أهمية خاصة في ظل التنافسية الشديدة التي يشهدها دوري روشن السعودي هذا الموسم، مع تواجد نخبة من نجوم العالم في مختلف الأندية. إن وجود هداف قناص مثله يمنح الهلال مرونة تكتيكية كبيرة، حيث يستطيع المدرب الاعتماد عليه لفك شفرات الدفاعات المتكتلة وحسم المباريات الكبرى. علاوة على ذلك، يعد حضوره القوي عاملاً حاسماً في طموحات الفريق للمنافسة على اللقب القاري، حيث تتطلب البطولات الآسيوية نوعية خاصة من اللاعبين القادرين على صناعة الفارق في الأوقات الحرجة.
نظرة مستقبلية
مع استمرار الموسم، تتجه الأنظار صوب ليوناردو لمواصلة هذا الزخم التهديفي. إن ما يقدمه اللاعب ليس مجرد أهداف تسجل، بل هو ترسيخ لسيادة الهلال الفنية وتأكيد على أن «الزعيم» يمتلك دكة بدلاء وتشكيلة أساسية قادرة على اكتساح الخصوم، مما يضع الضغط على المنافسين ويعزز من حظوظ الفريق في الحفاظ على مكتسباته والظفر بمزيد من الألقاب.
-
الرياضةسنتين ago
من خلال “جيلي توجيلا”.. فريق “الوعلان للتجارة” يحقق نتائج مميزة في رالي جميل
-
الأخبار المحليةسنتين ago
3 ندوات طبية عن صحة الجهاز الهضمي في جدة والرياض والدمام، وتوقيع مذكرة تفاهم لتحسين جودة الحياة.
-
الأزياء3 سنوات ago
جيجي حديد بإطلالة «الدينم» تواجه المطر
-
الأزياء3 سنوات ago
الرموش الملونة ليست للعروس
-
الأزياء3 سنوات ago
«أسيل وإسراء»: عدساتنا تبتسم للمواليد
-
الأخبار المحليةسنتين ago
زد توقع شراكة استراتيجية مع سناب شات لدعم أكثر من 13 ألف تاجر في المملكة العربية السعودية
-
الأزياء3 سنوات ago
صبغات شعر العروس.. اختاري الأقرب للونك
-
الأزياء3 سنوات ago
اختيار هنيدة الصيرفي سفيرة لعلامة «شوبارد» في السعودية