Connect with us

السياسة

إغلاق معبر حدودي مع أفغانستان.. باكستان تتصدى لهجومين.. وسقوط قتلى وجرحى

أعلنت السلطات الباكستانية أمس (الأربعاء) تصدي قواتها الموجودة قرب الحدود مع أفغانستان لهجوم شنه مئات من مقاتلي

أعلنت السلطات الباكستانية أمس (الأربعاء) تصدي قواتها الموجودة قرب الحدود مع أفغانستان لهجوم شنه مئات من مقاتلي حركة «طالبان باكستان» التي انطلقت من أفغانستان.

وقال نائب حاكم منطقة شيترال محمد علي لوكالة الأنباء الفرنسية: كانوا بالمئات وكانوا مسلحين بأسلحة خفيفة وثقيلة. كنا مستعدين للتصدي للهجوم واستمر تبادل إطلاق النار لنحو أربع ساعات، مؤكداً مقتل أربعة جنود باكستانيين وتسعة من مقاتلي الحركة في القتال الذي بدأ قبيل الفجر.

وأضاف «كنا نراقب تحركاتهم في المناطق القريبة من الحدود منذ يومين أو ثلاثة أيام، أرسل لنا أيضاً مخبرون معلومات حول تحركات مجموعة المقاتلين، لذلك كنا مستعدين لمواجهتهم».

من جهة أخرى، اندلعت اشتباكات مسلحة بين قوات حرس الحدود الباكستانية ونظيرتها الأفغانية، ما أدى إلى إغلاق أكثر المعابر الحدودية نشاطاً في الحركة التجارية بين البلدين، وبحسب مسؤول باكستاني فإنه لم يتضح من أطلق النار.

وقال المسؤول «أُطلقت علينا النار من أسلحة خفيفة وثقيلة، من بينها قذائف هاون، ما أدى إلى جرح أحد عناصر حرس الحدود الباكستانيين».

وقال إرشاد مهمند من الإدارة المحلية في باكستان إن الجانب الباكستاني أغلق المعبر الحدودي في أعقاب الاشتباك، موضحاً أن القوات الأفغانية حاولت إقامة نقطة تفتيش في منطقة كان قد تمّ الاتفاق بين الطرفين على عدم إقامة نقاط بها.

وأضاف «بعد اعتراض الجانب الباكستاني، أطلقت القوات الأفغانية النار، ما دفع بالقوات الباكستانية إلى الرد».

بدورها حمّلت حكومة طالبان باكستان المسؤولية. وقال المسؤول في مديرية الإعلام والثقافة في محافظة نانغارهار الأفغانية قريشي بدلون: القوات الباكستانية اعتدت على الجانب الأفغاني حين أرادت القوات الأفغانية إعادة تنشيط موقعها القديم بحفّارة، مضيفاً: الهجوم أسفر عن سقوط ضحايا، لكن الأعداد الدقيقة غير معروفة بعد.

السياسة

تسجيل 2,124 حالة ضبط ممنوعات في المنافذ

سجّلت المنافذ الجمركية البرية والبحرية والجوية، 2,124 حالة ضبط للممنوعات، وذلك في إطار الجهود المستمرة التي تبذلها

سجّلت المنافذ الجمركية البرية والبحرية والجوية، 2,124 حالة ضبط للممنوعات، وذلك في إطار الجهود المستمرة التي تبذلها هيئة «الزكاة والضريبة والجمارك»؛ لتعزيز الجانب الأمني وحماية المجتمع من الممنوعات بمختلف أنواعها وأشكالها.

وشملت المضبوطات، 98 حالة ضبط للمواد المخدرة؛ مثل الحشيش، الكوكايين، الهيروين، الشبو، حبوب الكبتاجون وغيرها، إضافةً إلى ضبط 256 حالة لمواد محظورة.

كما شهدت المنافذ الجمركية، إحباط أكثر من 1,745 محاولة تهريب للتبغ ومشتقاته، إلى جانب 22 حالة ضبط لمبالغ مالية، و3 حالات ضبط لأسلحة ومستلزماتها.

وأكدت هيئة الزكاة والضريبة والجمارك، أنها ماضية في إحكام الرقابة الجمركية على واردات وصادرات المملكة؛ تحقيقاً لأمن المجتمع وحمايته، وذلك بالتعاون والتنسيق المتواصل مع جميع شركائها من الجهات ذات العلاقة.

