Connect with us

تيكنولوجيا

«ببجي موبايل» تتعاون مع «VOV Gaming» و«Endless Studios» لإطلاق مسابقة التصميم في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا

o من المتوقع أن تصل إيرادات قطاع الألعاب الإلكترونية إلى 1,330 مليون دولار أمريكي في السعودية عام 2023

o قطاع ألعاب

o من المتوقع أن تصل إيرادات قطاع الألعاب الإلكترونية إلى 1,330 مليون دولار أمريكي في السعودية عام 2023

o قطاع ألعاب الهواتف الذكية هو القطاع الأكبر في السعودية وبلغت قيمته في السوق 1,071,00 مليون دولار أمريكي في عام 2021

o ببجي موبايل، التي تم تطويرها بالتعاون بين LightSpeed Studios وKRAFTON, Inc ونشرتها شركة Level Infinite التابعة لشركة Tencent، هي لعبة الباتل رويال الأكثر شعبية في العالم ولعبة الهواتف الذكية الأكثر مشاهدة.

o تدير شركة Endless Studios استوديو لتطوير الألعاب الإلكترونية التي تستهدف فئة الشباب، حيث يتعاون الشباب مع نخبة من المتخصّصين في هذا المجال ومطوّري الألعاب الطموحين لابتكار ألعاب جديدة.

أطلقت ببجي موبايل (PUBG MOBILE) إحدى أشهر ألعاب الجوّال في العالم، مسابقة التصميم على مستوى جامعات المملكة العربية السعودية في الرياض، بالشراكة مع VOV Gaming، وهي شركة البنية التحتية للألعاب الإلكترونية وجزء من مجموعة Savvy Games Group، إضافةً إلى Endless Studios استوديو تطوير الألعاب الذي يستهدف فئة الشباب.

وتتوجه مسابقة ببحي موبايل للتصميم إلى طلاب الجامعات والمدارس الثانوية في مختلف أنحاء المملكة، وذلك للمشاركة في ابتكار المحتوى الفني والتصاميم الجديدة للأزياء المستخدمة في اللعبة أو مجموعة مختارة من عناصر اللعبة وتقديم أعمالهم الفنية عبر الإنترنت خلال مدّة أقصاها 12 أبريل. وستقوم لجنة تحكيم باختيار المتأهّلين للتصفيات النهائية، حيث ستنتقل المجموعة المختارة من المتسابقين إلى مرحلة نهائية من التصويت الذي يشارك فيه اللاعبون مباشرة من خلال اللعبة لاختيار العمل الفني المفضّل لديهم. وسيتم الإعلان عن الفائزين من السعودية في شهر مايو 2023.

وقد تمّ إطلاق هذه المسابقة، التي تُعدّ جزءاً من مبادرة عالمية واسعة النطاق، في المملكة في مركز الألعاب الإلكترونية The Zone لدى VOV في الرياض، حيث حضر الطلاب والمتخصّصون في قطاع الألعاب الإلكترونية ليعرفوا المزيد عن هذه المسابقة. وفي إطار دعم الجهود الرامية إلى تطوير قطاع الألعاب الإلكترونية المزدهر في المملكة وسدّ الفجوة بين شركات التعريف بقطاع الألعاب الإلكترونية ومزوّديها والطلاب، حضر هذه المناسبة خبراء من قطاع الألعاب الإلكترونية والطلاب والمعلمين في المملكة. وجمع هذا الحدث بين ببجي موبايل، إحدى أشهر الألعاب الإلكترونية في العالم، مع شغف VOV Gaming في بناء مجتمعات الألعاب، بدعم من Endless Studios الشركة التي تلتزم بتوفر التعليم بمجال الألعاب لفئة الشباب.

وعلى ضوء ذلك، عقّب نائب رئيس مجلس إدارة مجموعة سافي للألعاب الإلكترونية ورئيس الاتحاد السعودي للرياضات الإلكترونية الأمير فيصل بن بندر بن سلطان آل سعود بقوله: «نحن نسعى لتوفير الفرص والمشاركة في ترسيخ الشراكات في قطاع الألعاب الإلكترونية تمكينًا للمواهب وفتح المجال للإمكانات الهائلة في السعودية. حيث إن استقطاب الشركات العالمية إلى السعودية من خلال الاستثمارات والشراكات يسهم في توفير المهارات ونقل المعرفة وبناء القدرات في منظومة الألعاب والرياضات الإلكترونية. ومن خلال هذه الشراكة التي تسعى من خلال مخططها لتجمع بين طلاب الجامعات والمدارس السعودية وخبراء الألعاب الإلكترونية وذلك لتوفير منصة لإبراز مواهب الطلاب في المملكة بمجال تصميم الألعاب الإلكترونية، سيحظى المهتمون بصناعة الألعاب بفرصة فريدة لتحسين وصقل معرفتهم ومهاراتهم».

ومن جانبه، قال الرئيس التنفيذي لدى شركة VOV Gaming جيري جيمز: «ينمو قطاع الألعاب بسرعة كبيرة في السعودية مع وجود دافع قوي محلياً لتطوير المواهب المحلية. ويتمثل جزء من مهمتنا في VOV بتمكين اللاعبين من الجنسَين ومختلف التخصصات والقدرات من تحقيق إمكاناتهم. وسنوفر عن طريق شراكتنا مع ببجي موبايل وEndless Studios لإطلاق هذه المسابقة في السعودية، منصة للطلاب السعوديين كي يتمكنوا من التعبير عن إبداعهم وشغفهم بالألعاب الإلكترونية، إضافة إلى نشر الوعي بالإمكانات الموجودة في قطاع الألعاب الإلكترونية».

وعلّق مؤسس شركة Endless Studios مات داليو: «تم تأسيس شركة Endless لإعداد الشباب لرسم ملامح مستقبلهم عبر تصميم التقنيات التي سيستخدمونها بأنفسهم. ويجتمع الشباب في Endless من جميع أنحاء العالم ليصمموا الألعاب الإلكترونية، ويكتسبوا من خلال هذه التجربة المهارات التي تُمكّنهم من الوصول إلى مجموعة واسعة من الفرص الجديدة. ويسعدنا أن نتعاون مع ببجي موبايل وVOV Gaming في هذه المبادرة لنتواصل مع الطلاب وندعوهم للانضمام إلى مجتمعنا المتنامي من المبدعين والمصممين والمهندسين والفنانين الشباب».

وقال جون لاسي المدير الإقليمي لدى شركة Level Infinite التابعة لمجموعة تنسنت جيمز في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا: «تم إطلاق مسابقة ببجي موبايل للتصميم في مدارس وجامعات المملكة بالتعاون مع VOV Gaming وEndless Studios، وذلك لتشجيع الطلاب المهتمين بالألعاب الإلكترونية على تطوير قدراتهم التصميمية. ويسرنا أن نمنح الطلاب في المملكة فرصة عرض مواهبهم وأن نعزز الصلة بينهم وبين الشركات البارزة في القطاع».

للمزيد من المعلومات عن ببجي موبايل، تابعونا عبر فيسبوك وإنستغرام وتويتر ويوتيوب.

Continue Reading

تيكنولوجيا

تحدّث مع الذكاء الاصطناعي بكاميرا الهاتف

أصبح الذكاء الاصطناعي جزءاً لا يتجزأ من حياتنا اليومية، وظهر بشكل واضح في الهواتف الذكية التي نستخدمها. من تحسين

أصبح الذكاء الاصطناعي جزءاً لا يتجزأ من حياتنا اليومية، وظهر بشكل واضح في الهواتف الذكية التي نستخدمها. من تحسين تجربة المستخدم إلى تقديم ميزات جديدة تساعدنا على إدارة حياتنا بشكل أفضل، كإطلاق ميزة مبتكرة باسم «Gemini Live» من شركة «غوغل» تتيح للمستخدمين التفاعل مع الذكاء الاصطناعي بشكل طبيعي عبر كاميرا الهاتف أو شاشة الجهاز. تهدف التقنية إلى تسهيل الفهم والاستجابة الفورية لما يحيط بالمستخدم من خلال تقديم إجابات ذكية تعتمد على المعالجة البصرية.

وخلال مؤتمر «Google I/O» الأخير، كشفت «غوغل» عن إضافة جديدة لتطبيق «Gemini» تمكّن المستخدم من توجيه كاميرا الهاتف نحو كائن أو موقف معين وطرح أسئلة صوتية مباشرة، ليقوم الذكاء الاصطناعي بتحليل المشهد، وتقديم ردود فورية وسياقية. الميزة متاحة مجاناً لمستخدمي «iOS وAndroid»، ومصممة لتكون سهلة الاستخدام، خاصة لفئة ذوي الإعاقات البصرية أو الكتابية.كيفية استخدام «Gemini Live»

تثبيت أو تحديث تطبيق «Gemini» إلى أحدث إصدار.

الدخول إلى التطبيق واختيار ميزة «Gemini Live» من رمز على يمين حقل الإدخال (3 خطوط عمودية ونجمة).

اختيار إما أيقونة الكاميرا لعرض المشهد أمام المستخدم، أو أيقونة مشاركة الشاشة لعرض محتويات شاشة الهاتف.

توجيه الأسئلة صوتياً حول المشهد المعروض، والحصول على ردود فورية من الذكاء الاصطناعي.

أخبار ذات صلة

تطبيقات «Gemini Live» في الحياة اليومية

الدعم الفني الفوري: التفاعل مع الأجهزة عبر الكاميرا، وطلب المساعدة دون الحاجة إلى كتيبات أو اتصال بخدمة الدعم.

تحسين التعلم: تيسير الحصول على تفسيرات فورية للصور أو الوثائق المعروضة على الشاشة، مما يدعم الطلاب.

مساعدة ذوي الاحتياجات الخاصة: تمكين الأشخاص ذوي الإعاقات البصرية أو الكتابية من التفاعل مع العالم بشكل مستقل.

تخطط «غوغل» لدمج الميزة مع تطبيقات، مثل: خرائط غوغل، وتقويم غوغل، لتسهيل:

Continue Reading

تيكنولوجيا

هل يحل الذكاء الاصطناعي بدلاً من الأطباء والمعلمين؟

توقّع الشريك المؤسس لشركة مايكروسوفت بيل غيتس، أنّ يحل الذكاء الاصطناعي مكان الأطباء والمعلمين وغيرهم من المهنيين

توقّع الشريك المؤسس لشركة مايكروسوفت بيل غيتس، أنّ يحل الذكاء الاصطناعي مكان الأطباء والمعلمين وغيرهم من المهنيين بحلول عام 2035، مشيرا إلى أن «النصائح الطبية عالية الجودة والدروس الخصوصية المتقدّمة» ستصبح مجانية ومتاحة على نطاق واسع مع تطوّر قدرات الذكاء الاصطناعي في التعامل مع المهارات البشرية المتخصّصة.

وفي سلسلة من المقابلات الإعلامية خلال مطلع عام 2025، رسم غيتس ملامح عالم يدخل ما وصفه بعصر «الذكاء المجاني»، وهو زمن تصبح فيه المعرفة والخدمات المتقدمة في متناول الجميع، وبأقل كلفة ممكنة، بفضل تقنيات الذكاء الاصطناعي.

وأكد غيتس أن المهن التي لطالما اعتُبرت في منأى عن الأتمتة -مثل الطب والتعليم- ستكون من أوائل القطاعات التي ستشهد تحولاً جذرياً، وقد تستبدل بشكل جزئي أو كامل بالذكاء الاصطناعي. وتوقع أنه خلال أقل من عقد، ستوفر هذه التقنيات «نصائح طبية عالية الجودة»، و«دروساً تعليمية متقدمة» مجاناً، مما سيجعل الخبرات التي تُعد اليوم نادرة ومكلفة، متاحة للجميع.

ويرى غيتس أن هذا التحول سيُسهم في معالجة النقص المزمن في الكوادر المؤهلة في قطاعات حيوية كالصحة والتعليم، لاسيما في بلدان مثل الهند ودول القارة الإفريقية، حيث لا يزال الحصول على الخدمات المتخصصة يشكل تحدياً رئيسياً.

لكن رؤية غيتس لا تقتصر على مهنتَي الطب والتعليم، بل تمتد لتشمل قطاعات أوسع مثل المصانع، والإنشاءات، والضيافة، بل وحتى بعض الوظائف اليدوية والعمالية، وذلك مع تطوّر تقنيات الروبوتات. ومع ازدياد قدرات أنظمة الذكاء الاصطناعي، يتوقع غيتس أن تتولى هذه الأنظمة مهام في مجالات مثل الخدمات اللوجستية، والتصنيع، والنقل، والزراعة، وهي قطاعات توفر وظائف لملايين الأشخاص حول العالم.

ولا تقتصر توقعات غيتس على الجانب التكنولوجي فقط، بل تشمل أيضاً بُعداً اجتماعياً عميقاً. فهو يرى أنّ المجتمعات ستحتاج إلى إعادة التفكير في مفهوم العمل نفسه، مع تزايد اعتماد البشر على الذكاء الاصطناعي في إنجاز المهام الروتينية والمعقّدة على حد سواء. ويتوقّع أن يُفضي هذا التحوّل إلى مستقبل يتّسم بأسابيع عمل أقصر، وتقاعد مبكر، ووقت فراغ أكبر.

بل إن غيتس ألمح إلى احتمال نشوء «عالم ما بعد العمل»، حيث لم تعد الوظائف تمثّل المحور الأساسي لتنظيم الحياة.

وقال غيتس: «الوظائف هي نتيجة لنُدرة الموارد من الصعب على الإنسان أن يُعيد برمجة عقله ليتخيّل مستقبلاً يخلو من ذلك»، في إشارة إلى الحاجة لإعادة تعريف مفاهيم المعنى والإنتاجية في عالمٍ لم تَعُد فيه الندرة تُحدّد شكل الحياة.

أخبار ذات صلة

يعترف غيتس بأنّ هذا التحوّل المرتقب يحمل في طيّاته مزيجاً من الإثارة والقلق. فمن جهة، قد يؤدّي الذكاء الاصطناعي إلى ما يُسمّيه «وفرة انكماشية»، وهي حالة تنخفض فيها أسعار السلع والخدمات نتيجة الوفرة. لكن من جهة أخرى، يُحذّر من مخاطر اضطراب الاقتصاد، وتفاقم البطالة، واتّساع فجوة عدم المساواة، في حال لم تُوزَّع مكاسب الذكاء الاصطناعي بشكل عادل. وللتعامل مع هذه التحدّيات، دعا غيتس إلى تبنّي سياسات مثل الدخل الأساسي الشامل، وتخفيض ساعات العمل، ووضع أطر جديدة لإعادة توزيع الثروة.

ورغم توقّعاته الجريئة، لا يرى غيتس أنّ الذكاء الاصطناعي سيقضي على كل الأنشطة البشرية. فهو يشير إلى أنّ الوظائف التي تتطلّب الإبداع، والذكاء العاطفي، وحلّ المشكلات المعقّدة، والروابط الإنسانية الحقيقية –مثل المعالجين النفسيين، والفنانين، ومقدّمي الرعاية– ستبقى صامدة، على الأقل في المستقبل المنظور. كما يرى أنّ مجالات مثل البرمجة، والطاقة، والبيولوجيا ستظلّ بحاجة إلى العنصر البشري، ولو أنّ الذكاء الاصطناعي سيُعيد تشكيلها أيضاً.

وحذّر غيتس من المخاطر المرافقة للتبني السريع للذكاء الاصطناعي، مثل انتشار المعلومات المضلّلة، والانحياز الخوارزمي، واحتكار النفوذ من قِبل شركات تقنية عملاقة. ولهذا، شجّع الشباب والمبتكرين على توجيه مسار تطوير الذكاء الاصطناعي نحو وجهات تتمحور حول الإنسان، مؤكّداً أهمية المصادر المفتوحة والتعاون العالمي كوسائل لنشر فوائد هذه التكنولوجيا على نطاق واسع.

رؤية بيل غيتس هي في آنٍ واحد دعوة إلى التحرّك وتحذير مبكّر. فـ«عصر الذكاء المجاني» يحمل وعوداً كبيرة بإتاحة المعرفة والخدمات للجميع، وانتشال الملايين من دوائر الندرة، وتغيير جذري في أنماط حياتنا وعملنا. ومع ذلك، فهو يفرض على المجتمعات مسؤولية إعادة النظر في مفاهيم العمل، والمعنى، والأمن الاقتصادي في عالم لم يَعُد فيه العمل البشري ضرورياً «في معظم الأمور».

وكما أقرّ غيتس بنفسه: «إنه أمر بالغ الأهمية ومخيف بعض الشيء بالنظر إلى سرعته الهائلة وغياب الحدود الواضحة».

Continue Reading

تيكنولوجيا

وداعاً سكايب.. لماذا قررت مايكروسوفت إنهاء الخدمة الرائدة؟

أعلنت شركة مايكروسوفت قرارها بإيقاف خدمة «سكايب»، منصة المراسلة ومكالمات الفيديو والصوت عبر الإنترنت، بشكل نهائي

أعلنت شركة مايكروسوفت قرارها بإيقاف خدمة «سكايب»، منصة المراسلة ومكالمات الفيديو والصوت عبر الإنترنت، بشكل نهائي اعتبارًا من اليوم (الإثنين)، منهية بذلك مسيرة امتدت لأكثر من عقدين. وتأتي هذه الخطوة لتركيز الشركة على تطوير منصة مايكروسوفت «تيمز» (النسخة المجانية) بديلًا حديثًا يجمع بين الاتصالات والتعاون.

«سكايب»، الذي أُطلق عام 2003 واستحوذت عليه مايكروسوفت عام 2011 مقابل 8.5 مليار دولار، كان رائدًا في مجال الاتصالات عبر الإنترنت، إذ بلغ عدد مستخدميه ذروته عند 300 مليون مستخدم شهريًا عام 2016.

لكن بحلول 2023، انخفض العدد إلى حوالى 36 مليون مستخدم يومي، مع تراجع شعبيته أمام منافسين مثل «زوم» و«واتساب» و«تيمز»، وقد شهدت المنصة انتعاشًا طفيفًا خلال جائحة كورونا، لكنها لم تحافظ على هذا الزخم.

وأوضحت مايكروسوفت أن مستخدمي «سكايب» يمكنهم الانتقال بسهولة إلى «تيمز» المجاني باستخدام بيانات تسجيل الدخول ذاتها، إذ سيتم نقل سجل المحادثات، جهات الاتصال، والملفات تلقائيًا.

كما يتيح «تيمز» ميزات إضافية مثل إدارة التقويم، استضافة الاجتماعات، وبناء المجتمعات، مما يجعله منصة أكثر شمولية.

وخلال فترة الانتقال التي بدأت في مارس 2025، كان بإمكان المستخدمين التواصل بين سكايب وتيمز حتى إغلاق الخدمة.

وأكدت مايكروسوفت إيقاف ميزات «سكايب» المدفوعة، مثل الاتصال بالهواتف الأرضية والمحمولة عبر الشبكة الهاتفية العامة (PSTN)، اعتبارًا من 5 مايو.

أخبار ذات صلة

المستخدمون الحاليون الذين لديهم رصيد «سكايب» أو اشتراكات يمكنهم استخدامها حتى نهاية فترة التجديد القادمة، بينما يظل خيار لوحة الاتصال متاحًا عبر بوابة «سكايب» الإلكترونية و«تيمز» للمستخدمين المدفوعين.

وأشارت الشركة إلى تغير أنماط استخدام المستهلكين، مع تراجع الاعتماد على الاتصال الهاتفي التقليدي بفضل انتشار خطط البيانات المتنقلة.

وتوفر مايكروسوفت للمستخدمين الذين لا يرغبون في الانتقال إلى «تيمز»، أداة لتصدير البيانات، تشمل المحادثات، جهات الاتصال، وسجلات المكالمات، حتى يناير 2026، وبعدها سيتم حذف البيانات غير المصدرة.

وأوصت الشركة ببدائل مثل زوم، قوقل ميت، وواتساب لمن يبحثون عن منصات أخرى.

من جانبه، أكد جيف تيبر، رئيس تطبيقات ومنصات مايكروسوفت 365 التعاونية، أن إغلاق «سكايب» سيسمح بتبسيط عروض الاتصالات وتسريع الابتكار عبر «تيمز»، التي تضم الآن 320 مليون مستخدم شهريًّا، مشيرًا إلى أن الدروس المستفادة من سكايب ساهمت في تطوير «تيمز» على مدار السنوات.

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .