Connect with us

السياسة

جامعة الملك خالد تدرّب 100 مستفيد على تربية النحل وإنتاج العسل.. و 5 جوائز عالمية

تواصل جامعة الملك خالد ممثلة في وحدة أبحاث النحل وإنتاج العسل، تقديم دوراتها التخصصية في مجالات علوم النحل وتربيته

تواصل جامعة الملك خالد ممثلة في وحدة أبحاث النحل وإنتاج العسل، تقديم دوراتها التخصصية في مجالات علوم النحل وتربيته ومنتجاته، إيماناً منها بأهمية دورها وانعكاساته الإيجابية على تنمية موارد المنطقة الطبيعية، وذلك من خلال مساهمتها في رفع كفاءة الأيدي العاملة، وإثراء معلوماتهم وتجاربهم بما يدعم البيئة الإنتاجية والاستثمارية للنحل ومنتجاته. وتقدم الوحدة خدماتها للنحالين والمهتمين بالمجال عبر سلسلة من الدورات والمحاضرات النظرية والتطبيقية، حيث نظمت دورتها الـ22 تحت عنوان «أساسيات تربية النحل»، والتي بلغ عدد المستفيدين منها أكثر من 100 مستفيد ومستفيدة. وأوضح مدير وحدة أبحاث النحل وإنتاج العسل بالجامعة الدكتور حامد القحطاني، أن الدورة اشتملت على العديد من المحاضرات النظرية المتخصصة في مجال تربية النحل، إضافة إلى التجارب العملية في المختبرات التجريبية والخاصة بالتشريح ومنتجات النحل، إلى جانب الكشف عن جودة العسل وأمراض النحل، وكذلك التدريب على جميع العمليات النحلية في منحل التدريب بالجامعة. وأضاف، أن الوحدة تهدف من خلال هذه الدورة إلى تطوير صناعة النحل ومنتجاته بالمملكة من خلال الأبحاث الأساسية والتطبيقية والتدريب والإرشاد ونقل التقنيات الحديثة، بالإضافة إلى تقديم الاستشارات للنحالين والجهات ذات العلاقة بالتعاون مع وزارة البيئة والمياه والزراعة والجمعيات التعاونية، وكذلك تدريب وإرشاد النحالين وتنمية مداركهم العلمية ورفع قدراتهم المهنية. يُذكر أن وحدة أبحاث النحل وإنتاج العسل بجامعة الملك خالد، حققت منذ إنشائها، 5 جوائز عالمية تمثلت في المركزين الأول والثاني لأفضل عسل خلال مشاركتها في المؤتمر الدولي الثاني للجمعية العربية لتربية النحل، والمؤتمر الخامس عشر لجمعية النحالين الآسيوية خلال عام 2019م، كما حصلت على المركز الثالث لأفضل عسل بالمؤتمر الدولي الثاني (أفريكا بي إكسبو)، الذي أقيم أيضاً في عام 2019م في تونس، إضافة إلى تحقيقها جائزتين في مسابقة باريس الدولية 2023م لأفضل عسل في العالم.

السياسة

مقتل 120 في الخرطوم.. البرهان: مستعدون لسلام يحفظ أمن السودان

أعلن رئيس المجلس الانتقالي السوداني عبدالفتاح البرهان، أن الجيش مستعد لأي سلام يحفظ للسودان أمنه وكرامته. وقال

أعلن رئيس المجلس الانتقالي السوداني عبدالفتاح البرهان، أن الجيش مستعد لأي سلام يحفظ للسودان أمنه وكرامته. وقال في تصريح له، اليوم (الثلاثاء)، إن القوات المسلحة ستنهي تمرد قوات الدعم السريع ما دامت مصرة على عدم الاستسلام.

وكان البرهان، أفاد، أمس الإثنين، بأن بلاده تواجه حرباً ممنهجة تعددت أطرافها، مؤكداً أن الحرب لن تتوقف إلا بخروج قوات الدعم السريع من الأعيان المدنية ومساكن المواطنين وإيقاف الدعم من الدول التي تدعمها سياسياً وعسكرياً. وشدد على أن علاقات السودان ستبنى على مواقف الدول من هذه الحرب.

في غضون ذلك، أعلنت غرفة طوارئ أمبدة بولاية الخرطوم، مقتل 120 مدنياً وإصابة آخرين، إثر القصف المدفعي العشوائي على منطقة دار السلام في الخرطوم مساء (الاثنين). وأكدت في بيان وجود نقص حاد في الإمدادات الطبية وأدوية الإسعافات الأولية لمعالجة المصابين.

