Connect with us

تيكنولوجيا

«HONOR» تطلق هاتف «HONOR 50 Lite».. الأحدث في سلسلة «HONOR 50».. بإمكانات هائلة

بهدف إضافة المزيد من منتجات سلسلة HONOR 50 في الأسواق، أعلنت العلامة التجارية الرائدة عالمياً في مجال التكنولوجيا

بهدف إضافة المزيد من منتجات سلسلة HONOR 50 في الأسواق، أعلنت العلامة التجارية الرائدة عالمياً في مجال التكنولوجيا HONOR اليوم إطلاق HONOR 50 Lite في السعودية.

فبعد النجاح الكبير الذي حققه هاتف HONOR 50 في الآونة الأخيرة، يوفر HONOR 50 Lite للمستخدمين سرعات شحن قياسية، وشاشة عرض كبيرة للغاية مع تصميم بحواف نحيفة وأداء قوي على جميع المستويات، إضافة إلى التصميم الأنيق والعصري مع سعر رائع جداً.

يأتي الهاتف مزوداً ببطارية سعة 4300 مللي أمبير، ويوفر جهاز HONOR 50 Lite عمر بطارية طويلا دون القلق من نفاد الشحن، إضافة إلى ميزة الشحن السريع بقوة 66 واط، التي يمكن من خلالها شحن الهاتف بنسبة تصل إلى 40% خلال 10 دقائق فقط.

ويعمل هاتف HONOR 50 Lite بنظام أندرويد 11 ومدعوماً بخدمات جوجل للهاتف، ويأتي بنسخة (8GB+128GB) وهو متوفر الآن بالألوان الأسود والفضي والأزرق بسعر 999 ريالا سعوديا.

وقال المدير الإقليمي لـHONOR في السعودية وولف «وضعنا الأولوية القصوى لحاجات المستخدمين عند تصميم سلسلة HONOR 50، إذ يعد هاتف HONOR 50 Lite أحدث إضافة إلى هذه السلسلة، ويأتي الجهاز مع العديد من المزايا والقدرات الاستثنائية، بما في ذلك بطاريته المذهلة والتي تبلغ 4300 مللي أمبير إلى جانب ميزة الشحن السريع. وسيحقق هاتف HONOR 50 Lite طفرة هائلة وتجربة مذهلة ضمن فئته السعرية».

عمر بطارية طويل دون القلق من نفاذ الشحن وإمكانات قوية للشحن السريع

يتميز هاتف HONOR 50 Lite بتصميم بطارية أحادي الخلية وسعة ضخمة بقدرة 4300 مللي أمبير في الساعة للاستخدام المتواصل طوال اليوم دون القلق بشأن الشحن وضمان تجربة سلسة دون انقطاع أو تشتيت.

وبفضل تقنية الشحن السريع من HONOR بقوة 66 واط، يمكن شحن الهاتف بنسبة تصل إلى 40% خلال 10 دقائق فقط وشحن الهاتف بالكامل خلال 39 دقيقة فقط للاستمتاع بالتسوق أونلاين، اللعب، الاستماع للموسيقى ومشاهدة مقاطع الفيديو دون القلق من نفاذ الشحن.

شاشة العرض الكاملة من HONOR لتجربة مشاهدة غامرة

بفضل تصميم هاتف HONOR 50 Lite بإطار نحيف يبلغ 1.05 مم ونسبة 94.4% من حجم الشاشة إلى جسم الهاتف يمكن للمستخدمين الاستمتاع بتجربة بصرية مذهلة. ويتميز هاتف HONOR 50 Lite بشاشة عرض كاملة من HONOR قياس 6.67 إنش، كما يدعم نطاق ألوان عريض (DCI-P3) وميزة العرض بألوان حقيقية، والتي تقوم بضبط تلقائي للألوان وفقاً للبيئة المحيطة وتعزز دقة اللون المعروض، مما يضمن للمستخدمين تجربة تأثيرات بصرية مذهلة ووضوح محسّن وألوان لا مثيل لها.

قدرات فائقة للتصوير الاحترافي

بالنسبة لمزايا التصوير، يتميز هاتف HONOR 50 Lite بإعدادات كاميرا رباعية بدقة 64 ميجابكسل على أعلى المستويات، تتألف من كاميرا رئيسية بدقة 64 ميغابكسل، كاميرا بزاوية واسعة بدقة 8 ميجابكسل، كاميرا ماكرو بدقة 2 ميغابكسل وكاميرا عمق بدقة 2 ميغابكسل.

تتيح الكاميرا بدقة 64 ميغابكسل للمستخدمين التقاط كل لحظة بتفاصيل مذهلة. تُمكّن الكاميرا ذات الزاوية العريضة بمجال رؤية يبلغ 106 درجة وفتحة عدسة f/2.4، المستخدمين من تصوير المزيد وعرض الأشياء من منظور أوسع بكل سهولة. من خلال الكاميرا الماكرو بدقة 2 ميغابكسل، يمكن التقاط أدق التفاصيل بوضوح شديد والحصول على لقطات مُقربة بغاية الروعة، بينما تقدم كاميرا العمق بدقة 2 ميغابكسل المزيد من العمق والتفاصيل مع التركيز على العنصر الأساسي في الصورة.

حماية للأعين على مستوى احترافي

تم تزويد هاتف HONOR 50 Lite بشاشة عرض مريحة للأعين وهي حائزة على شهادة TÜV Rheinland للضوء الأزرق الخافت (حلول قائمة على الأجهزة)، والتي تقوم بتقليل مقدار الضوء الأزرق الضار المنبعث من الشاشة بهدف تخفيف إجهاد العين وضمان الحصول على تجربة بصرية مريحة حتى بعد استخدام الهاتف لفترات طويلة.

مساحة تخزين تكفي للاحتفاظ بكل ما تحب

يحتوي هاتف HONOR 50 Lite على مساحة تخزين كبيرة تبلغ 128 جيجابايت، ليتيح بذلك للمستخدمين حفظ نحو 11,000 مقطع موسيقي أو 28,000 صورة أو 440+ فيديو HD عالي الجودة.

الألوان والسعر والتوافر

تم تصميم هاتف HONOR 50 Lite ليلبي متطلبات عشاق الموضة والأناقة من خلال تصميمه الفريد وألوانه الجذابة، ويأتي الهاتف بثلاثة ألوان وهم: الأزرق والأسود والفضي.

بداية من 18 نوفمبر، سيتوفر هاتف HONOR 50 Lite للطلب المسبق في السعودية من خلال جرير، إكسترا، STC، نون، اللولو وجميع المتاجر الأخرى بسعر مناسب مقابل 999 ريالا فقط. عند إجراء الطلب المسبق، سيحصل المستخدمون على هدايا حصرية بقيمة تصل إلى 119 ريالا من HONOR وتتضمن سماعات True Wireless Earbuds أو صندوق هدايا من HONOR يحتوي على مكبر صوت بلوتوث، جراب حمل USB وحقيبة تخزين.

لمزيد من المعلومات، يرجى زيارة متجر HONOR الإلكتروني www.hihonor.com.

Continue Reading

تيكنولوجيا

تحدّث مع الذكاء الاصطناعي بكاميرا الهاتف

أصبح الذكاء الاصطناعي جزءاً لا يتجزأ من حياتنا اليومية، وظهر بشكل واضح في الهواتف الذكية التي نستخدمها. من تحسين

أصبح الذكاء الاصطناعي جزءاً لا يتجزأ من حياتنا اليومية، وظهر بشكل واضح في الهواتف الذكية التي نستخدمها. من تحسين تجربة المستخدم إلى تقديم ميزات جديدة تساعدنا على إدارة حياتنا بشكل أفضل، كإطلاق ميزة مبتكرة باسم «Gemini Live» من شركة «غوغل» تتيح للمستخدمين التفاعل مع الذكاء الاصطناعي بشكل طبيعي عبر كاميرا الهاتف أو شاشة الجهاز. تهدف التقنية إلى تسهيل الفهم والاستجابة الفورية لما يحيط بالمستخدم من خلال تقديم إجابات ذكية تعتمد على المعالجة البصرية.

وخلال مؤتمر «Google I/O» الأخير، كشفت «غوغل» عن إضافة جديدة لتطبيق «Gemini» تمكّن المستخدم من توجيه كاميرا الهاتف نحو كائن أو موقف معين وطرح أسئلة صوتية مباشرة، ليقوم الذكاء الاصطناعي بتحليل المشهد، وتقديم ردود فورية وسياقية. الميزة متاحة مجاناً لمستخدمي «iOS وAndroid»، ومصممة لتكون سهلة الاستخدام، خاصة لفئة ذوي الإعاقات البصرية أو الكتابية.كيفية استخدام «Gemini Live»

تثبيت أو تحديث تطبيق «Gemini» إلى أحدث إصدار.

الدخول إلى التطبيق واختيار ميزة «Gemini Live» من رمز على يمين حقل الإدخال (3 خطوط عمودية ونجمة).

اختيار إما أيقونة الكاميرا لعرض المشهد أمام المستخدم، أو أيقونة مشاركة الشاشة لعرض محتويات شاشة الهاتف.

توجيه الأسئلة صوتياً حول المشهد المعروض، والحصول على ردود فورية من الذكاء الاصطناعي.

أخبار ذات صلة

تطبيقات «Gemini Live» في الحياة اليومية

الدعم الفني الفوري: التفاعل مع الأجهزة عبر الكاميرا، وطلب المساعدة دون الحاجة إلى كتيبات أو اتصال بخدمة الدعم.

تحسين التعلم: تيسير الحصول على تفسيرات فورية للصور أو الوثائق المعروضة على الشاشة، مما يدعم الطلاب.

مساعدة ذوي الاحتياجات الخاصة: تمكين الأشخاص ذوي الإعاقات البصرية أو الكتابية من التفاعل مع العالم بشكل مستقل.

تخطط «غوغل» لدمج الميزة مع تطبيقات، مثل: خرائط غوغل، وتقويم غوغل، لتسهيل:

Continue Reading

تيكنولوجيا

هل يحل الذكاء الاصطناعي بدلاً من الأطباء والمعلمين؟

توقّع الشريك المؤسس لشركة مايكروسوفت بيل غيتس، أنّ يحل الذكاء الاصطناعي مكان الأطباء والمعلمين وغيرهم من المهنيين

توقّع الشريك المؤسس لشركة مايكروسوفت بيل غيتس، أنّ يحل الذكاء الاصطناعي مكان الأطباء والمعلمين وغيرهم من المهنيين بحلول عام 2035، مشيرا إلى أن «النصائح الطبية عالية الجودة والدروس الخصوصية المتقدّمة» ستصبح مجانية ومتاحة على نطاق واسع مع تطوّر قدرات الذكاء الاصطناعي في التعامل مع المهارات البشرية المتخصّصة.

وفي سلسلة من المقابلات الإعلامية خلال مطلع عام 2025، رسم غيتس ملامح عالم يدخل ما وصفه بعصر «الذكاء المجاني»، وهو زمن تصبح فيه المعرفة والخدمات المتقدمة في متناول الجميع، وبأقل كلفة ممكنة، بفضل تقنيات الذكاء الاصطناعي.

وأكد غيتس أن المهن التي لطالما اعتُبرت في منأى عن الأتمتة -مثل الطب والتعليم- ستكون من أوائل القطاعات التي ستشهد تحولاً جذرياً، وقد تستبدل بشكل جزئي أو كامل بالذكاء الاصطناعي. وتوقع أنه خلال أقل من عقد، ستوفر هذه التقنيات «نصائح طبية عالية الجودة»، و«دروساً تعليمية متقدمة» مجاناً، مما سيجعل الخبرات التي تُعد اليوم نادرة ومكلفة، متاحة للجميع.

ويرى غيتس أن هذا التحول سيُسهم في معالجة النقص المزمن في الكوادر المؤهلة في قطاعات حيوية كالصحة والتعليم، لاسيما في بلدان مثل الهند ودول القارة الإفريقية، حيث لا يزال الحصول على الخدمات المتخصصة يشكل تحدياً رئيسياً.

لكن رؤية غيتس لا تقتصر على مهنتَي الطب والتعليم، بل تمتد لتشمل قطاعات أوسع مثل المصانع، والإنشاءات، والضيافة، بل وحتى بعض الوظائف اليدوية والعمالية، وذلك مع تطوّر تقنيات الروبوتات. ومع ازدياد قدرات أنظمة الذكاء الاصطناعي، يتوقع غيتس أن تتولى هذه الأنظمة مهام في مجالات مثل الخدمات اللوجستية، والتصنيع، والنقل، والزراعة، وهي قطاعات توفر وظائف لملايين الأشخاص حول العالم.

ولا تقتصر توقعات غيتس على الجانب التكنولوجي فقط، بل تشمل أيضاً بُعداً اجتماعياً عميقاً. فهو يرى أنّ المجتمعات ستحتاج إلى إعادة التفكير في مفهوم العمل نفسه، مع تزايد اعتماد البشر على الذكاء الاصطناعي في إنجاز المهام الروتينية والمعقّدة على حد سواء. ويتوقّع أن يُفضي هذا التحوّل إلى مستقبل يتّسم بأسابيع عمل أقصر، وتقاعد مبكر، ووقت فراغ أكبر.

بل إن غيتس ألمح إلى احتمال نشوء «عالم ما بعد العمل»، حيث لم تعد الوظائف تمثّل المحور الأساسي لتنظيم الحياة.

وقال غيتس: «الوظائف هي نتيجة لنُدرة الموارد من الصعب على الإنسان أن يُعيد برمجة عقله ليتخيّل مستقبلاً يخلو من ذلك»، في إشارة إلى الحاجة لإعادة تعريف مفاهيم المعنى والإنتاجية في عالمٍ لم تَعُد فيه الندرة تُحدّد شكل الحياة.

أخبار ذات صلة

يعترف غيتس بأنّ هذا التحوّل المرتقب يحمل في طيّاته مزيجاً من الإثارة والقلق. فمن جهة، قد يؤدّي الذكاء الاصطناعي إلى ما يُسمّيه «وفرة انكماشية»، وهي حالة تنخفض فيها أسعار السلع والخدمات نتيجة الوفرة. لكن من جهة أخرى، يُحذّر من مخاطر اضطراب الاقتصاد، وتفاقم البطالة، واتّساع فجوة عدم المساواة، في حال لم تُوزَّع مكاسب الذكاء الاصطناعي بشكل عادل. وللتعامل مع هذه التحدّيات، دعا غيتس إلى تبنّي سياسات مثل الدخل الأساسي الشامل، وتخفيض ساعات العمل، ووضع أطر جديدة لإعادة توزيع الثروة.

ورغم توقّعاته الجريئة، لا يرى غيتس أنّ الذكاء الاصطناعي سيقضي على كل الأنشطة البشرية. فهو يشير إلى أنّ الوظائف التي تتطلّب الإبداع، والذكاء العاطفي، وحلّ المشكلات المعقّدة، والروابط الإنسانية الحقيقية –مثل المعالجين النفسيين، والفنانين، ومقدّمي الرعاية– ستبقى صامدة، على الأقل في المستقبل المنظور. كما يرى أنّ مجالات مثل البرمجة، والطاقة، والبيولوجيا ستظلّ بحاجة إلى العنصر البشري، ولو أنّ الذكاء الاصطناعي سيُعيد تشكيلها أيضاً.

وحذّر غيتس من المخاطر المرافقة للتبني السريع للذكاء الاصطناعي، مثل انتشار المعلومات المضلّلة، والانحياز الخوارزمي، واحتكار النفوذ من قِبل شركات تقنية عملاقة. ولهذا، شجّع الشباب والمبتكرين على توجيه مسار تطوير الذكاء الاصطناعي نحو وجهات تتمحور حول الإنسان، مؤكّداً أهمية المصادر المفتوحة والتعاون العالمي كوسائل لنشر فوائد هذه التكنولوجيا على نطاق واسع.

رؤية بيل غيتس هي في آنٍ واحد دعوة إلى التحرّك وتحذير مبكّر. فـ«عصر الذكاء المجاني» يحمل وعوداً كبيرة بإتاحة المعرفة والخدمات للجميع، وانتشال الملايين من دوائر الندرة، وتغيير جذري في أنماط حياتنا وعملنا. ومع ذلك، فهو يفرض على المجتمعات مسؤولية إعادة النظر في مفاهيم العمل، والمعنى، والأمن الاقتصادي في عالم لم يَعُد فيه العمل البشري ضرورياً «في معظم الأمور».

وكما أقرّ غيتس بنفسه: «إنه أمر بالغ الأهمية ومخيف بعض الشيء بالنظر إلى سرعته الهائلة وغياب الحدود الواضحة».

Continue Reading

تيكنولوجيا

وداعاً سكايب.. لماذا قررت مايكروسوفت إنهاء الخدمة الرائدة؟

أعلنت شركة مايكروسوفت قرارها بإيقاف خدمة «سكايب»، منصة المراسلة ومكالمات الفيديو والصوت عبر الإنترنت، بشكل نهائي

أعلنت شركة مايكروسوفت قرارها بإيقاف خدمة «سكايب»، منصة المراسلة ومكالمات الفيديو والصوت عبر الإنترنت، بشكل نهائي اعتبارًا من اليوم (الإثنين)، منهية بذلك مسيرة امتدت لأكثر من عقدين. وتأتي هذه الخطوة لتركيز الشركة على تطوير منصة مايكروسوفت «تيمز» (النسخة المجانية) بديلًا حديثًا يجمع بين الاتصالات والتعاون.

«سكايب»، الذي أُطلق عام 2003 واستحوذت عليه مايكروسوفت عام 2011 مقابل 8.5 مليار دولار، كان رائدًا في مجال الاتصالات عبر الإنترنت، إذ بلغ عدد مستخدميه ذروته عند 300 مليون مستخدم شهريًا عام 2016.

لكن بحلول 2023، انخفض العدد إلى حوالى 36 مليون مستخدم يومي، مع تراجع شعبيته أمام منافسين مثل «زوم» و«واتساب» و«تيمز»، وقد شهدت المنصة انتعاشًا طفيفًا خلال جائحة كورونا، لكنها لم تحافظ على هذا الزخم.

وأوضحت مايكروسوفت أن مستخدمي «سكايب» يمكنهم الانتقال بسهولة إلى «تيمز» المجاني باستخدام بيانات تسجيل الدخول ذاتها، إذ سيتم نقل سجل المحادثات، جهات الاتصال، والملفات تلقائيًا.

كما يتيح «تيمز» ميزات إضافية مثل إدارة التقويم، استضافة الاجتماعات، وبناء المجتمعات، مما يجعله منصة أكثر شمولية.

وخلال فترة الانتقال التي بدأت في مارس 2025، كان بإمكان المستخدمين التواصل بين سكايب وتيمز حتى إغلاق الخدمة.

وأكدت مايكروسوفت إيقاف ميزات «سكايب» المدفوعة، مثل الاتصال بالهواتف الأرضية والمحمولة عبر الشبكة الهاتفية العامة (PSTN)، اعتبارًا من 5 مايو.

أخبار ذات صلة

المستخدمون الحاليون الذين لديهم رصيد «سكايب» أو اشتراكات يمكنهم استخدامها حتى نهاية فترة التجديد القادمة، بينما يظل خيار لوحة الاتصال متاحًا عبر بوابة «سكايب» الإلكترونية و«تيمز» للمستخدمين المدفوعين.

وأشارت الشركة إلى تغير أنماط استخدام المستهلكين، مع تراجع الاعتماد على الاتصال الهاتفي التقليدي بفضل انتشار خطط البيانات المتنقلة.

وتوفر مايكروسوفت للمستخدمين الذين لا يرغبون في الانتقال إلى «تيمز»، أداة لتصدير البيانات، تشمل المحادثات، جهات الاتصال، وسجلات المكالمات، حتى يناير 2026، وبعدها سيتم حذف البيانات غير المصدرة.

وأوصت الشركة ببدائل مثل زوم، قوقل ميت، وواتساب لمن يبحثون عن منصات أخرى.

من جانبه، أكد جيف تيبر، رئيس تطبيقات ومنصات مايكروسوفت 365 التعاونية، أن إغلاق «سكايب» سيسمح بتبسيط عروض الاتصالات وتسريع الابتكار عبر «تيمز»، التي تضم الآن 320 مليون مستخدم شهريًّا، مشيرًا إلى أن الدروس المستفادة من سكايب ساهمت في تطوير «تيمز» على مدار السنوات.

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .