التكنولوجيا
ميزة ترجمة الفيديو تتوسع على فيسبوك وإنستغرام
ميتا توسع ميزة ترجمة الفيديو بالذكاء الاصطناعي لتشمل الهندية والبرتغالية على فيسبوك وإنستغرام، مما يعزز تجربة المستخدمين وصناع المحتوى.
إضافة دعم لغات جديدة في ميزة الترجمة بالذكاء الاصطناعي
أعلنت شركة ميتا الأمريكية عن توسيع نطاق دعم اللغات في ميزة الترجمة بالذكاء الاصطناعي لقصص ريلز على منصتي فيسبوك وإنستغرام. وفقاً للبيان الصادر عن الشركة، أصبحت الميزة تدعم الآن اللغتين الهندية والبرتغالية، إلى جانب الإنجليزية والإسبانية. هذه الخطوة تأتي لتعزيز تجربة المستخدمين وصناع المحتوى على المنصتين.
دلالات الأرقام وتأثيرها الاقتصادي
تعتبر إضافة اللغات الجديدة خطوة استراتيجية تهدف إلى زيادة قاعدة المستخدمين النشطين على المنصتين. الهند والبرتغال تمثلان أسواقاً كبيرة ومتنامية، حيث أن الهند تعد واحدة من أكبر الأسواق لمستخدمي الإنترنت مع أكثر من 600 مليون مستخدم. إضافة اللغة الهندية يمكن أن يعزز من تفاعل المستخدمين ويزيد من الوقت الذي يقضونه على المنصة، مما يترجم إلى زيادة في الإيرادات الإعلانية.
بالنسبة للغة البرتغالية، فهي ليست فقط لغة البرتغال بل أيضاً البرازيل التي تعتبر سوقاً ضخماً آخر. بتوسيع الدعم لهذه اللغة، تستهدف ميتا تعزيز وجودها في أمريكا الجنوبية وزيادة حصتها السوقية هناك.
التأثير العالمي والمحلي
على الصعيد العالمي، تعكس هذه الخطوة اتجاه الشركات الكبرى نحو تخصيص خدماتها لتلبية احتياجات الأسواق المحلية المتنوعة. هذا الاتجاه يمكن أن يؤدي إلى منافسة أكبر بين الشركات التقنية العالمية لتحسين خدماتها وتقديم ميزات مبتكرة لجذب المزيد من المستخدمين.
محلياً، قد تشهد الأسواق المدعومة نمواً في نشاط صناع المحتوى المحليين الذين يمكنهم الآن الوصول إلى جمهور أوسع بلغتهم الأم. هذا قد يؤدي إلى زيادة الفرص الاقتصادية لصناع المحتوى وزيادة العائدات الإعلانية المحلية.
التوقعات المستقبلية
مع إعلان ميتا عن نيتها توسيع ميزة الترجمة لدعم المزيد من اللغات مستقبلاً، يمكن توقع استمرار نمو قاعدة المستخدمين وتفاعلهم مع محتوى ريلز. هذا النمو قد يدفع الشركة للاستثمار أكثر في تطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي لتحسين دقة الترجمة وتجربة المستخدم.
كما أن التركيز المستمر على تحسين ميزات ريلز يشير إلى أن ميتا ترى فيه أداة قوية لجذب الجماهير وتعزيز المشاركة الاجتماعية عبر منصاتها. إذا استمرت الشركة في تقديم تحديثات مبتكرة وتحسين تجربة المستخدم، فمن المرجح أن تحافظ على مكانتها الرائدة في سوق وسائل التواصل الاجتماعي العالمية.
الخلاصة
إضافة دعم لغات جديدة لميزة الترجمة بالذكاء الاصطناعي تعكس استراتيجية ميتا لتعزيز تواجدها العالمي وزيادة تفاعل المستخدمين مع منصاتها. مع التركيز المستمر على الابتكار والتوسع الدولي، يبدو أن الشركة تسير بخطى ثابتة نحو تحقيق نمو مستدام وزيادة حصتها السوقية عالمياً ومحلياً.
التكنولوجيا
شات بوت يثير أزمة.. هل يشكّل الذكاء الاصطناعي خطراً على البشرية؟
حذّر رئيس معهد أبحاث الذكاء الاصطناعي (MIRI) في الولايات المتحدة نيت سواريز، من التهديد الوجودي الذي تشكله أنظمة الذكاء الاصطناعي الفائق (ASI)، مستشهداً بحادثة مأساوية لمراهق أمريكي يُدعى آدم راين، الذي انتحر بعد أشهر من التفاعل مع شات بوت ChatGPT.
يُعد سواريز، الذي عمل سابقاً في قوقل ومايكروسوفت، أحد المؤلفين المشاركين لكتاب جديد بعنوان «إذا بناه أحد، سيموت الجميع»، الذي يُسلط الضوء على المخاطر الكارثية المحتملة للذكاء الاصطناعي المتقدم.
وأوضح سواريز أن حالة آدم راين تُبرز مشكلة أساسية في السيطرة على الذكاء الاصطناعي، إذ تسبب التفاعل غير المقصود للشات بوت في مأساة لم يتوقعها مطوروه.
أنظمة ذكاء اصطناعي تدفع إلى الانتحار
وبحسب صحيفة «الغارديان» قال: «هذه الأنظمة، عندما تدفع مراهقاً إلى الانتحار، تُظهر سلوكاً غير مرغوب من قِبل صانعيها، وهذا بمثابة تحذير من مخاطر مستقبلية إذا أصبحت هذه الأنظمة أكثر ذكاءً».
وأضاف أن الذكاء الاصطناعي الفائق، الذي يتفوق على البشر في جميع المهمات الفكرية، قد يؤدي إلى انقراض البشرية إذا لم يتم التحكم فيه بشكل صحيح.
وفي كتابه الذي سيُنشر هذا الشهر، يصور سواريز وشريكه إليعازر يودكوفسكي سيناريو مخيفاً إذ ينتشر نظام ذكاء اصطناعي يُدعى «سيبل» عبر الإنترنت، يتلاعب بالبشر، ويطور فايروسات اصطناعية، ليصبح في النهاية ذكاءً فائقاً يدمر البشرية كأثر جانبي لتحقيق أهدافه.
ويؤكد سواريز أن شركات التكنولوجيا تسعى جاهدة لتطوير أنظمة ذكاء اصطناعي مفيدة وغير ضارة، لكنها غالباً ما تنتج أنظمة تنحرف عن الهدف المطلوب، مما يصبح أكثر خطورة مع زيادة ذكائها.
تهديد وجودي أم إنقاذ للبشرية؟
في المقابل، قلّل بعض الخبراء، مثل كبير علماء الذكاء الاصطناعي في ميتا يان ليكون، من التهديد الوجودي، معتبرين أن الذكاء الاصطناعي قد يكون وسيلة لإنقاذ البشرية.
لكن سواريز يرى أن السباق نحو الذكاء الاصطناعي الفائق، الذي تقوده شركات مثل ميتا وأوبن إيه آي، يزيد من المخاطر.
وقال: «الشركات تتسابق نحو الذكاء الفائق، لكن الانحرافات الصغيرة بين ما نطلبه وما نحصل عليه تصبح كارثية مع زيادة ذكاء الأنظمة».
دعوى ضد أوبن إيه آي للتشجيع على الانتحار
وفي أعقاب مأساة آدم راين، رفعت عائلته دعوى قضائية ضد أوبن إيه آي، متهمة الشات بوت بتشجيعه على الانتحار.
وأعلنت الشركة تعزيز تدابير الحماية للمستخدمين دون 18 عاماً، كما أشارت دراسة أكاديمية حديثة إلى أن الذكاء الاصطناعي قد يؤدي إلى تفاقم الاضطرابات النفسية لدى المستخدمين المعرضين للخطر.
ويقترح سواريز حلاً عالميّاً يشبه معاهدة الأمم المتحدة لعدم انتشار الأسلحة النووية، داعياً إلى نزع فتيل السباق نحو الذكاء الفائق عبر حظر عالمي لتطويره.
حذّر رئيس معهد أبحاث الذكاء الاصطناعي (MIRI) في الولايات المتحدة نيت سواريز، من التهديد الوجودي الذي تشكله أنظمة الذكاء الاصطناعي الفائق (ASI)، مستشهداً بحادثة مأساوية لمراهق أمريكي يُدعى آدم راين، الذي انتحر بعد أشهر من التفاعل مع شات بوت ChatGPT.
يُعد سواريز، الذي عمل سابقاً في قوقل ومايكروسوفت، أحد المؤلفين المشاركين لكتاب جديد بعنوان «إذا بناه أحد، سيموت الجميع»، الذي يُسلط الضوء على المخاطر الكارثية المحتملة للذكاء الاصطناعي المتقدم.
وأوضح سواريز أن حالة آدم راين تُبرز مشكلة أساسية في السيطرة على الذكاء الاصطناعي، إذ تسبب التفاعل غير المقصود للشات بوت في مأساة لم يتوقعها مطوروه.
أنظمة ذكاء اصطناعي تدفع إلى الانتحار
وبحسب صحيفة «الغارديان» قال: «هذه الأنظمة، عندما تدفع مراهقاً إلى الانتحار، تُظهر سلوكاً غير مرغوب من قِبل صانعيها، وهذا بمثابة تحذير من مخاطر مستقبلية إذا أصبحت هذه الأنظمة أكثر ذكاءً».
وأضاف أن الذكاء الاصطناعي الفائق، الذي يتفوق على البشر في جميع المهمات الفكرية، قد يؤدي إلى انقراض البشرية إذا لم يتم التحكم فيه بشكل صحيح.
وفي كتابه الذي سيُنشر هذا الشهر، يصور سواريز وشريكه إليعازر يودكوفسكي سيناريو مخيفاً إذ ينتشر نظام ذكاء اصطناعي يُدعى «سيبل» عبر الإنترنت، يتلاعب بالبشر، ويطور فايروسات اصطناعية، ليصبح في النهاية ذكاءً فائقاً يدمر البشرية كأثر جانبي لتحقيق أهدافه.
ويؤكد سواريز أن شركات التكنولوجيا تسعى جاهدة لتطوير أنظمة ذكاء اصطناعي مفيدة وغير ضارة، لكنها غالباً ما تنتج أنظمة تنحرف عن الهدف المطلوب، مما يصبح أكثر خطورة مع زيادة ذكائها.
تهديد وجودي أم إنقاذ للبشرية؟
في المقابل، قلّل بعض الخبراء، مثل كبير علماء الذكاء الاصطناعي في ميتا يان ليكون، من التهديد الوجودي، معتبرين أن الذكاء الاصطناعي قد يكون وسيلة لإنقاذ البشرية.
لكن سواريز يرى أن السباق نحو الذكاء الاصطناعي الفائق، الذي تقوده شركات مثل ميتا وأوبن إيه آي، يزيد من المخاطر.
وقال: «الشركات تتسابق نحو الذكاء الفائق، لكن الانحرافات الصغيرة بين ما نطلبه وما نحصل عليه تصبح كارثية مع زيادة ذكاء الأنظمة».
دعوى ضد أوبن إيه آي للتشجيع على الانتحار
وفي أعقاب مأساة آدم راين، رفعت عائلته دعوى قضائية ضد أوبن إيه آي، متهمة الشات بوت بتشجيعه على الانتحار.
وأعلنت الشركة تعزيز تدابير الحماية للمستخدمين دون 18 عاماً، كما أشارت دراسة أكاديمية حديثة إلى أن الذكاء الاصطناعي قد يؤدي إلى تفاقم الاضطرابات النفسية لدى المستخدمين المعرضين للخطر.
ويقترح سواريز حلاً عالميّاً يشبه معاهدة الأمم المتحدة لعدم انتشار الأسلحة النووية، داعياً إلى نزع فتيل السباق نحو الذكاء الفائق عبر حظر عالمي لتطويره.
التكنولوجيا
إرث ستيف جوبز وفلسفة الابتكار قبل ساعات من كشف iPhone 17
مع اقتراب أبل من كشف سلسلة iPhone 17، عاد إلى التداول مقطع قديم لمقابلة نادرة مع مؤسس الشركة ستيف جوبز، يكشف فيه فلسفته في الابتكار وصناعة منتجات غير تقليدية.
التفكير المختلف أساس الابتكار
المقابلة التي جرى تسجيلها في التسعينات، وتداولتها وسائل التواصل الاجتماعي وبعض وسائل الإعلام مجدداً، تسلط الضوء على كيفية ربط جوبز بين التفكير الإبداعي والإنجاز العملي.
وأوضح أن الابتكار لا ينشأ من التحليل وحده، بل من دمج الحدس وربط الأفكار المتباعدة، ما يجعل المنتج النهائي مميزاً ومختلفاً عن السائد.
إبداع في التفكير وفلسفة بالتنفيذ
جوبز كان يرى أن المبدع الحقيقي لا يكتفي باتباع الطرق التقليدية، بل يعيد صياغة العلاقات بين المفاهيم ليخرج بنتائج جديدة.
هذا المبدأ كان أساس حملة «Think Different» التي أطلقتها أبل عام 1997، واحتفت بشخصيات مثل أينشتاين وغاندي وبيكاسو مثالاً على القوة الإبداعية للتفكير المختلف.
التفاصيل تصنع الفرق
رغم تركيزه على الحدس والخيال، شدد جوبز على أن التفكير وحده لا يكفي؛ لأن الفارق بين منتج جيد وآخر استثنائي يكمن في العناية الفائقة بالتفاصيل، من التصميم وحتى شكل العلبة.
وخلق جوبز بيئة عمل في أبل قائمة على التجربة المستمرة والتطوير المتكرر؛ لضمان أفضل نتيجة ممكنة.
البساطة محور التجربة
واحدة من أبرز مبادئه كانت أن البساطة أصعب من التعقيد، لكنها الطريقة الأمثل لابتكار منتجات ناجحة وسهلة الاستخدام. وجعل هذا التوجه أجهزة أبل قريبةً من المستخدم العادي مهما كانت خبرته التقنية، ودمج التقنية مع الفنون والعلوم الإنسانية لصنع تجربة إنسانية متكاملة.
إلهام مستمر قبل iPhone 17
وقبل ساعات من مؤتمر أبل العالمي «Awe Dropping» المقرر عقده، اليوم (الثلاثاء)، يظل إرث جوبز مصدر إلهام للشركة والمستخدمين، إذ يجسد الشغف بالمخاطرة المدروسة والابتكار الإبداعي، وهذا ما أكده في خطابه الشهير بجامعة ستانفورد عام 2005.
مع اقتراب أبل من كشف سلسلة iPhone 17، عاد إلى التداول مقطع قديم لمقابلة نادرة مع مؤسس الشركة ستيف جوبز، يكشف فيه فلسفته في الابتكار وصناعة منتجات غير تقليدية.
التفكير المختلف أساس الابتكار
المقابلة التي جرى تسجيلها في التسعينات، وتداولتها وسائل التواصل الاجتماعي وبعض وسائل الإعلام مجدداً، تسلط الضوء على كيفية ربط جوبز بين التفكير الإبداعي والإنجاز العملي.
وأوضح أن الابتكار لا ينشأ من التحليل وحده، بل من دمج الحدس وربط الأفكار المتباعدة، ما يجعل المنتج النهائي مميزاً ومختلفاً عن السائد.
إبداع في التفكير وفلسفة بالتنفيذ
جوبز كان يرى أن المبدع الحقيقي لا يكتفي باتباع الطرق التقليدية، بل يعيد صياغة العلاقات بين المفاهيم ليخرج بنتائج جديدة.
هذا المبدأ كان أساس حملة «Think Different» التي أطلقتها أبل عام 1997، واحتفت بشخصيات مثل أينشتاين وغاندي وبيكاسو مثالاً على القوة الإبداعية للتفكير المختلف.
التفاصيل تصنع الفرق
رغم تركيزه على الحدس والخيال، شدد جوبز على أن التفكير وحده لا يكفي؛ لأن الفارق بين منتج جيد وآخر استثنائي يكمن في العناية الفائقة بالتفاصيل، من التصميم وحتى شكل العلبة.
وخلق جوبز بيئة عمل في أبل قائمة على التجربة المستمرة والتطوير المتكرر؛ لضمان أفضل نتيجة ممكنة.
البساطة محور التجربة
واحدة من أبرز مبادئه كانت أن البساطة أصعب من التعقيد، لكنها الطريقة الأمثل لابتكار منتجات ناجحة وسهلة الاستخدام. وجعل هذا التوجه أجهزة أبل قريبةً من المستخدم العادي مهما كانت خبرته التقنية، ودمج التقنية مع الفنون والعلوم الإنسانية لصنع تجربة إنسانية متكاملة.
إلهام مستمر قبل iPhone 17
وقبل ساعات من مؤتمر أبل العالمي «Awe Dropping» المقرر عقده، اليوم (الثلاثاء)، يظل إرث جوبز مصدر إلهام للشركة والمستخدمين، إذ يجسد الشغف بالمخاطرة المدروسة والابتكار الإبداعي، وهذا ما أكده في خطابه الشهير بجامعة ستانفورد عام 2005.
التكنولوجيا
«آيفون 17» يصنع التاريخ.. أول سلسلة هواتف مجمّعة بالكامل في الهند
مع إطلاق «أبل» سلسلة هواتفها الجديدة iPhone 17، مساء اليوم (الثلاثاء)، يتابع ملايين المستخدمين حول العالم الحدث، لكن للهنود سبب إضافي للاحتفال.
الهند مركز إنتاج iPhone
لأول مرة في تاريخ الشركة، ستُجمع جميع طرازات iPhone 17، بما فيها الفاخرة Pro وPro Max، في الهند. وتشمل عملية الإنتاج خمسة مصانع هندية، اثنان منها بدأ تشغيلهما أخيراً، ضمن استراتيجية «أبل» لتعزيز التصنيع المحلي وتقليل الاعتماد على الصين، وضمان استقرار سلسلة التوريد العالمية.
صادرات ضخمة إلى أمريكا
التحول الإنتاجي لم يقتصر على الهند فقط، بل يمتد ليكون جزءاً من استراتيجية عالمية. فقد ارتفعت صادرات الآيفون من الهند إلى الولايات المتحدة إلى 78% حتى يونيو 2025، مقارنة بـ53% في العام السابق. وبين أبريل ويوليو، صدّرت الهند أجهزة آيفون بقيمة 7.5 مليار دولار، أي نحو نصف صادرات العام المالي السابق.
وأكد الرئيس التنفيذي لـ «أبل» تيم كوك أن غالبية أجهزة آيفون المباعة في الولايات المتحدة ستُصنع قريباً في الهند، معتبراً أن الضغوط الجمركية كانت عاملاً رئيسياً في القرار.
إعادة توزيع الإنتاج عالمياً
وتعكس استراتيجية «أبل» الإقليمية تحوّلاً واضحاً في توزيع الإنتاج:
الهند: تجميع أجهزة iPhone للسوق الأمريكية.
فيتنام: إنتاج iPads وMacs وAirPods وساعات Apple.
الصين: التركيز على الطلب غير الأمريكي.
وقال كوك: «وجود كل شيء في مكان واحد كان يشكل مخاطر كبيرة»، مؤكداً أن التنويع الإنتاجي ضروري لضمان استقرار سلسلة التوريد.
تحديات التوسع الهندي
ولم تمر عملية التوسع بسلاسة، إذ استدعت Foxconn نحو 300 مهندس صيني من وحدتها الهندية بسبب ضغوط من بكين، ولتعويضها استعانت الشركة بمهندسين تايوانيين وأجرت ضبطاً للمعدات لضمان استمرار الإنتاج دون تعطيل.
إنتاج ضخم في 2025
وتستهدف «أبل» إنتاج 60 مليون جهاز آيفون مجمّع في الهند عام 2025، مقارنة بـ35–40 مليون جهاز في السنة المالية الحالية، مع بروز مصنع Tata في تاميل نادو محوراً أساسيّاً لهذا التوسع.
لحظة خاصة للهنود
بالنسبة للهنود، يمثّل هذا الإطلاق تجربة مميزة؛ فقد يكون جهاز iPhone 17 الذي يشترونه أول جهاز مصنع بالكامل في الهند ويُباع في اليوم الأول.
ويعكس الحدث صعود الهند مركزاً عالميّاً لصناعة التكنولوجيا، ويجسد تحولاً كبيراً في مواقع وأساليب تصنيع التكنولوجيا العالمية.
وسواء اخترت النسخة العادية أو Pro Max، يحمل هاتفك الجديد هذا العام رسالة أعمق عن قوة الهند الإنتاجية في صناعة التكنولوجيا العالمية، وليس مجرد منتج تقني فاخر.
مع إطلاق «أبل» سلسلة هواتفها الجديدة iPhone 17، مساء اليوم (الثلاثاء)، يتابع ملايين المستخدمين حول العالم الحدث، لكن للهنود سبب إضافي للاحتفال.
الهند مركز إنتاج iPhone
لأول مرة في تاريخ الشركة، ستُجمع جميع طرازات iPhone 17، بما فيها الفاخرة Pro وPro Max، في الهند. وتشمل عملية الإنتاج خمسة مصانع هندية، اثنان منها بدأ تشغيلهما أخيراً، ضمن استراتيجية «أبل» لتعزيز التصنيع المحلي وتقليل الاعتماد على الصين، وضمان استقرار سلسلة التوريد العالمية.
صادرات ضخمة إلى أمريكا
التحول الإنتاجي لم يقتصر على الهند فقط، بل يمتد ليكون جزءاً من استراتيجية عالمية. فقد ارتفعت صادرات الآيفون من الهند إلى الولايات المتحدة إلى 78% حتى يونيو 2025، مقارنة بـ53% في العام السابق. وبين أبريل ويوليو، صدّرت الهند أجهزة آيفون بقيمة 7.5 مليار دولار، أي نحو نصف صادرات العام المالي السابق.
وأكد الرئيس التنفيذي لـ «أبل» تيم كوك أن غالبية أجهزة آيفون المباعة في الولايات المتحدة ستُصنع قريباً في الهند، معتبراً أن الضغوط الجمركية كانت عاملاً رئيسياً في القرار.
إعادة توزيع الإنتاج عالمياً
وتعكس استراتيجية «أبل» الإقليمية تحوّلاً واضحاً في توزيع الإنتاج:
- الهند: تجميع أجهزة iPhone للسوق الأمريكية.
- فيتنام: إنتاج iPads وMacs وAirPods وساعات Apple.
- الصين: التركيز على الطلب غير الأمريكي.
وقال كوك: «وجود كل شيء في مكان واحد كان يشكل مخاطر كبيرة»، مؤكداً أن التنويع الإنتاجي ضروري لضمان استقرار سلسلة التوريد.
تحديات التوسع الهندي
ولم تمر عملية التوسع بسلاسة، إذ استدعت Foxconn نحو 300 مهندس صيني من وحدتها الهندية بسبب ضغوط من بكين، ولتعويضها استعانت الشركة بمهندسين تايوانيين وأجرت ضبطاً للمعدات لضمان استمرار الإنتاج دون تعطيل.
إنتاج ضخم في 2025
وتستهدف «أبل» إنتاج 60 مليون جهاز آيفون مجمّع في الهند عام 2025، مقارنة بـ35–40 مليون جهاز في السنة المالية الحالية، مع بروز مصنع Tata في تاميل نادو محوراً أساسيّاً لهذا التوسع.
لحظة خاصة للهنود
بالنسبة للهنود، يمثّل هذا الإطلاق تجربة مميزة؛ فقد يكون جهاز iPhone 17 الذي يشترونه أول جهاز مصنع بالكامل في الهند ويُباع في اليوم الأول.
ويعكس الحدث صعود الهند مركزاً عالميّاً لصناعة التكنولوجيا، ويجسد تحولاً كبيراً في مواقع وأساليب تصنيع التكنولوجيا العالمية.
وسواء اخترت النسخة العادية أو Pro Max، يحمل هاتفك الجديد هذا العام رسالة أعمق عن قوة الهند الإنتاجية في صناعة التكنولوجيا العالمية، وليس مجرد منتج تقني فاخر.
-
الرياضةسنتين ago
من خلال “جيلي توجيلا”.. فريق “الوعلان للتجارة” يحقق نتائج مميزة في رالي جميل
-
الأخبار المحليةسنتين ago
3 ندوات طبية عن صحة الجهاز الهضمي في جدة والرياض والدمام، وتوقيع مذكرة تفاهم لتحسين جودة الحياة.
-
الأزياء3 سنوات ago
جيجي حديد بإطلالة «الدينم» تواجه المطر
-
الأزياء3 سنوات ago
الرموش الملونة ليست للعروس
-
الأزياء3 سنوات ago
«أسيل وإسراء»: عدساتنا تبتسم للمواليد
-
الأخبار المحليةسنتين ago
زد توقع شراكة استراتيجية مع سناب شات لدعم أكثر من 13 ألف تاجر في المملكة العربية السعودية
-
الأزياء3 سنوات ago
صبغات شعر العروس.. اختاري الأقرب للونك
-
الأزياء3 سنوات ago
اختيار هنيدة الصيرفي سفيرة لعلامة «شوبارد» في السعودية