Connect with us

السياسة

تستقبل «اللهيان» بضربة في سورية.. الخطر إيراني !إسرائيل

استبقت تل أبيب أمس (السبت) زيارة وزير الخارجية الإيراني أمير عبد اللهيان بضربات عسكرية استهدفت مقرات إيرانية في

استبقت تل أبيب أمس (السبت) زيارة وزير الخارجية الإيراني أمير عبد اللهيان بضربات عسكرية استهدفت مقرات إيرانية في الساحل السوري في مدينة طرطوس، في إشارة إلى توجه إسرائيلي للاستمرار في الضربات العسكرية ضد التمدد الإيراني في سورية أينما تواجدت المقرات الإيرانية.

الضربة، بحسب مصادر محلية، استهدفت أحد مراكز البحوث الإيرانية في الساحل السوري، إلا أن مصادر رسمية في دمشق قالت إن الاستهداف كان لمزارع محلية في محيط بلدة «الحميدية» جنوبي محافظة طرطوس، ما أدى إلى إصابة مدني ومدنية بجروح، إضافة إلى وقوع بعض الخسائر المادية.

وكانت وسائل إعلام إيرانية أكدت وقوع سلسلة انفجارات في قاعدة مالك الأشتر التابعة للحرس الثوري الإيراني في العاصمة طهران، دون ورود المزيد من التفاصيل، في الوقت الذي تواجه فيه إيران هجمات إسرائيلية على المستوى الأمني والعسكري والسيبراني داخل البلاد وخارجها.

وتشير الضربات إلى أن تل أبيب مستمرة في العمل ضد التوسع الإيراني في سورية، رغم التباين الروسي حول هذه الضربات بسبب الاختلافات في الحرب الروسية على أوكرانيا، إلا أن تل أبيب لم توقف ضرباتها على المقرات الإيرانية ومقرات حزب الله في سورية.

وعلى وقع الضربات الإسرائيلية المستمرة ضد إيران في سورية تأتي زيارة وزير الخارجية الإيراني إلى دمشق، إذ باتت الضربات الإسرائيلية مصدر إزعاج للنظام السوري بسبب الانتشار الإيراني في كل المناطق السورية، ما يتطلب إعادة التموضع الإيراني وفق خبراء ومراقبين عسكريين في سورية.

ولعل الزيارة تأتي أيضا في الوقت الذي تقوم فيه روسيا بإعادة التموضع في البادية السورية ومحافظة دير الزور (شرقي البلاد)، ما يدفع طهران إلى استغلال هذه التحركات الروسية بسبب الأولويات في الحرب الأوكرانية، لكن في الوقت ذاته فإن التموضع الإيراني في سورية ليس على ما يرام بسبب استمرار الضربات الإسرائيلية على كل المواقع من دون استثناء.

وتزايدت في الآونة الأخيرة المخاوف الإقليمية من التمدد الإيراني في سورية إلى أن بلغ الانتشار الحدود الأردنية السورية، ما يشكل تهديداً لأمن الأردن، التي طالبت بإبعاد المليشيات الإيرانية عن الحدود وعودة روسيا إلى أن تكون الضامن على الحدود مع سورية بسبب انفلات المليشيات الإيرانية وتجارة المخدرات.

السياسة

وصول الطائرة الإغاثية الـ24 إلى بيروت

وصلت إلى مطار رفيق الحريري الدولي في مدينة بيروت بالجمهورية اللبنانية، أمس، الطائرة الإغاثية السعودية الـ24، التي

وصلت إلى مطار رفيق الحريري الدولي في مدينة بيروت بالجمهورية اللبنانية، أمس، الطائرة الإغاثية السعودية الـ24، التي يسيّرها مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية.

وتحمل الطائرة السعودية، على متنها مساعدات إغاثية متنوعة تشتمل على مواد غذائية وطبية وإيوائية.

ويأتي ذلك انطلاقاً من الدور الإنساني الرائد وتجسيداً للقيم النبيلة والمبادئ الثابتة للمملكة ممثلة بذراعها الإنسانية مركز الملك سلمان للإغاثة بالوقوف مع الدول والشعوب المحتاجة لمواجهة جميع الأزمات والصعوبات التي تمر بها.

Continue Reading

السياسة

92.1 % من الأسر رشّدت الطاقة الكهربائية في 2023

أعلنت الهيئة العامة للإحصاء، أمس، (الثلاثاء)، نتائج نشرة إحصاءات الطاقة المنزلية في المملكة لعام 2023م.وأوضحت نتائج

أعلنت الهيئة العامة للإحصاء، أمس، (الثلاثاء)، نتائج نشرة إحصاءات الطاقة المنزلية في المملكة لعام 2023م.

وأوضحت نتائج النشرة، أن منطقة الرياض، استحوذت على النصيب الأعلى من استهلاك الطاقة الكهربائية للقطاع السكني بنسبة 28.1%، تليها منطقة مكة المكرمة، بنسبة 25.5%، كما بلغت نسبة استهلاك الطاقة الكهربائية في المنطقة الشرقية 16.7%، مشيرة إلى أن منطقة الباحة، هي الأقل استهلاكاً للطاقة الكهربائية بنسبة 0.9% على مستوى المناطق الإدارية.

