Connect with us

تيكنولوجيا

سوار HUAWEI Band 6: مزايا الساعة الذكية في السوار الذكي وبسعر أقل!

عند التفكير في مفهوم السوار، عادةً ما تكون هناك مدرسة فكرية واحدة. جهاز بسيط يمكن ارتداؤه لتتبع جميع أنواع مؤشرات

عند التفكير في مفهوم السوار، عادةً ما تكون هناك مدرسة فكرية واحدة. جهاز بسيط يمكن ارتداؤه لتتبع جميع أنواع مؤشرات اللياقة وينقل البيانات إلى تطبيق أو خدمة أخرى على هاتف ذكي متصل.

لم يعتد المصنّعون أبداً التفكير في إضافة شاشات عرض أكبر وعملية أو ميزات صحية أكثر تكاملاً، والتي يمكن العثور عليها بشكل أكثر شيوعاً في الساعات الذكية. ومع ذلك، قامت هواوي بسد هذه الفجوة من خلال سوار HUAWEI Band 6 الذكي الذي تم إطلاقه حديثاً، والذي يوفر ميزات دقيقة لتتبع اللياقة البدنية مثل مراقبة مستويات الأكسجين في الدم SpO2 طوال اليوم وشاشة AMOLED كبيرة لرؤية كل شيء في جهاز قابل للارتداء مع بطارية يمكنها أن تستمر لمدة أسبوعين كاملين!

مراقبة مستويات الأكسجين في الدم SpO2 طوال اليوم

يشير SpO2 بشكل أساسي إلى مستويات الأكسجين في الدم، والذي يُعد في حد ذاته مؤشراً صحياً مهماً. يمكن أن يؤدي انخفاض هذه المستويات إلى الإرهاق، لكن الانخفاض المطول يمكن أن يؤدي إلى آثار صحية ضارة في المدى الطويل.

يمكن لأجهزة تتبع اللياقة البدنية والساعات الذكية اليوم تتبع هذه المستويات، ولكنها غالباً ما تكون ميزة يجب تشغيلها بشكل منفصل، وهو أمر سيفعله المستخدمون فقط إذا كانوا يشعرون بتوعك.

وتشتهر هواوي بتمحورها حول ميزات صحية للمستخدم في تصميم منتجاتها، وقد توّفرت هذه الميزة في أجهزتها القابلة للارتداء السابقة، ولكنها ارتقت بها إلى مستوى أعلى في سوار HUAWEI Band 6 الذكي من خلال تشغيلها باستمرار في الخلفية. هذا يعني أن المستخدمين يحصلون على مراقبة مستمرة على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع لمستويات SpO2 الخاصة بهم، حتى أنه يصدر إنذاراً عندما تكون مستويات الأكسجين في الدم منخفضة.

ولكن هذا ليس كل شيء، لأن سوار HUAWEI Band 6 يتتبع المؤشرات الصحية الرئيسية الأخرى. على سبيل المثال، تتم مراقبة معدل ضربات القلب الدقيق باستخدام ميزة HUAWEI TruSeenTM 4.0 وميزة HUAWEI TruSleepTM لتتبع النوم وميزة HUAWEI TruRelaxTM لقياس الإجهاد وإدارته.

شاشة عرض كاملة AMOLED كبيرة مقاس 1.47 بوصة

لا تشتهر الأساور الذكية بشاشاتها، فقررت هواوي تغيير هذا الاعتقاد بتزويد سوار HUAWEI Band 6 بشاشة AMOLED كاملة مقاس 1.47 بوصة، وبالتالي معالجة بعض الإشكالات الرئيسية المرتبطة بالأسوار الذكية. ويكتمل حجم الشاشة بشكل أكبر من خلال تصميمها المدمج بدون حواف، مما يمنحها نسبة شاشة إلى جسم تبلغ 42%.

هذه الشاشة الكبيرة ليست كبيرة فقط، ولكنها توفر أيضاً تفاعلات لمسية شبيهة بالهاتف الذكي، بينما تسمح جودة الألوان الإجمالية للرسوم المتحركة الغنية بالظهور. إضافة إلى ذلك، وضعت هواوي على السوار زراً مادياً بالجانب، والذي لا يتيح طريقة أسهل للتفاعل فقط، ولكن أيضاً إزالة عناصر العرض الزائدة للحصول على شاشة عرض كاملة، وغامرة.

بطارية تدوم لمدة أسبوعين

مصدر قلق آخر يتعلق بالأجهزة القابلة للارتداء هو الاحتياج لجهاز آخر لشحنه ونفاد طاقة البطارية. هواوي زوّدت سوار HUAWEI Band 6 ببطارية ذات عمر طويل الأمد يصل إلى أسبوعين بشحنة واحدة، حتى مع تشغيل جميع ميزات تتبع الصحة واللياقة البدنية. لا يؤدي ذلك إلى جعل السوار أكثر ملاءمة للاستخدام فحسب، بل يزيل أيضاً عناء الاضطرار إلى شحنه كل يوم.

تتبع اللياقة البدنية والتوجيه

بالحديث عن اللياقة، فإن أحد الأغراض الرئيسية للأسوار الذكية هي ميزات مراقبة التدريبات وتتبع جميع البيانات اللازمة لحساب الأداء وتقييمه. يضع سوار HUAWEI Band 6 ذلك في الاعتبار ويحتوي على ميزات تتبع التي يحبها عشاق اللياقة والرياضة ويقدرونها على أساس يومي. على سبيل المثال، يأتي سوار HUAWEI Band 6 مزوداً بما يصل إلى 96 وضعاً للتمرين يتم اكتشافها وتتبعها تلقائياً للحصول على بيانات دقيقة. إضافة إلى ذلك، تحلل خوارزمية HUAWEI TruSportTM بعمق قدرات تمرين المستخدم بناءً على تقلب معدل ضربات القلب وبيانات التمرين وتوفر تقييمات مفصلة مثل مستويات تناول الأكسجين ووقت الاسترداد وتأثيرات التدريب، من أجل نهج علمي ذات كفاءة أعلى للعمل.

كل هذا والسوار مزود بمجموعة من الميزات الذكية، والتي تشمل إشعارات المكالمات والرسائل الواردة، والتحكم في تشغيل الموسيقى ومصراع التحكم عن بعد للتحكم في كاميرا الهاتف الذكي المتصل.

الحكم النهائي

مع سوار HUAWEI Band 6، تمكنت هواوي من معالجة بعض الإشكالات الرئيسية التي يواجهها مستخدمي الأسوار الذكية. هذا إضافة إلى الميزات القوية التي تجعله خياراً رائعاً لكل من المستخدمين العاديين وعشاق اللياقة البدنية. كما أنه يوفر للمستخدمين تجربة ساعة ذكية دون الحاجة إلى دفع سعر واحدة.

Continue Reading

تيكنولوجيا

ابتكار يراقب الدماغ ويرصد الإجهاد الذهني

ابتكر باحثون من جامعة تكساس وشماً إلكترونيّاً فائق الرقة يُلصق على الجبهة، قادراً على مراقبة نشاط الدماغ لاسلكيّاً

ابتكر باحثون من جامعة تكساس وشماً إلكترونيّاً فائق الرقة يُلصق على الجبهة، قادراً على مراقبة نشاط الدماغ لاسلكيّاً للكشف الفوري عن الإجهاد الذهني، في خطوة قد تُحدث تحولاً جذريّاً في تقنيات تتبع الحالة الذهنية في الوقت الحقيقي.

وهذا الجهاز المبتكر، الذي يُشبه في نحافته ورقّته «وشماً مؤقتاً»، نجح في تتبع مستويات التوتر الذهني لدى 6 مشاركين خلال اختبارات الذاكرة، وحقق دقة بلغت 89% في التنبؤ بالعبء الذهني لدى أحدهم.

ويتمثل الفارق الجوهري بين هذا الابتكار والتقنيات التقليدية في أنه لا يعتمد على أقطاب كهربائية موصولة بأسلاك أو مواد هلامية، بل يتميز بخفة وزنه ومرونته الفائقة، حتى أن المستخدمين بالكاد يشعرون بوجوده.

ويبلغ سمك الجهاز 117 ميكرومتراً فقط (أي أقل من شعرة الإنسان) فيما لا يتجاوز وزنه 4.1 غرام (دون البطارية).

ويأمل الباحثون أن يُسهم هذا الابتكار في دعم العاملين في بيئات تتطلب تركيزاً عالياً، مثل الطيارين والسائقين والجراحين، عبر مراقبة مؤشرات الإرهاق الذهني وتحذيرهم في الوقت المناسب.

أخبار ذات صلة

في اختبارات معملية، أجرى متطوعون مهمات ذاكرة وحساب أثناء ارتداء الجهاز. ميّز الجهاز بدقة بين لحظات الراحة النفسية وفترات التوتر، وحافظ على دقته حتى مع تحريك المشاركين رؤوسهم ورموشهم، ما يؤكد إمكانية استخدامه في بيئات ديناميكية وواقعية، مثل غرف العمليات أو قمرات القيادة.

لكن رغم الإمكانات الواعدة للجهاز، فإنه لا يزال يواجه بعض القيود التقنية، أبرزها أنه يعمل فقط على مناطق الجلد الخالية من الشعر، ويحتاج إلى اختبارات موسعة في بيئات واقعية قبل أن يُتاح للاستخدام على نطاق واسع.

ويرى خبراء أن هذه التقنية تمثل تقدماً كبيراً في مجال الأجهزة القابلة للارتداء لمراقبة نشاط الدماغ، مع إمكانيات مستقبلية قد تغير طريقة فهمنا للتوتر الذهني وإدارته في الحياة اليومية والمهنية على حد سواء.

Continue Reading

تيكنولوجيا

تحدّث مع الذكاء الاصطناعي بكاميرا الهاتف

أصبح الذكاء الاصطناعي جزءاً لا يتجزأ من حياتنا اليومية، وظهر بشكل واضح في الهواتف الذكية التي نستخدمها. من تحسين

أصبح الذكاء الاصطناعي جزءاً لا يتجزأ من حياتنا اليومية، وظهر بشكل واضح في الهواتف الذكية التي نستخدمها. من تحسين تجربة المستخدم إلى تقديم ميزات جديدة تساعدنا على إدارة حياتنا بشكل أفضل، كإطلاق ميزة مبتكرة باسم «Gemini Live» من شركة «غوغل» تتيح للمستخدمين التفاعل مع الذكاء الاصطناعي بشكل طبيعي عبر كاميرا الهاتف أو شاشة الجهاز. تهدف التقنية إلى تسهيل الفهم والاستجابة الفورية لما يحيط بالمستخدم من خلال تقديم إجابات ذكية تعتمد على المعالجة البصرية.

وخلال مؤتمر «Google I/O» الأخير، كشفت «غوغل» عن إضافة جديدة لتطبيق «Gemini» تمكّن المستخدم من توجيه كاميرا الهاتف نحو كائن أو موقف معين وطرح أسئلة صوتية مباشرة، ليقوم الذكاء الاصطناعي بتحليل المشهد، وتقديم ردود فورية وسياقية. الميزة متاحة مجاناً لمستخدمي «iOS وAndroid»، ومصممة لتكون سهلة الاستخدام، خاصة لفئة ذوي الإعاقات البصرية أو الكتابية.كيفية استخدام «Gemini Live»

تثبيت أو تحديث تطبيق «Gemini» إلى أحدث إصدار.

الدخول إلى التطبيق واختيار ميزة «Gemini Live» من رمز على يمين حقل الإدخال (3 خطوط عمودية ونجمة).

اختيار إما أيقونة الكاميرا لعرض المشهد أمام المستخدم، أو أيقونة مشاركة الشاشة لعرض محتويات شاشة الهاتف.

توجيه الأسئلة صوتياً حول المشهد المعروض، والحصول على ردود فورية من الذكاء الاصطناعي.

أخبار ذات صلة

تطبيقات «Gemini Live» في الحياة اليومية

الدعم الفني الفوري: التفاعل مع الأجهزة عبر الكاميرا، وطلب المساعدة دون الحاجة إلى كتيبات أو اتصال بخدمة الدعم.

تحسين التعلم: تيسير الحصول على تفسيرات فورية للصور أو الوثائق المعروضة على الشاشة، مما يدعم الطلاب.

مساعدة ذوي الاحتياجات الخاصة: تمكين الأشخاص ذوي الإعاقات البصرية أو الكتابية من التفاعل مع العالم بشكل مستقل.

تخطط «غوغل» لدمج الميزة مع تطبيقات، مثل: خرائط غوغل، وتقويم غوغل، لتسهيل:

Continue Reading

تيكنولوجيا

هل يحل الذكاء الاصطناعي بدلاً من الأطباء والمعلمين؟

توقّع الشريك المؤسس لشركة مايكروسوفت بيل غيتس، أنّ يحل الذكاء الاصطناعي مكان الأطباء والمعلمين وغيرهم من المهنيين

توقّع الشريك المؤسس لشركة مايكروسوفت بيل غيتس، أنّ يحل الذكاء الاصطناعي مكان الأطباء والمعلمين وغيرهم من المهنيين بحلول عام 2035، مشيرا إلى أن «النصائح الطبية عالية الجودة والدروس الخصوصية المتقدّمة» ستصبح مجانية ومتاحة على نطاق واسع مع تطوّر قدرات الذكاء الاصطناعي في التعامل مع المهارات البشرية المتخصّصة.

وفي سلسلة من المقابلات الإعلامية خلال مطلع عام 2025، رسم غيتس ملامح عالم يدخل ما وصفه بعصر «الذكاء المجاني»، وهو زمن تصبح فيه المعرفة والخدمات المتقدمة في متناول الجميع، وبأقل كلفة ممكنة، بفضل تقنيات الذكاء الاصطناعي.

وأكد غيتس أن المهن التي لطالما اعتُبرت في منأى عن الأتمتة -مثل الطب والتعليم- ستكون من أوائل القطاعات التي ستشهد تحولاً جذرياً، وقد تستبدل بشكل جزئي أو كامل بالذكاء الاصطناعي. وتوقع أنه خلال أقل من عقد، ستوفر هذه التقنيات «نصائح طبية عالية الجودة»، و«دروساً تعليمية متقدمة» مجاناً، مما سيجعل الخبرات التي تُعد اليوم نادرة ومكلفة، متاحة للجميع.

ويرى غيتس أن هذا التحول سيُسهم في معالجة النقص المزمن في الكوادر المؤهلة في قطاعات حيوية كالصحة والتعليم، لاسيما في بلدان مثل الهند ودول القارة الإفريقية، حيث لا يزال الحصول على الخدمات المتخصصة يشكل تحدياً رئيسياً.

لكن رؤية غيتس لا تقتصر على مهنتَي الطب والتعليم، بل تمتد لتشمل قطاعات أوسع مثل المصانع، والإنشاءات، والضيافة، بل وحتى بعض الوظائف اليدوية والعمالية، وذلك مع تطوّر تقنيات الروبوتات. ومع ازدياد قدرات أنظمة الذكاء الاصطناعي، يتوقع غيتس أن تتولى هذه الأنظمة مهام في مجالات مثل الخدمات اللوجستية، والتصنيع، والنقل، والزراعة، وهي قطاعات توفر وظائف لملايين الأشخاص حول العالم.

ولا تقتصر توقعات غيتس على الجانب التكنولوجي فقط، بل تشمل أيضاً بُعداً اجتماعياً عميقاً. فهو يرى أنّ المجتمعات ستحتاج إلى إعادة التفكير في مفهوم العمل نفسه، مع تزايد اعتماد البشر على الذكاء الاصطناعي في إنجاز المهام الروتينية والمعقّدة على حد سواء. ويتوقّع أن يُفضي هذا التحوّل إلى مستقبل يتّسم بأسابيع عمل أقصر، وتقاعد مبكر، ووقت فراغ أكبر.

بل إن غيتس ألمح إلى احتمال نشوء «عالم ما بعد العمل»، حيث لم تعد الوظائف تمثّل المحور الأساسي لتنظيم الحياة.

وقال غيتس: «الوظائف هي نتيجة لنُدرة الموارد من الصعب على الإنسان أن يُعيد برمجة عقله ليتخيّل مستقبلاً يخلو من ذلك»، في إشارة إلى الحاجة لإعادة تعريف مفاهيم المعنى والإنتاجية في عالمٍ لم تَعُد فيه الندرة تُحدّد شكل الحياة.

أخبار ذات صلة

يعترف غيتس بأنّ هذا التحوّل المرتقب يحمل في طيّاته مزيجاً من الإثارة والقلق. فمن جهة، قد يؤدّي الذكاء الاصطناعي إلى ما يُسمّيه «وفرة انكماشية»، وهي حالة تنخفض فيها أسعار السلع والخدمات نتيجة الوفرة. لكن من جهة أخرى، يُحذّر من مخاطر اضطراب الاقتصاد، وتفاقم البطالة، واتّساع فجوة عدم المساواة، في حال لم تُوزَّع مكاسب الذكاء الاصطناعي بشكل عادل. وللتعامل مع هذه التحدّيات، دعا غيتس إلى تبنّي سياسات مثل الدخل الأساسي الشامل، وتخفيض ساعات العمل، ووضع أطر جديدة لإعادة توزيع الثروة.

ورغم توقّعاته الجريئة، لا يرى غيتس أنّ الذكاء الاصطناعي سيقضي على كل الأنشطة البشرية. فهو يشير إلى أنّ الوظائف التي تتطلّب الإبداع، والذكاء العاطفي، وحلّ المشكلات المعقّدة، والروابط الإنسانية الحقيقية –مثل المعالجين النفسيين، والفنانين، ومقدّمي الرعاية– ستبقى صامدة، على الأقل في المستقبل المنظور. كما يرى أنّ مجالات مثل البرمجة، والطاقة، والبيولوجيا ستظلّ بحاجة إلى العنصر البشري، ولو أنّ الذكاء الاصطناعي سيُعيد تشكيلها أيضاً.

وحذّر غيتس من المخاطر المرافقة للتبني السريع للذكاء الاصطناعي، مثل انتشار المعلومات المضلّلة، والانحياز الخوارزمي، واحتكار النفوذ من قِبل شركات تقنية عملاقة. ولهذا، شجّع الشباب والمبتكرين على توجيه مسار تطوير الذكاء الاصطناعي نحو وجهات تتمحور حول الإنسان، مؤكّداً أهمية المصادر المفتوحة والتعاون العالمي كوسائل لنشر فوائد هذه التكنولوجيا على نطاق واسع.

رؤية بيل غيتس هي في آنٍ واحد دعوة إلى التحرّك وتحذير مبكّر. فـ«عصر الذكاء المجاني» يحمل وعوداً كبيرة بإتاحة المعرفة والخدمات للجميع، وانتشال الملايين من دوائر الندرة، وتغيير جذري في أنماط حياتنا وعملنا. ومع ذلك، فهو يفرض على المجتمعات مسؤولية إعادة النظر في مفاهيم العمل، والمعنى، والأمن الاقتصادي في عالم لم يَعُد فيه العمل البشري ضرورياً «في معظم الأمور».

وكما أقرّ غيتس بنفسه: «إنه أمر بالغ الأهمية ومخيف بعض الشيء بالنظر إلى سرعته الهائلة وغياب الحدود الواضحة».

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .