الأخبار المحلية
تغطية الرعاية الصحية الأساسية تشمل 95 من العاملين
تغطية الرعاية الصحية الأساسية تصل لـ95 من العاملين، مع انخفاض الإصابات المهنية المميتة إلى 1.1 لكل 100 ألف، اكتشف المزيد عن السلامة في العمل.
نتائج إحصاءات الصحة والسلامة في العمل 2024
أصدرت الهيئة العامة للإحصاء نتائج نشرة إحصاءات الصحة والسلامة في العمل لعام 2024، والتي تقدم نظرة شاملة على حالة السلامة المهنية بين العاملين الذين تبلغ أعمارهم 15 سنة فأكثر.
وفقًا للنتائج، بلغ معدل الإصابات المهنية غير المميتة 245.7 لكل 100 ألف عامل، بينما كانت الإصابات المميتة بمعدل 1.1 لكل 100 ألف عامل. هذه الأرقام لا تشمل إصابات حوادث الطرق، مما يسلط الضوء على أهمية التركيز على السلامة داخل بيئة العمل نفسها.
التدريب وإدارة السلامة المهنية
تظهر البيانات أن 39 من العاملين تلقوا تدريبًا على إجراءات الصحة والسلامة المهنية، وهو عنصر أساسي في تقليل المخاطر والحفاظ على بيئة عمل آمنة.
بالإضافة إلى ذلك، يتمتع 40.4 من العاملين بإمكانية الوصول إلى إدارة مخصصة للصحة والسلامة المهنية في مكان عملهم. هذا يشير إلى وجود بنية تحتية داعمة يمكنها التعامل مع المخاطر المحتملة بشكل فعال.
الفحوصات الطبية الدورية
32.2 من العاملين يخضعون لفحوصات طبية دورية يوفرها صاحب العمل. هذه الفحوصات تعتبر جزءًا مهمًا من الوقاية والكشف المبكر عن المشاكل الصحية المرتبطة بالعمل.
المخاطر في بيئة العمل
5.4 من العاملين يتعاملون مع آلات خطرة، بينما 2.1 يتعاملون مع مواد كيميائية و1</strong يتعرضون للمعادن الثقيلة. هذه الأرقام تشير إلى ضرورة اتخاذ تدابير وقائية صارمة لحماية هؤلاء العمال.
التغطية الصحية والمشكلات الشائعة
95</strong من العاملين لديهم تغطية للحصول على خدمات الرعاية الصحية الأساسية، مما يعكس التزام الشركات بتوفير الرعاية الصحية لموظفيها.
2.1</strong من المشكلات الصحية المرتبطة بالعمل كانت "التوتر المرتبط بالعمل"، تليها "مشاكل العين والبصر" بنسبة 2. ومع ذلك، أفاد 79.5</strong من العاملين أنهم لم يعانوا من أي مشاكل صحية متعلقة بالعمل خلال الفترة الماضية.
استنتاجات وتوصيات عملية
<pهذه النتائج تستند إلى البيانات المُبلّغة ذاتيًا عبر المسح الصحي الوطني لعام 2024 والبيانات السجلية للمجلس الوطني للسلامة والصحة المهنية والهيئة العامة للإحصاء.</p <pلتحسين السلامة والصحة في بيئات العمل، يُنصح بزيادة نسبة التدريب على إجراءات السلامة وتوسيع نطاق الفحوصات الطبية الدورية لتشمل المزيد من العمال.</p <pكما ينبغي تعزيز الوعي بالمخاطر المحتملة والتأكد من توفير المعدات الوقائية اللازمة للعاملين الذين يتعاملون مع مخاطر عالية مثل الآلات الخطرة والمواد الكيميائية والمعادن الثقيلة.</p
الأخبار المحلية
وزير الشؤون الإسلامية يبحث التعاون الديني مع نظيره الباكستاني
وزير الشؤون الإسلامية يستقبل وزير الشؤون الدينية الباكستاني لبحث تعزيز التعاون المشترك ونشر منهج الوسطية والاعتدال وتطوير الخدمات المقدمة لضيوف الرحمن.
استقبل معالي وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ، معالي وزير الشؤون الدينية والوئام بين الأديان في جمهورية باكستان الإسلامية، في لقاء أخوي يعكس عمق العلاقات المتينة التي تربط بين البلدين الشقيقين. وجرى خلال الاستقبال تبادل الأحاديث الودية ومناقشة عدد من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك، لا سيما فيما يتعلق بالمجالات الإسلامية وخدمة العمل الإسلامي في مختلف جوانبه.
عمق العلاقات السعودية الباكستانية
تأتي هذه الزيارة امتداداً للتاريخ الطويل من العلاقات الاستراتيجية والأخوية بين المملكة العربية السعودية وجمهورية باكستان الإسلامية. وتتميز هذه العلاقات بكونها نموذجاً يحتذى به في التضامن الإسلامي، حيث ترتكز على أسس دينية وتاريخية راسخة. فالمملكة، بصفتها قبلة المسلمين وحاضنة الحرمين الشريفين، تولي اهتماماً خاصاً بباكستان التي تعد واحدة من أكبر الدول الإسلامية من حيث عدد السكان، ودائماً ما تشهد العلاقات بين وزارتي الشؤون الإسلامية في البلدين تنسيقاً مستمراً لخدمة المسلمين.
أهمية التعاون في نشر الوسطية والاعتدال
يحمل هذا اللقاء أهمية بالغة في توقيت يشهد فيه العالم الإسلامي تحديات تتطلب تضافر الجهود لنشر قيم التسامح والوسطية. ويركز الجانبان عادة في مثل هذه اللقاءات على تعزيز منهج الوسطية والاعتدال، ومحاربة الغلو والتطرف والكراهية، وهي ركائز أساسية في رؤية المملكة 2030 التي تسعى لتقديم الصورة الحقيقية المشرقة للإسلام للعالم أجمع. كما يلعب مسمى وزارة “الوئام بين الأديان” الباكستانية دوراً محورياً في تلاقي الرؤى مع المملكة في تعزيز الحوار والتعايش السلمي.
التأثير المتوقع وتطوير الخدمات
من المتوقع أن يسهم هذا اللقاء في تعزيز آليات التعاون المشترك، وتبادل الخبرات في مجال الدعوة والإرشاد، بالإضافة إلى العناية بالمساجد وعمارتها. كما يتطرق التعاون عادة إلى التنسيق فيما يخص شؤون الحجاج والمعتمرين الباكستانيين، لضمان تقديم أرقى الخدمات لهم وتسهيل أداء نسكهم بكل يسر وطمأنينة، وهو ما يعكس الدور الريادي للمملكة في خدمة ضيوف الرحمن.
الأخبار المحلية
أمير تبوك يدشن مشاريع تعليمية جديدة بحضور وزير التعليم
أمير منطقة تبوك يستقبل وزير التعليم ويدشن حزمة مشاريع تعليمية جديدة. تعرف على تفاصيل الزيارة ودورها في تعزيز البنية التحتية التعليمية وفق رؤية 2030.
استقبل صاحب السمو الملكي الأمير فهد بن سلطان بن عبدالعزيز، أمير منطقة تبوك، في مكتبه بالإمارة، معالي وزير التعليم الأستاذ يوسف بن عبدالله البنيان، وعدداً من قيادات الوزارة، في زيارة رسمية تهدف إلى تفقد سير العملية التعليمية في المنطقة وتدشين حزمة من المشروعات التعليمية الجديدة التي تضاف إلى منظومة التعليم في المملكة.
وشهد اللقاء تدشين سمو أمير المنطقة ووضع حجر الأساس لعدد من المشاريع التعليمية الحيوية، التي تأتي في إطار حرص القيادة الرشيدة -أيدها الله- على توفير بيئة تعليمية جاذبة ومتكاملة للطلاب والطالبات. وقد استمع سموه خلال اللقاء إلى شرح مفصل من معالي وزير التعليم حول خطط الوزارة التطويرية والمشاريع المستقبلية التي تستهدف منطقة تبوك، بما يضمن رفع كفاءة المخرجات التعليمية وتجويد نواتج التعلم.
وتكتسب هذه الخطوة أهمية بالغة في سياق التحولات الكبرى التي تشهدها المملكة العربية السعودية تحت مظلة رؤية 2030، حيث يُعد قطاع التعليم الركيزة الأساسية في برنامج تنمية القدرات البشرية. وتسعى الوزارة من خلال هذه المشاريع إلى التخلص من المباني المستأجرة واستبدالها بمباني حكومية نموذجية مجهزة بأحدث التقنيات والمعامل، مما يسهم في خلق بيئة محفزة للإبداع والابتكار تتناسب مع متطلبات العصر الرقمي واقتصاد المعرفة.
ومن الناحية الاستراتيجية، تحظى منطقة تبوك بأهمية خاصة نظراً لموقعها الجغرافي واحتضانها لمشاريع عملاقة مثل “نيوم” و”البحر الأحمر”، مما يفرض ضرورة ملحة لتطوير المنظومة التعليمية لتخريج كوادر وطنية مؤهلة قادرة على قيادة هذه المشاريع المستقبلية. إن الاستثمار في البنية التحتية التعليمية في تبوك لا يخدم الجانب الأكاديمي فحسب، بل يمتد أثره ليشمل الجوانب الاجتماعية والاقتصادية، حيث يسهم في توطين الوظائف وتقليل الفجوة بين مخرجات التعليم واحتياجات سوق العمل المتجدد في المنطقة.
وفي ختام اللقاء، ثمن سمو أمير منطقة تبوك الدعم السخي الذي يحظى به قطاع التعليم من لدن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله-، مؤكداً أن هذه المشاريع ستكون لبنة إضافية في صرح النهضة التعليمية الشاملة التي تعيشها بلادنا، وستنعكس إيجاباً على تحصيل الطلاب وأدائهم العلمي.
الأخبار المحلية
مفتي المملكة يستقبل رئيس هيئة الإذاعة والتلفزيون لبحث التعاون
تفاصيل استقبال مفتي عام المملكة للرئيس التنفيذي لهيئة الإذاعة والتلفزيون، وبحث سبل تعزيز التعاون المشترك ودور الإعلام في نشر الرسالة الدينية المعتدلة.
استقبل سماحة مفتي عام المملكة العربية السعودية، ورئيس هيئة كبار العلماء والرئيس العام للبحوث العلمية والإفتاء، الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله آل الشيخ، في مكتبه بالرياض، الرئيس التنفيذي لهيئة الإذاعة والتلفزيون، الأستاذ محمد بن فهد الحارثي. ويأتي هذا اللقاء في إطار التواصل المستمر بين المؤسسات الدينية والهيئات الإعلامية الوطنية لتعزيز العمل المشترك وخدمة الصالح العام.
تعزيز التعاون بين المؤسسة الدينية والإعلام
تناول اللقاء بحث سبل تعزيز التعاون القائم بين الرئاسة العامة للبحوث العلمية والإفتاء وهيئة الإذاعة والتلفزيون. وتكتسب هذه اللقاءات أهمية قصوى في تنسيق الجهود لإيصال الرسالة الشرعية المعتدلة، وتوضيح المفاهيم الإسلامية الصحيحة عبر المنابر الإعلامية الوطنية التي تصل إلى ملايين المشاهدين والمستمعين داخل المملكة وخارجها. ويعد الإعلام الشريك الاستراتيجي الأول في نقل الفتاوى والتوجيهات الصادرة عن كبار العلماء للمجتمع، مما يساهم في تعزيز الأمن الفكري ومحاربة الأفكار المتطرفة.
الدور المحوري لهيئة الإذاعة والتلفزيون
تأتي زيارة الرئيس التنفيذي لهيئة الإذاعة والتلفزيون في وقت تشهد فيه الهيئة تحولات كبيرة وتطوراً ملحوظاً في المحتوى والتقنية، مواكبةً لرؤية المملكة 2030. وتلعب الهيئة دوراً حيوياً من خلال قنواتها المتعددة، لا سيما قناة القرآن الكريم وقناة السنة النبوية، اللتين تعدان من أكثر القنوات مشاهدة في العالم الإسلامي، بالإضافة إلى القنوات العامة والإخبارية. إن التنسيق مع سماحة المفتي يضمن جودة المحتوى الديني وموثوقيته، وهو أمر أساسي للحفاظ على مكانة المملكة كقبلة للمسلمين ومرجع ديني موثوق.
السياق العام والأهمية الاستراتيجية
تاريخياً، لطالما كان هناك ارتباط وثيق بين المؤسسة الدينية الرسمية في المملكة ووسائل الإعلام الحكومية، حيث يعتبر الإعلام الجسر الذي تعبر من خلاله التوجيهات السديدة للمواطنين والمقيمين. وتبرز أهمية هذا اللقاء في ظل التحديات المعاصرة التي تفرضها وسائل التواصل الحديثة، مما يستدعي توحيد الجهود لتقديم محتوى رصين وجذاب يجمع بين الأصالة والمعاصرة. كما يعكس اللقاء حرص القيادات الإعلامية على الاستنارة برأي الشرع ودعم برامج التوعية المجتمعية التي تحث على القيم الأخلاقية والوطنية.
التأثير المتوقع
من المتوقع أن يسهم هذا التواصل في تطوير البرامج الدينية والاجتماعية التي تبث عبر قنوات الهيئة وإذاعاتها، لتكون أكثر ملامسة لقضايا المجتمع واحتياجاته، مع الالتزام بالضوابط الشرعية. كما يعزز من دور المملكة الريادي في تصدير الخطاب الإسلامي الوسطي للعالم، مستفيدة من البنية التحتية الإعلامية المتطورة التي تمتلكها هيئة الإذاعة والتلفزيون.
-
الرياضةسنتين ago
من خلال “جيلي توجيلا”.. فريق “الوعلان للتجارة” يحقق نتائج مميزة في رالي جميل
-
الأخبار المحليةسنتين ago
3 ندوات طبية عن صحة الجهاز الهضمي في جدة والرياض والدمام، وتوقيع مذكرة تفاهم لتحسين جودة الحياة.
-
الأزياء3 سنوات ago
جيجي حديد بإطلالة «الدينم» تواجه المطر
-
الأزياء3 سنوات ago
الرموش الملونة ليست للعروس
-
الأزياء3 سنوات ago
«أسيل وإسراء»: عدساتنا تبتسم للمواليد
-
الأخبار المحليةسنتين ago
زد توقع شراكة استراتيجية مع سناب شات لدعم أكثر من 13 ألف تاجر في المملكة العربية السعودية
-
الأزياء3 سنوات ago
صبغات شعر العروس.. اختاري الأقرب للونك
-
الأزياء3 سنوات ago
اختيار هنيدة الصيرفي سفيرة لعلامة «شوبارد» في السعودية