الأخبار المحلية
تهديدات عبث المدرجات لاستثمار الملاعب: الحلول واللوائح
تكسير المقاعد يهدد استثمار الملاعب السعودية، فهل حان وقت تطبيق العقوبات الصارمة؟ اكتشف الحلول واللوائح في مقالنا الجديد.
تكسير المقاعد في الملاعب السعودية: هل حان وقت تطبيق العقوبات بجدية؟
في مشهد يتكرر بعد كل مباراة، تتعرض بعض الملاعب السعودية لأعمال تخريبية تشمل تكسير المقاعد وإتلاف المرافق، مما يفتح بابًا واسعًا للتساؤل حول جدّية تطبيق العقوبات التي نصّ عليها نظام الرياضة الصادر عن وزارة الرياضة.
قوانين صارمة ولكن…
وفقًا للمادة (78) من النظام، فإن عقوبة السجن تصل إلى سبع سنوات أو غرامة تصل إلى 500 ألف ريال لكل من يتعمد الإضرار بمنشأة رياضية تابعة للدولة أو يهدد سلامة الحضور. هذا النص الصارم يعكس إدراك المشرّع لقيمة المنشآت الرياضية كأصول وطنية واستثمارية.
لكن الواقع الميداني يكشف عن غياب الردع الفعلي، إذ تتكرر مشاهد التخريب بعد المباريات دون إعلان أي إجراءات علنية أو غرامات تطبّق بحق المتسببين.
حماية الملاعب: ركيزة استثمارية
تعتبر حماية الملاعب ركيزة استثمارية تعزز الثقة في القطاع الرياضي، وتجذب الشركات المحلية والعالمية للدخول في مشاريع الصيانة والتشغيل والرعاية. فكيف يمكن تسويق الملاعب كواجهة اقتصادية واعدة بينما المقاعد تُكسّر والمرافق تُتلف دون محاسبة؟
ضرورة التطبيق الحازم للعقوبات
تطبيق النظام بحزم ضرورة لضمان بيئة رياضية آمنة ومستدامة. يجب أن تحترم هذه البيئة المال العام وتُكرّس الوعي بأن الرياضة مشروع وطني قبل أن تكون منافسة في الملعب.
تفاصيل العقوبات والجزاءات
- السجن: حتى 7 سنوات
- غرامة: حتى 500,000 ريال
- غرامة إضافية: حتى 100,000 ريال لمن يثير العنف أو الشغب في المباريات ويهدد سلامة اللاعبين أو الجماهير ويُتلف منشأة رياضية.
- إيقاف عن العمل: حتى 5 سنوات
- حرمان من دخول الملاعب: حتى سنتين
- مصادرة الأموال أو المضبوطات:
التوقعات المستقبلية: نحو بيئة رياضية أفضل
“إن تطبيق هذه القوانين بصرامة سيؤدي بلا شك إلى تحسين الوضع الحالي”. ستشهد المملكة العربية السعودية طفرة نوعية في مجال الاستثمار الرياضي إذا ما تم تعزيز الثقة بين المستثمرين والجماهير على حد سواء. إن الالتزام بتطبيق العقوبات سيخلق بيئة آمنة ومستدامة تشجع على المزيد من الاستثمارات وتساهم في تطوير البنية التحتية الرياضية بشكل عام.
الأخبار المحلية
سهرة غنائية بالرياض: هدى الفهد ووليد الشامي وميامي
ليلة ساحرة في الرياض جمعت بين سحر صوت هدى الفهد وإبداع وليد الشامي وحماس فرقة ميامي، تجربة موسيقية لا تُنسى تحت سماء الرياض المضيئة.
ليلة من السحر الموسيقي في قلب الرياض
تحت سماء الرياض المضيئة، وفي أمسية لا تُنسى، اجتمع عشاق الفن والطرب في واحدة من أروع ليالي موسم الرياض. كانت السهرة بمثابة رحلة موسيقية ساحرة أحياها كلٌ من الفنانة المتألقة هدى الفهد والنجم وليد الشامي وفرقة ميامي الشهيرة، وسط حضور جماهيري غفير ملأ مقاعد المسرح منذ اللحظات الأولى.
هدى الفهد: صوت يأسر القلوب
افتتحت الأمسية بصعود الفنانة هدى الفهد إلى خشبة المسرح، حيث أبهرت الجمهور بمجموعة من الأغنيات التي تمايلت معها الأرواح قبل الأجساد. لم تكن وحدها على المسرح؛ فقد رافقتها فرق استعراضية قدمت لوحات بصرية متناغمة مع الإيقاعات والخلفيات الموسيقية، مما جعل الحضور يشعر وكأنه جزء من عرض فني متكامل.
بابتسامة عريضة وعيون تلمع بالفرح، أعربت هدى عن سعادتها بالمشاركة قائلة: “وجودي بين هذا الجمهور شرف كبير”. كلمات بسيطة لكنها صادقة، جعلت الجمهور يصفق بحرارة ويشعر بالفخر لكونه جزءاً من هذه اللحظة.
وليد الشامي: طاقة لا تنضب
بعد أن أنهت هدى فقرتها وسط تصفيق حار، جاء دور النجم وليد الشامي الذي اعتلى المسرح بروحه المرحة وأغانيه التي يعرفها الجميع. كان تفاعل الجمهور معه مذهلاً؛ فكل أغنية كانت تُستقبل بتصفيق وهتافات تعبر عن الحب والتقدير لفنه.
وفي تصريح مقتضب لكنه مليء بالمشاعر قال الشامي: “سعيد بلقاء جمهور الرياض.. هذا الجمهور دائماً يمنحني طاقة خاصة”. كلمات قليلة لكنها تحمل في طياتها الكثير من الامتنان والشكر لموسم الرياض على دعوته للمشاركة في هذه الليلة الرائعة.
فرقة ميامي: إيقاع الحياة
ومع اقتراب نهاية السهرة، جاءت فرقة ميامي لتختم الليلة بحركة وإيقاع سريع أشعل الأجواء. كانت الفرق الاستعراضية ترافقهم بعروض راقصة تفاعلت معها الجماهير بشكل لا يوصف. لقد كانت نهاية مثالية لسهرة اتسمت بالحيوية والتناغم بين الصوت والأداء الحركي على المسرح.
هذه الأمسية ليست سوى جزء صغير من سلسلة فعاليات فنية يقدمها موسم الرياض بمشاركة فنانين محليين وعالميين. إنها تجربة تثري الروح وتضيف لمسة سحرية إلى حياة كل من حضر واستمتع بهذا العرض الفني المميز.
الأخبار المحلية
افتتاح دورة ألعاب التضامن الإسلامي السادسة بحضور أمير الرياض
افتتاح دورة ألعاب التضامن الإسلامي السادسة في الرياض بحضور أمير الرياض، بمشاركة 57 دولة لتعزيز التعاون الإسلامي حتى 21 نوفمبر 2025.
افتتاح دورة ألعاب التضامن الإسلامي السادسة في الرياض
تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ونيابة عن ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، شهدت العاصمة السعودية الرياض مساء اليوم افتتاح دورة ألعاب التضامن الإسلامي السادسة. تمتد هذه الدورة من 7 إلى 21 نوفمبر 2025، بمشاركة (57) دولة إسلامية، مما يعكس التزام المملكة بتعزيز التعاون والتضامن بين الدول الإسلامية.
استقبال رسمي وحضور مميز
كان في استقبال أمير منطقة الرياض الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز لدى وصوله لمقر الحفل وزير الرياضة ورئيس اللجنة الأولمبية والبارالمبية السعودية الأمير عبدالعزيز بن تركي بن فيصل. بعد السلام الملكي، ألقى الأمير فيصل كلمة أعلن فيها الافتتاح الرسمي للنسخة السادسة من دورة ألعاب التضامن الإسلامي، معربًا عن تمنياته بالتوفيق لجميع المشاركين.
التزام سعودي بالرياضة والتضامن الإسلامي
في كلمته بهذه المناسبة، أكد وزير الرياضة الأمير عبدالعزيز بن تركي على أن الرعاية الملكية لهذه الدورة تمثل امتدادًا للاهتمام الكبير الذي توليه القيادة السعودية للرياضة. وأشار إلى أن استضافة هذا الحدث تعكس حرص المملكة على تقديم نسخة مثالية من هذه التظاهرة الإسلامية التي تجمع رياضيين من أكثر من 57 دولة في قلب المملكة.
كما أشاد الوزير بالدور البارز الذي يلعبه ولي العهد في دعم الرياضة والرياضيين على مستوى العالم الإسلامي، مما يعزز مكانة المملكة كمركز رياضي عالمي.
كلمة منظمة التعاون الإسلامي
ألقى السفير طارق علي بخيت، الأمين العام المساعد لمنظمة التعاون الإسلامي، كلمة أعرب فيها عن شكره وتقديره للمملكة العربية السعودية لدعمها المستمر وجهودها في تعزيز التضامن بين الدول الأعضاء. وأكد السفير بخيت أن هذا الحدث الرياضي يمثل فرصة لتعميق الروابط الثقافية والاجتماعية بين الشعوب الإسلامية.
تحليل ودلالات الاستضافة
تعكس استضافة المملكة لدورة ألعاب التضامن الإسلامي التزامها بتعزيز العلاقات بين الدول الإسلامية عبر الأنشطة الرياضية والثقافية. كما تبرز هذه الاستضافة قدرة المملكة على تنظيم أحداث رياضية دولية كبيرة بفضل بنيتها التحتية المتطورة وخبرتها التنظيمية المتميزة.
من جهة أخرى، تُظهر هذه الفعالية الدور الريادي الذي تلعبه السعودية في تعزيز الحوار والتعاون بين الدول الإسلامية. ومن خلال هذا الحدث الرياضي الكبير، تسعى المملكة إلى تعزيز قيم الأخوة والتضامن وتعميق الفهم المتبادل بين الشعوب المشاركة.
ختام وتطلعات مستقبلية
مع انطلاق دورة ألعاب التضامن الإسلامي السادسة في الرياض، تتطلع الأنظار إلى ما ستقدمه هذه النسخة من فعاليات ومنافسات تعزز الروح الرياضية وتعمق العلاقات بين الدول المشاركة. وبفضل الدعم والرعاية الملكية الكريمة والاهتمام الكبير الذي يوليه ولي العهد للرياضة والرياضيين، تأمل المملكة أن تكون هذه الدورة نموذجًا يحتذى به للتعاون الرياضي الدولي.
الأخبار المحلية
حضور حكام سعوديين في بطولة العالم للدراجات الحضرية
حكام سعوديون يتركون بصمة في بطولة العالم للدراجات الحضرية 2025 بالرياض ضمن برنامج تطوير الكوادر الوطنية، اكتشف المزيد عن هذه الخطوة المميزة.
الحكام السعوديون يتركون بصمة في بطولة العالم للدراجات الحضرية 2025
في حدث رياضي عالمي يُقام في قلب العاصمة السعودية، الرياض، يشارك ثلاثة حكام سعوديين في منافسات بطولة العالم للدراجات الحضرية 2025، التي تُجرى حاليًا في بوليفارد سيتي. هذه المشاركة تأتي ضمن برنامج تطوير الكوادر الوطنية الذي ينفذه الاتحاد السعودي للدراجات بالتعاون مع الاتحاد الدولي للدراجات (UCI).
نحو مستقبل مشرق للتحكيم السعودي
تأتي مشاركة الحكام السعوديين محمد النخلي، وباسم الأحمدي، وعبدالله الخضير بهدف إكسابهم الخبرة الميدانية والاطلاع على أحدث النظم والتحكيمات المعتمدة لدى الاتحاد الدولي. هذا الجهد يأتي تمهيدًا لتأهيلهم للمشاركة في إدارة منافسات النسخة القادمة من البطولة.
ويُعد هذا البرنامج خطوة استراتيجية نحو تعزيز مكانة التحكيم السعودي على الساحة الدولية، حيث يسعى الاتحاد السعودي للدراجات إلى بناء قاعدة قوية من الحكام المؤهلين الذين يمكنهم المنافسة على المستوى العالمي.
التفاعل مع الخبراء الدوليين
شهد البرنامج حضورًا فاعلًا للحكام السعوديين في المنافسات بفئاتها الثلاث. لم تقتصر مشاركتهم على التحكيم فقط، بل امتدت لتشمل الاجتماعات التحضيرية مع خبراء التحكيم الدوليين. هذه الاجتماعات ركزت بشكل كبير على تطبيق اللوائح الحديثة واستخدام التقنية المتقدمة في تقييم الأداء.
إن التفاعل المباشر مع الخبراء الدوليين يُعد فرصة ذهبية للحكام السعوديين لاكتساب المعرفة والخبرة التي ستساعدهم في تحسين أدائهم وتطوير مهاراتهم التحكيمية.
التوقعات المستقبلية
مع استمرار مثل هذه البرامج التطويرية والتدريب المستمر للحكام السعوديين، يبدو أن المستقبل يحمل الكثير من الفرص الواعدة للتحكيم السعودي. من المتوقع أن نرى هؤلاء الحكام يقودون منافسات دولية كبرى ويتركون بصمتهم الخاصة على الساحة العالمية.
ختاماً, إن مشاركة الحكام السعوديين في بطولة العالم للدراجات الحضرية 2025 ليست مجرد حدث عابر، بل هي بداية لرحلة طويلة نحو التميز والريادة في مجال التحكيم الرياضي على المستوى الدولي.
-
الرياضةسنتين agoمن خلال “جيلي توجيلا”.. فريق “الوعلان للتجارة” يحقق نتائج مميزة في رالي جميل
-
الأخبار المحليةسنتين ago3 ندوات طبية عن صحة الجهاز الهضمي في جدة والرياض والدمام، وتوقيع مذكرة تفاهم لتحسين جودة الحياة.
-
الأزياء3 سنوات agoجيجي حديد بإطلالة «الدينم» تواجه المطر
-
الأزياء3 سنوات agoالرموش الملونة ليست للعروس
-
الأزياء3 سنوات ago«أسيل وإسراء»: عدساتنا تبتسم للمواليد
-
الأخبار المحليةسنتين agoزد توقع شراكة استراتيجية مع سناب شات لدعم أكثر من 13 ألف تاجر في المملكة العربية السعودية
-
الأزياء3 سنوات agoصبغات شعر العروس.. اختاري الأقرب للونك
-
الأزياء3 سنوات agoاختيار هنيدة الصيرفي سفيرة لعلامة «شوبارد» في السعودية