كما أظهرت نشرة إحصاءات الطاقة المنزلية، أن متوسط ساعات التشغيل الأسبوعي للأجهزة الكهربائية لتسخين المياه بلغ 62.1 ساعة أسبوعياً خلال 2023م، فيما بلغ متوسط ساعات التشغيل الأسبوعي للتكييف 51.5 ساعة أسبوعياً، بينما بلغ متوسط ساعات التشغيل الأسبوعي للتدفئة 17.9 ساعة أسبوعياً، وفيما يخص الأجهزة الكهربائية المستخدمة للطبخ فقط بلغ متوسط ساعات التشغيل الأسبوعي 6.8 ساعات أسبوعياً.

وأن نسبة الأسر المهتمة بترشيد استهلاك الطاقة بلغت 92.1% خلال 2023م، كما بلغت نسبة الأسر التي تطبق تعليمات ترشيد الطاقة في استخدام الأجهزة الكهربائية في المسكن 83.6%، بينما بلغت نسبة الأسر التي ترغب بإنفاق بعض المال لاستبدال الأجهزة القديمة بأجهزة حديثة ذات كفاءة طاقة أعلى 55.2%، كما تشير النتائج إلى أن 42.3% من الأسر ترغب باستخدام الطاقة الشمسية في المسكن على مستوى المملكة.

وبينت نتائج النشرة، أن نسبة المساكن التي تستخدم أشكال الطاقة المختلفة للطبخ في القطاع السكني بلغت 98.4% خلال 2023م، كما أوضحت النتائج أن نسبة المساكن التي تستخدم مادة الغاز «غاز الطبخ» 89% من نسبة أشكال الطاقة المستخدمة للطبخ، بينما بلغت نسبة المساكن التي تستخدم الكهرباء للطبخ 9.3%، أما فيما يخص المساكن التي تستخدم الأنواع الأخرى من أشكال الطاقة المختلفة للطبخ فقد بلغت نسبتها 0.1%.

يُذكر، أن نشرة إحصاءات الطاقة المنزلي تعتمد على مصدرين للبيانات هما بيانات من مسح الطاقة المنزلية وبيانات من السجلات الإدارية من وزارة الطاقة، كما تعرض نتائج النشرة بيانات عن استخدامات الطاقة بأشكالها المختلفة في المسكن حسب أنواع المساكن وحيازتها في المملكة العربية السعودية.

Continue Reading

السياسة

السعودية تتصدر العالم بأكبر تجمع غذائي في موسوعة «غينيس»

تصدرت المملكة، العالم بأكبر تجمع غذائي من نوعه في موسوعة غينيس للأرقام القياسية، وهو التجمع الغذائي بجدة الذي

تصدرت المملكة، العالم بأكبر تجمع غذائي من نوعه في موسوعة غينيس للأرقام القياسية، وهو التجمع الغذائي بجدة الذي تجاوزت مساحته الإجمالية 11 مليون متر مربع.

وأعلنت الهيئة السعودية للمدن الصناعية ومناطق التقنية «مدن»، أن التجمع الغذائي بجدة، يستهدف استقطاب استثمارات محلية وأجنبية تصل إلى 20 مليار ريال، وإضافة 43 ألف فرصة وظيفية في 10 أنشطة صناعية بحلول 2035م.

وبيّنت «مدن»، أن المستهدفات المستقبلية في غضون السنوات العشر المقبلة تشير إلى مشاركة التجمع الغذائي بجدة في دعم الصادرات الوطنية بنحو 8 مليارات ريال، وتعزيز الناتج المحلي بـ7 مليارات ريال، وذلك من خلال الاستثمار في الممكنات النوعية والخدمات المشتركة وتوفير الفرص الاستثمارية الواعدة، مع الحفاظ على الاستدامة والابتكار في جميع مراحل الإنتاج.

وأشارت، إلى أن التجمع الغذائي الجديد سيسهم في خفض التكاليف التشغيلية بنسبة تراوح بين 5 – 12% من خلال التكامل في الخدمات وتهيئة نظام بيئي متكامل لتنمية الترابط في سلاسل الإمداد بما يعزز الأمن الغذائي الوطني ويحقق الاكتفاء الذاتي من السلع الرئيسية، ويعمل على دعم وتمكين قطاعات إستراتيجية متعددة.

يشار، إلى أن «التجمع الغذائي بجدة»، الذي دُشن مؤخراً برعاية مستشار خادم الحرمين الشريفين، أمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل، ودشنه نيابة عنه، نائب أمير المنطقة الأمير سعود بن مشعل بن عبدالعزيز، يقع على مساحة تتجاوز 11 مليون متر مربع في المدينتين الصناعيتين الثانية والثالثة بصفته إحدى مبادرات الإستراتيجية الوطنية للصناعة وبرنامج تطوير الصناعة الوطنية والخدمات اللوجستية «ندلب»، ما يسهم في ترسيخ مكانة المملكة كونها مركزاً لتصنيع وتصدير منتجات الغذاء على مستوى العالم.

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .