Connect with us

السياسة

أوكرانيا: تركونا وحدنا!

فيما يبدو أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لن يتراجع عن مواصلة تقدمه في أوكرانيا، انتقد رئيس أوكرانيا فلاديمير

فيما يبدو أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لن يتراجع عن مواصلة تقدمه في أوكرانيا، انتقد رئيس أوكرانيا فلاديمير زيلينسكي موقف الدول الغربية التي «تركت أوكرانيا وحدها».

وأشارت التطورات الميدانية إلى أن القوات الروسية تُشدد الخناق حول العاصمة الأوكرانية، وتواصل تقدمها باتجاه ضواحي كييف. وأكد الجيش الأوكراني اندلاع «معارك قوية مع القوات الروسية» في منطقة تقع في شمال غربي كييف، بينما قال عمدة كييف إن «العاصمة الأوكرانية دخلت مرحلة الدفاع». فيما قال الجيش الروسي إن قواته سيطرت على مهابط طائرات في مطار هوستوميل قرب كييف عبر إنزال مظلي، مؤكداً «مقتل 200 من أفراد القوات الخاصة الأوكرانية خلال المعركة». وأعلنت وزارة الدفاع الأوكرانية توغل أولى الوحدات الروسية في العاصمة في اليوم الثاني للعملية العسكرية الروسية ضد أوكرانيا. وقالت الوزارة، على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، إن قوات روسية متواجدة في منطقة أوبولون شمالي كييف. ودعت السكان إلى إعداد ما يسمى «زجاجات المولوتوف» للمعركة، والإبلاغ عن مشاهداتهم تقنيات عسكرية روسية، وأوصت بعدم مغادرة المنازل، فيما حذر الجيش الأوكراني من أن الوحدات الروسية تستخدم أحيانا تقنيات أوكرانية تم الاستيلاء عليها.

وقال إن القوات الروسية تقترب من كييف من الجهتين الشرقية والشمالية الشرقية. من جهته، دعا الرئيس الألماني فرانك فالتر شتاينماير، بوتين إلى إنهاء العمليات العسكرية في أوكرانيا. وقال، في بيان له من المقر الرئاسي في برلين: «أوقف جنون هذه الحرب الآن!»، مضيفا أن بوتين «شن حربا هجومية على أوكرانيا بذرائع كاذبة». وصرح رئيس الوزراء الإيطالي، ماريو دراغي، بأن رئيس أوكرانيا زيلينسكي، كان يجب أن يتصل به منذ ساعة ونصف، إلا أن الاتصال به لم يكن متاحاً.

وكان قادة الاتحاد الأوروبي اتفقوا، (الخميس)، على فرض حزمة جديدة ضخمة من العقوبات على روسيا تطال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ووزير خارجيته سيرغي لافروف، وتستهدف قطاعات الطاقة والتمويل والنقل في البلاد.

Continue Reading

السياسة

بيدرسون: إسرائيل تنتهك اتفاقية فض الاشتباك

اتهم المبعوث الأممي الخاص إلى سورية غير بيدرسون إسرائيل بانتهاك اتفاقية فض الاشتباك لعام 1974، مؤكداً أنها ما زالت

اتهم المبعوث الأممي الخاص إلى سورية غير بيدرسون إسرائيل بانتهاك اتفاقية فض الاشتباك لعام 1974، مؤكداً أنها ما زالت تعتدي باستمرار على الأراضي السورية، وشدد بيدرسون على أنه لا يوجد أي مبرر لهذه الاعتداءات التي يجب أن تتوقف فوراً.

وتحدث خلال مقابلة مع قناة «الإخبارية» السورية اليوم (السبت) عن وجود إجماع دولي على ضرورة دعم سورية وإنجاح مهمة الحكومة الجديدة، لافتاً إلى أن تحسناً في الوضع الاقتصادي سيظهر تدريجياً بعد رفع العقوبات الأمريكية والأوروبية.

وأفاد بيدرسون بأنه بعد رفع العقوبات هناك الكثير من المستثمرين من الدول العربية ومن تركيا وأوروبا وأمريكا يرغبون باﻻستثمار في سورية، لافتاً إلى أن التقدم في الملف الأمني ضروري لتعزيز التنمية الاقتصادية.

وأكد أن الاحتياجات الإنسانية في سورية هائلة خصوصاً مع وجود أكثر من 17 مليون شخص بحاجة لمساعدة، وقال إن السوريين متفقون على أنهم يجب أن يساهموا جميعاً في بناء وطنهم من أجل فجر جديد لسورية.

ووصف بيدرسون التعاون بين الأمم المتحدة والحكومة السورية بأنه «جيد جداً»، مؤكداً أن الحكومة تقوم بواجبها لتعزيز الأمن والاستقرار في كل أنحاء سورية، وهذا الأمر ضروري لتعزيز التنمية الاقتصادية بعد 14 عاماً من الحرب والدمار.

أخبار ذات صلة

من جانبه، اعتبر قائد قوات سورية الديمقراطية مظلوم عبدي أن التحول السياسي الكامل يحتاج إلى ضمانات دستورية تحفظ حقوق المكونات، وعلى رأسها الأكراد، لافتاً إلى أن «قسد» مستعدة للانخراط في العملية السياسية متى ما تحقق الاستقرار وتم تثبيت الاتفاقات.

