Connect with us

تيكنولوجيا

أهم الأسباب التي تجعل سماعات HUAWEI FreeBuds 4 الأفضل بين السماعات المفتوحة مع ميزة إلغاء الضوضاء النشط

باللحظة التي يقرر بها أحدهم أن يشتري سماعات أذن لاسلكية معينة، فإنّه يحتاج بالدرجة الرئيسية إلى التعرّف على معظم

باللحظة التي يقرر بها أحدهم أن يشتري سماعات أذن لاسلكية معينة، فإنّه يحتاج بالدرجة الرئيسية إلى التعرّف على معظم السماعات الموجودة في السوق، وعقد المقارنة بين المتنافسين، وهنا تكمن أهمية السمّاعة الأحدث من هواوي وهي HUAWEI FreeBuds 4 التي توفر صوتاً بجودة الأستوديو، بالإضافة إلى خاصية إلغاء الضجيج النشطة مع تصميم بهيكل مفتوح Open-Fit، والراحة غير المسبوقة حيث إن وزن السماعة الواحدة خفيف بخفة الريشة.

وتعمل هذه السماعات مع منتجات هواوي وأيضاً الأجهزة التي تعمل بنظاميّ Android وiOS. وسيتمكن المستخدمون من خلال تطبيق HUAWEI AI Life من ضبط الإعدادات أو اكتشاف اللحظة التي يتم ارتداء السماعات فيها والتحكم السريع واستعلام الحالة والتحكم بخاصية إلغاء الضجيج وإدارة الجهاز.

صوت بجودة الأستوديو:

ربما تكون جودة الصوت هي العامل الأكثر أهمية بالنسبة لمعظم المستهلكين عند اختيار سماعات الأذن. تم تجهيز سماعات HUAWEI FreeBuds 4 بمحرك ديناميكي بقياس 14.3 ملم، مما ينتج عنه أصوات جهير أضخم وأكثر تميزاً. فيما يتعلق بأداء الجهير، تعتمد سماعات HUAWEI FreeBuds 4 محرك تحسين الجهير الذي تم تطويره حديثاً وأنبوبا ولوحة رئيسية للجهير لتشكيل تجويف صوتي مغلق ومستقل. وباستخدام تطبيق HUAWEI AI Life، يمكن للمستخدمين تسجيل الصوت المحيط بسهولة بالإضافة إلى وضع الصوت لتحسين انتقاء الصوت وتقليل الضوضاء المحيطة.

إلغاء الضوضاء النشط مع تصميم بهيكل مفتوح:

إلى جانب المحرك الديناميكي، تلعب تقنية إلغاء الضوضاء النشط أيضاً دوراً مهماً. تستخدم سماعات الأذن منصة محاكاة مريحة لتقييم مستوى الراحة في سماعات الأذن. وتم تحسين الانحناء والحجم في سماعات HUAWEI FreeBuds 4 وصقلها على مستوى مصغر بما يناسب الأذنين بشكل أفضل ويوفر راحة أعلى وإلغاء الضوضاء بفضل الإغلاق المحكم. كما أن السماعات تعتمد تقنية إزالة الضوضاء الهجينة بميكروفون مزدوج مما يساعد على تحسين إلغاء الضوضاء. ويمكن أن تساعد هذه الميكروفونات في التقاط الضوضاء المحيطة بدقة كما تتميز أيضاً بهيكلها الداخلي الجديد القادر على تجنب تداخل ضوضاء الرياح بالإضافة إلى تحسين حساسية التقاط الصوت للميكروفون الداخلي.

ولتعزيز إلغاء الضوضاء بشكل فعال في سيناريوهات ارتداء مختلفة، تعد سماعات HUAWEI FreeBuds 4 أول سماعات أذن مفتوحة في الصناعة تستخدم تقنية Adaptive Ear Matching (AEM) لإلغاء الضوضاء، فعند تشغيل إلغاء الضوضاء، تكتشف سماعات الأذن تلقائياً شكل أذن المستخدمين وتحدد الإعداد الأمثل لإلغاء الضوضاء لكل مستخدم، مما ينتج عنه تجربة أكثر راحة. ويمكن لسماعات HUAWEI FreeBuds 4 تحقيق ما يصل إلى 25 ديسيبل وهو أحد أعمق مدى في سماعات الأذن اللاسلكية المفتوحة بتقنية إلغاء الضوضاءالنشط. (ANC TWS)

راحة بخفة الهواء:

الارتداء المريح هو سر ضمان تجربة مستخدم مثالية. تم تجديد سماعات HUAWEI FreeBuds 4 مع 14 إضافة جديدة قلّصت حجم هيكلها. كما أضافت هواوي ثلاثة تحسينات على الانحناء العام لملاءمة الأذن بشكل أفضل. لا تتيح سلسلة التحسينات هذه تجربة ارتداء أكثر متعة لفترات طويلة فحسب، ولكنها أيضاً تعزز أداء تقنية إلغاء الضوضاء النشط ANC في السماعات.

تفاعلات جديدة كلياً:

بفضل منظومة الأجهزة متعددة السيناريوهات والخبرات المتراكمة في مجال الاتصال اللاسلكي لدى هواوي، توفر سماعات HUAWEI FreeBuds 4 ميزات اتصال متنوعة.

اتصال الجهاز المزدوج:

تدعم سماعات HUAWEI FreeBuds 4 اتصال الجهاز المزدوج مع أنواع مختلفة من الأجهزة مثل الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية وأجهزة الحاسوب المحمول والساعات الذكية وأجهزة التلفزيون الذكية ضمن منظومة أجهزة هواوي متعددة السيناريوهات. كما أنها تدعم اتصال الجهاز المزدوج مع الأجهزة الذكية التي تعمل على أنظمة تشغيل مختلفة مثل Android وiOS وWindows مما يحقق اتصالاً متزامناً مع الأجهزة الذكية عبر أنظمة التشغيل والعلامات التجارية المختلفة.

عناصر تحكم ذكية ومخصصة:

تقدم سماعات HUAWEI FreeBuds 4 تجربة تفاعلية ذكية. يمكنك بسهولة تفعيل وضع إلغاء الضوضاء النشط وضبط مستوى الصوت والرد على المكالمات والضغط على تشغيل الموسيقى وتبديل الأغاني مباشرة من السماعات، مع أدوات تحكم بسيطة مثل التمرير/ النقر المزدوج/ الضغط لفترة طويلة.

بعد استعراض هذه الميزات، من المنصف أن نقول إن سماعات HUAWEI FreeBuds 4 تستحق أن يطلق عليها لقب أفضل سماعة أذن مفتوحة بجودة صوت رائعة واتصال مستقر وتصميم كلاسيكي وعصري متميز.

ستتوفر سماعات HUAWEI FreeBuds 4 للطلب المسبق اعتباراً من يوم 3 أغسطس إلى يوم 9 أغسطس عبر متجر HUAWEI الإلكتروني، والعديد من المتاجر المعتمدة في المملكة العربية السعودية بسعر 629 ريالا مع هدية قيمة مكونة تصل قيمتها إلى 327 ريالا عبارة عن مكبر صوت بلوتوث + مصباح طاولة شحن لاسلكي + حزمة، اشتراك Huawei Music لمدة 3 أشهر حافظة غطاء سيليكون.

Continue Reading

تيكنولوجيا

تحدّث مع الذكاء الاصطناعي بكاميرا الهاتف

أصبح الذكاء الاصطناعي جزءاً لا يتجزأ من حياتنا اليومية، وظهر بشكل واضح في الهواتف الذكية التي نستخدمها. من تحسين

أصبح الذكاء الاصطناعي جزءاً لا يتجزأ من حياتنا اليومية، وظهر بشكل واضح في الهواتف الذكية التي نستخدمها. من تحسين تجربة المستخدم إلى تقديم ميزات جديدة تساعدنا على إدارة حياتنا بشكل أفضل، كإطلاق ميزة مبتكرة باسم «Gemini Live» من شركة «غوغل» تتيح للمستخدمين التفاعل مع الذكاء الاصطناعي بشكل طبيعي عبر كاميرا الهاتف أو شاشة الجهاز. تهدف التقنية إلى تسهيل الفهم والاستجابة الفورية لما يحيط بالمستخدم من خلال تقديم إجابات ذكية تعتمد على المعالجة البصرية.

وخلال مؤتمر «Google I/O» الأخير، كشفت «غوغل» عن إضافة جديدة لتطبيق «Gemini» تمكّن المستخدم من توجيه كاميرا الهاتف نحو كائن أو موقف معين وطرح أسئلة صوتية مباشرة، ليقوم الذكاء الاصطناعي بتحليل المشهد، وتقديم ردود فورية وسياقية. الميزة متاحة مجاناً لمستخدمي «iOS وAndroid»، ومصممة لتكون سهلة الاستخدام، خاصة لفئة ذوي الإعاقات البصرية أو الكتابية.كيفية استخدام «Gemini Live»

تثبيت أو تحديث تطبيق «Gemini» إلى أحدث إصدار.

الدخول إلى التطبيق واختيار ميزة «Gemini Live» من رمز على يمين حقل الإدخال (3 خطوط عمودية ونجمة).

اختيار إما أيقونة الكاميرا لعرض المشهد أمام المستخدم، أو أيقونة مشاركة الشاشة لعرض محتويات شاشة الهاتف.

توجيه الأسئلة صوتياً حول المشهد المعروض، والحصول على ردود فورية من الذكاء الاصطناعي.

أخبار ذات صلة

تطبيقات «Gemini Live» في الحياة اليومية

الدعم الفني الفوري: التفاعل مع الأجهزة عبر الكاميرا، وطلب المساعدة دون الحاجة إلى كتيبات أو اتصال بخدمة الدعم.

تحسين التعلم: تيسير الحصول على تفسيرات فورية للصور أو الوثائق المعروضة على الشاشة، مما يدعم الطلاب.

مساعدة ذوي الاحتياجات الخاصة: تمكين الأشخاص ذوي الإعاقات البصرية أو الكتابية من التفاعل مع العالم بشكل مستقل.

تخطط «غوغل» لدمج الميزة مع تطبيقات، مثل: خرائط غوغل، وتقويم غوغل، لتسهيل:

Continue Reading

تيكنولوجيا

هل يحل الذكاء الاصطناعي بدلاً من الأطباء والمعلمين؟

توقّع الشريك المؤسس لشركة مايكروسوفت بيل غيتس، أنّ يحل الذكاء الاصطناعي مكان الأطباء والمعلمين وغيرهم من المهنيين

توقّع الشريك المؤسس لشركة مايكروسوفت بيل غيتس، أنّ يحل الذكاء الاصطناعي مكان الأطباء والمعلمين وغيرهم من المهنيين بحلول عام 2035، مشيرا إلى أن «النصائح الطبية عالية الجودة والدروس الخصوصية المتقدّمة» ستصبح مجانية ومتاحة على نطاق واسع مع تطوّر قدرات الذكاء الاصطناعي في التعامل مع المهارات البشرية المتخصّصة.

وفي سلسلة من المقابلات الإعلامية خلال مطلع عام 2025، رسم غيتس ملامح عالم يدخل ما وصفه بعصر «الذكاء المجاني»، وهو زمن تصبح فيه المعرفة والخدمات المتقدمة في متناول الجميع، وبأقل كلفة ممكنة، بفضل تقنيات الذكاء الاصطناعي.

وأكد غيتس أن المهن التي لطالما اعتُبرت في منأى عن الأتمتة -مثل الطب والتعليم- ستكون من أوائل القطاعات التي ستشهد تحولاً جذرياً، وقد تستبدل بشكل جزئي أو كامل بالذكاء الاصطناعي. وتوقع أنه خلال أقل من عقد، ستوفر هذه التقنيات «نصائح طبية عالية الجودة»، و«دروساً تعليمية متقدمة» مجاناً، مما سيجعل الخبرات التي تُعد اليوم نادرة ومكلفة، متاحة للجميع.

ويرى غيتس أن هذا التحول سيُسهم في معالجة النقص المزمن في الكوادر المؤهلة في قطاعات حيوية كالصحة والتعليم، لاسيما في بلدان مثل الهند ودول القارة الإفريقية، حيث لا يزال الحصول على الخدمات المتخصصة يشكل تحدياً رئيسياً.

لكن رؤية غيتس لا تقتصر على مهنتَي الطب والتعليم، بل تمتد لتشمل قطاعات أوسع مثل المصانع، والإنشاءات، والضيافة، بل وحتى بعض الوظائف اليدوية والعمالية، وذلك مع تطوّر تقنيات الروبوتات. ومع ازدياد قدرات أنظمة الذكاء الاصطناعي، يتوقع غيتس أن تتولى هذه الأنظمة مهام في مجالات مثل الخدمات اللوجستية، والتصنيع، والنقل، والزراعة، وهي قطاعات توفر وظائف لملايين الأشخاص حول العالم.

ولا تقتصر توقعات غيتس على الجانب التكنولوجي فقط، بل تشمل أيضاً بُعداً اجتماعياً عميقاً. فهو يرى أنّ المجتمعات ستحتاج إلى إعادة التفكير في مفهوم العمل نفسه، مع تزايد اعتماد البشر على الذكاء الاصطناعي في إنجاز المهام الروتينية والمعقّدة على حد سواء. ويتوقّع أن يُفضي هذا التحوّل إلى مستقبل يتّسم بأسابيع عمل أقصر، وتقاعد مبكر، ووقت فراغ أكبر.

بل إن غيتس ألمح إلى احتمال نشوء «عالم ما بعد العمل»، حيث لم تعد الوظائف تمثّل المحور الأساسي لتنظيم الحياة.

وقال غيتس: «الوظائف هي نتيجة لنُدرة الموارد من الصعب على الإنسان أن يُعيد برمجة عقله ليتخيّل مستقبلاً يخلو من ذلك»، في إشارة إلى الحاجة لإعادة تعريف مفاهيم المعنى والإنتاجية في عالمٍ لم تَعُد فيه الندرة تُحدّد شكل الحياة.

أخبار ذات صلة

يعترف غيتس بأنّ هذا التحوّل المرتقب يحمل في طيّاته مزيجاً من الإثارة والقلق. فمن جهة، قد يؤدّي الذكاء الاصطناعي إلى ما يُسمّيه «وفرة انكماشية»، وهي حالة تنخفض فيها أسعار السلع والخدمات نتيجة الوفرة. لكن من جهة أخرى، يُحذّر من مخاطر اضطراب الاقتصاد، وتفاقم البطالة، واتّساع فجوة عدم المساواة، في حال لم تُوزَّع مكاسب الذكاء الاصطناعي بشكل عادل. وللتعامل مع هذه التحدّيات، دعا غيتس إلى تبنّي سياسات مثل الدخل الأساسي الشامل، وتخفيض ساعات العمل، ووضع أطر جديدة لإعادة توزيع الثروة.

ورغم توقّعاته الجريئة، لا يرى غيتس أنّ الذكاء الاصطناعي سيقضي على كل الأنشطة البشرية. فهو يشير إلى أنّ الوظائف التي تتطلّب الإبداع، والذكاء العاطفي، وحلّ المشكلات المعقّدة، والروابط الإنسانية الحقيقية –مثل المعالجين النفسيين، والفنانين، ومقدّمي الرعاية– ستبقى صامدة، على الأقل في المستقبل المنظور. كما يرى أنّ مجالات مثل البرمجة، والطاقة، والبيولوجيا ستظلّ بحاجة إلى العنصر البشري، ولو أنّ الذكاء الاصطناعي سيُعيد تشكيلها أيضاً.

وحذّر غيتس من المخاطر المرافقة للتبني السريع للذكاء الاصطناعي، مثل انتشار المعلومات المضلّلة، والانحياز الخوارزمي، واحتكار النفوذ من قِبل شركات تقنية عملاقة. ولهذا، شجّع الشباب والمبتكرين على توجيه مسار تطوير الذكاء الاصطناعي نحو وجهات تتمحور حول الإنسان، مؤكّداً أهمية المصادر المفتوحة والتعاون العالمي كوسائل لنشر فوائد هذه التكنولوجيا على نطاق واسع.

رؤية بيل غيتس هي في آنٍ واحد دعوة إلى التحرّك وتحذير مبكّر. فـ«عصر الذكاء المجاني» يحمل وعوداً كبيرة بإتاحة المعرفة والخدمات للجميع، وانتشال الملايين من دوائر الندرة، وتغيير جذري في أنماط حياتنا وعملنا. ومع ذلك، فهو يفرض على المجتمعات مسؤولية إعادة النظر في مفاهيم العمل، والمعنى، والأمن الاقتصادي في عالم لم يَعُد فيه العمل البشري ضرورياً «في معظم الأمور».

وكما أقرّ غيتس بنفسه: «إنه أمر بالغ الأهمية ومخيف بعض الشيء بالنظر إلى سرعته الهائلة وغياب الحدود الواضحة».

Continue Reading

تيكنولوجيا

وداعاً سكايب.. لماذا قررت مايكروسوفت إنهاء الخدمة الرائدة؟

أعلنت شركة مايكروسوفت قرارها بإيقاف خدمة «سكايب»، منصة المراسلة ومكالمات الفيديو والصوت عبر الإنترنت، بشكل نهائي

أعلنت شركة مايكروسوفت قرارها بإيقاف خدمة «سكايب»، منصة المراسلة ومكالمات الفيديو والصوت عبر الإنترنت، بشكل نهائي اعتبارًا من اليوم (الإثنين)، منهية بذلك مسيرة امتدت لأكثر من عقدين. وتأتي هذه الخطوة لتركيز الشركة على تطوير منصة مايكروسوفت «تيمز» (النسخة المجانية) بديلًا حديثًا يجمع بين الاتصالات والتعاون.

«سكايب»، الذي أُطلق عام 2003 واستحوذت عليه مايكروسوفت عام 2011 مقابل 8.5 مليار دولار، كان رائدًا في مجال الاتصالات عبر الإنترنت، إذ بلغ عدد مستخدميه ذروته عند 300 مليون مستخدم شهريًا عام 2016.

لكن بحلول 2023، انخفض العدد إلى حوالى 36 مليون مستخدم يومي، مع تراجع شعبيته أمام منافسين مثل «زوم» و«واتساب» و«تيمز»، وقد شهدت المنصة انتعاشًا طفيفًا خلال جائحة كورونا، لكنها لم تحافظ على هذا الزخم.

وأوضحت مايكروسوفت أن مستخدمي «سكايب» يمكنهم الانتقال بسهولة إلى «تيمز» المجاني باستخدام بيانات تسجيل الدخول ذاتها، إذ سيتم نقل سجل المحادثات، جهات الاتصال، والملفات تلقائيًا.

كما يتيح «تيمز» ميزات إضافية مثل إدارة التقويم، استضافة الاجتماعات، وبناء المجتمعات، مما يجعله منصة أكثر شمولية.

وخلال فترة الانتقال التي بدأت في مارس 2025، كان بإمكان المستخدمين التواصل بين سكايب وتيمز حتى إغلاق الخدمة.

وأكدت مايكروسوفت إيقاف ميزات «سكايب» المدفوعة، مثل الاتصال بالهواتف الأرضية والمحمولة عبر الشبكة الهاتفية العامة (PSTN)، اعتبارًا من 5 مايو.

أخبار ذات صلة

المستخدمون الحاليون الذين لديهم رصيد «سكايب» أو اشتراكات يمكنهم استخدامها حتى نهاية فترة التجديد القادمة، بينما يظل خيار لوحة الاتصال متاحًا عبر بوابة «سكايب» الإلكترونية و«تيمز» للمستخدمين المدفوعين.

وأشارت الشركة إلى تغير أنماط استخدام المستهلكين، مع تراجع الاعتماد على الاتصال الهاتفي التقليدي بفضل انتشار خطط البيانات المتنقلة.

وتوفر مايكروسوفت للمستخدمين الذين لا يرغبون في الانتقال إلى «تيمز»، أداة لتصدير البيانات، تشمل المحادثات، جهات الاتصال، وسجلات المكالمات، حتى يناير 2026، وبعدها سيتم حذف البيانات غير المصدرة.

وأوصت الشركة ببدائل مثل زوم، قوقل ميت، وواتساب لمن يبحثون عن منصات أخرى.

من جانبه، أكد جيف تيبر، رئيس تطبيقات ومنصات مايكروسوفت 365 التعاونية، أن إغلاق «سكايب» سيسمح بتبسيط عروض الاتصالات وتسريع الابتكار عبر «تيمز»، التي تضم الآن 320 مليون مستخدم شهريًّا، مشيرًا إلى أن الدروس المستفادة من سكايب ساهمت في تطوير «تيمز» على مدار السنوات.

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .