الأخبار المحلية
“العقار ترصد مخالفات الإيجار وتبدأ الإجراءات القانونية”
الهيئة العامة للعقار تضبط 18 مخالفة إيجارية في الرياض، تعزيزًا للشفافية والعدالة، وتبدأ الإجراءات القانونية لضمان الالتزام بالأنظمة.
الهيئة العامة للعقار تواصل حملتها الرقابية: ضبط 18 مخالفة في الرياض
في خطوة جادة نحو تعزيز الشفافية والعدالة في السوق العقاري، أعلنت الهيئة العامة للعقار عن رصدها لعدد من المخالفات المتعلقة بضبط العلاقة بين المؤجر والمستأجر في مدينة الرياض.
تأتي هذه الجهود ضمن إطار الرقابة المستمرة التي تهدف إلى ضمان الالتزام بالأنظمة والتشريعات العقارية وتحقيق التوازن المطلوب في السوق الإيجاري.
رصد 18 مخالفة وتوثيق 250 بلاغًا
كشفت الهيئة عن استقبالها لـ(268) بلاغًا خلال الفترة الماضية، حيث تم استكمال مستندات الإثبات لـ(250) بلاغًا منها.
ومن بين هذه البلاغات، تم رصد (18) مؤجرًا خالفوا الأحكام النظامية المنظمة للعلاقة الإيجارية، وتم اتخاذ الإجراءات النظامية بحقهم.
وتنوعت المخالفات المرصودة بين رفع القيمة الإيجارية بشكل غير قانوني وزيادة الإيجار للعقارات الشاغرة عن قيمة آخر عقد إيجار، بالإضافة إلى عدم تسجيل العقود عبر منصة “إيجار” والامتناع عن التجديد أو إلزام المستأجر بالإخلاء دون مبرر نظامي.
إحالة وسطاء عقاريين للتحقيق
لم تتوقف جهود الهيئة عند هذا الحد، فقد أحالت (11) وسيطًا عقاريًّا إلى لجنة النظر في مخالفات نظام الوساطة العقارية بعد ثبوت تورطهم في تعاملات أضرت بمصالح المتعاملين.
جاءت هذه الخطوة استنادًا إلى نظام الوساطة العقارية ولائحته التنفيذية، مما يعكس التزام الهيئة بمتابعة جميع المخالفات وفق الإجراءات النظامية المعتمدة.
دعوة للالتزام وتعزيز الثقة
دعت الهيئة كافة الأطراف المعنية من مؤجرين ومستأجرين ووسطاء عقاريين إلى الالتزام بالأحكام النظامية وتوثيق جميع العقود عبر منصة “إيجار”.
“نحن نسعى لحماية الحقوق ورفع مستوى الموثوقية في السوق العقارية”،
قالت الهيئة مؤكدة أن جهودها تأتي لتحقيق التوازن والاستقرار السعري المنشود.
مستقبل مشرق للسوق العقاري
“إن استمرار مثل هذه الجهود الرقابية يضمن سوقًا عقاريًّا أكثر شفافية وعدالة”،
وهو ما يعزز الثقة لدى المستثمرين والمستهلكين على حد سواء. ومع تكامل العمل مع الجهات ذات العلاقة، يبدو أن المستقبل يحمل الكثير من الأمل للسوق العقاري السعودي.
الأخبار المحلية
اجتماع حرس الحدود السعودي والمصري بالرياض لتعزيز الأمن
تفاصيل اجتماع مسؤولي حرس الحدود السعودي والمصري في الرياض لبحث تعزيز التعاون الأمني، تأمين الحدود، وتبادل الخبرات في إطار الشراكة الاستراتيجية بين البلدين.
في إطار تعزيز أواصر التعاون المشترك وتعميق العلاقات الأخوية الراسخة، استضافت العاصمة السعودية الرياض اجتماعاً هاماً جمع بين كبار مسؤولي حرس الحدود السعودي ونظرائهم من جمهورية مصر العربية. ويأتي هذا اللقاء استمراراً لسلسلة من الاجتماعات التنسيقية التي تهدف إلى رفع مستوى الجاهزية الأمنية وتبادل الخبرات العسكرية بين البلدين الشقيقين.
أجندة الاجتماع وأهدافه
ناقش الاجتماع عدداً من المحاور الرئيسية التي تصب في مصلحة الأمن القومي للبلدين، حيث تم التركيز على سبل تطوير آليات مراقبة الحدود، وتعزيز منظومة تبادل المعلومات الأمنية لمكافحة الجرائم العابرة للحدود، مثل عمليات التهريب والتسلل غير المشروع. كما تطرق الجانبان إلى أهمية الاستفادة من التقنيات الحديثة والذكاء الاصطناعي في عمليات الرصد والمتابعة الميدانية، بالإضافة إلى تنسيق برامج التدريب المشترك لرفع كفاءة الكوادر البشرية في كلا الجهازين.
عمق العلاقات السعودية المصرية
لا يمكن النظر إلى هذا الاجتماع بمعزل عن السياق التاريخي للعلاقات السعودية المصرية، التي تُعد نموذجاً يُحتذى به في التضامن العربي. فالعلاقات بين الرياض والقاهرة تتسم بالمتانة والرسوخ، وتستند إلى تاريخ طويل من التعاون في مختلف المجالات، وعلى رأسها المجال الأمني والعسكري. وتؤكد هذه اللقاءات الدورية على تطابق الرؤى بين القيادتين السياسيتين في البلدين حول ضرورة العمل المشترك لمواجهة التحديات الإقليمية والدولية.
الأهمية الاستراتيجية والأمن الإقليمي
يكتسب هذا التعاون بين حرس الحدود السعودي والمصري أهمية استراتيجية بالغة، نظراً للموقع الجغرافي الحيوي الذي يتمتع به البلدان، خاصة فيما يتعلق بتأمين الملاحة في البحر الأحمر، الذي يُعد شرياناً رئيسياً للتجارة العالمية. إن التنسيق الأمني بين الجانبين لا يخدم فقط المصالح الوطنية للبلدين، بل يساهم بشكل مباشر في تعزيز الأمن والاستقرار الإقليمي، ويقطع الطريق أمام أي محاولات لزعزعة أمن المنطقة.
آفاق المستقبل
يُتوقع أن تسفر هذه المباحثات عن توقيع مذكرات تفاهم جديدة أو تفعيل اتفاقيات سابقة تهدف إلى مأسسة التعاون الأمني وجعله أكثر مرونة وفاعلية. ويؤكد الخبراء أن استمرار هذا التنسيق الرفيع المستوى يعكس إدراكاً عميقاً لحجم المسؤولية الملقاة على عاتق الأجهزة الأمنية في البلدين لحماية المقدرات والمكتسبات الوطنية في ظل المتغيرات المتسارعة التي تشهدها المنطقة.
الأخبار المحلية
الأمن البيئي يضبط مقيماً لاستغلال الرواسب بالشرقية
القوات الخاصة للأمن البيئي تضبط مقيماً في المنطقة الشرقية لمخالفته نظام البيئة باستغلال الرواسب. تعرف على تفاصيل الواقعة وأهمية حماية الموارد الطبيعية.
في إطار الجهود المستمرة التي تبذلها المملكة العربية السعودية لحماية مقدراتها الطبيعية وإنفاذ الأنظمة البيئية، تمكنت القوات الخاصة للأمن البيئي من ضبط مقيم مخالف لنظام البيئة في المنطقة الشرقية، وذلك لقيامه باستغلال الرواسب دون الحصول على التراخيص النظامية اللازمة.
وأوضحت القوات الخاصة للأمن البيئي أنه تم استكمال الإجراءات النظامية بحق المخالف، وتسليمه للجهات المختصة، مؤكدة أن هذه العملية تأتي ضمن سلسلة من الحملات الميدانية المكثفة لضبط المخالفين للأنظمة البيئية في كافة مناطق المملكة، لضمان الالتزام باللوائح التنفيذية التي تمنع تجريف التربة أو نقل الرواسب بطرق غير شرعية.
أهمية الدور الرقابي للأمن البيئي
تعد القوات الخاصة للأمن البيئي إحدى الركائز الأساسية في منظومة الحماية البيئية في المملكة. ومنذ تأسيسها، أخذت على عاتقها مسؤولية مراقبة المناطق البيئية، المحميات الملكية، والمتنزهات الطبيعية، لمنع التعديات مثل الصيد الجائر، الاحتطاب، وتجريف التربة. ويأتي ضبط استغلال الرواسب كجزء حيوي من مهامها، حيث يُعتبر تجريف التربة ونقل الرواسب دون ضوابط جريمة بيئية تؤدي إلى تدهور الغطاء النباتي وتغيير المعالم الطبيعية للأرض، مما يهدد التوازن البيئي في المنطقة.
السياق الوطني: رؤية 2030 ومبادرة السعودية الخضراء
لا يمكن فصل هذه الجهود الأمنية عن السياق العام لرؤية المملكة 2030، التي وضعت حماية البيئة ضمن أولوياتها القصوى لتحسين جودة الحياة. وتأتي مبادرة "السعودية الخضراء" لتعزز هذا التوجه من خلال حماية المناطق البرية والبحرية وإعادة تأهيل الأراضي المتدهورة. إن تطبيق العقوبات الصارمة على مخالفي نظام البيئة، سواء كانوا مواطنين أو مقيمين، يعكس جدية الدولة في الحفاظ على مواردها للأجيال القادمة، والحد من ظواهر التصحر وفقدان التنوع البيولوجي.
التأثير البيئي والاقتصادي
إن استغلال الرواسب بشكل عشوائي لا يضر فقط بالبيئة المباشرة، بل يمتد تأثيره ليشمل الجوانب الاقتصادية والاجتماعية. فالتجريف الجائر يؤدي إلى تآكل التربة وزيادة العواصف الغبارية، مما يرفع من التكاليف الصحية والاقتصادية على الدولة والمجتمع. لذا، فإن الضبطيات التي تقوم بها القوات الخاصة للأمن البيئي تساهم بشكل مباشر في تقليل هذه المخاطر وتعزيز الاستدامة البيئية.
وفي ختام بيانها، دعت القوات الخاصة للأمن البيئي الجميع إلى الإبلاغ عن أي حالات تمثل اعتداءً على البيئة أو الحياة الفطرية، وذلك بالاتصال على الأرقام المخصصة (911) في مناطق مكة المكرمة والرياض والشرقية، و(999) و(996) في بقية مناطق المملكة، مؤكدة أن حماية البيئة هي مسؤولية مجتمعية مشتركة.
الأخبار المحلية
الأمن البيئي يضبط مخالفاً لنظام البيئة: تفاصيل وعقوبات
تعرف على جهود القوات الخاصة للأمن البيئي في ضبط مخالفي نظام البيئة في السعودية، وأهمية هذه الضبطيات في حماية الغطاء النباتي ضمن رؤية 2030.
في إطار الجهود الميدانية المستمرة التي تبذلها وزارة الداخلية ممثلة في قطاعاتها المختلفة للحفاظ على مقدرات الوطن الطبيعية، أعلنت القوات الخاصة للأمن البيئي عن ضبط مخالف لنظام البيئة، وذلك ضمن حملاتها التفتيشية المكثفة التي تهدف إلى رصد التجاوزات البيئية في مختلف مناطق المملكة العربية السعودية. ويأتي هذا الإجراء تأكيداً على عزم الجهات المختصة على تطبيق الأنظمة واللوائح بحزم ضد كل من تسول له نفسه العبث بالغطاء النباتي أو الحياة الفطرية.
سياق الحدث وأهمية القوات الخاصة للأمن البيئي
تعد القوات الخاصة للأمن البيئي إحدى القطاعات الأمنية الحديثة والحيوية في المملكة، والتي تم إنشاؤها تماشياً مع مستهدفات رؤية المملكة 2030. وتضطلع هذه القوات بمهام جسيمة تتمثل في مراقبة المناطق البيئية، وضبط المخالفين للأنظمة البيئية، سواء كانت تلك المخالفات تتعلق بالرعي الجائر، أو الاحتطاب غير المشروع، أو الصيد في الأوقات والأماكن المحظورة. ويعكس ضبط هذا المخالف اليقظة الأمنية العالية والانتشار الميداني الفعال للدوريات في المحميات والمتنزهات الطبيعية.
الأبعاد القانونية والإجراءات النظامية
وفقاً للإجراءات المتبعة، تم استكمال الإجراءات النظامية بحق المخالف وإحالته إلى الجهات المختصة. وتشدد اللائحة التنفيذية لنظام البيئة في المملكة العربية السعودية على فرض عقوبات رادعة تتنوع بين الغرامات المالية الكبيرة والسجن في بعض الحالات، وذلك لضمان عدم تكرار مثل هذه الممارسات التي تهدد التوازن البيئي. وتعمل الجهات المعنية على تطبيق مبدأ "لا تهاون مع المخالفين" لضمان استدامة الموارد الطبيعية للأجيال القادمة.
الأثر البيئي والاقتصادي لحماية الغطاء النباتي
لا تقتصر أهمية هذه الضبطيات على الشق الأمني فحسب، بل تمتد لتشمل أبعاداً بيئية واقتصادية بالغة الأهمية. فالحفاظ على البيئة يساهم بشكل مباشر في مكافحة التصحر، وتقليل العواصف الغبارية، وحماية التنوع البيولوجي الذي تزخر به المملكة. كما أن حماية المناطق الطبيعية تعزز من السياحة البيئية، وهو قطاع واعد تسعى المملكة لتطويره. إن كل مخالفة يتم ضبطها تمثل خطوة إضافية نحو تحقيق مبادرة "السعودية الخضراء" التي تهدف لزراعة مليارات الأشجار وزيادة الرقعة الخضراء.
دعوة للمسؤولية المجتمعية
وفي ختام بيانها الضمني من خلال هذه العمليات، تهيب القوات الخاصة للأمن البيئي بجميع المواطنين والمقيمين ضرورة الالتزام بالأنظمة البيئية، والمبادرة بالإبلاغ عن أي حالات تمثل اعتداءً على البيئة أو الحياة الفطرية. ويمكن الإبلاغ عن المخالفات عبر الاتصال بالرقم (911) في مناطق مكة المكرمة والرياض والشرقية، والرقم (999) أو (996) في بقية مناطق المملكة، مما يعزز مفهوم الشراكة المجتمعية في حماية الوطن ومقدراته.
-
الرياضةسنتين ago
من خلال “جيلي توجيلا”.. فريق “الوعلان للتجارة” يحقق نتائج مميزة في رالي جميل
-
الأخبار المحليةسنتين ago
3 ندوات طبية عن صحة الجهاز الهضمي في جدة والرياض والدمام، وتوقيع مذكرة تفاهم لتحسين جودة الحياة.
-
الأزياء3 سنوات ago
جيجي حديد بإطلالة «الدينم» تواجه المطر
-
الأزياء3 سنوات ago
الرموش الملونة ليست للعروس
-
الأزياء3 سنوات ago
«أسيل وإسراء»: عدساتنا تبتسم للمواليد
-
الأخبار المحليةسنتين ago
زد توقع شراكة استراتيجية مع سناب شات لدعم أكثر من 13 ألف تاجر في المملكة العربية السعودية
-
الأزياء3 سنوات ago
صبغات شعر العروس.. اختاري الأقرب للونك
-
الأزياء3 سنوات ago
اختيار هنيدة الصيرفي سفيرة لعلامة «شوبارد» في السعودية