من جهته، أفاد قائد العمل الخاص بولاية سنار السودانية الرائد بجهاز المخابرات العامة، فتح العليم الشوبلي، بأن مليشيا الدعم السريع تكبدت خسائر كبيرة في الأرواح والعتاد خلال معركة تحرير مدينة ود مدني. وقال إن نحو 114 مرتزقاً بينهم 17 قيادياً لقوا حتفهم أثناء المعركة، فيما أسر أكثر من 21 آخرين.

وأضاف أن الميليشيا دفعت بقوات كبيرة للدفاع عن ود مدني، إلا أنّ القوات المسلحة نجحت في مُحاصرتها من ثلاثة محاور، وأدارت معها معركة بطولية وألحقت بها هزيمة ساحقة أجبرت ما تبقى من مرتزقتها الذين نجوا من الموت على الفرار إلى جنوب الخرطوم.

وسيطر الجيش السوداني السبت الماضي على مدينة ود مدني عاصمة ولاية الجزيرة (وسط البلاد)، ما يفتح أمامه المجال لتحقيق مكاسب عسكرية عديدة، وذلك بعد نحو عام من فقدانها لصالح قوات الدعم السريع.

Continue Reading

السياسة

«الصفقة» على بعد خطوة.. خطة أمريكية لتنظيم غزة بعد الحرب

من المنتظر أن يقدم وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، اليوم (الثلاثاء)، خطة لإعادة بناء وتنظيم غزة بعد توقف

من المنتظر أن يقدم وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، اليوم (الثلاثاء)، خطة لإعادة بناء وتنظيم غزة بعد توقف الحرب، بحسب ما كشف موقع «أكسيوس» نقلا عن ثلاثة مصادر. وترتكز الخطة على إشراك السلطة الفلسطينية في الدور المستقبلي.

ويبدو أن اتفاق وقف النار في القطاع المنكوب سيرى النور خلال ساعات، إذ أعلن الرئيس المنتهية ولايته جو بايدن أنه على وشك أن يصبح واقعا، مضيفا في خطاب له، أن الوسطاء يعملون على عجل للتوصل للصفقة، وإطلاق سراح الرهائن في غزة، فيما رجح الرئيس المنتخب دونالد ترمب أن تكتمل الصفقة بحلول نهاية الأسبوع.

وتُعقد اليوم في الدوحة جلسات بحضور مبعوثي ترمب وبايدن ورئيسي الموساد والشاباك، جولة نهائية من المباحثات لاستكمال بقية تفاصيل الاتفاق ووضع اللمسات الأخيرة على الصفقة.

وفيما ترجح مصادر مقربة أن الإعلان قد يكون اليوم، فإن الرئيس الأمريكي المنتخب ترمب يتوقع إتمامَها «بحلول نهاية الأسبوع». وقال مسؤول إسرائيلي إن الاتفاق قد يبرم خلال أيام، فيما وصف مسؤول فلسطيني المعلومات الواردة من الدوحة بأنها «واعدة للغاية»، وأنه يتم حاليا تضييق الفجوات بين الطرفين.

وكانت المصادر أفادت بأن إسرائيل سلمت قائمة الأسرى الفلسطينيين التي تنوي الإفراج عنهم ولا تضم مروان البرغوثي.

وتتضمن المرحلة الأولى من الصفقة وقفا لإطلاق النار لمدة 42 يوما، تفرج حماس خلالها عن 33 محتجزا مقابل الإفراج عن 30 فلسطينيا من أطفال ونساء.. وتطلق إسرائيل سراح 50 أسيرا مقابل كل مجندة إسرائيلية لدى حماس، بينهم سجناء أُعيد اعتقالهم بعد صفقة جلعاد شاليط عام 2011، على أن تنسحب القوات الإسرائيلية بالكامل خارج قطاع غزة في المرحلة الثانية من الاتفاق، إلا أن هناك نقاطا لاتزال عالقة تتمثل في رغبة إسرائيل بإنشاء منطقة عازلة شمال وشرق غزة بعمق كيلومترين.

وفي الوقت الذي أجرى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مشاوراتٍ أمنية تتعلق بالصفقة، وطلب من أعضاء حكومته الاستعداد لاستيعاب الأسرى الذين سيتم إطلاق سراحهم من غزة، أعلن وزير خارجيته جدعون ساعر إحراز تقدم في المفاوضات الخاصة باتفاق الرهائن، لافتا إلى أن العمل جار بالتنسيق مع الولايات المتحدة للوصول لاتفاق، لكن هذا لا يمنع من بعض الاعتراضات طبعا من وزراء أحزاب اليمين.

من جهته، وصف وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش صفقة التبادل المحتملة بأنها استسلام لحماس وكارثة على الأمن القومي لإسرائيل، مضيفا أنه لن يكون جزءا منها، لكن زعيم المعارضة يائير لابيد، اعتبر أن نتنياهو لم يعد بحاجة لا لسموتريتش ولا لبن غفير، وأن لديه عرضا لرئيس الوزراء بمثابة شبكة أمان سياسية لإنجاز الصفقة.

Continue Reading

السياسة

بايدن في خطاب الوداع: لا عودة لـ«داعش».. الفلسطينيون يستحقون السلام

تحدث الرئيس الأمريكي جو بايدن في خطاب مطول، (الإثنين)، عن أبرز إنجازات إدارته في مجال السياسية الخارجية خلال السنوات

تحدث الرئيس الأمريكي جو بايدن في خطاب مطول، (الإثنين)، عن أبرز إنجازات إدارته في مجال السياسية الخارجية خلال السنوات الأربع الماضية، واعتبر أن الولايات المتحدة في موقع إستراتيجي أفضل في المنافسة طويلة الأمد مع الصين.

ولفت في كلمته إلى مقترحه الذي تضمن 3 مراحل لوقف حرب غزة قبل عدة أشهر، مؤكدا أنه بدأ يؤتي ثماره الآن. وأفاد بأن الاتفاق بين إسرائيل وحماس لوقف الحرب على وشك أن يصبح واقعاً. وأكد أن واشنطن «تضغط بقوة لإتمام الاتفاق الذي يتضمن تحرير المحتجزين، ووقف القتال، وتوفير الأمن لإسرائيل، ويسمح لنا بزيادة كبيرة في المساعدات الإنسانية للفلسطينيين الذين عانوا بشدة خلال الحرب».

وأكد بايدن أن الشعب الفلسطيني يستحق السلام وحق تقرير مصيره.. إسرائيل تستحق السلام والأمن.

وتحدث عن إيران، وقال إن بشار الأسد كان الحليف الأقرب لكل من إيران وروسيا في الشرق الأوسط، ومع ذلك لم تستطع أي منهما الحفاظ على حكمه، وبصراحة، لم تحاولا بقوة كبيرة.

وأضاف، لا يمكنني أن أدّعي الفضل في كل العوامل التي أدت إلى ضعف إيران وروسيا خلال السنوات الأربع الماضية، فقد تسببتا في الكثير من الضرر لنفسيهما، لكن إسرائيل ألحقت أضراراً كبيرة بإيران ووكلائها، ومع ذلك لا شك أن إجراءاتنا ساهمت بشكل كبير في ذلك.

ودعا بايدن الإدارة السورية الجديدة للتأكد من أن سقوط الأسد لا يؤدي إلى عودة ظهور تنظيم داعش في سورية والمنطقة، مشدداً على مواصلة الولايات المتحدة عدم السماح أبداً لإيران بالحصول على سلاح نووي.

واعتبر أن الولايات المتحدة في موقع إستراتيجي أفضل في المنافسة طويلة الأمد مع الصين مقارنة بما كنا عليه عندما توليت المنصب. وشدد على أهمية أن تلتزم الصين وكل الدول بالقواعد الدولية، واستعرض جهود إدارته في وقف ما سماه الممارسات التجارية غير العادلة.

ولفت إلى أن واشنطن اتخذت إجراءات ضد محاولات الصين لإغراق أسواقنا بسلع مدعومة بشكل مفرط، والتي تؤثر سلباً على عمالنا، وقال: فرضنا رسوماً على قطاعات حساسة مثل السيارات والصلب وأشباه الموصلات، بدلاً من فرض رسوم شاملة.

وبشأن الحرب في أوكرانيا المستمرة منذ نحو 3 سنوات، اعتبر بايدن أن نظيره الروسي فلاديمير بوتين فشل في تحقيق أي من أهدافه الإستراتيجية، كما فشل حتى الآن في إخضاع أوكرانيا، وضرب وحدة حلف شمال الأطلسي (الناتو).

وأضاف، «حشدنا 50 دولة للوقوف إلى جانب أوكرانيا، ليس فقط في أوروبا، بل ولأول مرة أيضاً في آسيا، هذه الدول تدرك أن أوكرانيا تهمها أيضاً». ولفت إلى أنه مع بدء الحرب الروسية على أوكرانيا عمل على مهمتين أساسيتين، الأولى «حشد العالم للدفاع عن أوكرانيا»، والثانية «تجنب حرب بين قوتين نوويتين»، وقال: «قد أنجزنا كلا الأمرين».

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .