Connect with us

تيكنولوجيا

EZVIZ C8C الجديدة.. أول كاميرا خارجية قابلة للإمالة وتدعم اتصال Wi-Fi

– تعد كاميرا C8C مثالية للأماكن الخارجية، وتمتاز بسهولة التحكم والدوران وخاصية التتبع المدعمة بالذكاء الاصطناعي

image

– تعد كاميرا C8C مثالية للأماكن الخارجية، وتمتاز بسهولة التحكم والدوران وخاصية التتبع المدعمة بالذكاء الاصطناعي وتقنية الدفاع النشطة والرؤية الليلية الذكية

عززت EZVIZ، الشركة الرائدة في مجال أمن المنازل الذكية، عروض منتجاتها مع إطلاق كاميرا C8C الخارجية والقابلة للإمالة في السعودية بالوقت المناسب لفصل الصيف.

نظراً لأن الأطفال يقضون وقتاً أطول في الخارج سواء في المسبح أو حديقة المنزل، قد يصبح من الصعب مراقبتهم جميعاً. ولحسن الحظ، صممت كاميرا C8C للتغلب على مثل هذه المشكلات لحمايتهم. وتتميز الكاميرا الذكية بمزايا قوية تضم المراقبة البانورامية وخاصية تتبع شكل الإنسان المدعمة بالذكاء الاصطناعي والرؤية الليلية الملونة وتقنية الدفاع النشطة التي تتبع الحركات المفاجئة. وهي كاميرا شاملة تقوم بالتسجيل والكشف والردع بفعالية لتلبية احتياجات حماية أمن الممتلكات.

تمتلك الكاميرا الجديدة تصميما صغيرا وجذابا على شكل كرة يتيح لكاميرا C8C التناغم مع أي بيئة منزلية، كما تستطيع الدوران أفقياً وعمودياً للحصول على المشاهد البانورامية الموسّعة. وذلك يجعلها الخيار المثالي لوضعها بالقرب من الباب الأمامي لمعرفة من يقرع جرس الباب. وبفضل تغطيتها الأفقية التي تبلغ 352 درجة وتغطيتها الرأسية التي تبلغ 95 درجة، تستطيع الكاميرا تصوير المشاهد بسهولة في المساحات الخارجية الكبيرة.

وقال ليكسي زانغ، مدير المنتجات في قسم الكاميرات الخارجية/المائلة لدى EZVIZ: «نعتقد بأن كاميرا C8C ستصبح أداة لا غنى عنها لدى العديد من مُلّاك المنازل بفضل تعرفها وتتبعها للحركة الخارجية لأفراد الأسرة وقيامها بالمهام المتعددة أثناء استعدادهم للعطلة الصيفية. كما أنها تمتاز بتصميم جميل ووظائف رائعة. وهي سهلة التثبيت ومتعددة الاستخدامات، وستوفر ميزة الإمالة فيها تجربة جديدة كلياً في المراقبة الخارجية».

تساعد مزايا التحريك والإمالة في التغلب على النقاط العمياء خلال المراقبة التي تعاني منها العديد من الكاميرات الخارجية. علاوةً على ذلك، تأتي الكاميرا مزودة بمايكروفون لإلغاء الضوضاء، ويستطيع المستخدمون تحريك كاميرا C8C بسهولة، عبر استخدام تطبيق EZVIZ على هواتفهم المحمولة لرؤية وسماع ما يجري للاطلاع المباشر على ما يجري في محيطهم.

ولوضع حل مبتكر لتحدي خصائص المراقبة الليلية بكاميرات القطاع، تتميز كاميرا C8C بوضع الرؤية الليلية الكاملة بالألوان، بفضل عدساتها البصرية الاحترافية واثنين من الأضواء الكاشفة المدمجة. ومن خلال إضاءة البيئة المحيطة، تعرض كاميرا C8C المشاهد الملونة حتى في الليل. ويمكن تشغيل هذه الإضاءة الإضافية يدوياً باستخدام تطبيق EZVIZ، أو يمكن ضبطها للتشغيل التلقائي من خلال وضع الرؤية الليلية الذكي من EZVIZ. وعند تفعيل الوضع الذكي Smart Mode، ستكتشف الكاميرا الحركة وتحول عرض الفيديو من الأبيض والأسود إلى الملوّن.

تعد مراقبة كل ما يحدث في الخارج عملية معقدة، وخصوصاً مع تغيّر الطقس والظلال والحيوانات والمزيد، لذلك سعت EZVIZ إلى إيجاد طرق لتقليل التنبيهات الكاذبة أو غير المهمة فضلاً عن توفير نظام الدفاع النشط. ولتحقيق بذلك، قامت EZVIZ ببرمجة خوارزمية الذكاء الاصطناعي المتطورة في كاميرا C8C، كي تتمكن من التعرف على الأشكال البشرية واكتشافها بذكاء.

باختصار، صممت EZVIZ كاميرا C8C لضمان الاستقرار والمتانة في ظل الظروف الصعبة. وهذا يعني أنكم تستطيعون التعامل بسهولة مع درجات الحرارة المرتفعة والرطوبة الشائعة خلال الصيف في السعودية. وتحتوي كاميرا C8C على هوائيين خارجيين لتعزيز الاتصال بشبكة الـWi-Fi، وهي مصنفة حسب معيار IP65 لتوفير الأداء الممتاز وطويل الأمد حتى في الرياح والمطر والثلوج. وتعد هذه الكاميرا مثالية للاستخدام المنزلي والعمل، بما في ذلك المساحات الخارجية مثل الساحات والمتاجر والشوارع والمصانع والمزارع.

وكجميع منتجات EZVIZ الأخرى، تتميز كاميرا C8C بسهولة التحكم والعرض المباشر وتشغيل الفيديو باستخدام تطبيق EZVIZ المجاني. ويتم تسجيل جميع مقاطع الفيديو بدقة عالية تبلغ 1080 بكسل وضغطها بكفاءة باستخدام معيار H.265. ويستطيع المستخدمون إما تخزين الفيديوهات على بطاقة micro-SD التي يمكن وضعها في الكاميرا أو الاشتراك بخدمة سحابة CloudPlay من EZVIZ للتخزين السحابي والتي توفر الآن نسخة تجريبية مجانية لمدة تصل إلى 30 يوماً.

ستتوفر كاميرا C8C القابلة للحركة/الإمالة للشراء قريباً. يرجى الاتصال بممثلي EZVIZ المحليين للمزيد من المعلومات حول الشراء.

Continue Reading

تيكنولوجيا

تحدّث مع الذكاء الاصطناعي بكاميرا الهاتف

أصبح الذكاء الاصطناعي جزءاً لا يتجزأ من حياتنا اليومية، وظهر بشكل واضح في الهواتف الذكية التي نستخدمها. من تحسين

أصبح الذكاء الاصطناعي جزءاً لا يتجزأ من حياتنا اليومية، وظهر بشكل واضح في الهواتف الذكية التي نستخدمها. من تحسين تجربة المستخدم إلى تقديم ميزات جديدة تساعدنا على إدارة حياتنا بشكل أفضل، كإطلاق ميزة مبتكرة باسم «Gemini Live» من شركة «غوغل» تتيح للمستخدمين التفاعل مع الذكاء الاصطناعي بشكل طبيعي عبر كاميرا الهاتف أو شاشة الجهاز. تهدف التقنية إلى تسهيل الفهم والاستجابة الفورية لما يحيط بالمستخدم من خلال تقديم إجابات ذكية تعتمد على المعالجة البصرية.

وخلال مؤتمر «Google I/O» الأخير، كشفت «غوغل» عن إضافة جديدة لتطبيق «Gemini» تمكّن المستخدم من توجيه كاميرا الهاتف نحو كائن أو موقف معين وطرح أسئلة صوتية مباشرة، ليقوم الذكاء الاصطناعي بتحليل المشهد، وتقديم ردود فورية وسياقية. الميزة متاحة مجاناً لمستخدمي «iOS وAndroid»، ومصممة لتكون سهلة الاستخدام، خاصة لفئة ذوي الإعاقات البصرية أو الكتابية.كيفية استخدام «Gemini Live»

تثبيت أو تحديث تطبيق «Gemini» إلى أحدث إصدار.

الدخول إلى التطبيق واختيار ميزة «Gemini Live» من رمز على يمين حقل الإدخال (3 خطوط عمودية ونجمة).

اختيار إما أيقونة الكاميرا لعرض المشهد أمام المستخدم، أو أيقونة مشاركة الشاشة لعرض محتويات شاشة الهاتف.

توجيه الأسئلة صوتياً حول المشهد المعروض، والحصول على ردود فورية من الذكاء الاصطناعي.

أخبار ذات صلة

تطبيقات «Gemini Live» في الحياة اليومية

الدعم الفني الفوري: التفاعل مع الأجهزة عبر الكاميرا، وطلب المساعدة دون الحاجة إلى كتيبات أو اتصال بخدمة الدعم.

تحسين التعلم: تيسير الحصول على تفسيرات فورية للصور أو الوثائق المعروضة على الشاشة، مما يدعم الطلاب.

مساعدة ذوي الاحتياجات الخاصة: تمكين الأشخاص ذوي الإعاقات البصرية أو الكتابية من التفاعل مع العالم بشكل مستقل.

تخطط «غوغل» لدمج الميزة مع تطبيقات، مثل: خرائط غوغل، وتقويم غوغل، لتسهيل:

Continue Reading

تيكنولوجيا

هل يحل الذكاء الاصطناعي بدلاً من الأطباء والمعلمين؟

توقّع الشريك المؤسس لشركة مايكروسوفت بيل غيتس، أنّ يحل الذكاء الاصطناعي مكان الأطباء والمعلمين وغيرهم من المهنيين

توقّع الشريك المؤسس لشركة مايكروسوفت بيل غيتس، أنّ يحل الذكاء الاصطناعي مكان الأطباء والمعلمين وغيرهم من المهنيين بحلول عام 2035، مشيرا إلى أن «النصائح الطبية عالية الجودة والدروس الخصوصية المتقدّمة» ستصبح مجانية ومتاحة على نطاق واسع مع تطوّر قدرات الذكاء الاصطناعي في التعامل مع المهارات البشرية المتخصّصة.

وفي سلسلة من المقابلات الإعلامية خلال مطلع عام 2025، رسم غيتس ملامح عالم يدخل ما وصفه بعصر «الذكاء المجاني»، وهو زمن تصبح فيه المعرفة والخدمات المتقدمة في متناول الجميع، وبأقل كلفة ممكنة، بفضل تقنيات الذكاء الاصطناعي.

وأكد غيتس أن المهن التي لطالما اعتُبرت في منأى عن الأتمتة -مثل الطب والتعليم- ستكون من أوائل القطاعات التي ستشهد تحولاً جذرياً، وقد تستبدل بشكل جزئي أو كامل بالذكاء الاصطناعي. وتوقع أنه خلال أقل من عقد، ستوفر هذه التقنيات «نصائح طبية عالية الجودة»، و«دروساً تعليمية متقدمة» مجاناً، مما سيجعل الخبرات التي تُعد اليوم نادرة ومكلفة، متاحة للجميع.

ويرى غيتس أن هذا التحول سيُسهم في معالجة النقص المزمن في الكوادر المؤهلة في قطاعات حيوية كالصحة والتعليم، لاسيما في بلدان مثل الهند ودول القارة الإفريقية، حيث لا يزال الحصول على الخدمات المتخصصة يشكل تحدياً رئيسياً.

لكن رؤية غيتس لا تقتصر على مهنتَي الطب والتعليم، بل تمتد لتشمل قطاعات أوسع مثل المصانع، والإنشاءات، والضيافة، بل وحتى بعض الوظائف اليدوية والعمالية، وذلك مع تطوّر تقنيات الروبوتات. ومع ازدياد قدرات أنظمة الذكاء الاصطناعي، يتوقع غيتس أن تتولى هذه الأنظمة مهام في مجالات مثل الخدمات اللوجستية، والتصنيع، والنقل، والزراعة، وهي قطاعات توفر وظائف لملايين الأشخاص حول العالم.

ولا تقتصر توقعات غيتس على الجانب التكنولوجي فقط، بل تشمل أيضاً بُعداً اجتماعياً عميقاً. فهو يرى أنّ المجتمعات ستحتاج إلى إعادة التفكير في مفهوم العمل نفسه، مع تزايد اعتماد البشر على الذكاء الاصطناعي في إنجاز المهام الروتينية والمعقّدة على حد سواء. ويتوقّع أن يُفضي هذا التحوّل إلى مستقبل يتّسم بأسابيع عمل أقصر، وتقاعد مبكر، ووقت فراغ أكبر.

بل إن غيتس ألمح إلى احتمال نشوء «عالم ما بعد العمل»، حيث لم تعد الوظائف تمثّل المحور الأساسي لتنظيم الحياة.

وقال غيتس: «الوظائف هي نتيجة لنُدرة الموارد من الصعب على الإنسان أن يُعيد برمجة عقله ليتخيّل مستقبلاً يخلو من ذلك»، في إشارة إلى الحاجة لإعادة تعريف مفاهيم المعنى والإنتاجية في عالمٍ لم تَعُد فيه الندرة تُحدّد شكل الحياة.

أخبار ذات صلة

يعترف غيتس بأنّ هذا التحوّل المرتقب يحمل في طيّاته مزيجاً من الإثارة والقلق. فمن جهة، قد يؤدّي الذكاء الاصطناعي إلى ما يُسمّيه «وفرة انكماشية»، وهي حالة تنخفض فيها أسعار السلع والخدمات نتيجة الوفرة. لكن من جهة أخرى، يُحذّر من مخاطر اضطراب الاقتصاد، وتفاقم البطالة، واتّساع فجوة عدم المساواة، في حال لم تُوزَّع مكاسب الذكاء الاصطناعي بشكل عادل. وللتعامل مع هذه التحدّيات، دعا غيتس إلى تبنّي سياسات مثل الدخل الأساسي الشامل، وتخفيض ساعات العمل، ووضع أطر جديدة لإعادة توزيع الثروة.

ورغم توقّعاته الجريئة، لا يرى غيتس أنّ الذكاء الاصطناعي سيقضي على كل الأنشطة البشرية. فهو يشير إلى أنّ الوظائف التي تتطلّب الإبداع، والذكاء العاطفي، وحلّ المشكلات المعقّدة، والروابط الإنسانية الحقيقية –مثل المعالجين النفسيين، والفنانين، ومقدّمي الرعاية– ستبقى صامدة، على الأقل في المستقبل المنظور. كما يرى أنّ مجالات مثل البرمجة، والطاقة، والبيولوجيا ستظلّ بحاجة إلى العنصر البشري، ولو أنّ الذكاء الاصطناعي سيُعيد تشكيلها أيضاً.

وحذّر غيتس من المخاطر المرافقة للتبني السريع للذكاء الاصطناعي، مثل انتشار المعلومات المضلّلة، والانحياز الخوارزمي، واحتكار النفوذ من قِبل شركات تقنية عملاقة. ولهذا، شجّع الشباب والمبتكرين على توجيه مسار تطوير الذكاء الاصطناعي نحو وجهات تتمحور حول الإنسان، مؤكّداً أهمية المصادر المفتوحة والتعاون العالمي كوسائل لنشر فوائد هذه التكنولوجيا على نطاق واسع.

رؤية بيل غيتس هي في آنٍ واحد دعوة إلى التحرّك وتحذير مبكّر. فـ«عصر الذكاء المجاني» يحمل وعوداً كبيرة بإتاحة المعرفة والخدمات للجميع، وانتشال الملايين من دوائر الندرة، وتغيير جذري في أنماط حياتنا وعملنا. ومع ذلك، فهو يفرض على المجتمعات مسؤولية إعادة النظر في مفاهيم العمل، والمعنى، والأمن الاقتصادي في عالم لم يَعُد فيه العمل البشري ضرورياً «في معظم الأمور».

وكما أقرّ غيتس بنفسه: «إنه أمر بالغ الأهمية ومخيف بعض الشيء بالنظر إلى سرعته الهائلة وغياب الحدود الواضحة».

Continue Reading

تيكنولوجيا

وداعاً سكايب.. لماذا قررت مايكروسوفت إنهاء الخدمة الرائدة؟

أعلنت شركة مايكروسوفت قرارها بإيقاف خدمة «سكايب»، منصة المراسلة ومكالمات الفيديو والصوت عبر الإنترنت، بشكل نهائي

أعلنت شركة مايكروسوفت قرارها بإيقاف خدمة «سكايب»، منصة المراسلة ومكالمات الفيديو والصوت عبر الإنترنت، بشكل نهائي اعتبارًا من اليوم (الإثنين)، منهية بذلك مسيرة امتدت لأكثر من عقدين. وتأتي هذه الخطوة لتركيز الشركة على تطوير منصة مايكروسوفت «تيمز» (النسخة المجانية) بديلًا حديثًا يجمع بين الاتصالات والتعاون.

«سكايب»، الذي أُطلق عام 2003 واستحوذت عليه مايكروسوفت عام 2011 مقابل 8.5 مليار دولار، كان رائدًا في مجال الاتصالات عبر الإنترنت، إذ بلغ عدد مستخدميه ذروته عند 300 مليون مستخدم شهريًا عام 2016.

لكن بحلول 2023، انخفض العدد إلى حوالى 36 مليون مستخدم يومي، مع تراجع شعبيته أمام منافسين مثل «زوم» و«واتساب» و«تيمز»، وقد شهدت المنصة انتعاشًا طفيفًا خلال جائحة كورونا، لكنها لم تحافظ على هذا الزخم.

وأوضحت مايكروسوفت أن مستخدمي «سكايب» يمكنهم الانتقال بسهولة إلى «تيمز» المجاني باستخدام بيانات تسجيل الدخول ذاتها، إذ سيتم نقل سجل المحادثات، جهات الاتصال، والملفات تلقائيًا.

كما يتيح «تيمز» ميزات إضافية مثل إدارة التقويم، استضافة الاجتماعات، وبناء المجتمعات، مما يجعله منصة أكثر شمولية.

وخلال فترة الانتقال التي بدأت في مارس 2025، كان بإمكان المستخدمين التواصل بين سكايب وتيمز حتى إغلاق الخدمة.

وأكدت مايكروسوفت إيقاف ميزات «سكايب» المدفوعة، مثل الاتصال بالهواتف الأرضية والمحمولة عبر الشبكة الهاتفية العامة (PSTN)، اعتبارًا من 5 مايو.

أخبار ذات صلة

المستخدمون الحاليون الذين لديهم رصيد «سكايب» أو اشتراكات يمكنهم استخدامها حتى نهاية فترة التجديد القادمة، بينما يظل خيار لوحة الاتصال متاحًا عبر بوابة «سكايب» الإلكترونية و«تيمز» للمستخدمين المدفوعين.

وأشارت الشركة إلى تغير أنماط استخدام المستهلكين، مع تراجع الاعتماد على الاتصال الهاتفي التقليدي بفضل انتشار خطط البيانات المتنقلة.

وتوفر مايكروسوفت للمستخدمين الذين لا يرغبون في الانتقال إلى «تيمز»، أداة لتصدير البيانات، تشمل المحادثات، جهات الاتصال، وسجلات المكالمات، حتى يناير 2026، وبعدها سيتم حذف البيانات غير المصدرة.

وأوصت الشركة ببدائل مثل زوم، قوقل ميت، وواتساب لمن يبحثون عن منصات أخرى.

من جانبه، أكد جيف تيبر، رئيس تطبيقات ومنصات مايكروسوفت 365 التعاونية، أن إغلاق «سكايب» سيسمح بتبسيط عروض الاتصالات وتسريع الابتكار عبر «تيمز»، التي تضم الآن 320 مليون مستخدم شهريًّا، مشيرًا إلى أن الدروس المستفادة من سكايب ساهمت في تطوير «تيمز» على مدار السنوات.

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .