التكنولوجيا
ميزة ترجمة الفيديو تتوسع على فيسبوك وإنستغرام
ميتا توسع ميزة ترجمة الفيديو بالذكاء الاصطناعي لتشمل الهندية والبرتغالية على فيسبوك وإنستغرام، مما يعزز تجربة المستخدمين وصناع المحتوى.

إضافة دعم لغات جديدة في ميزة الترجمة بالذكاء الاصطناعي
أعلنت شركة ميتا الأمريكية عن توسيع نطاق دعم اللغات في ميزة الترجمة بالذكاء الاصطناعي لقصص ريلز على منصتي فيسبوك وإنستغرام. وفقاً للبيان الصادر عن الشركة، أصبحت الميزة تدعم الآن اللغتين الهندية والبرتغالية، إلى جانب الإنجليزية والإسبانية. هذه الخطوة تأتي لتعزيز تجربة المستخدمين وصناع المحتوى على المنصتين.
دلالات الأرقام وتأثيرها الاقتصادي
تعتبر إضافة اللغات الجديدة خطوة استراتيجية تهدف إلى زيادة قاعدة المستخدمين النشطين على المنصتين. الهند والبرتغال تمثلان أسواقاً كبيرة ومتنامية، حيث أن الهند تعد واحدة من أكبر الأسواق لمستخدمي الإنترنت مع أكثر من 600 مليون مستخدم. إضافة اللغة الهندية يمكن أن يعزز من تفاعل المستخدمين ويزيد من الوقت الذي يقضونه على المنصة، مما يترجم إلى زيادة في الإيرادات الإعلانية.
بالنسبة للغة البرتغالية، فهي ليست فقط لغة البرتغال بل أيضاً البرازيل التي تعتبر سوقاً ضخماً آخر. بتوسيع الدعم لهذه اللغة، تستهدف ميتا تعزيز وجودها في أمريكا الجنوبية وزيادة حصتها السوقية هناك.
التأثير العالمي والمحلي
على الصعيد العالمي، تعكس هذه الخطوة اتجاه الشركات الكبرى نحو تخصيص خدماتها لتلبية احتياجات الأسواق المحلية المتنوعة. هذا الاتجاه يمكن أن يؤدي إلى منافسة أكبر بين الشركات التقنية العالمية لتحسين خدماتها وتقديم ميزات مبتكرة لجذب المزيد من المستخدمين.
محلياً، قد تشهد الأسواق المدعومة نمواً في نشاط صناع المحتوى المحليين الذين يمكنهم الآن الوصول إلى جمهور أوسع بلغتهم الأم. هذا قد يؤدي إلى زيادة الفرص الاقتصادية لصناع المحتوى وزيادة العائدات الإعلانية المحلية.
التوقعات المستقبلية
مع إعلان ميتا عن نيتها توسيع ميزة الترجمة لدعم المزيد من اللغات مستقبلاً، يمكن توقع استمرار نمو قاعدة المستخدمين وتفاعلهم مع محتوى ريلز. هذا النمو قد يدفع الشركة للاستثمار أكثر في تطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي لتحسين دقة الترجمة وتجربة المستخدم.
كما أن التركيز المستمر على تحسين ميزات ريلز يشير إلى أن ميتا ترى فيه أداة قوية لجذب الجماهير وتعزيز المشاركة الاجتماعية عبر منصاتها. إذا استمرت الشركة في تقديم تحديثات مبتكرة وتحسين تجربة المستخدم، فمن المرجح أن تحافظ على مكانتها الرائدة في سوق وسائل التواصل الاجتماعي العالمية.
الخلاصة
إضافة دعم لغات جديدة لميزة الترجمة بالذكاء الاصطناعي تعكس استراتيجية ميتا لتعزيز تواجدها العالمي وزيادة تفاعل المستخدمين مع منصاتها. مع التركيز المستمر على الابتكار والتوسع الدولي، يبدو أن الشركة تسير بخطى ثابتة نحو تحقيق نمو مستدام وزيادة حصتها السوقية عالمياً ومحلياً.
التكنولوجيا
فرصة جديدة للمحظورين: إطلاق قناة يوتيوب جديدة
يوتيوب تمنح المحظورين فرصة جديدة لإنشاء قنواتهم بشروط محددة، اكتشف كيف يمكن لهذه المبادرة أن تعيد تشكيل مستقبل المحتوى الرقمي!
إعادة فتح الأبواب لمنشئي المحتوى: تحليل مبادرة يوتيوب الجديدة
أعلنت منصة يوتيوب عن مبادرة جديدة تهدف إلى منح بعض منشئي المحتوى الذين تم حظر قنواتهم سابقاً فرصة لإنشاء قناة جديدة. هذه الخطوة تأتي في سياق سعي المنصة لتحقيق توازن بين حرية التعبير وحماية المجتمع من المحتوى الضار.
شروط التأهل والقيود المفروضة
وفقاً للمبادرة، يمكن للمستخدمين المؤهلين التقدم بطلب للاستفادة منها، بشرط مرور عام كامل على إنهاء القناة السابقة. ومع ذلك، لا يشمل البرنامج من انتهكوا حقوق الطبع والنشر أو سياسات المسؤولية التي تحظر السلوكيات الضارة والمخادعة، كما يستثني من حذفوا حساباتهم على يوتيوب أو غوغل.
هذا الإجراء يعكس محاولة يوتيوب لتصفية المنشئين الذين قد يشكلون خطراً على المجتمع الرقمي، مع الاحتفاظ بمسار الاستئناف التقليدي لمنشئي المحتوى لطلب إعادة فتح قنواتهم الأصلية.
التقييم والمراقبة المستمرة
سيتمكن المؤهلون من رؤية خيار طلب قناة جديدة عند تسجيل الدخول إلى يوتيوب ستوديو، حيث سيتم تقييم الطلبات وفق خطورة الانتهاكات السابقة ومدى تأثيرها على المجتمع. وتؤكد المنصة استمرار مراقبة المحتوى الضار، خصوصاً ما يتعلق بسلامة الأطفال.
هذه الخطوة تشير إلى تطور سياسات يوتيوب المستمر في الموازنة بين حرية التعبير وحماية المستخدمين. ومن المتوقع أن تنفذ المبادرة تدريجياً على مدى الأشهر القادمة مع مراجعة دقيقة للطلبات.
الأبعاد الاقتصادية لمبادرة يوتيوب
في سياق آخر، أعلنت منصة يوتيوب أنها دفعت أكثر من 100 مليار دولار لصناع المحتوى والفنانين وشركات الإعلام منذ عام 2021. هذا الرقم يعكس النمو الكبير في قطاع الاقتصاد الرقمي وتأثيره المتزايد على الصناعات التقليدية.
نمو المشاهدات عبر الشاشات الذكية
أوضحت الشركة أن هذا النمو في المدفوعات يعزى جزئياً إلى زيادة المشاهدات عبر شاشات التلفزيون الذكية. حيث ارتفع عدد القنوات التي تحقق أكثر من 100 ألف دولار من هذه الشاشات بنسبة 45 على أساس سنوي.
هذا الاتجاه يشير إلى تحول كبير في عادات استهلاك المحتوى الرقمي وانتقال الجمهور نحو استخدام الأجهزة الذكية لمشاهدة الفيديوهات بدلاً من الوسائل التقليدية مثل التلفزيون الكابلي أو الفضائي.
التوقعات المستقبلية وتأثيرها الاقتصادي
من المتوقع أن تستمر منصة يوتيوب في تعزيز مكانتها كأحد أكبر اللاعبين في سوق الإعلام الرقمي العالمي. مع استمرار نمو قاعدة المستخدمين وزيادة الاستثمار في تحسين تجربة المستخدم ومراقبة الجودة، يمكن أن نشهد زيادة أكبر في الإيرادات لكل من المنصة ومنشئي المحتوى.
على الصعيد المحلي والعالمي, قد تؤدي هذه المبادرات إلى تعزيز الاقتصاد الرقمي بشكل أكبر, مما يوفر فرص عمل جديدة ويحفز الابتكار والإبداع لدى الأفراد والشركات الصغيرة والمتوسطة الحجم. كما يمكن أن تسهم هذه التحولات في تغيير ديناميكيات السوق الإعلامي بشكل أوسع, مما يؤثر على كيفية استهلاك المعلومات والترفيه حول العالم.
التكنولوجيا
إنستغرام تتيح للمستخدمين تحكمًا أكبر في حساباتهم
اكتشف كيف يغير إنستغرام قواعد اللعبة في عالم التواصل الاجتماعي مع وصوله إلى 3 مليارات مستخدم نشط شهريًا وتأثيره على السوق الرقمي.
نمو مستخدمي إنستغرام وتأثيره على السوق
أعلنت منصة التواصل الاجتماعي إنستغرام عن وصول عدد مستخدميها إلى أكثر من 3 مليارات مستخدم نشط شهريًا. هذا النمو الملحوظ يعكس زيادة في الاعتماد على خدمات الرسائل المباشرة ومقاطع الفيديو القصيرة المعروفة باسم “ريلز”، بالإضافة إلى التوصيات المخصصة.
هذا الإنجاز يجعل إنستغرام واحدة من أكبر المنصات الاجتماعية عالميًا، ويضعها في منافسة مباشرة مع منصات مثل تيك توك ويوتيوب. هذه الأرقام تعكس تحولًا كبيرًا في كيفية استهلاك المستخدمين للمحتوى الرقمي، حيث أصبحت مقاطع الفيديو القصيرة والتفاعل المباشر جزءًا أساسيًا من تجربة المستخدم.
التوجه الاستراتيجي لإنستغرام
وفقًا لآدم موسيري، رئيس إنستغرام، ستركز المنصة بشكل متزايد على ميزات الرسائل المباشرة ومقاطع الفيديو القصيرة. هذا التركيز يأتي في سياق المنافسة الشديدة مع تيك توك ويوتيوب، حيث تسعى كل منصة لتعزيز حصتها السوقية عبر تقديم تجارب مستخدم محسنة.
الخطوة الجديدة التي تتخذها إنستغرام بتخصيص إعدادات الخوارزمية تمنح المستخدمين مزيدًا من التحكم في المحتوى الذي يشاهدونه. هذه الخطوة قد تزيد من ولاء المستخدمين وتفاعلهم مع المنصة، مما يعزز مكانتها في السوق.
تخصيص الخوارزميات وتأثيره على تجربة المستخدم
تتيح التحديثات الجديدة للمستخدمين تخصيص اهتماماتهم وحذف أو إضافة مواضيع جديدة. هذه القدرة على تخصيص المحتوى قد تؤدي إلى زيادة التفاعل والوقت الذي يقضيه المستخدمون على المنصة، مما ينعكس إيجابيًا على إيرادات الإعلانات التي تعتمد بشكل كبير على تفاعل المستخدمين واهتماماتهم.
المنافسة مع تيك توك ويوتيوب
في قطاع الفيديوهات القصيرة، تنافس إنستغرام بشكل مباشر مع تيك توك ويوتيوب. تواجه تيك توك تحديات تنظيمية في الولايات المتحدة قد تؤثر على عملياتها هناك. بينما رسخت يوتيوب مكانتها كمنصة فيديوهات قصيرة عبر قسم “شورتس”.
إن قدرة إنستغرام على جذب المزيد من المستخدمين وتقديم ميزات مبتكرة يمكن أن تعزز موقفها التنافسي ضد هذه المنصات الكبرى. ومع استمرار التطورات التقنية والتنظيمية، سيكون للقدرة على الابتكار والتكيف السريع دور حاسم في تحديد الفائزين في هذا السباق.
التوقعات المستقبلية والآثار الاقتصادية
على المستوى المحلي والعالمي, يمكن أن يؤدي نمو قاعدة مستخدمي إنستغرام إلى تعزيز الاقتصاد الرقمي وزيادة الإنفاق الإعلاني عبر الإنترنت. الشركات التي تستهدف جمهور الشباب والمستهلكين الرقميين ستجد فرصًا كبيرة للتوسع والوصول إلى عملائها المستهدفين عبر هذه المنصات.
على الصعيد العالمي, يمكن أن يؤدي هذا النمو إلى تعزيز مكانة شركة ميتا بلاتفورمس (الشركة الأم لإنستغرام) كواحدة من اللاعبين الرئيسيين في سوق الإعلام الاجتماعي العالمي. ومع ذلك, يجب مراقبة التطورات التنظيمية والسياسية بعناية, خاصة فيما يتعلق بحماية البيانات وخصوصية المستخدم, حيث يمكن أن تؤثر بشكل كبير على العمليات التجارية لهذه الشركات.
في الختام, يبدو أن مستقبل منصات التواصل الاجتماعي سيعتمد بشكل متزايد على قدرتها على تقديم تجارب مخصصة ومبتكرة للمستخدمين, مما سيؤدي بدوره إلى تعزيز الإيرادات والنمو الاقتصادي المرتبط بهذا القطاع الحيوي.
التكنولوجيا
واتساب يتيح استخدام يوزر نيم بدلاً من الرقم لأول مرة
واتساب يختبر ميزة اسم المستخدم لتعزيز الخصوصية، مما يتيح للمستخدمين التواصل دون مشاركة رقم الهاتف. تعرف على تفاصيل هذه الخطوة الجريئة!
واتساب يختبر ميزة جديدة لتعزيز الخصوصية
في خطوة جريئة، بدأ تطبيق واتساب في اختبار ميزة جديدة تسمح للمستخدمين بإنشاء اسم مستخدم فريد (Username) يمكنهم من التواصل دون الحاجة إلى مشاركة رقم الهاتف. هذه الميزة تعيد تعريف مفهوم الخصوصية داخل التطبيق الذي يستخدمه أكثر من ملياري شخص حول العالم.
كيف تعمل الميزة الجديدة؟
الميزة الجديدة ظهرت في الإصدارات التجريبية للتطبيق على أجهزة Android وiOS. الآن، يمكن لبعض المستخدمين إنشاء معرّف خاص بهم بدلاً من استخدام الرقم الشخصي. هذا المعرف يُستخدم في الدردشة أو البحث عن الحسابات داخل واتساب دون كشف الرقم الشخصي.
منصة WABetaInfo، المتخصصة في تتبع تحديثات واتساب، أوضحت أن الشركة تختبر حالياً آلية للتحقق من توافر الأسماء ومنع تكرارها. الهدف هو إطلاق الميزة تدريجياً خلال الأسابيع القادمة.
تعزيز الخصوصية وتقليل الاعتماد على الأرقام الشخصية
تأتي هذه الخطوة ضمن جهود شركة ميتا، المالكة لتطبيق واتساب، لتعزيز الخصوصية وتخفيف الاعتماد على الأرقام الشخصية كهوية أساسية للمستخدمين. وفقاً لتقارير تقنية عالمية مثل Interesting Engineering وEuro Weekly News، فإن واتساب يخطط لتوفير خيارٍ يتيح للمستخدمين مشاركة الاسم فقط عند بدء المحادثة أو الانضمام إلى المجموعات، مع إمكانية إخفاء الرقم تماماً عن جهات الاتصال غير المعروفة.
فوائد الميزة الجديدة للمستخدمين
الهدف الرئيسي من هذه الميزة هو حماية المستخدمين من الرسائل العشوائية وتسهيل التفاعل بين الأفراد والجهات التجارية دون المساس بالخصوصية. رغم أن التسجيل في واتساب ما زال يتطلب رقم هاتف للتفعيل، إلا أن المرحلة القادمة قد تشهد تحولاً تدريجياً نحو هوية رقمية أكثر أماناً.
مثال عملي:
تخيل أنك تريد التواصل مع متجر إلكتروني لشراء منتج معين. باستخدام الاسم الفريد بدلاً من رقم الهاتف، يمكنك بدء المحادثة بسهولة ودون القلق بشأن مشاركة معلوماتك الشخصية الحساسة مثل رقم الهاتف.
تأثير التقنية على الحياة اليومية والمستقبل
التأثير اليومي:
هذه الميزة ستساعد الناس على الحفاظ على خصوصيتهم بشكل أفضل عند استخدام واتساب للتواصل مع أشخاص جدد أو جهات تجارية. لن يكون هناك حاجة للقلق بشأن تلقي مكالمات غير مرغوب فيها أو رسائل عشوائية بعد الآن.
التأثير المستقبلي:
إذا نجحت هذه التجربة وتم تعميمها، فقد نشهد تحولاً كبيراً في كيفية تعريف هوياتنا الرقمية عبر الإنترنت. سيكون لدينا المزيد من التحكم في المعلومات التي نشاركها ومع من نشاركها.
الخلاصة:
This new feature from WhatsApp represents a significant step forward in digital privacy, offering users more control over their personal information and how they interact with others online.
-
الرياضةسنتين ago
من خلال “جيلي توجيلا”.. فريق “الوعلان للتجارة” يحقق نتائج مميزة في رالي جميل
-
الأخبار المحليةسنتين ago
3 ندوات طبية عن صحة الجهاز الهضمي في جدة والرياض والدمام، وتوقيع مذكرة تفاهم لتحسين جودة الحياة.
-
الأزياء3 سنوات ago
جيجي حديد بإطلالة «الدينم» تواجه المطر
-
الأزياء3 سنوات ago
الرموش الملونة ليست للعروس
-
الأزياء3 سنوات ago
«أسيل وإسراء»: عدساتنا تبتسم للمواليد
-
الأخبار المحليةسنتين ago
زد توقع شراكة استراتيجية مع سناب شات لدعم أكثر من 13 ألف تاجر في المملكة العربية السعودية
-
الأزياء3 سنوات ago
صبغات شعر العروس.. اختاري الأقرب للونك
-
الأزياء3 سنوات ago
اختيار هنيدة الصيرفي سفيرة لعلامة «شوبارد» في السعودية