الأخبار المحلية
انطلاق 27 منهجاً رقمياً وطرح الذكاء الاصطناعي لأول مرة
انطلاق 27 منهجاً رقمياً جديداً وإدراج الذكاء الاصطناعي لأول مرة في التعليم لتعزيز بيئة تعلم رقمية متقدمة ومواكبة المستقبل.
تحديث المناهج الرقمية في التعليم
أعلنت وزارة التعليم عن خطوات جديدة لتعزيز التعليم الرقمي من خلال إنتاج 27 مقرراً رقمياً جديداً وتحويل 19 مقرراً إلى كتب تفاعلية. كما قامت بمراجعة 50 مقرراً لدعم بيئة تعلم رقمية متقدمة وتحديث 6,700 محتوى رقمي لجميع المراحل الدراسية. بالإضافة إلى ذلك، تم إدراج منهج للذكاء الاصطناعي بالتعاون مع المركز الوطني للمناهج للاستفادة منها في العام الدراسي الجديد.
أهمية التحول الرقمي في التعليم
التحول إلى المناهج الرقمية يعكس التوجه نحو تعليم أكثر تفاعلاً ومرونة. فالمقررات الرقمية والكتب التفاعلية توفر للطلاب فرصة التعلم بطرق مبتكرة تساعدهم على فهم المواد بشكل أعمق. على سبيل المثال، يمكن أن تحتوي الكتب التفاعلية على مقاطع فيديو ورسوم توضيحية تجعل المفاهيم المعقدة أسهل للفهم.
كما أن إدراج منهج الذكاء الاصطناعي يفتح الأبواب أمام الطلاب للتعرف على تقنيات المستقبل التي ستؤثر بشكل كبير على حياتهم المهنية والشخصية. فالذكاء الاصطناعي ليس مجرد موضوع دراسي، بل هو مهارة حيوية ستساعد الطلاب في مجالات متعددة مثل الطب والهندسة والتجارة.
الانضباط والحضور المدرسي
أكدت الوزارة على أهمية الانضباط وحضور الطلاب منذ اليوم الأول من الدراسة. حيث يتعين على المدارس رصد الغياب اليومي وإبلاغ أولياء الأمور عبر وسائل التواصل المتاحة وتثبيت الغياب في نظام نور الإلكتروني بشكل مستمر.
التواصل الفعال مع أولياء الأمور
هذا النظام لا يساعد فقط في متابعة حضور الطلاب، بل يعزز أيضاً التواصل بين المدرسة وأولياء الأمور لضمان متابعة تقدم أبنائهم الدراسي. فعندما يكون هناك غياب أو تأخر، يتم إبلاغ الأهل فوراً مما يسمح لهم باتخاذ الإجراءات اللازمة لضمان انتظام أبنائهم في الدراسة.
عودة المعلمين والاستعداد للعام الدراسي الجديد
عاد المعلمون والمعلمات من إدارات تعليم مكة المكرمة والمدينة المنورة وجدة والطائف إلى مدارسهم بعد الإجازة الصيفية استعداداً لبدء العام الدراسي الجديد. هذا الاستعداد المبكر يضمن أن تكون المدارس جاهزة لاستقبال الطلاب وتقديم تجربة تعليمية متميزة منذ اليوم الأول.
التخطيط الجيد لضمان نجاح العملية التعليمية
الاستعداد المبكر يشمل تجهيز الفصول الدراسية وتنظيم الجداول الدراسية والتأكد من توفر جميع الموارد التعليمية اللازمة. هذا التخطيط الجيد يسهم بشكل كبير في نجاح العملية التعليمية ويضمن توفير بيئة تعليمية محفزة ومشجعة للطلاب والمعلمين على حد سواء.
في النهاية، هذه الخطوات تعكس التزام وزارة التعليم بتطوير النظام التعليمي ليكون مواكباً للتغيرات التكنولوجية ومتطلبات العصر الحديث، مما يساهم في إعداد جيل قادر على مواجهة تحديات المستقبل بثقة وكفاءة.
الأخبار المحلية
إحباط تهريب 8 كجم ميثامفيتامين “الشبو” المخدر
إحباط تهريب 8.6 كجم من الشبو في منفذ البطحاء يكشف عن جهود حثيثة لحماية الاقتصاد والمجتمع من خطر المخدرات وتأثيرها السلبي. اكتشف المزيد!
إحباط تهريب المواد المخدرة وتأثيره على الاقتصاد المحلي
تمكنت هيئة الزكاة والضريبة والجمارك زاتكا في منفذ البطحاء من إحباط محاولة تهريب 8.6 كيلوغرام من مادة الميثامفيتامين الشبو، وهي خطوة تعكس الجهود المبذولة لحماية الاقتصاد الوطني والمجتمع من التأثيرات السلبية للتهريب.
تعتبر مكافحة التهريب، خاصة للمواد المخدرة، جزءًا أساسيًا من الحفاظ على الاستقرار الاقتصادي والاجتماعي. إذ أن انتشار مثل هذه المواد يمكن أن يؤدي إلى زيادة معدلات الجريمة، وتفاقم الأعباء الصحية والاجتماعية، مما ينعكس سلباً على الإنتاجية الاقتصادية.
التقنيات الأمنية ودورها في مكافحة التهريب
أوضح المتحدث باسم زاتكا حمود الحربي أنه تم العثور على الكمية المهربة باستخدام التقنيات الأمنية الحديثة. هذا يعكس الاستثمار المستمر في تعزيز القدرات التقنية للجمارك، وهو أمر ضروري لمواكبة تطور أساليب التهريب.
الاستثمار في التكنولوجيا الأمنية لا يحمي فقط الحدود ولكنه يعزز الثقة لدى المستثمرين المحليين والدوليين بأن المملكة جادة في حماية بيئتها الاقتصادية والاجتماعية.
التنسيق مع الجهات الأمنية وأهميته
بعد ضبط الشحنة المهربة، تم التنسيق مع المديرية العامة لمكافحة المخدرات للقبض على مستقبلي المضبوطات داخل المملكة وعددهم أربعة أشخاص. هذا التنسيق يعكس أهمية التعاون بين الهيئات المختلفة لضمان فعالية الإجراءات القانونية وتحقيق العدالة.
التعاون بين الجهات الحكومية يزيد من كفاءة العمليات ويعزز قدرة الدولة على مواجهة تحديات التهريب بشكل شامل ومتكامل.
الأثر الاقتصادي والاجتماعي لعمليات التهريب
تهدف عمليات التهريب إلى إدخال سلع غير مشروعة إلى الأسواق المحلية، مما يؤثر سلباً على الاقتصاد الوطني بطرق متعددة. أولاً، يؤدي ذلك إلى فقدان الإيرادات الجمركية التي يمكن استخدامها لتحسين الخدمات العامة والبنية التحتية.
ثانياً، تؤدي المواد المخدرة إلى تدهور الصحة العامة وزيادة تكاليف الرعاية الصحية نتيجة للإدمان والأمراض المرتبطة به. كما أنها تسهم في زيادة معدلات الجريمة والعنف الاجتماعي الذي يهدد استقرار المجتمع ويؤثر سلباً على بيئة الأعمال والاستثمار.
الدعوة للمشاركة المجتمعية
أكد الحربي أهمية مشاركة المجتمع في مكافحة التهريب عبر التواصل مع الهيئة للإبلاغ عن أي نشاط مشبوه. هذه الدعوة تعزز الوعي العام بأهمية حماية الاقتصاد والمجتمع وتشجع المواطنين والمقيمين على لعب دور فعال في الحفاظ على الأمن الوطني.
من خلال تقديم مكافآت مالية للمبلغين عن معلومات صحيحة حول جرائم التهريب, تحفز الهيئة الأفراد للمشاركة الفعالة في جهود مكافحة الجرائم الاقتصادية وتعزيز الأمن الاجتماعي والاقتصادي.
التوقعات المستقبلية والتحديات المحتملة
مع استمرار التطور التقني وزيادة التعقيد في أساليب التهريب, يتعين على الهيئات المعنية تعزيز قدراتها التقنية والبشرية لمواجهة هذه التحديات بفعالية أكبر. كما يجب تعزيز التعاون الدولي والإقليمي لتبادل المعلومات والخبرات حول أحدث الأساليب المستخدمة في عمليات التهريب وكيفية التصدي لها.
على المستوى المحلي, يتوقع أن تستمر الحكومة السعودية في الاستثمار بتطوير البنية التقنية والتشريعية للجمارك والأجهزة الأمنية الأخرى, مما يسهم بشكل كبير في تحسين كفاءة وفعالية عمليات مكافحة الجرائم الاقتصادية وحماية الاقتصاد الوطني من التأثيرات السلبية للتهريب بكافة أشكاله.
الأخبار المحلية
توقعات الأرصاد: أمطار رعدية تضرب 4 مناطق اليوم
أمطار رعدية وزخات برد تضرب جازان وعسير والباحة ومكة اليوم، تأثيرات اقتصادية محتملة وتغيرات مناخية تثير الاهتمام. اكتشف التفاصيل!
في ظل التغيرات المناخية العالمية، يلعب الطقس دورًا حاسمًا في التأثير على الأنشطة الاقتصادية المحلية والعالمية. تقرير المركز الوطني للأرصاد الجوية يسلط الضوء على الظروف الجوية المتوقعة في مناطق مختلفة من المملكة العربية السعودية، والتي قد تؤثر بشكل مباشر وغير مباشر على قطاعات اقتصادية متعددة.
التأثيرات الاقتصادية للطقس
تشير التوقعات إلى هطول أمطار رعدية مصحوبة بزخات من البرد ورياح نشطة في مناطق جازان، عسير، الباحة، ومكة المكرمة. هذه الظروف الجوية قد تؤدي إلى تعطيل الأنشطة الزراعية في هذه المناطق التي تعتمد بشكل كبير على الزراعة كمصدر رئيسي للدخل. الأمطار الغزيرة يمكن أن تؤدي إلى تلف المحاصيل أو تأخير الحصاد، مما يؤثر سلباً على الإنتاجية الزراعية.
بالإضافة إلى ذلك، فإن تكوّن الضباب المتوقع في أجزاء من الجوف وتبوك والمنطقة الشرقية يمكن أن يؤثر على حركة النقل الجوي والبري. تأخير الرحلات الجوية أو إلغاؤها يمكن أن يؤدي إلى خسائر مالية لشركات الطيران والمطارات، كما يمكن أن يؤثر سلباً على قطاع السياحة الذي يعتمد بشكل كبير على حركة السفر والتنقل.
الرياح السطحية وارتفاع الموج
توقع التقرير أن تكون الرياح السطحية شمالية غربية إلى شمالية بسرعة تتراوح بين 20 إلى 45 كم/ساعة على الجزءين الشمالي والأوسط من البحر الأحمر. هذه الرياح القوية قد تؤثر سلباً على عمليات الملاحة البحرية وصيد الأسماك في المنطقة. ارتفاع الموج المتوقع بين متر ومترين يزيد من خطورة الملاحة وقد يؤدي إلى تأخير الشحن البحري أو زيادة تكاليفه بسبب الحاجة لاتخاذ تدابير أمان إضافية.
أما في الجزء الجنوبي من البحر الأحمر، فتتحول الرياح ليلًا إلى جنوبية شرقية ثم شمالية شرقية بسرعة تصل إلى 50 كم/ساعة مع احتمال تكوّن سحب رعدية ممطرة. هذه التغيرات الجوية تزيد من تعقيد العمليات البحرية وتؤثر بشكل خاص على السفن التجارية التي تمر عبر خليج العقبة.
السياق الاقتصادي العالمي والمحلي
على الصعيد العالمي، تأتي هذه التغيرات المناخية وسط مخاوف متزايدة بشأن تأثير تغير المناخ على الاقتصادات العالمية. الكوارث الطبيعية مثل العواصف والفيضانات أصبحت أكثر شيوعًا وتؤدي إلى خسائر اقتصادية كبيرة تتجاوز أحيانًا مليارات الدولارات سنويًا.
محلياً، تعتبر المملكة العربية السعودية جزءًا من الاقتصاد العالمي المعتمد بشكل كبير على النفط والتجارة الدولية. أي اضطرابات في النقل البحري والجوي يمكن أن تؤدي إلى تأثيرات مضاعفة تمتد لتشمل أسعار النفط والسلع الأساسية الأخرى.
التوقعات المستقبلية
مع استمرار التقلبات المناخية وزيادة تواتر الأحداث الجوية القاسية، يتعين على الحكومات والشركات اتخاذ تدابير استباقية للتكيف مع هذه الظروف المتغيرة. الاستثمار في البنية التحتية المقاومة للكوارث وتحسين نظم الإنذار المبكر يمكن أن يساعد في تقليل الخسائر الاقتصادية المحتملة.
في الختام، يشكل الطقس عاملاً مؤثراً لا يُستهان به في الاقتصاد المحلي والعالمي. فهم دلالاته وتأثيراته يساعد صناع القرار والمستثمرين في اتخاذ قرارات مستنيرة تسهم في تعزيز الاستقرار الاقتصادي والتنمية المستدامة.
الأخبار المحلية
تحسين خدمات الحج والعمرة: 17 دراسة ومشروع بحثي جديد
تحسين خدمات الحج والعمرة: 17 دراسة ومشروع بحثي جديد لتعزيز إدارة الحشود والأمن والسلامة باستخدام التقنية والذكاء الاصطناعي.
مقدمة
في موسم الحج الماضي، قام معهد خادم الحرمين الشريفين لأبحاث الحج والعمرة بجامعة أم القرى بتنفيذ 17 دراسة ومشروعًا بحثيًا. هذه الدراسات شملت مجالات متعددة مثل إدارة الحشود، الأمن والسلامة، والاستدامة، بالإضافة إلى استخدام التقنية والذكاء الاصطناعي لتحسين خدمات الحج والعمرة. الهدف من هذه الجهود هو تقديم أفضل الخدمات للحجاج والمعتمرين الذين يزورون الحرمين الشريفين.
أهمية الأبحاث والتطوير في خدمة الحجاج
خلال “الملتقى العلمي الـ25 لأبحاث الحج والعمرة والزيارة”، الذي عُقد في المدينة المنورة، استعرض المعهد جهوده البحثية. شارك في هذه المشروعات العلمية 34 باحثًا أكاديميًا و458 جامع بيانات. هذا التعاون الكبير يعكس التزام المعهد بتطوير الخدمات المقدمة للحجاج والمعتمرين باستخدام أحدث التقنيات.
مشروعات بارزة لتحسين تجربة الحاج والمعتمر
من بين المشروعات البارزة التي نفذها المعهد كان مشروع الرقابة على بطاقة نسُك في مكة المكرمة والمشاعر المقدسة. هذا المشروع يساهم في تحسين تنظيم وإدارة حركة الحشود بشكل آمن وفعال. كما تم تنفيذ مشروع برنامج ترخيص وتأهيل العاملين في قطاع خدمة ضيوف الرحمن لضمان تقديم خدمات متميزة.
مبادرة “رافد الحرمين” كانت أيضًا جزءًا من هذه الجهود، حيث تركز على تأهيل وتدريب العاملين خلال موسم الحج والعمرة. هذا التدريب يساعد العاملين على التعامل بشكل أفضل مع الزوار وتقديم تجربة أكثر راحة وسلاسة لهم.
التقنية ودورها في تحسين الخدمات
استخدام التقنية الحديثة كان له دور كبير في تحسين تجربة الحاج والمعتمر. على سبيل المثال، جمع البيانات للدراسات البحثية المتعلقة بالصحة العامة يساعد على فهم أفضل للتحديات الصحية التي قد تواجه التجمعات البشرية الكبيرة خلال موسم الحج.
بالإضافة إلى ذلك، تم تنفيذ مشروع تأهيل وتدريب مرشدي الحافلات لضمان سلامة وراحة التنقل للحجاج بين المواقع المختلفة. كما أن مشروع الترجمة للرئاسة العامة لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر يسهل التواصل مع الزوار من مختلف الجنسيات.
تأثير الأبحاث على المجتمع والحجاج
تسهم هذه الأبحاث والمشروعات بشكل كبير في تحسين جودة الخدمات المقدمة للحجاج والمعتمرين. من خلال التركيز على التدريب والتأهيل واستخدام التكنولوجيا الحديثة، يمكن توفير تجربة حج أكثر أمانًا وراحة للجميع.
مثل هذه الجهود لا تعود بالفائدة فقط على الزوار بل تسهم أيضًا في تعزيز سمعة المملكة كمكان يستقبل ملايين الزوار سنويًا بأفضل شكل ممكن.
الخاتمة
في النهاية، تُظهر جهود معهد خادم الحرمين الشريفين لأبحاث الحج والعمرة كيف يمكن للأبحاث العلمية والتكنولوجيا أن تلعب دورًا حيويًا في تحسين تجارب الحياة اليومية للناس. هذه المبادرات ليست مجرد مشروعات بحثية بل هي خطوات عملية نحو مستقبل أفضل وأكثر استدامة لخدمة ضيوف الرحمن.
-
الرياضةسنتين ago
من خلال “جيلي توجيلا”.. فريق “الوعلان للتجارة” يحقق نتائج مميزة في رالي جميل
-
الأخبار المحليةسنتين ago
3 ندوات طبية عن صحة الجهاز الهضمي في جدة والرياض والدمام، وتوقيع مذكرة تفاهم لتحسين جودة الحياة.
-
الأزياء3 سنوات ago
جيجي حديد بإطلالة «الدينم» تواجه المطر
-
الأزياء3 سنوات ago
الرموش الملونة ليست للعروس
-
الأزياء3 سنوات ago
«أسيل وإسراء»: عدساتنا تبتسم للمواليد
-
الأخبار المحليةسنتين ago
زد توقع شراكة استراتيجية مع سناب شات لدعم أكثر من 13 ألف تاجر في المملكة العربية السعودية
-
الأزياء3 سنوات ago
صبغات شعر العروس.. اختاري الأقرب للونك
-
الأزياء3 سنوات ago
اختيار هنيدة الصيرفي سفيرة لعلامة «شوبارد» في السعودية