Connect with us

التكنولوجيا

احذر.. برنامج خبيث يسرق لقطات الشاشة!

يستهدف برنامج خبيث جديد للهواتف المحمولة يدعى SparkKitty المستخدمين عبر تطبيقات مزيفة، إذ يسرق الصور من الهاتف، بما

Published

on

يستهدف برنامج خبيث جديد للهواتف المحمولة يدعى SparkKitty المستخدمين عبر تطبيقات مزيفة، إذ يسرق الصور من الهاتف، بما في ذلك لقطات الشاشة التي من المحتمل أن تحتوي على عبارات استرداد محفظة العملات المشفرة أو تفاصيل حساسة أخرى. وتم اكتشاف هذا البرنامج الخبيث على منصتَي أندرويد وiOS، ويحذر الخبراء من أنه يشكل خطراً جسيماً على العدد المتزايد من الأشخاص الذين يديرون الأصول الرقمية على هواتفهم.

يُصنف SparkKitty كفايروس حصان طروادة، أي أنه يتخفى كتطبيق أصلي ولكنه ينفذ عمليات ضارة في الخلفية. وقد وجد باحثو الأمن أنه يدمج نفسه في تطبيقات مزيفة متنوعة، بما في ذلك محولات العملات المشفرة، وتطبيقات المراسلة، وإصدارات غير رسمية من تطبيق التواصل الاجتماعي «تيك توك». حتى أن بعض هذه التطبيقات كانت مدرجة في متاجر التطبيقات الرسمية قبل حذفها.

ويُشبه SparkKitty برنامجاً خبيثاً سابقاً يُعرف باسم SparkCat استهدف أنظمة macOS وويندوز قبل بضع سنوات. وقد وجد باحثون تداخلات ملحوظة بين البرنامجين الخبيثين، ما يشير إلى تحول في أساليب المهاجمين، إذ يستهدفون الآن الهواتف الذكية مع اعتماد المستخدمين المتزايد عليها لتخزين وإدارة المعلومات المالية.

بمجرد أن يثبت المستخدم تطبيقاً مزيفاً مدمجاً فيه SparkKitty، يطلب التطبيق الوصول إلى معرض الصور على الهاتف. وعلى نظام أندرويد، يمسح البرنامج جميع الصور باستخدام أدوات مدمجة لاكتشاف النصوص في لقطات الشاشة، خاصة تلك التي تعرض عبارات استرداد المحفظة أو رموز الاستجابة السريعة.

أما على أجهزة آيفون، فيستخدم البرنامج الخبيث مكتبات ترميز شائعة لتجاوز قيود النظام والوصول إلى الصور المخزنة ومعلومات الجهاز. لكن الغرض الرئيس من SparkKitty هو السيطرة على محافظ العملات المشفرة للمستخدمين.

بينما يخزن العديد من الأشخاص عبارات محافظهم الأولية كلقطات شاشة للراحة، غير مدركين أن هذه الصور غير المحمية يمكن الوصول إليها بسهولة بواسطة البرامج الضارة. وبمجرد سرقة هذه الصور، يمكن للمهاجمين استخدام المعلومات لاستعادة المحافظ وتحويل الأموال دون علم المستخدم.

للحماية من SparkKitty والتهديدات المماثلة، يُنصح المستخدمون بعدم تخزين المعلومات الحساسة، مثل تفاصيل حساباتهم المصرفية وكلمات المرور ومعلومات الاسترداد، على شكل لقطات شاشة. بدلاً من ذلك، يوصي خبراء الأمن بكتابتها وتخزينها بشكل آمن دون اتصال بالإنترنت. كذلك، ينبغي عدم منح التطبيقات حق الوصول إلى الصور إلا عند الضرورة القصوى، كما يجب على المستخدمين مراجعة أذونات تطبيقاتهم بانتظام، وإزالة التطبيقات المريبة، حتى تلك التي تم تنزيلها من متجر التطبيقات الرسمي لهاتفك. ومن المهم أيضاً تحديث الأجهزة باستمرار بأحدث تصحيحات الأمان.

أخبار ذات صلة

انطلقت شبكة أخبار السعودية أولًا من منصة تويتر عبر الحساب الرسمي @SaudiNews50، وسرعان ما أصبحت واحدة من أبرز المصادر الإخبارية المستقلة في المملكة، بفضل تغطيتها السريعة والموثوقة لأهم الأحداث المحلية والعالمية. ونتيجة للثقة المتزايدة من المتابعين، توسعت الشبكة بإطلاق موقعها الإلكتروني ليكون منصة إخبارية شاملة، تقدم محتوى متجدد في مجالات السياسة، والاقتصاد، والصحة، والتعليم، والفعاليات الوطنية، بأسلوب احترافي يواكب تطلعات الجمهور. تسعى الشبكة إلى تعزيز الوعي المجتمعي وتقديم المعلومة الدقيقة في وقتها، من خلال تغطيات ميدانية وتحليلات معمقة وفريق تحرير متخصص، ما يجعلها وجهة موثوقة لكل من يبحث عن الخبر السعودي أولاً بأول.

Continue Reading

التكنولوجيا

واتساب يتيح استخدام يوزر نيم بدلاً من الرقم لأول مرة

واتساب يختبر ميزة اسم المستخدم لتعزيز الخصوصية، مما يتيح للمستخدمين التواصل دون مشاركة رقم الهاتف. تعرف على تفاصيل هذه الخطوة الجريئة!

Published

on

واتساب يتيح استخدام يوزر نيم بدلاً من الرقم لأول مرة

واتساب يختبر ميزة جديدة لتعزيز الخصوصية

في خطوة جريئة، بدأ تطبيق واتساب في اختبار ميزة جديدة تسمح للمستخدمين بإنشاء اسم مستخدم فريد (Username) يمكنهم من التواصل دون الحاجة إلى مشاركة رقم الهاتف. هذه الميزة تعيد تعريف مفهوم الخصوصية داخل التطبيق الذي يستخدمه أكثر من ملياري شخص حول العالم.

كيف تعمل الميزة الجديدة؟

الميزة الجديدة ظهرت في الإصدارات التجريبية للتطبيق على أجهزة Android وiOS. الآن، يمكن لبعض المستخدمين إنشاء معرّف خاص بهم بدلاً من استخدام الرقم الشخصي. هذا المعرف يُستخدم في الدردشة أو البحث عن الحسابات داخل واتساب دون كشف الرقم الشخصي.

منصة WABetaInfo، المتخصصة في تتبع تحديثات واتساب، أوضحت أن الشركة تختبر حالياً آلية للتحقق من توافر الأسماء ومنع تكرارها. الهدف هو إطلاق الميزة تدريجياً خلال الأسابيع القادمة.

تعزيز الخصوصية وتقليل الاعتماد على الأرقام الشخصية

تأتي هذه الخطوة ضمن جهود شركة ميتا، المالكة لتطبيق واتساب، لتعزيز الخصوصية وتخفيف الاعتماد على الأرقام الشخصية كهوية أساسية للمستخدمين. وفقاً لتقارير تقنية عالمية مثل Interesting Engineering وEuro Weekly News، فإن واتساب يخطط لتوفير خيارٍ يتيح للمستخدمين مشاركة الاسم فقط عند بدء المحادثة أو الانضمام إلى المجموعات، مع إمكانية إخفاء الرقم تماماً عن جهات الاتصال غير المعروفة.

فوائد الميزة الجديدة للمستخدمين

الهدف الرئيسي من هذه الميزة هو حماية المستخدمين من الرسائل العشوائية وتسهيل التفاعل بين الأفراد والجهات التجارية دون المساس بالخصوصية. رغم أن التسجيل في واتساب ما زال يتطلب رقم هاتف للتفعيل، إلا أن المرحلة القادمة قد تشهد تحولاً تدريجياً نحو هوية رقمية أكثر أماناً.

مثال عملي:

تخيل أنك تريد التواصل مع متجر إلكتروني لشراء منتج معين. باستخدام الاسم الفريد بدلاً من رقم الهاتف، يمكنك بدء المحادثة بسهولة ودون القلق بشأن مشاركة معلوماتك الشخصية الحساسة مثل رقم الهاتف.

تأثير التقنية على الحياة اليومية والمستقبل

التأثير اليومي:

هذه الميزة ستساعد الناس على الحفاظ على خصوصيتهم بشكل أفضل عند استخدام واتساب للتواصل مع أشخاص جدد أو جهات تجارية. لن يكون هناك حاجة للقلق بشأن تلقي مكالمات غير مرغوب فيها أو رسائل عشوائية بعد الآن.

التأثير المستقبلي:

إذا نجحت هذه التجربة وتم تعميمها، فقد نشهد تحولاً كبيراً في كيفية تعريف هوياتنا الرقمية عبر الإنترنت. سيكون لدينا المزيد من التحكم في المعلومات التي نشاركها ومع من نشاركها.

الخلاصة:

This new feature from WhatsApp represents a significant step forward in digital privacy, offering users more control over their personal information and how they interact with others online.

Continue Reading

التكنولوجيا

EXEED تكشف عن طرازات MX وE01 وE02 في قمة المستخدمين العالمية

EXEED تكشف عن طرازات MX وE01 وE02 في قمة المستخدمين العالمية، لتقدم تجربة قيادة فاخرة ومبتكرة لعشاق السيارات الفاخرة والتكنولوجيا المتقدمة.

Published

on

EXEED تكشف عن طرازات MX وE01 وE02 في قمة المستخدمين العالمية

إطلاق ثلاثة طرازات جديدة من سيارات EXEED

تستعد شركة EXEED، المعروفة بتقديم سيارات فاخرة تعمل بالطاقة الجديدة، لإبهار الجمهور في قمة المستخدمين العالمية التي ستُعقد من 16 إلى 21 أكتوبر. ستكشف الشركة عن ثلاثة طرازات جديدة كليًا: MX، E01، وE02. هذه الطرازات تمثل أحدث ما توصلت إليه الشركة في عالم السيارات الفاخرة والتكنولوجيا المتقدمة.

تجربة قيادة مميزة

سيتمكن الزوار من استكشاف أداء سيارات EXEED وجودتها العالية من خلال تجارب القيادة على حلبة السباق ورحلات المصنع الذكية. هذه التجارب تتيح للمستخدمين فرصة فريدة للتعرف على كيفية عمل التكنولوجيا الحديثة في السيارات وكيف يمكنها تحسين تجربة القيادة اليومية.

إنجازات جديدة في تكنولوجيا الطاقة

ستعرض EXEED أيضًا لغتها التصميمية الجديدة وتقنية Texxeract NEV، مما يعكس التقدم الذي أحرزته الشركة في مجال تقنيات الطاقة الجديدة. هذه التقنيات ليست مجرد تحسينات جمالية أو تقنية؛ بل هي خطوات نحو مستقبل أكثر استدامة وكفاءة في استخدام الطاقة.

طراز MX: تصميم وأداء متفوقان

يأتي طراز MX بتصميم جديد كليًا ومحرك قوي بقوة 2.0T مع ناقل حركة أوتوماتيكي بـ8 سرعات. هذا المزيج يضمن أداءً سلسًا وقويًا يناسب التنقل اليومي والسفر لمسافات طويلة. كما أن السيارة مزودة بـ23 نظامًا متقدمًا لمساعدة السائق، مما يعزز السلامة ويقلل من إجهاد السائق أثناء القيادة.

E01: سيارة سيدان رائدة

أما طراز E01 فهو سيارة سيدان طويلة المدى تتميز بتصميم داخلي واسع ومريح، مع حلول تخزين متعددة تلبي احتياجات المستخدمين اليومية والرحلات الطويلة. بفضل نظام التعليق المتطور الذي يتضمن صمامات CDC تكيفية، تقدم E01 تجربة قيادة سلسة وتحكمًا ممتازًا.

التأثير على حياة الناس والمجتمع

هذه الطرازات الجديدة لا تعني فقط تحسين تجربة القيادة الفردية؛ بل تشير أيضًا إلى تحول كبير نحو استخدام تقنيات أكثر استدامة وصديقة للبيئة. مع زيادة الاهتمام العالمي بالحد من انبعاثات الكربون والحفاظ على البيئة، تأتي سيارات مثل تلك التي تقدمها EXEED لتكون جزءًا من الحلول المستقبلية.

على سبيل المثال، يمكن أن تساعد تقنيات مساعدة السائق المتقدمة في تقليل الحوادث المرورية وتحسين سلامة الطرق للجميع. كما أن الاعتماد على الطاقة الكهربائية يقلل من الاعتماد على الوقود الأحفوري ويخفض الانبعاثات الضارة بالبيئة.

الخلاصة

من خلال تقديم هذه الطرازات الثلاثة الجديدة والتقنيات المصاحبة لها، تؤكد EXEED التزامها بتقديم حلول مبتكرة وفاخرة تلبي احتياجات المستهلكين وتساهم في بناء مستقبل أكثر استدامة وراحة للجميع.

Continue Reading

التكنولوجيا

“منصات البث تتبنى الإعلانات الذكية في العصر الرقمي”

منصات البث تتبنى الإعلانات الذكية والتفاعلية لمنافسة عمالقة التكنولوجيا، اكتشف كيف ستغير هذه الخطوة تجربة المشاهدة الرقمية.

Published

on

"منصات البث تتبنى الإعلانات الذكية في العصر الرقمي"

الإعلانات التفاعلية في منصات البث التلفزيوني

إذا كنت من مستخدمي منصات البث التلفزيوني مثل نتفليكس وديزني بلس، فقد تلاحظ ظهور إعلانات جديدة أثناء المشاهدة. هذه الإعلانات ستكون مشابهة لتلك التي تراها على إنستغرام وتيك توك وفيسبوك، حيث ستكون ديناميكية وتفاعلية. الهدف هو جعل الإعلانات أكثر جاذبية للمشاهدين واستهدافهم بشكل دقيق.

تحالف لمنافسة عمالقة التكنولوجيا

تعمل شركات التلفزيون الكبرى معاً لإنشاء منصات إعلانية تعتمد على الذكاء الاصطناعي. الهدف من هذا التحالف هو جذب الشركات الصغيرة والمتوسطة التي عادةً ما تروج لمنتجاتها عبر وسائل التواصل الاجتماعي. بهذه الطريقة، يمكن لهذه الشركات منافسة عمالقة التكنولوجيا مثل Meta وGoogle وAmazon في سوق الإعلانات.

خفض التكاليف وزيادة الفعالية

التلفزيون المتصل بالإنترنت يتيح للمعلنين استهداف جمهور محدد بدقة عالية. على سبيل المثال، يمكن توجيه إعلان لمتجر رياضي فقط للأشخاص الذين يهتمون بالرياضة. هذا يجعل الحملات الإعلانية أكثر فعالية وأقل تكلفة مقارنة بالإعلانات التقليدية التي تستهدف الجميع دون تمييز.

الذكاء الاصطناعي يدعم الإعلان

شركات مثل Comcast وروكو وChannel 4 البريطانية تستخدم أدوات ذكاء اصطناعي لتسهيل إنتاج الإعلانات. هذه الأدوات تمكن من تحويل محتوى TikTok وفيديوهات وسائل التواصل إلى إعلانات تلفزيونية بسهولة، مما يخفض تكلفة الإنتاج بنسبة تصل إلى 90. هذا يعني أن الشركات يمكنها الآن إنتاج إعلانات بجودة عالية بتكلفة أقل بكثير.

انتعاشة سوق الإعلانات التلفزيونية

تشير التقارير إلى أن الإنفاق على الإعلانات التلفزيونية التقليدية في الولايات المتحدة سينخفض بنسبة 15.5 هذا العام. في المقابل، سينمو الإنفاق على إعلانات التلفزيون المتصل بالإنترنت بنسبة 13.2. ومن المتوقع أن يتجاوز الإنفاق على التلفزيون المتصل نظيره التقليدي بحلول عام 2028.

فرص للشركات الصغيرة والمتوسطة

يرى الخبراء أن التلفزيون المتصل بالإنترنت سيصبح منصة جذابة للشركات الصغيرة والمتوسطة. هذه الشركات ستتمكن من توجيه حملاتها الإعلانية بدقة أكبر وبميزانية محدودة، مما يخلق سوقاً إعلانياً أكثر تنوعاً ويعيد توزيع القوة بين شركات الإعلام وعملاقة التكنولوجيا.

في النهاية, هذه التطورات تعني أن المشاهدين سيحظون بتجربة مشاهدة مخصصة وممتعة أكثر، بينما تحصل الشركات على فرص أكبر للوصول إلى جمهورها المستهدف بفعالية وكفاءة أعلى.

Continue Reading

Trending