Connect with us

السياسة

قوى سودانية تبحث عن حل ينهي الحرب

دخلت إريتريا على خط الوساطة في محاولة لحل الأزمة السودانية، وتستضيف العاصمة أسمرة خلال الفترة من 8-12 سسبتمبر الجاري،

دخلت إريتريا على خط الوساطة في محاولة لحل الأزمة السودانية، وتستضيف العاصمة أسمرة خلال الفترة من 8-12 سسبتمبر الجاري، قوى سياسية سودانية لبحث سبل إيقاف الحرب.

وبحسب بيان للمتحدث باسم القوى السياسية طه جعفر، فإن أعضاء القوى السياسية الذين استجابوا لدعوة الحكومة الإريترية، يسعون إلى الإعداد لحوار سوداني – سوداني لوقف القتال بين قوات الجيش والدعم السريع.

ويشارك في حوار أسمرة قوى الحرية والتغيير (الكتلة الديمقراطية)، قوى الحراك الوطني، حزب الأمة القومي، منظمات المجتمع المدني، وتجمع المهنيين السودانيين.

وناقش المجتمعون سبل وقف القتال وفق آليات محددة والإعداد لحوار (سوداني- سوداني)، وتعزيز العلاقات الشعبية بين السودان وإريتريا في ظل ظروف الحرب والنزوح لدول الجوار. وتأتي هذه الخطوة ضمن مبادرات وجهود متعددة لإنهاء الأزمة في السودان، انطلقت في مايو الماضي برعاية السعودية والولايات المتحدة في مدينة جدة التي استضافت محادثات بين طرفي القتال، في مسعى للتوصل إلى وقف دائم لإطلاق النار تمهيداً للعودة إلى طاولة المفاوضات لحل الخلافات بالحوار.

وطرحت الهيئة الحكومية للتنمية (إيغاد) في 12 يونيو الماضي، مبادرة لحل الأزمة السودانية. كما أعلن الاتحاد الأفريقي نهاية مايو خارطة الطريق لحل النزاع تشمل 6 بنود بينها أن تعمل آلية شكلها الاتحاد على ضمان تنسيق جميع الجهود الإقليمية والدولية لحل الأزمة.

وتنص خارطة الطريق على ضرورة الوقف الفوري والدائم والشامل للأعمال العدائية والاستجابة الإنسانية الفعالة لتداعيات النزاع، وضرورة حماية المدنيين والبنى التحتية المدنية، والالتزام الكامل بالقانون الدولي الإنساني.

وتدخلت القاهرة في 13 يوليو الماضي، واستضافت قمة دول جوار السودان لبحث تداعيات الأزمة السودانية المندلعة اشتباكاتها المسلحة. كما تقدم نائب رئيس مجلس السيادة السوداني، مالك عقار بمبادرة تتضمن «خريطة طريق» لوقف الصراع، تبدأ بإعلان وقف دائم وشامل لإطلاق النار، والانخراط في عملية سياسية تُفضي إلى انتخاباتٍ عامة، تنبثق منها حكومة مدنية، تتولى إعادة بناء مؤسسات الدولة على أسس ديمقراطية.

السياسة

وزير الخارجية يترأس الاجتماع الوزاري العربي الموسع بشأن سورية

ترأس وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله، اليوم (الأحد) في العاصمة الرياض، الاجتماع الوزاري العربي الموسع

ترأس وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله، اليوم (الأحد) في العاصمة الرياض، الاجتماع الوزاري العربي الموسع بشأن سورية.

وناقش الاجتماع مستجدات الأوضاع في سورية، وسبل دعم الشعب السوري.

حضر الاجتماع نائب وزير الخارجية المهندس وليد بن عبدالكريم الخريجي، ووكيل وزارة الخارجية للشؤون السياسية السفير الدكتور سعود الساطي.

Continue Reading

السياسة

استولوا على أكثر من 2.8 مليون ريال.. شرطة منطقة مكة تقبض على محتالي سبائك الذهب المزيّف

قبضت شرطة منطقة مكة المكرمة على (10) مقيمين من الجنسية الباكستانية لارتكابهم (31) حادثة احتيال مالي بوجود سبائك ذهب

قبضت شرطة منطقة مكة المكرمة على (10) مقيمين من الجنسية الباكستانية لارتكابهم (31) حادثة احتيال مالي بوجود سبائك ذهب لديهم وإيهام ضحاياهم ببيعها عليهم بطرق غير نظامية، والحصول منهم على مبالغ مالية بأكثر من (2.8) مليون ريال وتسليمهم قطعًا معدنية شبيهة بالذهب، وضبطت بحوزتهم عينات سليمة لكسب ثقة الضحايا والتواري عن الأنظار، وذهب مزيّف وأدوات لسكّ السبائك، وتم إيقافهم واتخاذ الإجراءات النظامية بحقهم، وإحالتهم إلى النيابة العامة.

Continue Reading

السياسة

نجل عبدالحليم خدام: إسقاط بشار «نصر كبير»

اتهم نجل نائب الرئيس السوري السابق جمال عبدالحليم خدام، الرئيس السابق بشار الأسد بتدمير «البلاد والعباد» على

اتهم نجل نائب الرئيس السوري السابق جمال عبدالحليم خدام، الرئيس السابق بشار الأسد بتدمير «البلاد والعباد» على حد سواء. ووصف عبر برنامج «قابل للجدل» على قناة «العربية»، ما حدث بإسقاط النظام بأنه «نصر كبير» أزال «طاغوتاً مجرماً»، بحسب تعبيره. وكشف جمال خدام أنه لم يصدق خبر سقوط النظام، معلنا أن والده كان يتوقع سقوطه منذ انشقاقه في 2005، وزاد يقيناً بعد ثورة 2011. وأفاد بأن والده كان مع تسليح الفصائل لأن النظام لا يمكن أن يسقط إلا بهذه الطريقة. واعتبر حادثة حرق ضريح الرئيس السابق حافظ الأسد فعل ينّم عن قهر سنوات.

وذكر أن والده كان يخاف الانقلاب على النظام، لأن القوة كانت بيد بشار الأسد حتى قبل وفاة أبيه، مؤكدا أن حافظ الأسد أزاح الضباط الكبار من الواجهة لأنهم كانوا رافضين استلام نجله الحكم واستبدلهم بآخرين موالين لمبدأ التوريث. وأكد أن والده لم يكن بإمكانه إلا القبول بتسليم السلطة لبشار، وإلا كان مصيره بسجن صيدنايا.

واعتبر أن والده تعرض للتهميش من بشار الأسد عبر سحب صلاحيات كثيرة منه، مشددا على أن الأب لم يوافق الرئيس الابن على كل أفعاله.

وقال نجل خدام إن الأسد الابن والأب يتفقان على حب التفرد بالسلطة والديكتاتورية، لكن بشار لم يكن عاقلاً وهو ما يختلف مع أبيه به.

وحول موضوع مرض الأسد، أكد خدّام أن موظفاً بالسفارة السورية في لندن كان قال له إن بشار كان يتردد على عيادة نفسية.

يذكر أن عبدالحليم خدام كان قد أعلن انشقاقه عن النظام في سورية في ديسمبر 2005، إثر تدهور علاقته برئيس الجمهورية آنذاك بشار الأسد، بعد انتقاده السياسة الخارجية السورية، خصوصا في لبنان، واغتيال رئيس وزراء لبنان السابق رفيق الحريري.

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .