الأخبار المحلية
تعزيز التعاون الصحي: مذكرة تفاهم بين وزيري الصحة السوري والمصري
مذكرة تفاهم صحية بين السعودية وسوريا لتعزيز النظام الصحي وتطوير الرعاية الافتراضية، خطوة نحو مستقبل صحي مشرق في المنطقة.

تعزيز التعاون الصحي بين السعودية وسوريا
في خطوة تهدف إلى تعزيز التعاون الصحي بين المملكة العربية السعودية والجمهورية العربية السورية، وقّع وزير الصحة السعودي فهد بن عبدالرحمن الجلاجل ووزير الصحة السوري الدكتور مصعب العلي مذكرة تفاهم في مقر وزارة الصحة بالرياض.
تهدف هذه الاتفاقية إلى بناء نظام صحي متين في سوريا، مما يسهل الوصول إلى الخدمات الصحية ويرفع الكفاءة في حلول الرعاية الصحية الافتراضية. كما تسعى المذكرة إلى تعزيز منظومة الوقاية الصحية.
مجالات التعاون المشمولة في الاتفاقية
تشمل مذكرة التفاهم عدة مجالات حيوية، منها التخطيط الصحي الاستراتيجي وتأهيل النظام الصحي. كما تركز على الصحة العامة والطب الوقائي والأمن الصحي، بالإضافة إلى الصحة العلاجية وإدارة الطوارئ والكوارث الصحية.
تتضمن المذكرة أيضًا التركيز على الصحة الإلكترونية والتحول الرقمي. هذا الجانب يعكس أهمية التكنولوجيا الحديثة في تحسين جودة الخدمات الصحية وتسهيل الوصول إليها.
كما تتناول القضايا الصحية الدولية ذات الاهتمام المشترك والاستثمار الصحي، مما يفتح المجال أمام تبادل الخبرات والمعرفة بين البلدين.
تدريب وتطوير الموارد البشرية
جزء مهم من الاتفاقية هو التركيز على تدريب وتطوير الموارد البشرية من خلال تبادل برامج التدريب الصحي وزيارات الخبراء وذوي الاختصاص. هذا سيساهم في رفع مستوى الكفاءات الطبية وتعزيز القدرات المحلية.
إضافةً إلى ذلك، سيتم تنظيم المؤتمرات والندوات وورش العمل المشتركة لتعزيز التفاعل والتعاون المستمر بين الجانبين.
أهمية المذكرة ودور المملكة الريادي
تأتي هذه المذكرة كامتداد لدور المملكة الريادي في تعزيز التعاون الصحي الإقليمي والدولي. تسعى السعودية لترسيخ مكانتها كمركز رائد في الطب الافتراضي والتحول الرقمي، مما يسهم بشكل كبير في تطوير المنظومات الصحية العالمية.
الابتكار والتقدم: تعكس هذه الخطوة حرص المملكة على دعم مسيرة التقدم والابتكار على المستويين الإقليمي والعالمي. من خلال مثل هذه المبادرات، تسعى السعودية لتعظيم أثر إسهاماتها في تطوير الأنظمة الصحية وتحسين جودة الحياة للأفراد والمجتمعات.
التطبيقات العملية للتعاون الصحي
التخطيط الاستراتيجي: يمكن أن يساعد التخطيط الاستراتيجي المشترك في تحديد الأولويات الصحية ووضع خطط فعالة لمواجهة التحديات المستقبلية.
الصحة الرقمية: من خلال التحول الرقمي، يمكن تحسين إدارة البيانات الصحية وتوفير خدمات صحية عن بُعد بكفاءة أكبر، مما يوفر الوقت والموارد ويزيد من دقة التشخيص والعلاج.
التدريب والتطوير: بتبادل الخبرات وبرامج التدريب، يمكن للكوادر الطبية اكتساب مهارات جديدة ومعرفة أحدث التطورات العلمية والتكنولوجية في مجال الطب والرعاية الصحية.
الأخبار المحلية
تعرف على 4 حالات توقف رسوم الأراضي البيضاء الآن
اكتشف كيف يمكن لأصحاب الأراضي البيضاء تجنب الرسوم من خلال برنامج وزارة الشؤون البلدية والإسكان، وتعزيز التنمية العقارية بشكل فعال.
برنامج الأراضي البيضاء والعقارات الشاغرة
أعلنت وزارة الشؤون البلدية والإسكان عن تفاصيل برنامجها الخاص بالأراضي البيضاء والعقارات الشاغرة، والذي يهدف إلى تحسين التنمية الحضرية وتشجيع أصحاب الأراضي على تطويرها. هذا البرنامج يسعى لمعالجة توازن العرض والطلب في السوق العقاري من خلال فرض رسوم على الأراضي غير المطورة.
متى يتم تطبيق الرسوم؟
تطبيق الرسوم على الأراضي البيضاء يعتمد على تحقق بعض الحالات. أولاً، إذا لم تتوفر شروط معينة مذكورة في اللوائح، فلن تُطبق الرسوم. ثانيًا، إذا كان هناك مانع قانوني يمنع المالك من التصرف في الأرض خلال فترة سداد الرسوم، بشرط أن يكون هذا المانع مثبتًا رسميًا.
كما أن وجود عوائق تمنع إصدار التراخيص أو الموافقات لتطوير الأرض يمكن أن يوقف تطبيق الرسوم، بشرط ألا يكون المالك هو السبب في هذه العوائق. وأخيرًا، إذا تم تطوير الأرض أو إنهاء العمل عليها ضمن الفترة المحددة للسداد، فإن ذلك يعفي من دفع الرسوم.
قرارات خاصة بإيقاف الرسوم
يمكن للوزير المختص إيقاف تطبيق الرسوم بشكل مؤقت إذا تم تطوير الأرض بما لا يتعارض مع مواعيد إصدار فواتير الرسم السنوية. كما يمكن منح المالك مدة إضافية لإنهاء أعمال التطوير بناءً على مساحة الأرض وطبيعتها. وإذا لم يتم الإنجاز خلال هذه الفترة الإضافية، تُستحصل الرسوم المستحقة.
تطبيق جزئي للرسوم
في حال توقف تطبيق الرسم على جزء من الأرض بعد صدور الفاتورة، يُطبق الرسم فقط على الجزء المتبقي منها. هذا يعني أنه حتى لو تم تطوير جزء من الأرض، فإن الجزء غير المطور سيظل خاضعًا للرسوم.
أهداف البرنامج وتأثيره
البرنامج يهدف إلى زيادة كفاءة استخدام الأراضي داخل المدن والحد من احتكارها. كما يشجع التطوير العقاري بما يتماشى مع رؤية المملكة 2030 التي تسعى لتحسين جودة الحياة وتحقيق توازن أفضل في السوق العقاري.
التأثير اليومي والمستقبلي:
بالنسبة للأفراد والمجتمع بشكل عام، فإن هذا البرنامج يمكن أن يؤدي إلى توفير المزيد من الوحدات السكنية بأسعار معقولة نتيجة لزيادة العرض. كما يساعد في تقليل الاحتكار الذي قد يؤدي إلى ارتفاع الأسعار بشكل غير مبرر.
مثال واقعي:
إذا كنت تمتلك قطعة أرض كبيرة داخل المدينة ولم تقم بتطويرها لفترة طويلة بسبب عدم الحاجة أو لأسباب مالية أخرى، فقد تجد نفسك مضطرًا لتطويرها أو بيعها لتجنب دفع رسوم إضافية سنويًا. هذا يدفعك للمساهمة في تحسين البنية التحتية للمدينة وزيادة الخيارات السكنية المتاحة للسكان.
الأخبار المحلية
أمير الشرقية يستقبل رئيس أرامكو ويستعرض تقرير الملعب
أمير الشرقية يلتقي رئيس أرامكو لاستعراض تقدم مشروع ملعب أرامكو في الخبر، خطوة نحو تعزيز البنية التحتية الرياضية في المملكة.
أمير الشرقية يستقبل رئيس أرامكو: مشروع “ملعب أرامكو” خطوة نحو مستقبل رياضي مشرق
في لقاء يعكس التزام المملكة بتطوير البنية التحتية الرياضية، استقبل أمير المنطقة الشرقية الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز، بمكتبه اليوم، رئيس أرامكو السعودية وكبير إدارييها التنفيذيين المهندس أمين بن حسن الناصر، برفقة عدد من قيادات الشركة.
قدّم الوفد تقريرًا شاملاً عن مستوى الإنجاز في مشروع “ملعب أرامكو” الرياضي الذي يُنشأ حاليًا في محافظة الخبر. ويُعد هذا المشروع من المشاريع النوعية التي تنفذها أرامكو السعودية، إذ صُمم ليكون منشأة رياضية متكاملة مهيأة لاستضافة المباريات والفعاليات الرياضية المختلفة.
الدعم الملكي للرياضة: إنجازات عالمية
أشاد أمير المنطقة الشرقية بالدعم الكبير الذي توليه القيادة الرشيدة للقطاع الرياضي. هذا الدعم أثمر عن استضافة المملكة لبطولة كأس آسيا 2027 وكأس العالم لكرة القدم 2034، مما يعكس المكانة المتقدمة للمملكة وثقة المجتمع الرياضي الدولي بقدراتها.
وأكد الأمير سعود أن مثل هذه المبادرات تسهم في الارتقاء بجودة الحياة وإضافة دور مهم للمنطقة الشرقية بصفتها وجهة للرياضة والفعاليات المجتمعية. ويأتي هذا المشروع كجزء من رؤية المملكة 2030 التي تهدف إلى تعزيز الرياضة والمجتمع.
مشروع “ملعب أرامكو”: نقلة نوعية للبنية التحتية الرياضية
يمثل “ملعب أرامكو” خطوة هامة نحو تعزيز البنية التحتية الرياضية في المنطقة الشرقية. تم تصميم الملعب ليكون منشأة رياضية متكاملة قادرة على استضافة العديد من الفعاليات الرياضية الكبرى. ومن المتوقع أن يضيف المشروع قيمة كبيرة للبنية التحتية الرياضية في المنطقة، مما يساهم في تحقيق أهداف رؤية المملكة 2030.
التوقعات المستقبلية:
مع اكتمال مشروع “ملعب أرامكو”، يتوقع أن يشهد القطاع الرياضي في المنطقة الشرقية طفرة نوعية تتيح لها استضافة المزيد من الفعاليات الدولية والمحلية. كما سيعزز الملعب الجديد مكانة المنطقة كوجهة رياضية رائدة على مستوى الشرق الأوسط والعالم.
ختاماً:
إن الجهود المستمرة لأرامكو السعودية في تنفيذ هذا المشروع الحيوي تعكس التزام الشركة بدورها الاجتماعي والاقتصادي تجاه المملكة. ومع الدعم المستمر من القيادة الرشيدة، يبدو المستقبل مشرقاً للرياضة السعودية وللمنطقة الشرقية بشكل خاص.
الأخبار المحلية
أمير الشرقية يلتقي رئيس أرامكو ويستعرض تقرير الملعب
أمير الشرقية وأرامكو يستعرضان تقدم مشروع ملعب أرامكو في الخبر، لقاء ملهم يعكس التفاؤل بقرب إنجاز هذا الصرح الرياضي المميز.
أمير الشرقية يستقبل قيادات أرامكو: مشروع “ملعب أرامكو” الرياضي يقترب من الإنجاز
في لقاء مثير ومليء بالتفاؤل، استقبل أمير المنطقة الشرقية الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز، في مكتبه اليوم، رئيس أرامكو السعودية وكبير إدارييها التنفيذيين المهندس أمين بن حسن الناصر، برفقة عدد من قيادات الشركة.
قدم الوفد تقريرًا شاملاً عن مستوى الإنجاز في مشروع “ملعب أرامكو” الرياضي الجاري إنشاؤه في محافظة الخبر، والذي يُعدُّ أحد المشاريع الطموحة التي تعكس التزام المملكة بتطوير البنية التحتية الرياضية.
دعم القيادة الرشيدة للرياضة: نجاحات متتالية
أشاد الأمير سعود بالدعم الكبير الذي توليه القيادة الرشيدة للقطاع الرياضي، والذي أثمر عن استضافة المملكة لبطولات عالمية كبرى مثل كأس آسيا 2027 وكأس العالم لكرة القدم 2034.
هذا الدعم يعكس المكانة المتقدمة للمملكة وثقة المجتمع الرياضي الدولي بقدراتها على تنظيم أحداث رياضية عالمية المستوى.
مشروع “ملعب أرامكو”: خطوة نحو مستقبل رياضي مشرق
ثمّن الأمير جهود أرامكو السعودية في تنفيذ هذا المشروع الحيوي، مؤكدًا أن مثل هذه المبادرات تسهم بشكل كبير في الارتقاء بجودة الحياة وإضافة دور مهم للمنطقة الشرقية بصفتها وجهة للرياضة والفعاليات المجتمعية.
“ملعب أرامكو” يُعدُّ من المشاريع النوعية التي تنفذها الشركة، حيث صُمم ليكون منشأة رياضية متكاملة مهيأة لاستضافة المباريات والفعاليات الرياضية المختلفة. هذا المشروع يضيف إلى البنية التحتية الرياضية في المنطقة ويواكب مستهدفات رؤية المملكة 2030 في دعم الرياضة والمجتمع.
توقعات مستقبلية: ما بعد الإنجاز
مع اقتراب موعد الانتهاء من مشروع “ملعب أرامكو”، يتطلع عشاق الرياضة إلى الاستفادة من هذه المنشأة الحديثة التي ستساهم بلا شك في تعزيز النشاط الرياضي والثقافي بالمنطقة.
من المتوقع أن يصبح الملعب مركزاً لاستقطاب الفعاليات الرياضية الكبرى، مما سيعزز مكانة المنطقة الشرقية كوجهة رياضية رائدة على مستوى المملكة والعالم.
“ملعب أرامكو” ليس مجرد مشروع بناء؛ بل هو خطوة استراتيجية نحو تحقيق أهداف رؤية 2030 الطموحة في مجالات الرياضة والترفيه والمجتمع. ومع استمرار الجهود الحثيثة لأرامكو السعودية وبدعم القيادة الحكيمة، يبدو المستقبل واعداً ومشرقاً لعالم الرياضة بالمملكة.
-
الرياضةسنتين ago
من خلال “جيلي توجيلا”.. فريق “الوعلان للتجارة” يحقق نتائج مميزة في رالي جميل
-
الأخبار المحليةسنتين ago
3 ندوات طبية عن صحة الجهاز الهضمي في جدة والرياض والدمام، وتوقيع مذكرة تفاهم لتحسين جودة الحياة.
-
الأزياء3 سنوات ago
جيجي حديد بإطلالة «الدينم» تواجه المطر
-
الأزياء3 سنوات ago
الرموش الملونة ليست للعروس
-
الأزياء3 سنوات ago
«أسيل وإسراء»: عدساتنا تبتسم للمواليد
-
الأخبار المحليةسنتين ago
زد توقع شراكة استراتيجية مع سناب شات لدعم أكثر من 13 ألف تاجر في المملكة العربية السعودية
-
الأزياء3 سنوات ago
صبغات شعر العروس.. اختاري الأقرب للونك
-
الأزياء3 سنوات ago
اختيار هنيدة الصيرفي سفيرة لعلامة «شوبارد» في السعودية