Connect with us

تيكنولوجيا

«العصر الرقمي» يتطلب أجهزة متصلة.. كيف تعاملت «هواوي» مع منظومتها الذكية المتكاملة ؟

أصبح المستخدمون اليوم مع انتشار تقنية إنترنت الأشياء (IoT) محاطين بالمزيد من الأجهزة المتصلة. وأثّر هذا التغير التقني

أصبح المستخدمون اليوم مع انتشار تقنية إنترنت الأشياء (IoT) محاطين بالمزيد من الأجهزة المتصلة. وأثّر هذا التغير التقني والمجتمعي على أعمال الشركات والحياة الأسرية العامة على حد سواء، وأظهرت الدراسات أن الأسر لديها ما لا يقل عن 10 أجهزة متصلة اليوم، ويمكن أن تصل إلى 50 جهازاً في المستقبل.

وتتمتع فرص الأعمال اليوم بقدرتها على الحصول على بيانات ضخمة توفر المعلومات والتجارب المختلفة للشركات مع وجود المزيد من الأجهزة الذكية لتمكين كفاءة وإنتاجية أفضل وتمهيد الطريق لنماذج أعمال جديدة.

وشهدت الأسر أيضاً تأثير هذا التغيير عبر مشاركة المزيد من البيانات من خلال الأجهزة والخدمات التي ساهمت في تعزيز الصحة الشخصية وتوفير حلول أسهل للعمل من المنزل والمزيد.

وتضع هذه المنظومة المتصلة بالكامل اللبنات الأساسية للمستقبل المتصل القادم، وقد ساهمت هواوي بشكل كبير في ذلك من خلال مفهومها الشامل 1+8+n ضمن إستراتيجيتها «Seamless AI Life» لتوفير نمط حياة سلس معزز بالذكاء الاصطناعي لتوفر المزيد من الأجهزة الذكية للمنازل والشركات.

وتشكل إستراتيجية1+8+n منظومة متكاملة للأجهزة متعددة السيناريوهات مع ثلاث طبقات (1+8+n)، حيث يرمز الرقم «1» للهاتف الذكي باعتباره مركز الاتصال، أما «8» فيرمز لفئات المنتجات الثمانية التي طورتها هواوي، ويرمز «n» لأجهزة منظومة إنترنت الأشياء IoT الوفيرة. وأخيراً، تشير علامة «+» إلى ما يربط بينها مثل تطبيقات HUAWEI Share وHUAWEI HiLink.

وتوفر هذه المنظومة المتكاملة تجربة أكثر اتصالاً للمستخدمين، ما يتيح لهم التكيف بشكل أفضل مع العصر الرقمي الحالي. وعبر اتصالهم المستمر، يغير المستخدمون الطريقة التي يتم بها إنجاز المهام اليومية وطرق التفاعل بين الأجهزة المتعددة. وبفضل منظومة هواوي الشاملة، يعد التكيف مع هذا الاتجاه أقل صعوبة ويساهم في تمكين الكفاءة والإنتاجية وسهولة الوصول، سواء كان ذلك للاستخدام الشخصي أو التجاري. وسيتمكن المستخدمون عبر الاتصال بالأجهزة والخدمات المتعددة من خلال حساب هواوي واحدا من الاتصال ومشاركة المحتوى بين الأجهزة بسلاسة وبساطة تامة، على سبيل المثال، يمكن استخدام تطبيق الموسيقى Huawei Music المتوفر في الهواتف الذكية مع سماعات HUAWEI FreeBuds Pro أو مكبرات صوت HUAWEI Sound X بنقرة واحدة بفضل خاصية OneTap، بينما يؤدي نقر الهاتف الذكي على حاسوب HUAWEI MateBook X المحمول إلى تمكين خاصية العرض على عدة شاشات لعرض شاشة الهاتف على شاشة الحاسوب المحمول وسحب وإفلات الملفات لنقل البيانات بسهولة تامة، ويمكن الوصول إلى جميع البيانات ومشاركتها بأمان عبر الأجهزة من خلال ربط حساب هواوي بتلك الأجهزة ببساطة.

ما الذي يعنيه ذلك بالنسبة للمستخدم النهائي؟

مع توفر المزيد من أجهزة هواوي التي تتصل ببعضها بسهولة تامة، ستتم مشاركة البيانات بسهولة وأمان عبر مختلف الأجهزة والخدمات، ما سيمنح المستخدم تجربة يومية أكثر كفاءة. ويلعب هذا دوراً رئيسياً في مختلف القطاعات مثل الإدارة الصحية والترفيه، وحتى العمل سواء كان ذلك في المنزل أو المكتب.

ويعد توفير تقنيات إنترنت الأشياء والأجهزة المتصلة بمثابة نقطة انطلاق لإستراتيجية تحول رقمي أوسع نطاقاً، والتي بمجرد دمجها مع التقنيات والخدمات الجديدة ستوفر تجربة متصلة لا مثيل لها. وتنمو التقنيات من حولنا باستمرار وتغير طريقة تطبيق وتنفيذ الأشياء وتُحدث ثورة في تجربة المستخدم النهائي. وتمهد هواوي الطريق لمستقبل رقمي ذكي مع مجموعة قوية من الأجهزة الذكية والخدمات السحابية من خلال منظومتها المتصلة والشاملة التي تضع الإمكانات الهائلة بين يدي المستخدم.

استمتع بخصومات تصل إلى 50%

بدأت المرحلة الثانية من احتفال هواوي للتسوق وستنتهي بحلول العاشر من فبراير من خلال تقديم عروض مميزة تلبي احتياجات الجميع. ويشمل العرض العديد من الأجهزة المتطورة من هواوي بدءًا من HUAWEI Mate40 Pro بسعر مذهل 3.599 ريالا بدلاً من 4.099 ريالا، كما يمكنك الحصول على HUAWEI P40 Pro مقابل 2.999 ريالا بدلاً من 3.829 ريالا، ويمكنك الحصول على سلسلة Nova جهاز HUAWEI Nova 7i بسعر مميز 879 ريالا بدلاً من 1.149 ريالا، كما تم تضمين جهاز HUAWEI MateBook X في العرض الترويجي بسعر 2.400 ريال بدلاً من 3.599 ريال، ويأتي إلى الأجهزة اللوحية HUAWEI MatePad pro 5G متوفر الآن مقابل 2769 ريالا بدلاً من 3.099 ريالا مع هدية قيمة تشمل M-Pen، أما بالنسبة لـ HUAWEI FreeBuds Pro فمتوفرة الآن بسعر 629 ريالا بدلاً من 669 ريالا مع حافظة، وأخيراً وليس آخراً تتوفر ساعة HUAWEI WATCH GT2 Pro بسعر ابتداءً من 999 ريالا مع هدية قيمة تشمل شاحنا لاسلكيا.

Continue Reading

تيكنولوجيا

تحدّث مع الذكاء الاصطناعي بكاميرا الهاتف

أصبح الذكاء الاصطناعي جزءاً لا يتجزأ من حياتنا اليومية، وظهر بشكل واضح في الهواتف الذكية التي نستخدمها. من تحسين

أصبح الذكاء الاصطناعي جزءاً لا يتجزأ من حياتنا اليومية، وظهر بشكل واضح في الهواتف الذكية التي نستخدمها. من تحسين تجربة المستخدم إلى تقديم ميزات جديدة تساعدنا على إدارة حياتنا بشكل أفضل، كإطلاق ميزة مبتكرة باسم «Gemini Live» من شركة «غوغل» تتيح للمستخدمين التفاعل مع الذكاء الاصطناعي بشكل طبيعي عبر كاميرا الهاتف أو شاشة الجهاز. تهدف التقنية إلى تسهيل الفهم والاستجابة الفورية لما يحيط بالمستخدم من خلال تقديم إجابات ذكية تعتمد على المعالجة البصرية.

وخلال مؤتمر «Google I/O» الأخير، كشفت «غوغل» عن إضافة جديدة لتطبيق «Gemini» تمكّن المستخدم من توجيه كاميرا الهاتف نحو كائن أو موقف معين وطرح أسئلة صوتية مباشرة، ليقوم الذكاء الاصطناعي بتحليل المشهد، وتقديم ردود فورية وسياقية. الميزة متاحة مجاناً لمستخدمي «iOS وAndroid»، ومصممة لتكون سهلة الاستخدام، خاصة لفئة ذوي الإعاقات البصرية أو الكتابية.كيفية استخدام «Gemini Live»

تثبيت أو تحديث تطبيق «Gemini» إلى أحدث إصدار.

الدخول إلى التطبيق واختيار ميزة «Gemini Live» من رمز على يمين حقل الإدخال (3 خطوط عمودية ونجمة).

اختيار إما أيقونة الكاميرا لعرض المشهد أمام المستخدم، أو أيقونة مشاركة الشاشة لعرض محتويات شاشة الهاتف.

توجيه الأسئلة صوتياً حول المشهد المعروض، والحصول على ردود فورية من الذكاء الاصطناعي.

أخبار ذات صلة

تطبيقات «Gemini Live» في الحياة اليومية

الدعم الفني الفوري: التفاعل مع الأجهزة عبر الكاميرا، وطلب المساعدة دون الحاجة إلى كتيبات أو اتصال بخدمة الدعم.

تحسين التعلم: تيسير الحصول على تفسيرات فورية للصور أو الوثائق المعروضة على الشاشة، مما يدعم الطلاب.

مساعدة ذوي الاحتياجات الخاصة: تمكين الأشخاص ذوي الإعاقات البصرية أو الكتابية من التفاعل مع العالم بشكل مستقل.

تخطط «غوغل» لدمج الميزة مع تطبيقات، مثل: خرائط غوغل، وتقويم غوغل، لتسهيل:

Continue Reading

تيكنولوجيا

هل يحل الذكاء الاصطناعي بدلاً من الأطباء والمعلمين؟

توقّع الشريك المؤسس لشركة مايكروسوفت بيل غيتس، أنّ يحل الذكاء الاصطناعي مكان الأطباء والمعلمين وغيرهم من المهنيين

توقّع الشريك المؤسس لشركة مايكروسوفت بيل غيتس، أنّ يحل الذكاء الاصطناعي مكان الأطباء والمعلمين وغيرهم من المهنيين بحلول عام 2035، مشيرا إلى أن «النصائح الطبية عالية الجودة والدروس الخصوصية المتقدّمة» ستصبح مجانية ومتاحة على نطاق واسع مع تطوّر قدرات الذكاء الاصطناعي في التعامل مع المهارات البشرية المتخصّصة.

وفي سلسلة من المقابلات الإعلامية خلال مطلع عام 2025، رسم غيتس ملامح عالم يدخل ما وصفه بعصر «الذكاء المجاني»، وهو زمن تصبح فيه المعرفة والخدمات المتقدمة في متناول الجميع، وبأقل كلفة ممكنة، بفضل تقنيات الذكاء الاصطناعي.

وأكد غيتس أن المهن التي لطالما اعتُبرت في منأى عن الأتمتة -مثل الطب والتعليم- ستكون من أوائل القطاعات التي ستشهد تحولاً جذرياً، وقد تستبدل بشكل جزئي أو كامل بالذكاء الاصطناعي. وتوقع أنه خلال أقل من عقد، ستوفر هذه التقنيات «نصائح طبية عالية الجودة»، و«دروساً تعليمية متقدمة» مجاناً، مما سيجعل الخبرات التي تُعد اليوم نادرة ومكلفة، متاحة للجميع.

ويرى غيتس أن هذا التحول سيُسهم في معالجة النقص المزمن في الكوادر المؤهلة في قطاعات حيوية كالصحة والتعليم، لاسيما في بلدان مثل الهند ودول القارة الإفريقية، حيث لا يزال الحصول على الخدمات المتخصصة يشكل تحدياً رئيسياً.

لكن رؤية غيتس لا تقتصر على مهنتَي الطب والتعليم، بل تمتد لتشمل قطاعات أوسع مثل المصانع، والإنشاءات، والضيافة، بل وحتى بعض الوظائف اليدوية والعمالية، وذلك مع تطوّر تقنيات الروبوتات. ومع ازدياد قدرات أنظمة الذكاء الاصطناعي، يتوقع غيتس أن تتولى هذه الأنظمة مهام في مجالات مثل الخدمات اللوجستية، والتصنيع، والنقل، والزراعة، وهي قطاعات توفر وظائف لملايين الأشخاص حول العالم.

ولا تقتصر توقعات غيتس على الجانب التكنولوجي فقط، بل تشمل أيضاً بُعداً اجتماعياً عميقاً. فهو يرى أنّ المجتمعات ستحتاج إلى إعادة التفكير في مفهوم العمل نفسه، مع تزايد اعتماد البشر على الذكاء الاصطناعي في إنجاز المهام الروتينية والمعقّدة على حد سواء. ويتوقّع أن يُفضي هذا التحوّل إلى مستقبل يتّسم بأسابيع عمل أقصر، وتقاعد مبكر، ووقت فراغ أكبر.

بل إن غيتس ألمح إلى احتمال نشوء «عالم ما بعد العمل»، حيث لم تعد الوظائف تمثّل المحور الأساسي لتنظيم الحياة.

وقال غيتس: «الوظائف هي نتيجة لنُدرة الموارد من الصعب على الإنسان أن يُعيد برمجة عقله ليتخيّل مستقبلاً يخلو من ذلك»، في إشارة إلى الحاجة لإعادة تعريف مفاهيم المعنى والإنتاجية في عالمٍ لم تَعُد فيه الندرة تُحدّد شكل الحياة.

أخبار ذات صلة

يعترف غيتس بأنّ هذا التحوّل المرتقب يحمل في طيّاته مزيجاً من الإثارة والقلق. فمن جهة، قد يؤدّي الذكاء الاصطناعي إلى ما يُسمّيه «وفرة انكماشية»، وهي حالة تنخفض فيها أسعار السلع والخدمات نتيجة الوفرة. لكن من جهة أخرى، يُحذّر من مخاطر اضطراب الاقتصاد، وتفاقم البطالة، واتّساع فجوة عدم المساواة، في حال لم تُوزَّع مكاسب الذكاء الاصطناعي بشكل عادل. وللتعامل مع هذه التحدّيات، دعا غيتس إلى تبنّي سياسات مثل الدخل الأساسي الشامل، وتخفيض ساعات العمل، ووضع أطر جديدة لإعادة توزيع الثروة.

ورغم توقّعاته الجريئة، لا يرى غيتس أنّ الذكاء الاصطناعي سيقضي على كل الأنشطة البشرية. فهو يشير إلى أنّ الوظائف التي تتطلّب الإبداع، والذكاء العاطفي، وحلّ المشكلات المعقّدة، والروابط الإنسانية الحقيقية –مثل المعالجين النفسيين، والفنانين، ومقدّمي الرعاية– ستبقى صامدة، على الأقل في المستقبل المنظور. كما يرى أنّ مجالات مثل البرمجة، والطاقة، والبيولوجيا ستظلّ بحاجة إلى العنصر البشري، ولو أنّ الذكاء الاصطناعي سيُعيد تشكيلها أيضاً.

وحذّر غيتس من المخاطر المرافقة للتبني السريع للذكاء الاصطناعي، مثل انتشار المعلومات المضلّلة، والانحياز الخوارزمي، واحتكار النفوذ من قِبل شركات تقنية عملاقة. ولهذا، شجّع الشباب والمبتكرين على توجيه مسار تطوير الذكاء الاصطناعي نحو وجهات تتمحور حول الإنسان، مؤكّداً أهمية المصادر المفتوحة والتعاون العالمي كوسائل لنشر فوائد هذه التكنولوجيا على نطاق واسع.

رؤية بيل غيتس هي في آنٍ واحد دعوة إلى التحرّك وتحذير مبكّر. فـ«عصر الذكاء المجاني» يحمل وعوداً كبيرة بإتاحة المعرفة والخدمات للجميع، وانتشال الملايين من دوائر الندرة، وتغيير جذري في أنماط حياتنا وعملنا. ومع ذلك، فهو يفرض على المجتمعات مسؤولية إعادة النظر في مفاهيم العمل، والمعنى، والأمن الاقتصادي في عالم لم يَعُد فيه العمل البشري ضرورياً «في معظم الأمور».

وكما أقرّ غيتس بنفسه: «إنه أمر بالغ الأهمية ومخيف بعض الشيء بالنظر إلى سرعته الهائلة وغياب الحدود الواضحة».

Continue Reading

تيكنولوجيا

وداعاً سكايب.. لماذا قررت مايكروسوفت إنهاء الخدمة الرائدة؟

أعلنت شركة مايكروسوفت قرارها بإيقاف خدمة «سكايب»، منصة المراسلة ومكالمات الفيديو والصوت عبر الإنترنت، بشكل نهائي

أعلنت شركة مايكروسوفت قرارها بإيقاف خدمة «سكايب»، منصة المراسلة ومكالمات الفيديو والصوت عبر الإنترنت، بشكل نهائي اعتبارًا من اليوم (الإثنين)، منهية بذلك مسيرة امتدت لأكثر من عقدين. وتأتي هذه الخطوة لتركيز الشركة على تطوير منصة مايكروسوفت «تيمز» (النسخة المجانية) بديلًا حديثًا يجمع بين الاتصالات والتعاون.

«سكايب»، الذي أُطلق عام 2003 واستحوذت عليه مايكروسوفت عام 2011 مقابل 8.5 مليار دولار، كان رائدًا في مجال الاتصالات عبر الإنترنت، إذ بلغ عدد مستخدميه ذروته عند 300 مليون مستخدم شهريًا عام 2016.

لكن بحلول 2023، انخفض العدد إلى حوالى 36 مليون مستخدم يومي، مع تراجع شعبيته أمام منافسين مثل «زوم» و«واتساب» و«تيمز»، وقد شهدت المنصة انتعاشًا طفيفًا خلال جائحة كورونا، لكنها لم تحافظ على هذا الزخم.

وأوضحت مايكروسوفت أن مستخدمي «سكايب» يمكنهم الانتقال بسهولة إلى «تيمز» المجاني باستخدام بيانات تسجيل الدخول ذاتها، إذ سيتم نقل سجل المحادثات، جهات الاتصال، والملفات تلقائيًا.

كما يتيح «تيمز» ميزات إضافية مثل إدارة التقويم، استضافة الاجتماعات، وبناء المجتمعات، مما يجعله منصة أكثر شمولية.

وخلال فترة الانتقال التي بدأت في مارس 2025، كان بإمكان المستخدمين التواصل بين سكايب وتيمز حتى إغلاق الخدمة.

وأكدت مايكروسوفت إيقاف ميزات «سكايب» المدفوعة، مثل الاتصال بالهواتف الأرضية والمحمولة عبر الشبكة الهاتفية العامة (PSTN)، اعتبارًا من 5 مايو.

أخبار ذات صلة

المستخدمون الحاليون الذين لديهم رصيد «سكايب» أو اشتراكات يمكنهم استخدامها حتى نهاية فترة التجديد القادمة، بينما يظل خيار لوحة الاتصال متاحًا عبر بوابة «سكايب» الإلكترونية و«تيمز» للمستخدمين المدفوعين.

وأشارت الشركة إلى تغير أنماط استخدام المستهلكين، مع تراجع الاعتماد على الاتصال الهاتفي التقليدي بفضل انتشار خطط البيانات المتنقلة.

وتوفر مايكروسوفت للمستخدمين الذين لا يرغبون في الانتقال إلى «تيمز»، أداة لتصدير البيانات، تشمل المحادثات، جهات الاتصال، وسجلات المكالمات، حتى يناير 2026، وبعدها سيتم حذف البيانات غير المصدرة.

وأوصت الشركة ببدائل مثل زوم، قوقل ميت، وواتساب لمن يبحثون عن منصات أخرى.

من جانبه، أكد جيف تيبر، رئيس تطبيقات ومنصات مايكروسوفت 365 التعاونية، أن إغلاق «سكايب» سيسمح بتبسيط عروض الاتصالات وتسريع الابتكار عبر «تيمز»، التي تضم الآن 320 مليون مستخدم شهريًّا، مشيرًا إلى أن الدروس المستفادة من سكايب ساهمت في تطوير «تيمز» على مدار السنوات.

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .