الأخبار المحلية
إطلاق الإصدار الثاني من منصة تراضي بتوجيه وزير العدل
إطلاق الإصدار الثاني من منصة تراضي يعزز كفاءة خدمات المصالحة في السعودية بتوجيهات وزير العدل، اكتشف التحسينات الجديدة الآن!
إطلاق الإصدار الثاني من منصة “تراضي”: خطوة نحو تعزيز جودة خدمات المصالحة
في إطار الجهود المستمرة لتعزيز كفاءة الخدمات العدلية في المملكة العربية السعودية، أعلن وزير العدل الدكتور وليد الصمعاني عن إطلاق الإصدار الثاني من منصة “تراضي”، التابعة لمركز المصالحة. يأتي هذا التطوير كجزء من استراتيجية الوزارة للارتقاء بجودة خدمات المصالحة، مع الالتزام بتطبيق أفضل الممارسات المحلية والعالمية.
تحسينات تطويرية لتعزيز الكفاءة والشفافية
يهدف الإصدار الجديد من منصة “تراضي” إلى تنفيذ مجموعة من التحسينات التطويرية التي تسهم في تطبيق أعلى معايير الجودة في خدمات وإجراءات المصالحة. تركز هذه التحسينات على تعزيز الشفافية والموثوقية ضمن بيئة رقمية آمنة، مما ينعكس بشكل إيجابي على رفع كفاءة تقديم الخدمة وتحسين تجربة المستفيدين وزيادة مستويات رضاهم.
من خلال هذه المنصة، يمكن لأطراف الدعوى والمصلحين المعتمدين عقد جلسات المصالحة سواء حضورياً أو عن بُعد. تتم جميع الإجراءات بشكل مؤتمت بالكامل، بدءاً من تقديم الطلب وصولاً إلى إصدار وثيقة الصلح. وتعتبر وثائق الصلح الصادرة عن المنصة سندات تنفيذية يمكن تنفيذها عبر قضاء التنفيذ، مما يجعلها أداة موثوقة وفعالة لحل النزاعات دون الحاجة للتقاضي التقليدي.
دور المملكة العربية السعودية في تعزيز الحلول الرقمية
تأتي هذه الخطوة ضمن رؤية المملكة 2030 التي تسعى إلى تحويل القطاعات الحكومية إلى نماذج رقمية متقدمة تساهم في تحسين جودة الحياة للمواطنين والمقيمين. إن إطلاق الإصدار الثاني لمنصة “تراضي” يعكس التزام المملكة بتبني الحلول الرقمية لتعزيز الكفاءة والشفافية في القطاع العدلي.
كما أن هذه المبادرة تعزز من مكانة السعودية كرائدة في تبني التكنولوجيا لخدمة المجتمع وتسهيل الوصول إلى العدالة بطرق مبتكرة وفعالة. إن الدعم الحكومي المستمر لهذه المشاريع يعكس الرؤية الاستراتيجية للمملكة نحو مستقبل أكثر تطورًا واستدامة.
خلاصة
يمثل الإصدار الثاني لمنصة “تراضي” خطوة هامة نحو تحقيق أهداف وزارة العدل الرامية إلى تحسين جودة وكفاءة الخدمات المقدمة للمستفيدين. ومن المتوقع أن يسهم هذا التطوير في تسريع إجراءات الصلح وتسهيل الوصول إليه، مما يعزز الثقة بين الأطراف المختلفة ويقلل الحاجة للجوء إلى المحاكم التقليدية لحل النزاعات.
الأخبار المحلية
أمير جازان يلتقي رئيس محكمة الاستئناف لتعزيز التعاون
أمير جازان يعزز التحول الرقمي في العدالة بلقاء مع رئيس محكمة الاستئناف، إنجازات رقمية تضيء مستقبل القضاء في المنطقة.
أمير جازان يواكب التحول الرقمي في العدالة: إنجازات تتحدث بلغة الأرقام
في خطوة تعكس التزام منطقة جازان بمسيرة التحول الرقمي، استقبل أمير المنطقة الأمير محمد بن عبدالعزيز بن محمد بن عبدالعزيز، بحضور نائبه الأمير ناصر بن محمد بن عبدالله بن جلوي، رئيس محكمة الاستئناف الشيخ خالد بن أحمد معافا ومدير عام فرع وزارة العدل عبدالكريم الصميلي.
شهد اللقاء عرضًا مرئيًا حول سير العمل في المحاكم والدوائر العدلية بالمنطقة، مسلطًا الضوء على الإنجازات التي تحققت في إطار رؤية المملكة 2030. وقد أظهرت الإحصائيات تقدمًا ملحوظًا في تقديم الخدمات الإلكترونية للمواطنين والمقيمين، مما يعزز من جودة وكفاءة الأداء العدلي.
التحول الرقمي: قفزة نوعية نحو المستقبل
أكد أمير منطقة جازان على أهمية مواصلة الجهود لرفع كفاءة الأداء وتطوير بيئة العمل من خلال التحول الرقمي. هذا التحول لا يسهم فقط في تسهيل الإجراءات، بل يعزز أيضًا من جودة الخدمات المقدمة ويضع المنطقة في مقدمة الركب نحو مستقبل عدلي رقمي.
تأتي هذه الخطوات ضمن مستهدفات رؤية المملكة 2030 التي تسعى إلى تطوير منظومة العدالة وتحقيق أعلى مستويات الشفافية والكفاءة. وقد أثنى الأمير محمد على الدور الفاعل الذي تقوم به وزارة العدل لتحقيق هذه الأهداف الطموحة.
التقدير والدعم: مفتاح النجاح المستدام
من جانبه، أعرب الشيخ خالد معافا عن شكره وتقديره لأمير المنطقة ونائبه على دعمهما المتواصل ومتابعتهما الحثيثة لسير العمل. وأكد أن التوجيهات السديدة التي تلقاها ستكون دافعًا قويًا لمواصلة تحسين الأداء وتحقيق المزيد من الإنجازات.
كما أشار إلى أن الدعم المستمر من القيادة هو مفتاح النجاح المستدام للمنظومة العدلية في المنطقة، داعيًا الله تعالى أن يوفق الجميع لتحقيق المزيد من النجاحات.
نحو مستقبل مشرق للعدالة الرقمية
مع استمرار الجهود المبذولة لتطوير البيئة العدلية والتحول الرقمي، تبدو الآفاق مشرقة لمستقبل العدالة في منطقة جازان. ومن المتوقع أن تشهد الفترة المقبلة مزيدًا من التطورات التقنية والإدارية التي ستسهم بشكل كبير في تحقيق أهداف رؤية المملكة 2030.
إن هذه الإنجازات ليست سوى بداية لمسيرة طويلة نحو تحقيق عدالة رقمية متكاملة وفعّالة تخدم المواطنين والمقيمين بكفاءة وشفافية عالية.
الأخبار المحلية
برنامج “سفر” الفرنسي ينطلق في متحف الدرعية السعودي
اكتشف سحر الفنون العالمية والمحلية في برنامج سَفَر بالدرعية، حيث يأخذك الثنائي الفرنسي بون أونتوندور في رحلة موسيقية لا تُنسى.
احتفالية فنية في قلب الدرعية
في ليلة ساحرة تحت سماء الدرعية، افتتحت هيئة المتاحف السعودية النسخة الثانية من برنامج سَفَر، الذي يعد بمثابة جسر موسيقي وثقافي يربط بين الفنون العالمية والمحلية. هذا الحدث المميز أقيم في المتحف السعودي للفن المعاصر بحي جاكس، حيث استقبل الجمهور الثنائي الفرنسي الشهير بون أونتوندور في أول عروضهما داخل المملكة.
موسيقى تأخذك في رحلة عبر الزمن
لم يكن العرض مجرد حفل موسيقي عادي؛ بل كان تجربة حسية متكاملة. مزج الثنائي بين إيقاعات الإلكترونيكا والإلكترو تشيل مع لمسات من الديسكو والفانك والهيب هوب، مما خلق أجواء نابضة بالحياة ومفعمة بالطاقة. كانت هذه الليلة بداية موسم موسيقي استثنائي يعد بالكثير من المفاجآت.
مواهب عالمية على أرض سعودية
لا يتوقف البرنامج عند هذا الحد؛ إذ يستمر حتى 8 ديسمبر مع سلسلة من الحفلات لفنانين مستقلين. سيقدم الفنان النيجيري المبدع كزياه جونز عرضه المنتظر في 12 نوفمبر، ليختتم الثنائي Love and Revenge البرنامج بحفل مميز يمزج بين الموسيقى الإلكترونية والمشاهد البصرية السينمائية في 8 ديسمبر.
“بينالسور” و”منتدى ساموكا”: فنون بلا حدود
“سَفَر” ليس الحدث الوحيد الذي يزين المشهد الثقافي؛ إذ يتزامن مع النسخة العاشرة من معرض “بينالسور”. تحت عنوان “لنلعب: متاهة من الخيارات”، يستمر المعرض حتى نهاية عام 2025 بمشاركة 26 فناناً دولياً وسعودياً. كما يحتضن برنامج “منتدى ساموكا”, الذي يقام من 2 إلى 8 نوفمبر، ورش عمل ودورات متقدمة وحلقات نقاش وعروض أفلام تركز على صناعة الصور وقراءتها.
“سَفَر”: منصة للتواصل والإبداع
“سَفَر”, يعكس التزام المتحف السعودي للفن المعاصر بمد جسور التواصل بين الثقافات وتوسيع آفاق الجمهور المحب للموسيقى والفنون المختلفة. يسعى المتحف لترسيخ مكانته كمنصة وطنية رائدة للفنون الحديثة، وتعزيز الحوار الإبداعي بين الفنانين المحليين والدوليين.
“سَفَر”, هو أكثر من مجرد برنامج ثقافي؛ إنه رحلة ممتعة تأخذنا عبر عوالم الفن والموسيقى والثقافة، وتجمعنا تحت سماء واحدة لنحتفل بالإبداع والتنوع الذي يميز مجتمعنا العالمي اليوم.
الأخبار المحلية
قوة CTF-150 تحبط تهريب مخدرات دولي ضخم
قوة CTF-150 بقيادة السعودية تحبط تهريب مخدرات ضخم في عملية المصمك الدولية، تعزيزًا للأمن البحري ومكافحة الأنشطة غير المشروعة.
جهود مكافحة تهريب المخدرات في البحار
في إطار الجهود الدولية لمكافحة تهريب المخدرات والأنشطة غير المشروعة في البحار، تمكنت قوة الواجب المختلطة “CTF-150″، بقيادة القوات البحرية الملكية السعودية، من إحباط محاولة تهريب شحنة كبيرة من المواد المخدرة.
تأتي هذه العملية ضمن العملية المركّزة “المصمك”، التي نُفذت بتنسيق وتعاون دولي لتعزيز الأمن البحري.
تفاصيل العملية الناجحة
أوضح العميد البحري الركن فهد بن صنيدح الجعيد، قائد قوة الواجب المختلطة “CTF-150″، أن سفينة القوات البحرية الباكستانية “اليرموك” قامت بتنفيذ عملية ضبط ناجحة للمخدرات. تمكنت السفينة من اعتراض زورقين خلال أقل من 48 ساعة.
تم العثور على كميات كبيرة من مادة الميثامفيتامين المعروفة باسم “الشبو” على متن الزورق الأول، بينما احتوى الزورق الثاني على مزيج من الميثامفيتامين والكوكايين.
أهمية التعاون الدولي
أكد العميد الجعيد أن نجاح عملية “المصمك” يعكس أهمية التعاون الدولي وتكامل الجهود في تعزيز الأمن البحري ومكافحة الأنشطة غير المشروعة. هذا الإنجاز يبرز التزام القوات البحرية المختلطة بمواصلة جهودها للتصدي لعمليات تهريب المخدرات والجريمة المنظمة.
يساهم هذا النوع من العمليات في تعزيز أمن واستقرار الممرات البحرية وحماية المصالح الإقليمية والدولية، بالإضافة إلى ضمان حرية الملاحة البحرية.
تعزيز القدرات والخبرات
أشار العميد الجعيد إلى أن العمليات النوعية التي تنفذها القوة تسهم في رفع كفاءة وخبرة الضباط وضباط الصف العاملين في بيئة العمل المختلطة متعددة الجنسيات. كما تعزز هذه العمليات قدرات القوات البحرية الملكية السعودية ضمن دورها القيادي في تحالف القوات البحرية المختلطة.
التطبيق العملي والتدريب المستمر
من المهم أن تستمر مثل هذه العمليات النوعية لتطوير مهارات الأفراد المشاركين وتعزيز التعاون بين الدول المشاركة. التدريب المستمر والمشاركة الفعالة في مثل هذه المهام يعززان القدرة على الاستجابة السريعة والفعالة للتهديدات الأمنية المختلفة.
ختامًا, تُظهر هذه النجاحات أهمية العمل الجماعي والتنسيق الدولي لمواجهة التحديات الأمنية العالمية. تظل حماية الممرات البحرية أولوية قصوى لضمان سلامة التجارة الدولية والأمن الإقليمي والدولي.
-
الرياضةسنتين ago
من خلال “جيلي توجيلا”.. فريق “الوعلان للتجارة” يحقق نتائج مميزة في رالي جميل
-
الأخبار المحليةسنتين ago
3 ندوات طبية عن صحة الجهاز الهضمي في جدة والرياض والدمام، وتوقيع مذكرة تفاهم لتحسين جودة الحياة.
-
الأزياء3 سنوات ago
جيجي حديد بإطلالة «الدينم» تواجه المطر
-
الأزياء3 سنوات ago
الرموش الملونة ليست للعروس
-
الأزياء3 سنوات ago
«أسيل وإسراء»: عدساتنا تبتسم للمواليد
-
الأخبار المحليةسنتين ago
زد توقع شراكة استراتيجية مع سناب شات لدعم أكثر من 13 ألف تاجر في المملكة العربية السعودية
-
الأزياء3 سنوات ago
صبغات شعر العروس.. اختاري الأقرب للونك
-
الأزياء3 سنوات ago
اختيار هنيدة الصيرفي سفيرة لعلامة «شوبارد» في السعودية