التكنولوجيا
«هواوي» تقدّم عصراً جديداً من «اتصل بتلفازك».. مع الجيل التالي من أجهزة HUAWEI Vision S
رمضان وقت التجمعات العائلية، وتقدير هذه اللحظات عندما يجتمع الأحباء حول وجبتي الإفطار أو السحور، ولكن هذا العام
رمضان وقت التجمعات العائلية، وتقدير هذه اللحظات عندما يجتمع الأحباء حول وجبتي الإفطار أو السحور، ولكن هذا العام لا يزال من الصعب على الكثيرين الاستمتاع بهذا الشهر المميز مع أحبائهم. خلال هذه الأوقات غير المسبوقة، نلجأ إلى التكنولوجيا لمساعدتنا على الاقتراب، من خلال سد الفجوة والاستمتاع بشهر رمضان مع الأشخاص المهمين بالنسبة لنا: سواء من خلال المكالمات العادية أو مكالمات الفيديو أو الرسائل وما إلى ذلك، فإننا ننتهز كل فرصة لتقريب المسافات.
كشفت هواوي، أخيراً، عن سلسلة من إعلانات الفيديو التجارية في السعودية على مدار هذا الشهر، تُظهر كيف يجتمع الناس معًا ويعززون العلاقات خلال هذه الأوقات غير المسبوقة بمساعدة التكنولوجيا وبشكل خاص، الجيل القادم من تلفاز هواوي القادم HUAWEI Vision S، الذي من المتوقّع إطلاقه في السعودية قريباً.
تُسلط مقاطع الفيديو هذه الضوء على عدم تمكن ابن من حضور الإفطار مع أسرته، وفتاة صغيرة تفتقد والدها الذي كان مشغولاً بالعمل في المستشفى وفوّت وجبة سحور، في حين يدور مقطع فيديو ثالث حول كيفية التقاء عائلتين معًا لمشاركة إفطار رمضاني افتراضي. في حين أن هذه السيناريوهات قد تحدث على أساس يومي، فإنها تُظهر أيضًا كيف يمكن لتلفاز الجيل التالي من هواوي HUAWEI Vision S جمع العائلات معًا بفضل مكالمة الفيديو الفريدة بدقة 1080 بكسل عبر تطبيق MeeTime.
يمكن استخدام هذه الميزة الجديدة الرائعة التي تدعمها كاميرا بدقة 13 ميجابكسل، والتي يمكن توصيلها أو فصلها مغناطيسيًا، لإجراء مكالمات فيديو عالية الجودة لجعل الاتصالات الرقمية أكثر حميمية وعاطفية من أي وقت مضى. يمكن التقاط مظاهر الفرح والترقب والضحك لأحبائك خلال «مكالمة تلفزيونية»، لتكوين روابط عائلية موثوقة وحميمة، خاصةً خلال شهر رمضان. قل وداعًا للأيام الخوالي لـ «اتصل بهاتفك» ومرحبًا بعصر «اتصل بتلفازك»!
تلفاز HUAWEI Vision S
يتيح لك تطبيق MeeTime إجراء مكالمات فيديو بدقة عالية 1080 بكسل طالما متصل بشبكة Wi-Fi. بفضل تقنية الاتصال الخاصة هواوي، توفر مكالمات الفيديو بدقة عالية 1080 بكسل ثباتًا وسلاسة ليس لها شبيها وجودة صورة عالية الوضوح، واستجابة سريعة. هذه السمة فريدة من نوعها لتلفاز HUAWEI Vision S في الأسواق السعودية وتجعلها تحصل بكل سهولة على لقب الجيل التالي من التلفاز. كما أنه يتيح إجراء مكالمات واستقبالها على مجموعة واسعة من الأجهزة، بما في ذلك ما بين تلفاز HUAWEI Vision S، وهواتف هواوي المحمولة، والأجهزة اللوحية وما إلى ذلك. يمكنك الاتصال بهاتف مباشرةً من تلفاز Vision S الخاص بك، أو بدلاً من ذلك، الاتصال بتلفاز HUAWEI Vision S من هاتفك.
يتكيف تلفاز HUAWEI Vision S تلقائيًا مع النطاق الترددي: إذا كانت إشارة الشبكة ضعيفة، فسيتحول الذكاء الاصطناعي المدمج تلقائيًا إلى دقة فيديو أقل، لضمان استمرارية مكالمة الفيديو دون انقطاع.
ينتقل تلفاز HUAWEI Vison S ببقية ميزاته إلى المستوى التالي مع شاشة بدقة 4K ومعدل تحديث يبلغ 120 هرتز، وكلاهما يعدان بمشاهدة عالية الجودة، كما أنه مزود بأربعة مكبرات صوت بقوة 10 واط، لتجربة صوتية غنية. بالإضافة إلى ذلك، مع خوارزمية HUAWEI Histen، يمكننا توقع تآزر سلس بين عناصر الأجهزة والبرامج، مما ينتج عن جودة صوت استثنائية. يمكن لنظام الصوت أيضًا تحديد واستخراج الأصوات البشرية، ويسمح بتمييزها أثناء المشاهد الصاخبة مع ضوضاء الخلفية في الأفلام.
من المؤكد أن تلفاز HUAWEI Vision S يقدم بعض الامتيازات مع هذا الجيل القادم من التلفاز – يمكن أن تغير بشكل جذري الطريقة التي نتواصل بها من منازلنا.
أما بالنسبة إلى السعر والتوافر في أسواق المملكة العربية السعودية، فسيتمّ الكشف عنهما قريبًا، علمًا بأنه من المتوقع أن يصل تلفاز HUAWEI Vision S إلى الأسواق السعودية قريبًا جدًّا.
التكنولوجيا
تطبيق توكلنا يفوز بجائزة أفضل تطبيق حكومي عربي ذكي
حقق تطبيق توكلنا إنجازاً سعودياً جديداً بفوزه بجائزة أفضل تطبيق حكومي عربي ذكي، مما يعكس ريادة المملكة في التحول الرقمي وتطوير الخدمات الذكية.
في إنجاز جديد يعكس التطور المتسارع للمملكة العربية السعودية في مجال التحول الرقمي، حصد تطبيق «توكلنا» جائزة أفضل تطبيق حكومي عربي ذكي، ليؤكد بذلك ريادة المملكة إقليمياً في توظيف التقنية لخدمة الإنسان وتسهيل الحياة اليومية. ويأتي هذا التتويج ثمرة للجهود المستمرة التي تبذلها الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي (سدايا) في تطوير البنية التحتية الرقمية وتقديم حلول مبتكرة تواكب أعلى المعايير العالمية.
من إدارة الأزمات إلى أسلوب حياة
لفهم أهمية هذا الإنجاز، يجب العودة إلى السياق التاريخي لنشأة التطبيق. انطلق «توكلنا» في بداياته كحل تقني عاجل لإدارة التصاريح خلال فترة منع التجول أثناء جائحة فيروس كورونا (كوفيد-19). في تلك المرحلة الحرجة، أثبت التطبيق كفاءة عالية في تنظيم حركة الملايين، مما ساهم بشكل مباشر في الحفاظ على الصحة العامة. إلا أن الرؤية لم تتوقف عند إدارة الأزمة؛ فقد تحول التطبيق تدريجياً وبشكل مدروس من مجرد أداة للتصاريح الصحية إلى «تطبيق شامل» (Super App) يرافق المواطن والمقيم في كافة تفاصيل يومهم.
خدمات متكاملة تحت مظلة واحدة
يتميز التطبيق اليوم بكونه المحفظة الرقمية الأولى في المملكة، حيث يجمع الوثائق الرسمية مثل الهوية الوطنية، رخصة القيادة، والجواز الصحي في مكان واحد، مما يغني المستخدمين عن حمل الوثائق الورقية. كما توسع ليشمل خدمات متنوعة تغطي الجوانب التعليمية، الصحية، والدينية، بالإضافة إلى خدمات الفعاليات والتذاكر. هذا التكامل الفريد بين القطاعات الحكومية المختلفة عبر منصة واحدة هو ما ميز «توكلنا» عن غيره من التطبيقات العربية، وجعله نموذجاً يحتذى به في مفهوم الحكومة الذكية.
انعكاس لرؤية المملكة 2030
لا يمكن فصل هذا الفوز عن السياق الأوسع المتمثل في رؤية المملكة 2030، التي تضع التحول الرقمي كأحد ركائزها الأساسية. يعكس نجاح «توكلنا» التزام المملكة ببناء اقتصاد رقمي قوي ومجتمع حيوي يعتمد على البيانات والذكاء الاصطناعي. هذا الإنجاز لا يمثل فقط نجاحاً تقنياً، بل هو دليل على كفاءة الكوادر الوطنية السعودية التي طورت وأدارت هذه المنظومة الضخمة بكفاءة واقتدار.
الأثر الإقليمي والدولي
إن فوز «توكلنا» بهذه الجائزة يرسخ مكانة المملكة العربية السعودية كمركز تقني إقليمي، ويصدر تجربتها الناجحة للدول المجاورة. فالتطبيق لم يعد مجرد واجهة خدماتية، بل أصبح معياراً للجودة والموثوقية في مجال التطبيقات الحكومية على مستوى الشرق الأوسط، مما يفتح الآفاق لمزيد من الابتكارات الرقمية التي تهدف إلى تحسين جودة الحياة ورفع كفاءة الأداء الحكومي.
التكنولوجيا
السعودية الثالثة عالمياً في الذكاء الاصطناعي ونمو الوظائف
حققت السعودية المركز الثالث عالمياً في نماذج الذكاء الاصطناعي ونمو الوظائف، مما يعكس نجاح رؤية 2030 في التحول الرقمي وبناء اقتصاد معرفي متطور.
في خطوة تعكس تسارع وتيرة التحول الرقمي في المملكة العربية السعودية، حققت المملكة إنجازاً عالمياً جديداً بانتزاعها المركز الثالث عالمياً في مجال نماذج الذكاء الاصطناعي الرائدة، بالإضافة إلى تسجيل معدلات نمو قياسية في الوظائف المرتبطة بهذا القطاع الحيوي. يأتي هذا التصنيف ليتوج الجهود الحثيثة التي بذلتها المملكة خلال السنوات القليلة الماضية لترسيخ مكانتها كمركز تقني عالمي.
رؤية 2030: المحرك الأساسي للتحول الرقمي
لا يمكن قراءة هذا الإنجاز بمعزل عن السياق العام المتمثل في “رؤية السعودية 2030″، التي أطلقها سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان. فقد وضعت الرؤية التحول الرقمي وبناء اقتصاد قائم على المعرفة في صلب أهدافها الاستراتيجية لتقليل الاعتماد على النفط. ويُعد قطاع الذكاء الاصطناعي أحد الركائز الأساسية لهذا التحول، حيث تستهدف المملكة جذب استثمارات ضخمة وتوطين التقنيات المتقدمة لتصبح فاعلاً رئيساً في الثورة الصناعية الرابعة.
دور “سدايا” والاستراتيجية الوطنية للبيانات
لعبت الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي (سدايا) دوراً محورياً في هذا التقدم، من خلال إطلاق الاستراتيجية الوطنية للبيانات والذكاء الاصطناعي. تهدف هذه الاستراتيجية إلى جعل المملكة ضمن أفضل الدول عالمياً في هذا المجال بحلول عام 2030. وقد تجلى ذلك في تطوير نماذج لغوية عربية ضخمة (مثل نموذج “علاّم”)، مما ساهم في وضع المملكة على الخارطة العالمية في تطوير النماذج التأسيسية، وليس فقط كمستهلك للتقنية.
انعكاسات إيجابية على سوق العمل والاقتصاد
يشير الجزء الثاني من الإنجاز المتعلق بـ “نمو الوظائف” إلى تحول نوعي في سوق العمل السعودي. فالاستثمار في الذكاء الاصطناعي لم يقتصر على البنية التحتية فحسب، بل ركز بشكل كبير على تنمية القدرات البشرية. من خلال المعسكرات التدريبية والبرامج التعليمية المتخصصة، نجحت المملكة في تأهيل آلاف الكوادر الوطنية الشابة، مما خلق فرص عمل جديدة ذات قيمة عالية، وساهم في سد الفجوة الرقمية في المنطقة.
التأثير الإقليمي والدولي
على الصعيدين الإقليمي والدولي، يعزز هذا التصنيف من نفوذ المملكة كقائد تقني في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. فوجود المملكة في المرتبة الثالثة عالمياً يرسل رسالة قوية للمستثمرين وشركات التكنولوجيا الكبرى بأن السعودية هي الوجهة الأمثل للابتكار الرقمي. كما أن هذا التقدم يدعم جهود المملكة في تصدير الحلول التقنية للدول المجاورة، مما يعزز من تكامل الاقتصاد الرقمي العربي ويضع المملكة في مصاف الدول العظمى المؤثرة في مستقبل التكنولوجيا عالمياً.
التكنولوجيا
السعودية تطلق أول قمر صناعي لرصد طقس الفضاء: إنجاز علمي جديد
تستعد السعودية لإطلاق أول قمر صناعي متخصص في رصد طقس الفضاء. تعرف على تفاصيل هذا الإنجاز وأهميته في حماية الاتصالات ودعم رؤية 2030 في قطاع الفضاء.
في خطوة استراتيجية جديدة تعكس طموح المملكة العربية السعودية نحو معانقة النجوم وتعزيز مكانتها في قطاع الفضاء العالمي، تستعد المملكة لإطلاق أول قمر صناعي متخصص في رصد طقس الفضاء. يأتي هذا الإعلان ليتوج سلسلة من الإنجازات المتتالية التي حققتها المملكة في مجالات العلوم والتكنولوجيا، مؤكدة عزمها على المضي قدماً في توطين صناعة الفضاء وامتلاك تقنياتها المتقدمة.
أهمية رصد طقس الفضاء وتأثيره العالمي
لا يقتصر مفهوم “طقس الفضاء” على الظروف الجوية التقليدية التي نعرفها على الأرض، بل يتعلق بالتغيرات في البيئة الفضائية المحيطة بكوكبنا، والتي تتأثر بشكل رئيسي بالنشاط الشمسي. تكمن الأهمية القصوى لهذا القمر الصناعي الجديد في قدرته على رصد العواصف الشمسية والجسيمات المشحونة التي قد تؤثر سلباً على الأقمار الصناعية الأخرى، وشبكات الاتصالات، وأنظمة الملاحة العالمية (GPS)، وحتى شبكات الطاقة الكهربائية على الأرض. ومن خلال هذا المشروع، ستتمكن السعودية من توفير بيانات دقيقة وحيوية تساهم في حماية البنية التحتية التقنية ليس فقط للمملكة، بل للمجتمع الدولي بأسره.
رؤية 2030 والتحول نحو اقتصاد المعرفة
يندرج هذا المشروع الطموح ضمن مستهدفات “رؤية المملكة 2030” التي يقودها ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، والتي تهدف إلى تنويع مصادر الدخل والتحول من الاقتصاد المعتمد على النفط إلى اقتصاد قائم على المعرفة والابتكار. وتلعب الهيئة السعودية للفضاء، بالتعاون مع مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية (KACST)، دوراً محورياً في ترجمة هذه الرؤية إلى واقع ملموس، من خلال الاستثمار في الكوادر الوطنية الشابة وعقد شراكات استراتيجية مع وكالات الفضاء العالمية.
تاريخ حافل وإرث متجدد في قطاع الفضاء
لم يكن اهتمام السعودية بالفضاء وليد اللحظة، بل يمتد لجذور تاريخية بدأت بمشاركة الأمير سلطان بن سلمان كأول رائد فضاء عربي مسلم في رحلة ديسكفري عام 1985. وقد استمرت هذه المسيرة عبر إطلاق سلسلة أقمار “سعودي سات” التي أثبتت كفاءة المهندسين السعوديين. ومؤخراً، عززت المملكة هذا الحضور بإرسال رائدي الفضاء ريانة برناوي وعلي القرني إلى محطة الفضاء الدولية، مما يؤكد استمرارية النهج السعودي في استكشاف الفضاء وتطوير تقنياته لخدمة البشرية.
إن إطلاق قمر صناعي متخصص في رصد طقس الفضاء لا يمثل مجرد إضافة تقنية، بل هو بيان عملي على قدرة المملكة على قيادة مشاريع علمية معقدة، والمساهمة الفاعلة في حل التحديات التي تواجه كوكب الأرض من منظور فضائي، مما يرسخ مكانتها كقوة إقليمية ودولية صاعدة في هذا المجال الحيوي.
-
الرياضةسنتين ago
من خلال “جيلي توجيلا”.. فريق “الوعلان للتجارة” يحقق نتائج مميزة في رالي جميل
-
الأخبار المحليةسنتين ago
3 ندوات طبية عن صحة الجهاز الهضمي في جدة والرياض والدمام، وتوقيع مذكرة تفاهم لتحسين جودة الحياة.
-
الأزياء3 سنوات ago
جيجي حديد بإطلالة «الدينم» تواجه المطر
-
الأزياء3 سنوات ago
الرموش الملونة ليست للعروس
-
الأزياء3 سنوات ago
«أسيل وإسراء»: عدساتنا تبتسم للمواليد
-
الأخبار المحليةسنتين ago
زد توقع شراكة استراتيجية مع سناب شات لدعم أكثر من 13 ألف تاجر في المملكة العربية السعودية
-
الأزياء3 سنوات ago
صبغات شعر العروس.. اختاري الأقرب للونك
-
الأزياء3 سنوات ago
اختيار هنيدة الصيرفي سفيرة لعلامة «شوبارد» في السعودية