ورداً على سؤال حول متى يخلع البزة العسكرية، أوضح خلال مقابلة تلفزيونية أمس (الجمعة) أن التهديدات الأمنية لا تزال قائمة، وأن قوات «قسد» منتشرة على خطوط التماس مع مناطق يراها خطراً على أمن المنطقة.

وحول الاتفاق الذي وقّعه مع الرئيس السوري أحمد الشرع، قال عبدي إن الاتفاق لا يزال قائماً ويحظى بالتزام الطرفين، لافتاً إلى أن لجاناً مشتركة شُكّلت بين الجانبين وستبدأ قريباً بعقد اجتماعات لبحث آليات تنفيذ الاتفاق عملياً.

وفي ما يتعلق بمسار التفاوض، تحدث عن عقبات عملية، أبرزها تثبيت وقف إطلاق النار وضمان الاستقرار الأمني، مؤكداً أن بعض التقدم تحقق في هذا المجال، إلا أن العمل لا يزال جارياً لتأمين بيئة سياسية وعسكرية تسمح بتطبيق الحلول المتفق عليها.

Continue Reading

السياسة

«الصحة» تقدم الخدمات الاستشارية للحجاج بـ 7 لغات

فعّلت وزارة الصحة، ممثلة بمستشفى «صحة الافتراضي»، حزمة من خدمات الاستشارات الطبية الرقمية لضيوف الرحمن خلال موسم

فعّلت وزارة الصحة، ممثلة بمستشفى «صحة الافتراضي»، حزمة من خدمات الاستشارات الطبية الرقمية لضيوف الرحمن خلال موسم الحج، بهدف تسهيل الوصول إلى الخدمات الصحية في أي وقت ومن أي مكان، وذلك انسجاماً مع مستهدفات برنامج «تحوّل القطاع الصحي»، وبرنامج «خدمة ضيوف الرحمن»، ضمن رؤية المملكة 2030، التي تسعى إلى تعزيز جودة الحياة وتقديم خدمات صحية متكاملة وآمنة لضيوف الرحمن.

ويقدّم المستشفى خدمات الاستشارات الفورية على مدار 24 ساعة عبر الرقم الموحد (937)، وتطبيق «صحتي»، ومنصة «إكس»، وذلك بـ7 لغات هي: العربية، والإنجليزية، والفرنسية، والتركية، والفارسية، والأوردو، والإندونيسية، بما يضمن تواصلاً شاملاً ومرناً مع الحجاج من مختلف الجنسيات، ويمكن للحجاج الاستفادة من الاستشارات الطبية الصوتية أو المرئية أو النصية، وإرفاق التقارير الطبية أو نتائج الفحوصات، مع إمكانية صرف وصفات طبية إلكترونية عند الحاجة، كما يُتيح التطبيق التسجيل باستخدام رقم الحدود، لتوفير تجربة صحية رقمية متكاملة وسلسة.

ويدعم مستشفى «صحة الافتراضي» أكثر من 300 مركز صحي دائم ومؤقت في مكة المكرمة والمدينة المنورة، إضافة إلى مقرات حملات الحج، ضمن خدمة «استشر بلس»، باللغتين العربية والإنجليزية، ويقدم خدمات استشارية طبية فورية تُسهم في دعم الكوادر الميدانية، وتسريع اتخاذ القرار الطبي، ورفع جودة الرعاية المقدّمة لضيوف الرحمن.

أخبار ذات صلة

وتأتي هذه الجهود في إطار التزام الوزارة بتعزيز الصحة الرقمية والارتقاء بخدمة الحجاج بما يواكب تطلعاتهم، ويعزز كفاءة الخدمات الصحية المقدمة خلال موسم الحج، من خلال تسخير التقنيات الحديثة لدعم سرعة الاستجابة وجودة الرعاية الصحية وفق أعلى المعايير العالمية.

Continue Reading

السياسة

تدخل عاجل وساعة ذكية لتمكين حاج عماني من استكمال نسكه

ساعد التدخل السريع ضمن نظام الرعاية العاجلة في علاج حاج من سلطنة عمان بعد تعرضه لجلطة قلبية حادة، وسيستكمل الحاج

ساعد التدخل السريع ضمن نظام الرعاية العاجلة في علاج حاج من سلطنة عمان بعد تعرضه لجلطة قلبية حادة، وسيستكمل الحاج علاجه لمتابعة أداء نسك الحج لتتم متابعته في ما بعد عبر الساعة الذكية المخصصة لخدمة ضيوف الرحمن.

أخبار ذات صلة

وأوضح تجمع مكة أن مركز صحة القلب بمدينة الملك عبدالله الطبية يتابع حالة المستفيد، ومع التجهيزات الاستباقية للفرق الطبية المتخصصة تم إجراء قسطرة قلبية طارئة (Primary PCI) شملت فتح الشريان الأمامي النازل (LAD) وتركيب دعامة دوائية، وتكللت العملية بالنجاح دون تسجيل أي مضاعفات، مشيراً إلى أن الحاج يخضع حالياً للمتابعة الدقيقة داخل وحدة عناية القلب، وتشير المؤشرات الحيوية إلى استقرار تام في الحالة، دون وجود أي أعراض قلبية نشطة، وسيتم استخدام الساعة الذكية الطبية لمراقبة الحالة عن بُعد بعد خروج المريض، وهي إحدى تقنيات مركز الصحة الافتراضية التي تتيح متابعة مستمرة وآمنة لمؤشرات المريض الحيوية مثل الضغط، والنبض، والأكسجة، والحرارة، مع الحفاظ التام على خصوصيته.

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .