Connect with us

تيكنولوجيا

Google تطلق برامج لتعزيز مهارات مطوّري الألعاب الإلكترونية في السعودية

أعلنت Google عن برامج تدريبية جديدة لتعزيز مهارات مطوّري الألعاب الإلكترونية والطلاب وصانعي المحتوى ولاعبي الرياضات

أعلنت Google عن برامج تدريبية جديدة لتعزيز مهارات مطوّري الألعاب الإلكترونية والطلاب وصانعي المحتوى ولاعبي الرياضات الإلكترونية في السعودية، وذلك بالشراكة مع مركز ريادة الأعمال الرقمية (CODE) عبر برنامج قيم فاوندرز ومبادرة Ignite التابعان لوزارة الاتصالات وتقنية المعلومات، بالإضافة إلى الاتحاد السعودي للرياضات الإلكترونية.

ووفقاً لاستراتيجية السعودية الوطنية للألعاب والرياضات الإلكترونية، تهدف المملكة إلى توفير أكثر من 39 ألف فرصة عمل في مجال تطوير الألعاب ونشرها، إضافةً إلى البنية التحتية اللازمة لذلك وغيرها من الأعمال بحلول عام 2030. وتلتزم شركة Google بدعم هذا الهدف من خلال برامج تطوير المهارات بالتعاون من الشركاء المحلّيين.

وستعمل برامج Google التدريبية على دعم مواهب السعودية في مجال الألعاب في جوانب التطوير والنشر والتوزيع وتحقيق الربح. وتركّز هذه البرامج التدريبية على خمسة جوانب أساسية:

تعليقاً على الإعلان عن برامج التدريب، قال المدير العام التنفيذي لدى Google في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا أنطوني نقاش: «هناك زخم لبناء منظومة متكاملة للألعاب في المملكة ويسعدنا أن نلعب دوراً مهماً في تحقيق ذلك. برامجنا تركز على بناء مهارات كوادر الألعاب في المملكة من الطلاب إلى مطوري البرامج ولاعبي الرياضات الإلكترونية وصناع محتوى الألعاب، مع التركيز على تطوير البرامج والنشر والتوزيع على Google Play وYouTube وكسب الربح. تسعدنا الشراكة مع وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات والاتحاد السعودي للرياضات الإلكترونية ونأمل للمزيد من التعاون في المستقبل».

ومن جهته قال مدير عام مركز ريادة الأعمال الرقمية، عبدالله الشمراني: «قطاع الألعاب في المملكة العربية السعودية، قطاع واعد ويحمل فرصاً كبيرة للنمو، ونحن في مركز ريادة الأعمال الرقمية ملتزمون في دعم وتطوير هذا القطاع ونؤمن أن قطاع الألعاب سيساهم في خلق الفرص، عبر تعزيز الابتكار والإبداع ليسهم في الناتج المحلي».

وتقدّم شركة Google الدعم لشركائها في المملكة العربية السعودية، مثل Sandsoft,Savvy Gaming Studio وNine66، من خلال توفير الإحصاءات المتعلقة بالألعاب الإلكترونية عبر منتجات وخدمات Google مثل عمليات البحث الأكثر رواجاً عن ألعاب الفيديو والألعاب الشائعة على منصات Google لتعزيز جهودهم في نشر الألعاب وحملاتهم التسويقية.

وقال الرئيس التنفيذي في Sandsoft ديفيد فرنانديز: «يسعدنا مشاركة Google لجهودنا في بناء منظومة للألعاب تتسم بالمهارات المتطورة وشاملة في المملكة العربية السعودية. يوفر استثمار Google في كوادر ألعاب الفيديو دفعة في مهاراتهم التقنية وفي ثقتهم في أنفسهم».

وفي نفس السياق علق يانك ثيلر، الرئيس التنفيذي لSavvy Games Studios «يسر Savvy Games Studios العمل مع Google لتدريب الجيل القادم من رواد الأعمال والنجوم في مجال الألعاب. تؤكد المبادرات المهمة مثل هذه على التزامنا بجعل المملكة العربية السعودية مركزاً عالمياً لتطوير الألعاب، ومساعدة الشركات الرائدة مثل Savvy Games Studios في توظيف وتدريب والاحتفاظ بألمع المواهب. وأخيراً، تحقيق أهداف الاستراتيجية الوطنية وخلق فرص للمواهب الشابة».

وتقدّم Google مجموعة من المنتجات والخدمات لمساعدة شركات الألعاب الإلكترونية حول العالم في إقامة أعمالها وتطويرها والتواصل في ما بينها. وتضم هذه المنتجات والخدمات إعلانات Google و Google Play وGoogle Cloud وYouTube.

تستفيد شركات الألعاب الإلكترونية من التكنولوجيا على مستوى عالمي ومن الأداء وإمكانية زيادة الأرباح من خلال استخدام Google Cloud التي تساعد هذه الشركات في تطوير ألعابها والاستجابة بسرعة وتقديم خدماتها للاعبين بشكل جدير بالثقة.

وعلق مصعب المالكي، الرئيس التنفيذي لSpoilz: «باستخدام Google Cloud، تمكنا من الاستفادة من تحليلات البيانات بشكل أكثر كفاءة مما أدى إلى إطلاق ناجح للعديد من ألعابنا، وخاصة لعبتنا الأخيرة، Last Letter، التي فاقت التوقعات في غضون أسبوع. كانت مجموعة منتجات وخدمات Google الشاملة لا تقدر بثمن بالنسبة لصناعة الألعاب السعودية، حيث مكنت هذا القطاع في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا من خلال رؤى متعلقة تحديداً بالألعاب الإلكترونية».

وتوفّر Google Cloud أيضاً حلولاً مفتوحة المصدر تستند إلى تقنيات الذكاء الاصطناعي وتعلّم الآلة لتشغيل وتطوير الألعاب التي تستهدف جمهوراً واسعاً حول العالم، وتقديم تجارب إيجابية للمستخدمين. تستفيد عدة شركات، مثل Spoilz، من خدمة Google Cloud لتقديم تجربة لعِب فريدة للاعبين في المملكة العربية السعودية والشرق الأوسط، وذلك بمساعدة الذكاء الاصطناعي وتحليلات البيانات.

Continue Reading

تيكنولوجيا

تحدّث مع الذكاء الاصطناعي بكاميرا الهاتف

أصبح الذكاء الاصطناعي جزءاً لا يتجزأ من حياتنا اليومية، وظهر بشكل واضح في الهواتف الذكية التي نستخدمها. من تحسين

أصبح الذكاء الاصطناعي جزءاً لا يتجزأ من حياتنا اليومية، وظهر بشكل واضح في الهواتف الذكية التي نستخدمها. من تحسين تجربة المستخدم إلى تقديم ميزات جديدة تساعدنا على إدارة حياتنا بشكل أفضل، كإطلاق ميزة مبتكرة باسم «Gemini Live» من شركة «غوغل» تتيح للمستخدمين التفاعل مع الذكاء الاصطناعي بشكل طبيعي عبر كاميرا الهاتف أو شاشة الجهاز. تهدف التقنية إلى تسهيل الفهم والاستجابة الفورية لما يحيط بالمستخدم من خلال تقديم إجابات ذكية تعتمد على المعالجة البصرية.

وخلال مؤتمر «Google I/O» الأخير، كشفت «غوغل» عن إضافة جديدة لتطبيق «Gemini» تمكّن المستخدم من توجيه كاميرا الهاتف نحو كائن أو موقف معين وطرح أسئلة صوتية مباشرة، ليقوم الذكاء الاصطناعي بتحليل المشهد، وتقديم ردود فورية وسياقية. الميزة متاحة مجاناً لمستخدمي «iOS وAndroid»، ومصممة لتكون سهلة الاستخدام، خاصة لفئة ذوي الإعاقات البصرية أو الكتابية.كيفية استخدام «Gemini Live»

تثبيت أو تحديث تطبيق «Gemini» إلى أحدث إصدار.

الدخول إلى التطبيق واختيار ميزة «Gemini Live» من رمز على يمين حقل الإدخال (3 خطوط عمودية ونجمة).

اختيار إما أيقونة الكاميرا لعرض المشهد أمام المستخدم، أو أيقونة مشاركة الشاشة لعرض محتويات شاشة الهاتف.

توجيه الأسئلة صوتياً حول المشهد المعروض، والحصول على ردود فورية من الذكاء الاصطناعي.

أخبار ذات صلة

تطبيقات «Gemini Live» في الحياة اليومية

الدعم الفني الفوري: التفاعل مع الأجهزة عبر الكاميرا، وطلب المساعدة دون الحاجة إلى كتيبات أو اتصال بخدمة الدعم.

تحسين التعلم: تيسير الحصول على تفسيرات فورية للصور أو الوثائق المعروضة على الشاشة، مما يدعم الطلاب.

مساعدة ذوي الاحتياجات الخاصة: تمكين الأشخاص ذوي الإعاقات البصرية أو الكتابية من التفاعل مع العالم بشكل مستقل.

تخطط «غوغل» لدمج الميزة مع تطبيقات، مثل: خرائط غوغل، وتقويم غوغل، لتسهيل:

Continue Reading

تيكنولوجيا

هل يحل الذكاء الاصطناعي بدلاً من الأطباء والمعلمين؟

توقّع الشريك المؤسس لشركة مايكروسوفت بيل غيتس، أنّ يحل الذكاء الاصطناعي مكان الأطباء والمعلمين وغيرهم من المهنيين

توقّع الشريك المؤسس لشركة مايكروسوفت بيل غيتس، أنّ يحل الذكاء الاصطناعي مكان الأطباء والمعلمين وغيرهم من المهنيين بحلول عام 2035، مشيرا إلى أن «النصائح الطبية عالية الجودة والدروس الخصوصية المتقدّمة» ستصبح مجانية ومتاحة على نطاق واسع مع تطوّر قدرات الذكاء الاصطناعي في التعامل مع المهارات البشرية المتخصّصة.

وفي سلسلة من المقابلات الإعلامية خلال مطلع عام 2025، رسم غيتس ملامح عالم يدخل ما وصفه بعصر «الذكاء المجاني»، وهو زمن تصبح فيه المعرفة والخدمات المتقدمة في متناول الجميع، وبأقل كلفة ممكنة، بفضل تقنيات الذكاء الاصطناعي.

وأكد غيتس أن المهن التي لطالما اعتُبرت في منأى عن الأتمتة -مثل الطب والتعليم- ستكون من أوائل القطاعات التي ستشهد تحولاً جذرياً، وقد تستبدل بشكل جزئي أو كامل بالذكاء الاصطناعي. وتوقع أنه خلال أقل من عقد، ستوفر هذه التقنيات «نصائح طبية عالية الجودة»، و«دروساً تعليمية متقدمة» مجاناً، مما سيجعل الخبرات التي تُعد اليوم نادرة ومكلفة، متاحة للجميع.

ويرى غيتس أن هذا التحول سيُسهم في معالجة النقص المزمن في الكوادر المؤهلة في قطاعات حيوية كالصحة والتعليم، لاسيما في بلدان مثل الهند ودول القارة الإفريقية، حيث لا يزال الحصول على الخدمات المتخصصة يشكل تحدياً رئيسياً.

لكن رؤية غيتس لا تقتصر على مهنتَي الطب والتعليم، بل تمتد لتشمل قطاعات أوسع مثل المصانع، والإنشاءات، والضيافة، بل وحتى بعض الوظائف اليدوية والعمالية، وذلك مع تطوّر تقنيات الروبوتات. ومع ازدياد قدرات أنظمة الذكاء الاصطناعي، يتوقع غيتس أن تتولى هذه الأنظمة مهام في مجالات مثل الخدمات اللوجستية، والتصنيع، والنقل، والزراعة، وهي قطاعات توفر وظائف لملايين الأشخاص حول العالم.

ولا تقتصر توقعات غيتس على الجانب التكنولوجي فقط، بل تشمل أيضاً بُعداً اجتماعياً عميقاً. فهو يرى أنّ المجتمعات ستحتاج إلى إعادة التفكير في مفهوم العمل نفسه، مع تزايد اعتماد البشر على الذكاء الاصطناعي في إنجاز المهام الروتينية والمعقّدة على حد سواء. ويتوقّع أن يُفضي هذا التحوّل إلى مستقبل يتّسم بأسابيع عمل أقصر، وتقاعد مبكر، ووقت فراغ أكبر.

بل إن غيتس ألمح إلى احتمال نشوء «عالم ما بعد العمل»، حيث لم تعد الوظائف تمثّل المحور الأساسي لتنظيم الحياة.

وقال غيتس: «الوظائف هي نتيجة لنُدرة الموارد من الصعب على الإنسان أن يُعيد برمجة عقله ليتخيّل مستقبلاً يخلو من ذلك»، في إشارة إلى الحاجة لإعادة تعريف مفاهيم المعنى والإنتاجية في عالمٍ لم تَعُد فيه الندرة تُحدّد شكل الحياة.

أخبار ذات صلة

يعترف غيتس بأنّ هذا التحوّل المرتقب يحمل في طيّاته مزيجاً من الإثارة والقلق. فمن جهة، قد يؤدّي الذكاء الاصطناعي إلى ما يُسمّيه «وفرة انكماشية»، وهي حالة تنخفض فيها أسعار السلع والخدمات نتيجة الوفرة. لكن من جهة أخرى، يُحذّر من مخاطر اضطراب الاقتصاد، وتفاقم البطالة، واتّساع فجوة عدم المساواة، في حال لم تُوزَّع مكاسب الذكاء الاصطناعي بشكل عادل. وللتعامل مع هذه التحدّيات، دعا غيتس إلى تبنّي سياسات مثل الدخل الأساسي الشامل، وتخفيض ساعات العمل، ووضع أطر جديدة لإعادة توزيع الثروة.

ورغم توقّعاته الجريئة، لا يرى غيتس أنّ الذكاء الاصطناعي سيقضي على كل الأنشطة البشرية. فهو يشير إلى أنّ الوظائف التي تتطلّب الإبداع، والذكاء العاطفي، وحلّ المشكلات المعقّدة، والروابط الإنسانية الحقيقية –مثل المعالجين النفسيين، والفنانين، ومقدّمي الرعاية– ستبقى صامدة، على الأقل في المستقبل المنظور. كما يرى أنّ مجالات مثل البرمجة، والطاقة، والبيولوجيا ستظلّ بحاجة إلى العنصر البشري، ولو أنّ الذكاء الاصطناعي سيُعيد تشكيلها أيضاً.

وحذّر غيتس من المخاطر المرافقة للتبني السريع للذكاء الاصطناعي، مثل انتشار المعلومات المضلّلة، والانحياز الخوارزمي، واحتكار النفوذ من قِبل شركات تقنية عملاقة. ولهذا، شجّع الشباب والمبتكرين على توجيه مسار تطوير الذكاء الاصطناعي نحو وجهات تتمحور حول الإنسان، مؤكّداً أهمية المصادر المفتوحة والتعاون العالمي كوسائل لنشر فوائد هذه التكنولوجيا على نطاق واسع.

رؤية بيل غيتس هي في آنٍ واحد دعوة إلى التحرّك وتحذير مبكّر. فـ«عصر الذكاء المجاني» يحمل وعوداً كبيرة بإتاحة المعرفة والخدمات للجميع، وانتشال الملايين من دوائر الندرة، وتغيير جذري في أنماط حياتنا وعملنا. ومع ذلك، فهو يفرض على المجتمعات مسؤولية إعادة النظر في مفاهيم العمل، والمعنى، والأمن الاقتصادي في عالم لم يَعُد فيه العمل البشري ضرورياً «في معظم الأمور».

وكما أقرّ غيتس بنفسه: «إنه أمر بالغ الأهمية ومخيف بعض الشيء بالنظر إلى سرعته الهائلة وغياب الحدود الواضحة».

Continue Reading

تيكنولوجيا

وداعاً سكايب.. لماذا قررت مايكروسوفت إنهاء الخدمة الرائدة؟

أعلنت شركة مايكروسوفت قرارها بإيقاف خدمة «سكايب»، منصة المراسلة ومكالمات الفيديو والصوت عبر الإنترنت، بشكل نهائي

أعلنت شركة مايكروسوفت قرارها بإيقاف خدمة «سكايب»، منصة المراسلة ومكالمات الفيديو والصوت عبر الإنترنت، بشكل نهائي اعتبارًا من اليوم (الإثنين)، منهية بذلك مسيرة امتدت لأكثر من عقدين. وتأتي هذه الخطوة لتركيز الشركة على تطوير منصة مايكروسوفت «تيمز» (النسخة المجانية) بديلًا حديثًا يجمع بين الاتصالات والتعاون.

«سكايب»، الذي أُطلق عام 2003 واستحوذت عليه مايكروسوفت عام 2011 مقابل 8.5 مليار دولار، كان رائدًا في مجال الاتصالات عبر الإنترنت، إذ بلغ عدد مستخدميه ذروته عند 300 مليون مستخدم شهريًا عام 2016.

لكن بحلول 2023، انخفض العدد إلى حوالى 36 مليون مستخدم يومي، مع تراجع شعبيته أمام منافسين مثل «زوم» و«واتساب» و«تيمز»، وقد شهدت المنصة انتعاشًا طفيفًا خلال جائحة كورونا، لكنها لم تحافظ على هذا الزخم.

وأوضحت مايكروسوفت أن مستخدمي «سكايب» يمكنهم الانتقال بسهولة إلى «تيمز» المجاني باستخدام بيانات تسجيل الدخول ذاتها، إذ سيتم نقل سجل المحادثات، جهات الاتصال، والملفات تلقائيًا.

كما يتيح «تيمز» ميزات إضافية مثل إدارة التقويم، استضافة الاجتماعات، وبناء المجتمعات، مما يجعله منصة أكثر شمولية.

وخلال فترة الانتقال التي بدأت في مارس 2025، كان بإمكان المستخدمين التواصل بين سكايب وتيمز حتى إغلاق الخدمة.

وأكدت مايكروسوفت إيقاف ميزات «سكايب» المدفوعة، مثل الاتصال بالهواتف الأرضية والمحمولة عبر الشبكة الهاتفية العامة (PSTN)، اعتبارًا من 5 مايو.

أخبار ذات صلة

المستخدمون الحاليون الذين لديهم رصيد «سكايب» أو اشتراكات يمكنهم استخدامها حتى نهاية فترة التجديد القادمة، بينما يظل خيار لوحة الاتصال متاحًا عبر بوابة «سكايب» الإلكترونية و«تيمز» للمستخدمين المدفوعين.

وأشارت الشركة إلى تغير أنماط استخدام المستهلكين، مع تراجع الاعتماد على الاتصال الهاتفي التقليدي بفضل انتشار خطط البيانات المتنقلة.

وتوفر مايكروسوفت للمستخدمين الذين لا يرغبون في الانتقال إلى «تيمز»، أداة لتصدير البيانات، تشمل المحادثات، جهات الاتصال، وسجلات المكالمات، حتى يناير 2026، وبعدها سيتم حذف البيانات غير المصدرة.

وأوصت الشركة ببدائل مثل زوم، قوقل ميت، وواتساب لمن يبحثون عن منصات أخرى.

من جانبه، أكد جيف تيبر، رئيس تطبيقات ومنصات مايكروسوفت 365 التعاونية، أن إغلاق «سكايب» سيسمح بتبسيط عروض الاتصالات وتسريع الابتكار عبر «تيمز»، التي تضم الآن 320 مليون مستخدم شهريًّا، مشيرًا إلى أن الدروس المستفادة من سكايب ساهمت في تطوير «تيمز» على مدار السنوات.

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .