Connect with us

الأخبار المحلية

بيدرو يحتفل بـ 80 عاماً من الإبداع في السينما الخليجية

بيدرو ريبوتشينو يحتفل بإبداعه الفني في ذكرى 80 عاماً لنادي الخليج، يجسد تاريخاً ومجداً في فيديو استثنائي يعكس روح الانتماء والاعتزاز.

Published

on

بيدرو يحتفل بـ 80 عاماً من الإبداع في السينما الخليجية

بيدرو ريبوتشينو: نجم الخليج الذي يبدع داخل وخارج الملعب

في خطوة لافتة ومميزة داخل الملاعب السعودية، أبدع محترف نادي الخليج لكرة القدم، البرتغالي بيدرو ريبوتشينو، في تقديم عمل فني استثنائي احتفالاً بمرور 80 عاماً على تأسيس النادي في عام 1945.

الفيديو الاحتفالي الذي حمل شعار تاريخ يُروى.. ومجد يُستكمل لم يكن مجرد عرض بصري، بل كان تعبيراً عن روح الانتماء والاعتزاز بتاريخ نادي الخليج. وقد أظهر الفيديو جانباً فنياً آخر من شخصية بيدرو الذي شارك في كتابة الفكرة وتصويرها بمساعدة المصور عبدالله الكحل.

إبداع خلف الكاميرا وعلى أرض الملعب

يواصل بيدرو مسيرته المتميزة في أحد أقوى الدوريات العالمية، دوري روشن للمحترفين. فريقه يقدم مستويات رائعة هذا الموسم، مما يعكس مدى تأثير بيدرو الإيجابي سواء كلاعب أو كفنان خلف الكاميرا.

ما يميز بيدرو هو قدرته على المزج بين الإبداع داخل الملعب وخارجه. هذه التجربة تذكرنا بمسارات لاعبين عالميين سابقين خاضوا تجارب في الإخراج والإنتاج بعد الاعتزال. لكن بيدرو تفرد بكونه يمارس هذين المجالين بنجاح متزامن.

تشجيع المواهب المتعددة

مثل هذه الخطوة قد تشجع لاعبين آخرين على نثر إبداعاتهم في مجالات متعددة. الرياضة السعودية توفر أرضاً خصبة للنمو والإلهام وتحتضن المواهب داخل وخارج المستطيل الأخضر.

الإحصائيات تشير إلى أن الدوري السعودي يجذب المزيد من اللاعبين العالميين. هذا يعزز من فرص اكتشاف مواهب جديدة ليس فقط في كرة القدم بل أيضاً في مجالات أخرى مثل الفن والإعلام.

مستقبل مشرق لنادي الخليج وبيدرو

التوقعات المستقبلية لنادي الخليج تبدو واعدة. مع وجود لاعبين مثل بيدرو الذين يجلبون قيمة مضافة خارج نطاق اللعب التقليدي، يمكن للنادي أن يستمر في بناء إرثه التاريخي وتعزيز مكانته بين الأندية الكبرى.

Biedro Ribocheno’s journey is a testament to the power of creativity and versatility in sports, inspiring future generations to explore beyond the boundaries of their primary talents.

انطلقت شبكة أخبار السعودية أولًا من منصة تويتر عبر الحساب الرسمي @SaudiNews50، وسرعان ما أصبحت واحدة من أبرز المصادر الإخبارية المستقلة في المملكة، بفضل تغطيتها السريعة والموثوقة لأهم الأحداث المحلية والعالمية. ونتيجة للثقة المتزايدة من المتابعين، توسعت الشبكة بإطلاق موقعها الإلكتروني ليكون منصة إخبارية شاملة، تقدم محتوى متجدد في مجالات السياسة، والاقتصاد، والصحة، والتعليم، والفعاليات الوطنية، بأسلوب احترافي يواكب تطلعات الجمهور. تسعى الشبكة إلى تعزيز الوعي المجتمعي وتقديم المعلومة الدقيقة في وقتها، من خلال تغطيات ميدانية وتحليلات معمقة وفريق تحرير متخصص، ما يجعلها وجهة موثوقة لكل من يبحث عن الخبر السعودي أولاً بأول.

Continue Reading

الأخبار المحلية

ضريبة جديدة على المشروبات المحلاة في السعودية حسب كمية السكر

اعتباراً من يناير، تطبق السعودية ضريبة انتقائية جديدة على المشروبات المحلاة تعتمد على 4 شرائح حسب كمية السكر، بهدف تحسين الصحة العامة وتشجيع المنتجات منخفضة السكر.

Published

on

ضريبة جديدة على المشروبات المحلاة في السعودية حسب كمية السكر

أعلن مجلس إدارة هيئة الزكاة والضريبة والجمارك في المملكة العربية السعودية عن موافقته على تعديل جوهري في اللائحة التنفيذية للضريبة الانتقائية، والذي من المقرر أن يدخل حيز التنفيذ اعتبارًا من 1 يناير المقبل. يتمحور هذا التعديل حول اعتماد منهجية جديدة لاحتساب الضريبة على المشروبات المحلاة، تقوم على ربط قيمة الضريبة مباشرة بكمية السكر الإجمالي في المنتج، بدلاً من النسبة الثابتة المطبقة حاليًا.

ووفقًا للهيئة، فإن الآلية المعدلة ستعتمد على نظام الشرائح المتدرجة، حيث يتم تصنيف المشروبات المحلاة بناءً على محتوى السكر لكل 100 مل من المشروب الجاهز للشرب. وقد تم تحديد أربع شرائح رئيسية كالتالي:

  • الشريحة الأولى: تشمل المشروبات التي تستخدم محليات صناعية فقط ولا تحتوي على سكر مضاف.
  • الشريحة الثانية: مخصصة للمشروبات منخفضة السكر، التي يقل محتوى السكر فيها عن 5 جرامات لكل 100 مل.
  • الشريحة الثالثة: تغطي المشروبات متوسطة السكر، والتي يتراوح محتوى السكر فيها بين 5 و 7.99 جرامات لكل 100 مل.
  • الشريحة الرابعة: تستهدف المشروبات مرتفعة السكر، والتي تحتوي على 8 جرامات أو أكثر من السكر لكل 100 مل.

وتحل هذه المنهجية الجديدة محل النظام السابق الذي كان يفرض ضريبة انتقائية بنسبة ثابتة تبلغ 50% من سعر بيع التجزئة النهائي للمنتج، بغض النظر عن كمية السكر فيه. وأكدت الهيئة أن نطاق تطبيق الضريبة يشمل جميع المنتجات التي يضاف إليها أي مصدر من مصادر السكر أو المحليات الأخرى، والتي يتم إنتاجها بغرض تناولها كمشروب، سواء كانت في صورة سائلة جاهزة للشرب، أو على شكل مركزات، مساحيق، جل، أو أي مستخلصات يمكن تحويلها إلى مشروب.

السياق التاريخي والتوجه الاستراتيجي

يأتي هذا التعديل كخطوة تطويرية ضمن مسار تطبيق الضريبة الانتقائية في المملكة، والتي بدأ العمل بها لأول مرة في يونيو 2017. في البداية، استهدفت الضريبة سلعًا محددة مثل منتجات التبغ ومشروبات الطاقة بنسبة 100%، والمشروبات الغازية بنسبة 50%. وفي ديسمبر 2019، تم توسيع نطاقها لتشمل جميع المشروبات المحلاة بنسبة 50%. يمثل التحول الجديد نحو نظام الشرائح نقلة نوعية تهدف إلى جعل السياسة الضريبية أداة أكثر فعالية لتحقيق أهداف الصحة العامة، وهو ما ينسجم مع مستهدفات رؤية السعودية 2030، خاصة في محور بناء مجتمع حيوي يتمتع أفراده بصحة جيدة ونمط حياة صحي.

الأهمية والتأثيرات المتوقعة

تهدف هذه السياسة بشكل أساسي إلى تعزيز الصحة العامة ومكافحة الأمراض المزمنة المرتبطة بالاستهلاك المفرط للسكر، مثل السمنة ومرض السكري من النوع الثاني. فعلى الصعيد المحلي، من المتوقع أن تحفز المنهجية الجديدة منتجي ومستوردي المشروبات على إعادة صياغة منتجاتهم لتقليل محتوى السكر، وبالتالي تجنب الشرائح الضريبية الأعلى، مما يوفر للمستهلكين خيارات صحية أكثر. أما على الصعيد الإقليمي، فإن هذا القرار يستند إلى توصية من لجنة التعاون المالي والاقتصادي لدول مجلس التعاون الخليجي، مما يعزز التنسيق وتوحيد السياسات الصحية والاقتصادية بين دول المجلس. دوليًا، تتماشى هذه الخطوة مع أفضل الممارسات التي توصي بها منظمة الصحة العالمية (WHO)، والتي تشجع الحكومات على استخدام الأدوات المالية والضريبية للحد من استهلاك المنتجات غير الصحية وتحسين النتائج الصحية على مستوى السكان.

Continue Reading

الأخبار المحلية

إعادة تدوير النفايات في السعودية 2024: أرقام وإنجازات

كشفت هيئة الإحصاء عن إعادة تدوير 34 مليون طن نفايات في السعودية عام 2024. تعرف على تفاصيل الجهود الوطنية نحو اقتصاد دائري ومستهدفات رؤية 2030.

Published

on

إعادة تدوير النفايات في السعودية 2024: أرقام وإنجازات

كشفت الهيئة العامة للإحصاء عن تحقيق المملكة العربية السعودية قفزة نوعية في مجال إدارة النفايات، حيث نجحت في إعادة استخدام وتدوير ما يقارب 33.9 مليون طن من النفايات خلال عام 2024، وهو ما يمثل 25% من إجمالي النفايات المسجلة البالغة 135.1 مليون طن. تعكس هذه الأرقام التقدم الملموس الذي تحرزه المملكة في مسيرتها نحو تحقيق أهداف الاستدامة البيئية والاقتصاد الدائري، والتي تعد ركيزة أساسية في رؤية السعودية 2030.

خلفية وسياق وطني: نحو مستقبل مستدام

تأتي هذه الإنجازات في سياق استراتيجية وطنية شاملة تهدف إلى تحويل قطاع إدارة النفايات من عبء بيئي إلى رافد اقتصادي مهم. فمنذ إطلاق رؤية 2030 ومبادرة السعودية الخضراء، وضعت المملكة أهدافاً طموحة لتقليل الاعتماد على مدافن النفايات، ورفع نسب إعادة التدوير، وتشجيع الاستثمار في تقنيات المعالجة المتقدمة. وقد تم تأسيس جهات متخصصة مثل “الشركة السعودية الاستثمارية لإعادة التدوير” (سرك)، المملوكة لصندوق الاستثمارات العامة، لقيادة وتوحيد جهود القطاع وتحقيق مستهدفات تحويل 82% من النفايات البلدية عن المرادم بحلول عام 2035.

تحليل أرقام 2024: القطاعات الأكثر إنتاجاً وتدويراً

أظهرت بيانات الهيئة أن نشاط “الزراعة والحراجة وصيد الأسماك” كان الأعلى من حيث كميات النفايات المسجلة بكمية بلغت 46.9 مليون طن، كما تصدر قائمة الأنشطة الأكثر كفاءة في إعادة التدوير بنسبة 64.8%. يليه نشاط “التشييد” الذي أنتج 32.2 مليون طن، ثم “الأسر المعيشية” بـ 20.5 مليون طن. وتُعزى هذه الكميات الكبيرة إلى النمو السكاني المتسارع والمشاريع التنموية الضخمة التي تشهدها المملكة. وعلى صعيد أنواع النفايات، شكلت النفايات العضوية النسبة الأكبر بـ 45.7% (61.7 مليون طن)، تلتها نفايات مواد البناء بنسبة 22.8% (30.8 مليون طن)، مما يفتح آفاقاً واسعة للاستثمار في مجالات إنتاج الأسمدة وتحويل النفايات إلى طاقة.

الأهمية والتأثيرات المتوقعة

إن التحول في إدارة النفايات له أبعاد اقتصادية وبيئية واجتماعية عميقة. فعلى الصعيد الاقتصادي، يساهم تدوير النفايات في خلق صناعات جديدة، وتوفير فرص عمل، وتقليل تكلفة استيراد المواد الخام. بيئياً، يؤدي تقليل الاعتماد على المدافن إلى خفض انبعاثات غاز الميثان، أحد أبرز الغازات الدفيئة، بالإضافة إلى حماية الموارد الطبيعية من التربة والمياه الجوفية. كما ارتفعت كمية النفايات الخطرة إلى 6.9 مليون طن، وتمثل إدارة هذا النوع من النفايات تحدياً وفرصة في آن واحد لتطوير تقنيات معالجة آمنة ومبتكرة. ورغم أن المتوسط اليومي لإنتاج الفرد من النفايات البلدية الصلبة ارتفع إلى 2.02 كجم، إلا أن الجهود المتزايدة في التدوير والتوعية تبشر بمستقبل أكثر استدامة، يتماشى مع مكانة المملكة كقوة اقتصادية وبيئية مؤثرة على الصعيدين الإقليمي والدولي.

Continue Reading

الأخبار المحلية

طقس السعودية: أمطار ورياح نشطة شمالاً وضباب كثيف في عسير وجازان

توقع المركز الوطني للأرصاد استمرار التقلبات الجوية بأمطار خفيفة شمال المملكة ورياح مثيرة للأتربة، مع تكون الضباب الكثيف على مرتفعات جازان وعسير.

Published

on

طقس السعودية: أمطار ورياح نشطة شمالاً وضباب كثيف في عسير وجازان

أصدر المركز الوطني للأرصاد في المملكة العربية السعودية تقريره اليومي عن حالة الطقس، متوقعاً استمرار التقلبات الجوية على معظم مناطق المملكة. وأشار التقرير إلى تأثر الأجزاء الشمالية بأجواء ماطرة، بينما تكتسي المرتفعات الجنوبية بالضباب، مع نشاط للرياح المثيرة للأتربة والغبار في مناطق أخرى.

رياح نشطة وغبار يحد من الرؤية

وفقاً للمركز، يُتوقع أن يستمر تأثير الرياح السطحية النشطة التي تثير الأتربة والغبار، مما يؤدي إلى تدني مدى الرؤية الأفقية. ويشمل هذا التأثير أجزاءً واسعة تبدأ من منطقتي الجوف والحدود الشمالية، وتمتد جنوباً لتشمل أجزاءً من مناطق حائل، القصيم، الرياض، وصولاً إلى المنطقة الشرقية. ودعت الجهات المعنية السائقين على الطرق السريعة في هذه المناطق إلى أخذ الحيطة والحذر.

فرص الأمطار والضباب

في سياق متصل، أوضح المركز أن الفرصة لا تزال مهيأة لهطول أمطار خفيفة على أجزاء متفرقة من شمال المملكة، مما قد يساهم في تلطيف الأجواء وتحسين جودة الهواء. وفي المقابل، نوه التقرير بفرصة تكون الضباب الكثيف خلال ساعات الليل والصباح الباكر على أجزاء من مرتفعات منطقتي جازان وعسير، وهو ما يتطلب انتباهاً إضافياً من السكان وقائدي المركبات في تلك المناطق الجبلية.

السياق المناخي وأهمية التوقعات

تأتي هذه الظواهر الجوية المتزامنة في إطار الأنماط المناخية المعتادة في المملكة، والتي تتميز بتنوعها نظراً لمساحتها الجغرافية الشاسعة. فبينما تتأثر المناطق الشمالية بالمنخفضات الجوية القادمة من حوض البحر المتوسط، تشهد المرتفعات الجنوبية الغربية تأثيراً مختلفاً يساهم في تكون السحب المنخفضة والضباب. وتلعب التنبؤات الدقيقة التي يصدرها المركز الوطني للأرصاد دوراً حيوياً في دعم قطاعات مختلفة مثل النقل الجوي والبحري، والزراعة، والتخطيط العمراني، بالإضافة إلى دورها الأساسي في حماية الأرواح والممتلكات من خلال تمكين الجهات المختصة، كالدفاع المدني وأمن الطرق، من إصدار التحذيرات اللازمة في الوقت المناسب.

التأثيرات المتوقعة ودعوات للحذر

من المتوقع أن تؤثر هذه الأحوال الجوية على الحياة اليومية، حيث قد يتسبب تدني الرؤية في تأخير أو إعادة جدولة بعض الرحلات الجوية، كما يزيد من خطورة القيادة على الطرق البرية. ويُنصح مرضى الجهاز التنفسي والربو بتجنب الخروج في المناطق التي تشهد موجات غبار. وتؤكد المديرية العامة للدفاع المدني باستمرار على ضرورة متابعة النشرات الجوية والالتزام بالتعليمات الصادرة للحفاظ على سلامة الجميع.

Continue Reading

Trending