Continue Reading

السياسة

5 محدّدات لرُخص الآبار الجديدة في الدرع العربي

أقر وزير البيئة المهندس عبدالرحمن الفضلي، الآلية المنظمة لإصدار رخص حفر الآبار الجديدة في المزارع الواقعة على

أقر وزير البيئة المهندس عبدالرحمن الفضلي، الآلية المنظمة لإصدار رخص حفر الآبار الجديدة في المزارع الواقعة على الدرع العربي والمنطقة المستثناة من الرف الرسوبي التي لا يعول عليها كمصادر لمياه الشرب، استناداً على السجل الزراعي لمن لا يملكون صكوك تملُّك، إذ حددت الآلية 5 متطلبات ومحدّدات لإصدار تلك الرخص.

وتضمن القرار، أن يسري العمل بهذه الآلية لمدة 3 سنوات من تاريخ نشرها في الجريدة الرسمية، قابلة للتجديد متى دعت الحاجة لذلك، وأن يكون لدى صاحب المزرعة سجل زراعي مطور ساري المفعول، وأن يكون لديه طلب موثق بمنصة «إحكام»، وأن يقوم صاحب الطلب باستكمال شروط وضوابط إصدار رخص مصادر المياه الجوفية «الآبار» الأخرى.

ونصت المتطلبات في القرار على توقيع إقرار من صاحب المزرعة، بأن إعلانه في «إحكام» لم يتم البتّ فيه حتى تاريخ تقديم الطلب، وأن حصوله على رخصة حفر البئر لن يترتب عليه أي التزامات مالية في حال لم يتمكن من إثبات ملكيته للمزرعة، وأن المزرعة ليست ناشئة عن تعديات وإحداثات على أراضي الغير، وأن الحصول على رخصة حفر البئر لا يعتد به دليلاً على الملكية، وردم البئر على نفقة المرخَّص له في حال عدم صدور الموافقة على التملك من «إحكام».

Continue Reading

السياسة

6 ضوابط لرخص استخراج المياه غير الصالحة للشرب عبر الأشياب

وافقت وزارة البيئة والمياه، على الضوابط المنظمة لإصدار رخص استخراج المياه غير الصالحة للشرب عن طريق الأشياب القائمة

وافقت وزارة البيئة والمياه، على الضوابط المنظمة لإصدار رخص استخراج المياه غير الصالحة للشرب عن طريق الأشياب القائمة لمن لا يملكون صك تملك.

وحدد القرار 6 ضوابط للآلية، منها أنه يسري العمل بها لمدة 3 سنوات من تاريخ نشرها في الجريدة الرسمية غير قابلة للتجديد إلا بوجود صك ملكية، وأن يكون الشيب قائماً حين نشر الآلية في الجريدة الرسمية.

واشتملت الضوابط، أن يكون لدى صاحب الشيب إعلان موثق بمنصة «إحكام»، وأن يقوم صاحب الشيب باستكمال الشروط والضوابط الأخرى لإقامة الأشياب غير الصالحة للشرب الأخرى، وألا تكون البئر أو الآبار المغذية للشيب محفورة في مجاري الأودية.

وتضمنت الضوابط أيضاً، توقيع إقرار من صاحب الشيب متضمناً ‌أن إعلانه في منصة «إحكام» لم يتم البت فيه حتى تاريخ تقديم الطلب، وأن حصوله على رخصة إقامة الشيب لن يترتب عليه أي التزامات مالية في حال لم يتمكن من إثبات الملكية، وأن الأرض المقام عليها الشيب ليست ناشئة عن تعديات وإحداثات على أراضي الغير، وأن الحصول على رخصة إقامة الشيب لا يعتد بها دليلاً على الملكية.

‌ووفق الإقرار الموقع من صاحب الشيب أيضاً، للوزارة حق إيقاف ممارسة النشاط في حال حدوث تأثير على الآبار المجاورة أو مخالفة شروط وضوابط الرخصة، ولها الحق أيضاً في إيقاف ممارسة النشاط في حال حدوث إشكالات متعلقة بمطالبات حقوقية على الموقع، ولها الحق كذلك في إيقاف ممارسة النشاط في حال حدوث تغيير في نوعية المياه يجعلها لا تطابق معايير جودة المياه الصالحة للشرب، كما أن المرخَّص له ملزم ‌بإزالة الشيب وردم البئر على نفقته في حال عدم صدور الموافقة على التملك من منصة «إحكام».

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .