Connect with us

تيكنولوجيا

«موتورولا» تطلق هاتف Moto g30 في السعودية.. بخصائص مميزة وسعر في المتناول

انطلاقاً من رؤيتها المتمثلة في توفير قيمة استثنائية وخصائص متميزة في قطاع الهواتف الذكية من المستوى المتوسط،

انطلاقاً من رؤيتها المتمثلة في توفير قيمة استثنائية وخصائص متميزة في قطاع الهواتف الذكية من المستوى المتوسط، أعلنت موتورولا توسيع عائلة Moto G بإطلاق هاتف Moto g30 في المملكة.

ويوفر نظام الكاميرا الرباعية بدقة 64 ميجابكسل صوراً عالية الدقة أكثر وضوحاً وإشراقاً، والتي ترفع المحتوى من كل زاوية، كما توفر حساسية للضوء المنخفض بأربع مرات وتقنية Quad Pixel، لقطة حادة وساطعة. ويمكن للمستخدمين أيضاً تمكين وضع الرؤية الليلية لزيادة الوضوح والوصول لألوان أكثر حيوية ودقة.

ولالتقاط لحظات حية، تتناسب العدسة ذات زاوية التصوير العريضة جداً، البالغة 118 درجة في هاتف Moto g30 أكثر بمقدار 4 أضعاف في الإطار مقارنةً بعدسة قياسية بزاوية 78 درجة. وتعمل كاميرا Macro Vision المخصصة في هاتف Moto g30 أيضاً على التقريب حتى 4 مرات من الهدف، وكشف التفاصيل التي كان من الممكن تفويتها باستخدام عدسة قياسية.

وللحصول على صور احترافية، يسهم مستشعر العمق في تمكين مستخدمي هاتف Moto g30 من تشويش خلفية صورهم بكثافة قابلة للتعديل. ويحتوي الهاتف الذكي الجديد أيضاً على كاميرا أمامية بدقة 13 ميجابكسل ما يجعلها مثالية لالتقاط صورة سيلفي لمستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي.

بدوره، قال شاراي شمس، مدير عام موتورولا لمنطقة الشرق الأوسط: «يأتي التوسع في سلسلة Moto G كنتيجة للطلب المتزايد في السوق على الأجهزة متوسطة المستوى. وفيما يبحث المستهلكون بشكل متزايد عن قيمة أفضل، نؤمن بأن الأجهزة ذات الأسعار المعقولة يجب أن تقدم أيضاً أفضل جودة وأداء. ومع طرح هاتف Moto g30، سيستمتع المستخدمون في السعودية، بتجربة مزايا نظام الكاميرا الذي تمت ترقيته وتشغيل الفيديو السلس والبطارية التي تدوم طويلاً».

ويتميز هاتف Moto g30 بشاشة عرض عالية الدقة Max Vision HD+ بقياس 6.5 بوصة، والتي تجعل الألعاب والأفلام ومكالمات الفيديو مفعمة بالحيوية. وتأتي تجربة المشاهدة في دائرة كاملة نتيجة لمعدل تحديث يبلغ 90 هرتز – وعادة ما تكون مخصصة للهواتف الرئيسية. ومع هذه الميزة الإضافية، يتم منح المستخدمين تجربة مشاهدة غامرة.

ومن خلال توفير أداء معزز، يأتي هاتف Moto g30 مدمجاً مع معالج Qualcomm® Snapdragon ™ 662 Mobile Platform، الذي يتيح التحرير السريع والسهل ويوفر رسوميات أكثر سلاسة وحيوية. وفيما تصل ذاكرة الوصول العشوائي إلى 6 جيجابايت، يمكن للمستخدمين التنقل بحرية بين التطبيقات دون أن يفوتهم أي شيء، بينما توفر مساحة التخزين المدمجة بسعة 128 جيجابايت1 مساحة كبيرة للصور والأفلام، والأغاني والتطبيقات والألعاب. إذا كانت سعة التخزين الإضافية مطلوبة، فيمكن للمستخدمين أيضاً إضافة ما يصل إلى 512 جيجابايت باستخدام كارت microSD2.

ولإتاحة الفرصة للمستخدمين للتشغيل طوال اليوم وما بعده، يأتي هاتف Moto g30 مزوداً ببطارية سعة 5000 مللي أمبير في الساعة – ما يوفر طاقة تكفي لمدة يومين بشحنة واحدة 3. ومع وظيفة TurboPower ™ من موتورولا، يمكن للمستخدمين استخدام الهاتف لما يصل إلى 12 ساعة من الطاقة بعد الشحن لمدة 20 دقيقة فقط4.

ابتكارات برمجية مفيدة

ويشهد هاتف Moto g30 توسع موتورولا في نطاق طرح منصتها الخاصة My UX، والتي تبني مجموعة شاملة من الأدوات أعلى نظام التشغيل أندرويد لتمكين الإعدادات القابلة للتخصيص، في ما يتعلق بالموسيقى ومقاطع الفيديو والألعاب وموضوعات الجهاز، باستخدام My UX، يمكن لمستخدمي Moto g 30 إجراء إيماءة بسيطة لتشغيل المصباح، أو تشغيل الكاميرا بلف المعصم. وأضافت موتورولا أيضاً ميزات جديدة، مثل التمرير السريع للتقسيم، والتي تمكن المستخدمين من تقسيم الشاشة إلى قسمين لتعزيز الإنتاجية وتعدد المهام. ويمكن لمستخدمي Moto g30 مشاهدة مقطع فيديو أثناء الدردشة مع الأصدقاء، أو العمل على وثيقتين في وقت واحد.

ومن خلال تجنب استخدام البرامج المتضخمة والتطبيقات المكررة، يتجنب My UX الدخول في طريق تجربة أندرويد الخالصة – فهو ببساطة يعززها. ويمكن للمستخدمين استكشاف إدارة محادثة أفضل في تطبيقات المراسلة، وتحكم محسّن في الأجهزة المتصلة، ونهج عملي أكثر لخصوصية البيانات مع أندرويد 11. ويوفر نظام التشغيل أيضاً ميزات إمكانية وصول جديدة ومحسّنة لمستخدمي سلسلة Moto g، مثل الوصول الصوتي بشكل أسرع وأسهل والاختصارات التي تعمل بالمساعد.

السعر والتوافر

يتوفر هاتف Moto g30 من موتورولا الآن للشراء في السعودية باللونين فانتوم بلاك، وباستيل سكاي بسعر التجزئة مقابل 799 ريال، لدى نون، وأمازون، وجرير وتجار التجزئة المستقلين المشاركين. ومن خلال هذا السعر، سيحصل المشترون أيضاً على سماعات Lenovo Buds اللاسلكية.

للحصول على الدعم، يمكن للعملاء الاتصال على رقم موتورولا المجاني: 800 850 1297 أو عبر البريد الإلكتروني support.mea@custhelp.com###

Continue Reading

تيكنولوجيا

تحدّث مع الذكاء الاصطناعي بكاميرا الهاتف

أصبح الذكاء الاصطناعي جزءاً لا يتجزأ من حياتنا اليومية، وظهر بشكل واضح في الهواتف الذكية التي نستخدمها. من تحسين

أصبح الذكاء الاصطناعي جزءاً لا يتجزأ من حياتنا اليومية، وظهر بشكل واضح في الهواتف الذكية التي نستخدمها. من تحسين تجربة المستخدم إلى تقديم ميزات جديدة تساعدنا على إدارة حياتنا بشكل أفضل، كإطلاق ميزة مبتكرة باسم «Gemini Live» من شركة «غوغل» تتيح للمستخدمين التفاعل مع الذكاء الاصطناعي بشكل طبيعي عبر كاميرا الهاتف أو شاشة الجهاز. تهدف التقنية إلى تسهيل الفهم والاستجابة الفورية لما يحيط بالمستخدم من خلال تقديم إجابات ذكية تعتمد على المعالجة البصرية.

وخلال مؤتمر «Google I/O» الأخير، كشفت «غوغل» عن إضافة جديدة لتطبيق «Gemini» تمكّن المستخدم من توجيه كاميرا الهاتف نحو كائن أو موقف معين وطرح أسئلة صوتية مباشرة، ليقوم الذكاء الاصطناعي بتحليل المشهد، وتقديم ردود فورية وسياقية. الميزة متاحة مجاناً لمستخدمي «iOS وAndroid»، ومصممة لتكون سهلة الاستخدام، خاصة لفئة ذوي الإعاقات البصرية أو الكتابية.كيفية استخدام «Gemini Live»

تثبيت أو تحديث تطبيق «Gemini» إلى أحدث إصدار.

الدخول إلى التطبيق واختيار ميزة «Gemini Live» من رمز على يمين حقل الإدخال (3 خطوط عمودية ونجمة).

اختيار إما أيقونة الكاميرا لعرض المشهد أمام المستخدم، أو أيقونة مشاركة الشاشة لعرض محتويات شاشة الهاتف.

توجيه الأسئلة صوتياً حول المشهد المعروض، والحصول على ردود فورية من الذكاء الاصطناعي.

أخبار ذات صلة

تطبيقات «Gemini Live» في الحياة اليومية

الدعم الفني الفوري: التفاعل مع الأجهزة عبر الكاميرا، وطلب المساعدة دون الحاجة إلى كتيبات أو اتصال بخدمة الدعم.

تحسين التعلم: تيسير الحصول على تفسيرات فورية للصور أو الوثائق المعروضة على الشاشة، مما يدعم الطلاب.

مساعدة ذوي الاحتياجات الخاصة: تمكين الأشخاص ذوي الإعاقات البصرية أو الكتابية من التفاعل مع العالم بشكل مستقل.

تخطط «غوغل» لدمج الميزة مع تطبيقات، مثل: خرائط غوغل، وتقويم غوغل، لتسهيل:

Continue Reading

تيكنولوجيا

هل يحل الذكاء الاصطناعي بدلاً من الأطباء والمعلمين؟

توقّع الشريك المؤسس لشركة مايكروسوفت بيل غيتس، أنّ يحل الذكاء الاصطناعي مكان الأطباء والمعلمين وغيرهم من المهنيين

توقّع الشريك المؤسس لشركة مايكروسوفت بيل غيتس، أنّ يحل الذكاء الاصطناعي مكان الأطباء والمعلمين وغيرهم من المهنيين بحلول عام 2035، مشيرا إلى أن «النصائح الطبية عالية الجودة والدروس الخصوصية المتقدّمة» ستصبح مجانية ومتاحة على نطاق واسع مع تطوّر قدرات الذكاء الاصطناعي في التعامل مع المهارات البشرية المتخصّصة.

وفي سلسلة من المقابلات الإعلامية خلال مطلع عام 2025، رسم غيتس ملامح عالم يدخل ما وصفه بعصر «الذكاء المجاني»، وهو زمن تصبح فيه المعرفة والخدمات المتقدمة في متناول الجميع، وبأقل كلفة ممكنة، بفضل تقنيات الذكاء الاصطناعي.

وأكد غيتس أن المهن التي لطالما اعتُبرت في منأى عن الأتمتة -مثل الطب والتعليم- ستكون من أوائل القطاعات التي ستشهد تحولاً جذرياً، وقد تستبدل بشكل جزئي أو كامل بالذكاء الاصطناعي. وتوقع أنه خلال أقل من عقد، ستوفر هذه التقنيات «نصائح طبية عالية الجودة»، و«دروساً تعليمية متقدمة» مجاناً، مما سيجعل الخبرات التي تُعد اليوم نادرة ومكلفة، متاحة للجميع.

ويرى غيتس أن هذا التحول سيُسهم في معالجة النقص المزمن في الكوادر المؤهلة في قطاعات حيوية كالصحة والتعليم، لاسيما في بلدان مثل الهند ودول القارة الإفريقية، حيث لا يزال الحصول على الخدمات المتخصصة يشكل تحدياً رئيسياً.

لكن رؤية غيتس لا تقتصر على مهنتَي الطب والتعليم، بل تمتد لتشمل قطاعات أوسع مثل المصانع، والإنشاءات، والضيافة، بل وحتى بعض الوظائف اليدوية والعمالية، وذلك مع تطوّر تقنيات الروبوتات. ومع ازدياد قدرات أنظمة الذكاء الاصطناعي، يتوقع غيتس أن تتولى هذه الأنظمة مهام في مجالات مثل الخدمات اللوجستية، والتصنيع، والنقل، والزراعة، وهي قطاعات توفر وظائف لملايين الأشخاص حول العالم.

ولا تقتصر توقعات غيتس على الجانب التكنولوجي فقط، بل تشمل أيضاً بُعداً اجتماعياً عميقاً. فهو يرى أنّ المجتمعات ستحتاج إلى إعادة التفكير في مفهوم العمل نفسه، مع تزايد اعتماد البشر على الذكاء الاصطناعي في إنجاز المهام الروتينية والمعقّدة على حد سواء. ويتوقّع أن يُفضي هذا التحوّل إلى مستقبل يتّسم بأسابيع عمل أقصر، وتقاعد مبكر، ووقت فراغ أكبر.

بل إن غيتس ألمح إلى احتمال نشوء «عالم ما بعد العمل»، حيث لم تعد الوظائف تمثّل المحور الأساسي لتنظيم الحياة.

وقال غيتس: «الوظائف هي نتيجة لنُدرة الموارد من الصعب على الإنسان أن يُعيد برمجة عقله ليتخيّل مستقبلاً يخلو من ذلك»، في إشارة إلى الحاجة لإعادة تعريف مفاهيم المعنى والإنتاجية في عالمٍ لم تَعُد فيه الندرة تُحدّد شكل الحياة.

أخبار ذات صلة

يعترف غيتس بأنّ هذا التحوّل المرتقب يحمل في طيّاته مزيجاً من الإثارة والقلق. فمن جهة، قد يؤدّي الذكاء الاصطناعي إلى ما يُسمّيه «وفرة انكماشية»، وهي حالة تنخفض فيها أسعار السلع والخدمات نتيجة الوفرة. لكن من جهة أخرى، يُحذّر من مخاطر اضطراب الاقتصاد، وتفاقم البطالة، واتّساع فجوة عدم المساواة، في حال لم تُوزَّع مكاسب الذكاء الاصطناعي بشكل عادل. وللتعامل مع هذه التحدّيات، دعا غيتس إلى تبنّي سياسات مثل الدخل الأساسي الشامل، وتخفيض ساعات العمل، ووضع أطر جديدة لإعادة توزيع الثروة.

ورغم توقّعاته الجريئة، لا يرى غيتس أنّ الذكاء الاصطناعي سيقضي على كل الأنشطة البشرية. فهو يشير إلى أنّ الوظائف التي تتطلّب الإبداع، والذكاء العاطفي، وحلّ المشكلات المعقّدة، والروابط الإنسانية الحقيقية –مثل المعالجين النفسيين، والفنانين، ومقدّمي الرعاية– ستبقى صامدة، على الأقل في المستقبل المنظور. كما يرى أنّ مجالات مثل البرمجة، والطاقة، والبيولوجيا ستظلّ بحاجة إلى العنصر البشري، ولو أنّ الذكاء الاصطناعي سيُعيد تشكيلها أيضاً.

وحذّر غيتس من المخاطر المرافقة للتبني السريع للذكاء الاصطناعي، مثل انتشار المعلومات المضلّلة، والانحياز الخوارزمي، واحتكار النفوذ من قِبل شركات تقنية عملاقة. ولهذا، شجّع الشباب والمبتكرين على توجيه مسار تطوير الذكاء الاصطناعي نحو وجهات تتمحور حول الإنسان، مؤكّداً أهمية المصادر المفتوحة والتعاون العالمي كوسائل لنشر فوائد هذه التكنولوجيا على نطاق واسع.

رؤية بيل غيتس هي في آنٍ واحد دعوة إلى التحرّك وتحذير مبكّر. فـ«عصر الذكاء المجاني» يحمل وعوداً كبيرة بإتاحة المعرفة والخدمات للجميع، وانتشال الملايين من دوائر الندرة، وتغيير جذري في أنماط حياتنا وعملنا. ومع ذلك، فهو يفرض على المجتمعات مسؤولية إعادة النظر في مفاهيم العمل، والمعنى، والأمن الاقتصادي في عالم لم يَعُد فيه العمل البشري ضرورياً «في معظم الأمور».

وكما أقرّ غيتس بنفسه: «إنه أمر بالغ الأهمية ومخيف بعض الشيء بالنظر إلى سرعته الهائلة وغياب الحدود الواضحة».

Continue Reading

تيكنولوجيا

وداعاً سكايب.. لماذا قررت مايكروسوفت إنهاء الخدمة الرائدة؟

أعلنت شركة مايكروسوفت قرارها بإيقاف خدمة «سكايب»، منصة المراسلة ومكالمات الفيديو والصوت عبر الإنترنت، بشكل نهائي

أعلنت شركة مايكروسوفت قرارها بإيقاف خدمة «سكايب»، منصة المراسلة ومكالمات الفيديو والصوت عبر الإنترنت، بشكل نهائي اعتبارًا من اليوم (الإثنين)، منهية بذلك مسيرة امتدت لأكثر من عقدين. وتأتي هذه الخطوة لتركيز الشركة على تطوير منصة مايكروسوفت «تيمز» (النسخة المجانية) بديلًا حديثًا يجمع بين الاتصالات والتعاون.

«سكايب»، الذي أُطلق عام 2003 واستحوذت عليه مايكروسوفت عام 2011 مقابل 8.5 مليار دولار، كان رائدًا في مجال الاتصالات عبر الإنترنت، إذ بلغ عدد مستخدميه ذروته عند 300 مليون مستخدم شهريًا عام 2016.

لكن بحلول 2023، انخفض العدد إلى حوالى 36 مليون مستخدم يومي، مع تراجع شعبيته أمام منافسين مثل «زوم» و«واتساب» و«تيمز»، وقد شهدت المنصة انتعاشًا طفيفًا خلال جائحة كورونا، لكنها لم تحافظ على هذا الزخم.

وأوضحت مايكروسوفت أن مستخدمي «سكايب» يمكنهم الانتقال بسهولة إلى «تيمز» المجاني باستخدام بيانات تسجيل الدخول ذاتها، إذ سيتم نقل سجل المحادثات، جهات الاتصال، والملفات تلقائيًا.

كما يتيح «تيمز» ميزات إضافية مثل إدارة التقويم، استضافة الاجتماعات، وبناء المجتمعات، مما يجعله منصة أكثر شمولية.

وخلال فترة الانتقال التي بدأت في مارس 2025، كان بإمكان المستخدمين التواصل بين سكايب وتيمز حتى إغلاق الخدمة.

وأكدت مايكروسوفت إيقاف ميزات «سكايب» المدفوعة، مثل الاتصال بالهواتف الأرضية والمحمولة عبر الشبكة الهاتفية العامة (PSTN)، اعتبارًا من 5 مايو.

أخبار ذات صلة

المستخدمون الحاليون الذين لديهم رصيد «سكايب» أو اشتراكات يمكنهم استخدامها حتى نهاية فترة التجديد القادمة، بينما يظل خيار لوحة الاتصال متاحًا عبر بوابة «سكايب» الإلكترونية و«تيمز» للمستخدمين المدفوعين.

وأشارت الشركة إلى تغير أنماط استخدام المستهلكين، مع تراجع الاعتماد على الاتصال الهاتفي التقليدي بفضل انتشار خطط البيانات المتنقلة.

وتوفر مايكروسوفت للمستخدمين الذين لا يرغبون في الانتقال إلى «تيمز»، أداة لتصدير البيانات، تشمل المحادثات، جهات الاتصال، وسجلات المكالمات، حتى يناير 2026، وبعدها سيتم حذف البيانات غير المصدرة.

وأوصت الشركة ببدائل مثل زوم، قوقل ميت، وواتساب لمن يبحثون عن منصات أخرى.

من جانبه، أكد جيف تيبر، رئيس تطبيقات ومنصات مايكروسوفت 365 التعاونية، أن إغلاق «سكايب» سيسمح بتبسيط عروض الاتصالات وتسريع الابتكار عبر «تيمز»، التي تضم الآن 320 مليون مستخدم شهريًّا، مشيرًا إلى أن الدروس المستفادة من سكايب ساهمت في تطوير «تيمز» على مدار السنوات.

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .