Connect with us

الرياضة

الأخضر يبدأ مشواره لكأسي العالم وآسيا بمواجهة باكستان

يستهل منتخبنا الوطني الأول لكرة القدم مشواره في تصفيات آسيا لكأس العالم 2026، بلقاء منتخب باكستان عند تمام الساعة

يستهل منتخبنا الوطني الأول لكرة القدم مشواره في تصفيات آسيا لكأس العالم 2026، بلقاء منتخب باكستان عند تمام الساعة 7:30 من مساء اليوم (الخميس) على ملعب نادي الفتح بالأحساء، وذلك ضمن لقاءات الجولة الأولى للمجموعة السابعة للتصفيات الأولية المؤهلة لكأس العالم 2026؛ التي ستقام في دول البرتغال وإسبانيا والمغرب.

يدخل منتخبنا الوطني اللقاء بحثاً عن بداية قوية في التصفيات، ويبحث الإيطالي روبرتو مانشيني (مدرب منتخبنا الأخضر) عن فوزه الأول في أول لقاء رسمي له بعد أن تعثر في اللقاءات الودية الأربعة الماضية؛ إذ خسر في ثلاثة لقاءات من كوستاريكا 1/‏ 3، ومن كوريا الجنوبية 0/‏ 1، ومن مالي 1/‏ 3، وتعادل مع نيجيريا 2/‏ 2. ويعاني المنتخب من غياب الرباعي سالم الدوسري وحسان تمبكتي وناصر الدوسري وأيمن يحيى بداعي الإصابة، وسيعتمد مانشيني على طريقة 4 – 2 – 3 – 1 بوجود صالح الشهري في خط المقدمة وخلفه الثلاثي محمد كنو وخالد الغنام وعبدالرحمن غريب، فيما يتواجد محمد العويس في حراسة المرمى وأمامه الرباعي سعود عبدالحميد وعلي البليهي وعبدالإله العمري وياسر الشهراني، وفي المحور الثنائي فيصل الغامدي وعبدالإله المالكي.

فيما يدخل منتخب باكستان اللقاء بعد تأهله بجدارة واستحقاق بفوزه على منتخب كمبوديا 1/‏ 0 إياباً بعد أن تعادلا ذهاباً بدون أهداف، ويسعى منتخب باكستان من خلال لقاء الليلة لتحقيق المفاجأة والخروج بنتيجة إيجابية في أول مواجهة تجمعه مع منتخبنا الوطني، ويغيب عن المنتخب الباكستاني كل من محمد وحيد ومعين أحمد لعقوبات انضباطية وكذلك عيسى سليمان للإصابة، ويبرز عدد من الأسماء يتقدمهم اللاعب هارون حميد وراهيس نابي.

وفي ذات المجموعة يلتقي منتخب الأردن بمضيفه منتخب طاجيكستان عند تمام الساعة الرابعة عصراً على استاد بامي دوشانبي، وسبق أن تواجه المنتخبان في تصفيات كأس العالم الأولية لعام 2018، وتمكن منتخب الأردن من الفوز ذهاباً وإياباً بنتيجتي 3/‏ 1، 3/‏ 0، وتميل الكفة في لقاء اليوم لمصلحة المنتخب الأردني.

مباراتا اليوم:

السعودية* باكستان

7:30 مساء

الأردن* طاجيكستان

4:00 عصرا

Continue Reading

الرياضة

الجابر يدافع عن البليهي ويستنكر ما حدث من جمهور الهلال

علّق لاعب الهلال السابق سامي الجابر على ما قام به مدرج الهلال تجاه اللاعب علي البليهي من صافرات استهجان في مباراة

علّق لاعب الهلال السابق سامي الجابر على ما قام به مدرج الهلال تجاه اللاعب علي البليهي من صافرات استهجان في مباراة الهلال أمام بيرسبوليس الإيراني ضمن البطولة الآسيوية، وكتب عبر حسابه في منصة «إكس» قائلاً: أمس واليوم وغداً أقول إن الهلال مهما اختلفت الأزمان وتعاقبت الأجيال يبقى «أمانة» لدى مدرجه الفخم الذي يبقى صمام الأمان لهذا الكيان في أصعب الظروف وأكثرها قسوة.

‏في مباراة البارحة ضد بيرسبوليس قدم الفريق أكثر الأشواط متعة وحسم اللقاء في الشوط الأول برباعية جميلة، وفي الوقت الذي ينتظر نجوم الفريق عند دخولهم للملعب لبدء الشوط الثاني الترحيب والتشجيع نُفاجأ بصيحات استهجان من وسط المدرج الفخم ضد نجم الفريق علي البليهي. جاء هذا التصرف من قلة قليلة من المدرج لتثير كل الغيورين على الفريق والمحبين له. وهنا يجب أن أتوقف وأشير لعدة نقاط: انتقاد أي لاعب ومهما كان اسمه وحجمه هو حق للمدرج الهلالي وحق أصيل بل هو من أدوات الهلال القوية التي كانت وستبقى لتحافظ على هيبة الفريق واتزانه، ما حدث ضد علي البليهي تجاوز ذلك بكثير، وهو ليس انتقاد بل إقصاء وتجريد للهلال من واحد من أهم أسلحته التي سيقاتل بها في ما تبقى من الاستحقاقات، وأنْ تنتقد لاعباً لانخفاض مستواه هذا مُبرر، وأنْ تنتقد لاعباً لخطأ ارتكبه هذا من حقوق الهلال على جماهيره، وأنْ تصدر صيحات الاستهجان ضد لاعب على دكة الاحتياط فهذا تصرف لا يليق أبداً بالحضور في المدرج الفخم، مشيراً إلى أن الموقف تجاوز حدود النقد.

وقال: مثل هذا التصرف ليس له تبرير إلا أن ما يحدث للبليهي لم يكن هو المستهدف منه بل الهدف أكبر وهو «استقرار الفريق» في الفترة القادمة سواءً ساهمت في ذلك قلّة من المدرج الفخم الذين لم يفكروا بالأبعاد الأخرى لمثل هذا التصرف الدخيل على الفريق الهلالي، أو خصوم يغيضهم أن هذا الهلال لا يسقط أبداً مهما حدث له من تعثرات، فوجدوا في علي البليهي وسيلة لشق الفريق وزعزعة استقراره وهو ما أرجحه بناء على ما حدث بعد ذلك. وتابع يقول: أرجح أن الحدث أصبح غنيمة لخصوم الهلال باختصار لأن ما حدث لرئيس النادي فهد بن نافل من هجوم غير مبرر بعد تصريحه وتعبيره عن استيائه مما صدر من الجماهير، فما تحدث به بن نافل كان صوت المسؤول الذي يدرك تبعات هذا التصرف غير الموفق من مجموعة قليلة من المدرج الأزرق. فهد بن نافل لم يدافع عن علي البليهي شخصياً ولو فعل ذلك فمعه حق، والبليهي يستحق الدفاع عنه والإشادة به. ‏بن نافل تحدث لوضع المشجع الهلالي في الصورة في أن ما يحدث ليس لمصلحة الهلال، وأن ما حدث لا يؤثر على البليهي لوحده بل يمتد أثره لبقية نجوم الفريق والجهاز الفني. ولو سألت أي مشجع هلالي: هل ترغب في أن تكون جزءاً من هذا العمل الذي يزعزع استقرار فريقك لأجابك دون تردد «لا».

‏واختتم الجابر حديثه بقوله: مهم أن أقول إن التعاطي مع ما تحدث به فهد بن نافل والإسراع بإصدار أحكام عليه بعدم قدرته على إدارة الفريق والمدرب ونجوم الفريق يجعلني أتساءل: هل سبب كل هذا «انخفاض مستوى علي البليهي في الفترة الأخيرة؟» أشك في ذلك كثيراً، فالأهداف أبعد بكثير من انتقاد لاعب ترى الجماهير أن مستواه انخفض وتتم مطاردته حتى وهو على دكة الاحتياط! ومن ثم يتم حتى الهجوم على رئيس النادي لأنه يقاتل للمحافظة على استقرار الفريق!

واختتم كلامه بقوله: «هل وصلت الرسالة؟… أتمنى ذلك».

Continue Reading

الرياضة

مواجهات نارية في الجولة الـ14 من دوري السيدات

تستعد جماهير كرة القدم النسائية لمتابعة منافسات الجولة الرابعة عشرة من الدوري الممتاز للسيدات، والتي تعِد بمواجهات

تستعد جماهير كرة القدم النسائية لمتابعة منافسات الجولة الرابعة عشرة من الدوري الممتاز للسيدات، والتي تعِد بمواجهات حماسية ومثيرة على مدار يومي الجمعة والسبت، وسط زخم جماهيري ملحوظ شهدته الجولات السابقة، مما يعكس الشعبية المتزايدة لهذا الدوري المميز.

الجولة تبدأ بمواجهتين حاسمتين يوم الجمعة

ينطلق قطار المنافسات يوم الجمعة 7 فبراير، حيث يستضيف استاد الأمير محمد بن عبد العزيز في المدينة المنورة مواجهة مرتقبة تجمع بين فريق الأمل وفريق الاتحاد عند الساعة 19:10، في لقاء يحمل الكثير من التحديات للفريقين الساعيين لتعزيز موقعيهما في الترتيب. وفي ذات التوقيت، يشهد ملعب نادي الاتحاد في جدة مواجهة مثيرة بين فريق الهلال وفريق الأهلي، حيث يُنتظر أن تكون المباراة محط أنظار عشاق كرة القدم النسائية لما تحمله من إثارة وندية.

يوم السبت.. قمة الكبار وجولات الحسم

تستمر الإثارة يوم السبت 8 فبراير، حيث يحتضن ملعب مدينة الأمير نايف بن عبد العزيز الرياضية في القطيف مواجهة حامية الوطيس بين فريق الشعلة الشرقية وفريق الرياض عند الساعة 18:25، تليها قمة الكبار المنتظرة بين فريقي النصر والشباب على ملعب نادي النصر في الرياض عند الساعة 20:00.

وشهدت الجولات الماضية من الدوري الممتاز للسيدات تزايداً ملحوظاً في الحضور الجماهيري، حيث امتلأت المدرجات بالمشجعين الذين أظهروا دعماً كبيراً للفرق المتنافسة. ولم تقتصر الجماهير على المتابعين المحليين فحسب، بل جذبت هذه البطولة الأنظار من عشاق الرياضة من مختلف الأعمار والجنسيات، مما يعكس مدى انتشار شعبية الدوري.

ومع اقتراب نهاية الموسم، تحتدم المنافسة بين الفرق لتحقيق الانتصارات وجمع النقاط، مما يضيف المزيد من الإثارة إلى كل مباراة. ومن المتوقع أن تشهد الجولة الـ14 أجواءً مشتعلة على المستطيل الأخضر وفي المدرجات، خاصة مع تواجد كوكبة من اللاعبات الموهوبات اللواتي أثبتن جدارتهن في مباريات سابقة.

Continue Reading

الرياضة

رونالدو يطارد المئوية الأسرع بتاريخ دوري روشن

قبل عامين، لم يكن أحد يتخيل أن كريستيانو رونالدو، أحد أعظم لاعبي كرة القدم عبر التاريخ، سيصنع ملحمة تهديفية في

قبل عامين، لم يكن أحد يتخيل أن كريستيانو رونالدو، أحد أعظم لاعبي كرة القدم عبر التاريخ، سيصنع ملحمة تهديفية في الملاعب السعودية. في ليلة خالدة، ارتدى قميص النصر لأول مرة أمام الاتفاق، ولم يترك بصمته التهديفية. لكن، لم يكن هذا سوى الهدوء الذي يسبق العاصفة.

في المباراة التالية أمام الفتح، تأخر النصر 2-1، وبينما كان اليوناني جورجيوس دونيس، مدرب الفتح حينها، يُجري تبديلاته، وقعت لحظة فاصلة، خطأ داخل منطقة الجزاء، وركلة لصالح النصر. وقف رونالدو أمام الحارس السويدي جاكوب ريني، وسدد بثقة، لتبدأ رحلته التهديفية في دوري روشن. لم يكن ذلك الهدف مجرد نقطة انطلاق، بل كان شرارة أولى في مشوار جعل منه أفضل هداف في الدوري منذ قدومه.

رقم قياسي.. لا أحد يسجل أكثر من الدون

في موسمه الأول، سجل 14 هدفًا في 16 مباراة، قبل أن يفجر المفاجأة الكبرى في الموسم الثاني، حين حطم الرقم القياسي لأكثر عدد أهداف في موسم واحد، بتسجيل 35 هدفاً، ليحصد لقب هداف الدوري، ويكتب اسمه في تاريخ دوري روشن. واليوم، مع نهاية مباراة النصر والرائد، بلغ 64 هدفاً في 64 مباراة، معدل تهديفي لا يُضاهى، جعله الأعلى بين جميع اللاعبين الذين سجلوا خمسة أهداف أو أكثر، بمعدل هدف كل 86.16 دقيقة.

الأفضل في كل شيء.. بصمته لا تتوقف

في عصره، لا أحد يملك أرقاماً تضاهي الدون، فهو الأكثر تسجيلًا للأهداف (64 هدفاً)، الأكثر مساهمة تهديفية (80 مساهمة)، الأكثر تسجيلاً من خارج المنطقة (12 هدفاً)، والأكثر تنفيذاً للكرات الثابتة (5 أهداف). كما أنه اللاعب الذي لم ينافسه أحد في التسجيل بالقدم اليمنى (45 هدفًا)، رغم تفوق الصربي ميتروفيتش في الأهداف الرأسية، وبقاء زميله السابق تاليسكا متربعاً على صدارة التسجيل بالقدم اليسرى.

المئوية.. هل يصبح الأسرع في التاريخ؟

ما يجعل مسيرة رونالدو في دوري روشن أكثر استثنائية، هو أن الرقم 100 لم يصل إليه أحد قبل خوض 101 مباراة، مثل المغربي عبد الرزاق حمد الله، أو 102 مباراة مثل السوري عمر السومة. واليوم، يقف رونالدو عند 64 هدفًا في 64 مباراة، وسط تساؤل كبير: هل سيصبح الأسرع في بلوغ المئوية؟

الدون لا يعرف الحدود، والأرقام القياسية لم تعد تكفيه.. والمئوية تلوح في الأفق!

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .