التكنولوجيا
أكثر من سوار.. هواوي تطلق HUAWEI Band 6 الجديد كلياً في السعودية
أعلنت شركة هواوي تك إنفستمنت العربية السعودية اليوم عن أحدث عضو في سلسلة أسوار HUAWEI Band، سوار HUAWEI Band 6. مع تزايد طلب
أعلنت شركة هواوي تك إنفستمنت العربية السعودية اليوم عن أحدث عضو في سلسلة أسوار HUAWEI Band، سوار HUAWEI Band 6. مع تزايد طلب المستهلكين من أجهزتهم القابلة للارتداء، تم تحسين سوار HUAWEI Band 6 الجديد بشكل كبير من حيث مراقبة الصحة واللياقة البدنية والتصميم وعمر البطارية، لتوفير تجربة شبيهة الساعة الذكية بسعر أكثر ملاءمة لسوار ذكي.
سوار HUAWEI Band 6
ولأنها أكثر من مجرد سوار، فإليك أكثر الميزات المدهشة التي تلبي جميع احتياجاتك:
مراقبة مستويات الأكسجين في الدم SpO2 طوال اليوم
تُعد ميزات المراقبة الصحية واحدة من أكثر الميزات شيوعًا لمستخدمي الأسوار الذكية. بفضل وحدات الأجهزة المحسّنة، استنادًا إلى تقنية Huawei TruSeenTM 4.0 وخوارزميات ذكية جديدة لتوفير الطاقة، يدعم HUAWEI Band 6 مراقبة مستويات الأكسجين في الدم SpO2 طوال اليوم. يراقب صحة المستخدمين ويصدر إنذارًا عندما يكون مستوى الأكسجين في الدم منخفضًا، مما يساعدهم على اتخاذ إجراءات سريعة وإدارة صحتهم بشكل استباقي. يوفر سوار HUAWEI Band 6 أيضًا مراقبة مستمرة وحقيقية ودقيقة لمعدل ضربات القلب والنوم والإجهاد. سينبه السوار المستخدم إذا كان معدل ضربات القلب مرتفعًا جدًا أو منخفضًا جدًا.
شاشة عرض كاملة AMOLED مقاس 1.47 بوصة
HUAWEI Band 6 هو أول سوار ذكي من هواوي يشتمل على شاشة عرض كاملة AMOLED مقاس 1.47 بوصة مع نسبة شاشة إلى الجسم تبلغ 64 %، مما يعني أنه يعرض المزيد من المعلومات مع الحفاظ على أناقته.
يأتي سوار HUAWEI Band 6 بشاشة عرض كاملة (AMOLED FullView) مقاس 1.47 بوصة بدقة 194 * 368 و 282 بكسل لكل بوصة لمحتوى حيوي. توفر شاشة العرض الملونة للمستخدمين مزيدًا من الوضوح للمعلومات، وتوفر بيانات التمارين والصحة في نسبة عرض أكثر سهولة في الاستخدام. يمكن للمستخدمين التمرير بسهولة لأعلى ولأسفل ولليسار ولليمين، تمامًا مثل استخدام شاشة لمس الهاتف الذكي.
بطارية تدوم أسبوعين
بدعم من مجموعة شرائح عالية الكفاءة وخوارزميات ذكية لتوفير الطاقة، يتيح سوار HUAWEI Band 6 مراقبة مستمرة لمعدل ضربات القلب والنوم، مع عمر بطارية يصل إلى 14 يومًا للاستخدام دون انقطاع. علاوة على ذلك، يدعم سوار HUAWEI Band 6 الشحن السريع عبر شاحن مغناطيسي. يمكن لشحنة واحدة لمدة خمس دقائق أن تحافظ على السوار الذكي لمدة يومين من الاستخدام المعتاد. يزن سوار HUAWEI Band 6 18 جرامًا فقط، وهو عبارة عن سوار ذكي رائع.
أسلوب حياة جديد يتسم بإدارة استباقية للياقة البدنية
توفر ميزات اللياقة البدنية في سوار HUAWEI Band 6 الذكي تجربة جديدة تمامًا للمستخدمين. تتضمن أوضاع التمرين الـ 96، 11 وضعًا احترافيًا للتمرين مثل الركض الداخلي والخارجي، وركوب الدراجات، ونط الحبل، و85 وضعًا آخر مخصصًا، بما في ذلك اللياقة البدنية وألعاب الكرة وأنواع الرقص، مما يوفر تغطية واسعة لتتبع التمرين. يعتمد سوار HUAWEI Band 6 على خوارزمية التدريبات الاحترافية HUAWEI TruSportTM التي طورتها هواوي لتحليل قدرات تمرين المستخدمين بعمق، استنادًا إلى معلمات متعددة الأبعاد مثل بيانات تقلب معدل ضربات القلب وبيانات التمارين، وتزويدهم بالتقييم العلمي والاقتراحات حول قدرات التمارين.
رفيق ذكي على المعصم
بفضل عمر البطارية المذهل والتصميم الخفيف الوزن، تم تصميم سوار HUAWEI Band 6 لتزويد المستخدمين بالميزات الأساسية والذكية لفترات طويلة من الوقت في سيناريوهات مختلفة. يمكن لـسوارHUAWEI Band 6 التعرف بذكاء على الأرقام غير المألوفة، والتحكم في تشغيل الموسيقى ويأتي بمصراع الكاميرا لالتقاط الصور من عن بُعد.
لا يقتصر سوار HUAWEI Band 6 على الريادة في إعادة تشكيل الشكل التقليدي للسوار الذكي فحسب، بل هو أيضًا المنتج القابل للارتداء الأكثر تنوعًا في السوق. مع سوار HUAWEI Band 6، يمكن للمستخدمين بسهولة إنشاء طرق جديدة للعيش بأسلوب حياة صحي ونشط.
في الوقت نفسه، أعلنت هواوي عن تحدي لياقة جديد كليًا لمستخدميها في السعودية بدءًا من 3 مايو وحتى 30 مايو، حيث يمكنهم الانضمام والمنافسة للدخول في فرصة الفوز بميداليات إلكترونية، إضافة إلى عدد من الجوائز القيّمة مثل Sound X، FreeBuds 3 و Watch GT و HUAWEI Band 6 وغيرها المزيد. التحدي، المسمى HUAWEI Band 6 Steps Challenge، يطلب من المشاركين استخدام تطبيق HUAWEI Health الذي يأتي مثبتًا مسبقًا في هواتف Huawei الذكية، أو يمكن تنزيله بواسطة الهواتف الذكية من العلامات التجارية الأخرى، للانضمام والمشاركة. سيكون التحدي متاحًا أيضًا على تطبيق Steppi.
التكنولوجيا
تطبيق توكلنا يفوز بجائزة أفضل تطبيق حكومي عربي ذكي
حقق تطبيق توكلنا إنجازاً سعودياً جديداً بفوزه بجائزة أفضل تطبيق حكومي عربي ذكي، مما يعكس ريادة المملكة في التحول الرقمي وتطوير الخدمات الذكية.
في إنجاز جديد يعكس التطور المتسارع للمملكة العربية السعودية في مجال التحول الرقمي، حصد تطبيق «توكلنا» جائزة أفضل تطبيق حكومي عربي ذكي، ليؤكد بذلك ريادة المملكة إقليمياً في توظيف التقنية لخدمة الإنسان وتسهيل الحياة اليومية. ويأتي هذا التتويج ثمرة للجهود المستمرة التي تبذلها الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي (سدايا) في تطوير البنية التحتية الرقمية وتقديم حلول مبتكرة تواكب أعلى المعايير العالمية.
من إدارة الأزمات إلى أسلوب حياة
لفهم أهمية هذا الإنجاز، يجب العودة إلى السياق التاريخي لنشأة التطبيق. انطلق «توكلنا» في بداياته كحل تقني عاجل لإدارة التصاريح خلال فترة منع التجول أثناء جائحة فيروس كورونا (كوفيد-19). في تلك المرحلة الحرجة، أثبت التطبيق كفاءة عالية في تنظيم حركة الملايين، مما ساهم بشكل مباشر في الحفاظ على الصحة العامة. إلا أن الرؤية لم تتوقف عند إدارة الأزمة؛ فقد تحول التطبيق تدريجياً وبشكل مدروس من مجرد أداة للتصاريح الصحية إلى «تطبيق شامل» (Super App) يرافق المواطن والمقيم في كافة تفاصيل يومهم.
خدمات متكاملة تحت مظلة واحدة
يتميز التطبيق اليوم بكونه المحفظة الرقمية الأولى في المملكة، حيث يجمع الوثائق الرسمية مثل الهوية الوطنية، رخصة القيادة، والجواز الصحي في مكان واحد، مما يغني المستخدمين عن حمل الوثائق الورقية. كما توسع ليشمل خدمات متنوعة تغطي الجوانب التعليمية، الصحية، والدينية، بالإضافة إلى خدمات الفعاليات والتذاكر. هذا التكامل الفريد بين القطاعات الحكومية المختلفة عبر منصة واحدة هو ما ميز «توكلنا» عن غيره من التطبيقات العربية، وجعله نموذجاً يحتذى به في مفهوم الحكومة الذكية.
انعكاس لرؤية المملكة 2030
لا يمكن فصل هذا الفوز عن السياق الأوسع المتمثل في رؤية المملكة 2030، التي تضع التحول الرقمي كأحد ركائزها الأساسية. يعكس نجاح «توكلنا» التزام المملكة ببناء اقتصاد رقمي قوي ومجتمع حيوي يعتمد على البيانات والذكاء الاصطناعي. هذا الإنجاز لا يمثل فقط نجاحاً تقنياً، بل هو دليل على كفاءة الكوادر الوطنية السعودية التي طورت وأدارت هذه المنظومة الضخمة بكفاءة واقتدار.
الأثر الإقليمي والدولي
إن فوز «توكلنا» بهذه الجائزة يرسخ مكانة المملكة العربية السعودية كمركز تقني إقليمي، ويصدر تجربتها الناجحة للدول المجاورة. فالتطبيق لم يعد مجرد واجهة خدماتية، بل أصبح معياراً للجودة والموثوقية في مجال التطبيقات الحكومية على مستوى الشرق الأوسط، مما يفتح الآفاق لمزيد من الابتكارات الرقمية التي تهدف إلى تحسين جودة الحياة ورفع كفاءة الأداء الحكومي.
التكنولوجيا
السعودية الثالثة عالمياً في الذكاء الاصطناعي ونمو الوظائف
حققت السعودية المركز الثالث عالمياً في نماذج الذكاء الاصطناعي ونمو الوظائف، مما يعكس نجاح رؤية 2030 في التحول الرقمي وبناء اقتصاد معرفي متطور.
في خطوة تعكس تسارع وتيرة التحول الرقمي في المملكة العربية السعودية، حققت المملكة إنجازاً عالمياً جديداً بانتزاعها المركز الثالث عالمياً في مجال نماذج الذكاء الاصطناعي الرائدة، بالإضافة إلى تسجيل معدلات نمو قياسية في الوظائف المرتبطة بهذا القطاع الحيوي. يأتي هذا التصنيف ليتوج الجهود الحثيثة التي بذلتها المملكة خلال السنوات القليلة الماضية لترسيخ مكانتها كمركز تقني عالمي.
رؤية 2030: المحرك الأساسي للتحول الرقمي
لا يمكن قراءة هذا الإنجاز بمعزل عن السياق العام المتمثل في “رؤية السعودية 2030″، التي أطلقها سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان. فقد وضعت الرؤية التحول الرقمي وبناء اقتصاد قائم على المعرفة في صلب أهدافها الاستراتيجية لتقليل الاعتماد على النفط. ويُعد قطاع الذكاء الاصطناعي أحد الركائز الأساسية لهذا التحول، حيث تستهدف المملكة جذب استثمارات ضخمة وتوطين التقنيات المتقدمة لتصبح فاعلاً رئيساً في الثورة الصناعية الرابعة.
دور “سدايا” والاستراتيجية الوطنية للبيانات
لعبت الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي (سدايا) دوراً محورياً في هذا التقدم، من خلال إطلاق الاستراتيجية الوطنية للبيانات والذكاء الاصطناعي. تهدف هذه الاستراتيجية إلى جعل المملكة ضمن أفضل الدول عالمياً في هذا المجال بحلول عام 2030. وقد تجلى ذلك في تطوير نماذج لغوية عربية ضخمة (مثل نموذج “علاّم”)، مما ساهم في وضع المملكة على الخارطة العالمية في تطوير النماذج التأسيسية، وليس فقط كمستهلك للتقنية.
انعكاسات إيجابية على سوق العمل والاقتصاد
يشير الجزء الثاني من الإنجاز المتعلق بـ “نمو الوظائف” إلى تحول نوعي في سوق العمل السعودي. فالاستثمار في الذكاء الاصطناعي لم يقتصر على البنية التحتية فحسب، بل ركز بشكل كبير على تنمية القدرات البشرية. من خلال المعسكرات التدريبية والبرامج التعليمية المتخصصة، نجحت المملكة في تأهيل آلاف الكوادر الوطنية الشابة، مما خلق فرص عمل جديدة ذات قيمة عالية، وساهم في سد الفجوة الرقمية في المنطقة.
التأثير الإقليمي والدولي
على الصعيدين الإقليمي والدولي، يعزز هذا التصنيف من نفوذ المملكة كقائد تقني في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. فوجود المملكة في المرتبة الثالثة عالمياً يرسل رسالة قوية للمستثمرين وشركات التكنولوجيا الكبرى بأن السعودية هي الوجهة الأمثل للابتكار الرقمي. كما أن هذا التقدم يدعم جهود المملكة في تصدير الحلول التقنية للدول المجاورة، مما يعزز من تكامل الاقتصاد الرقمي العربي ويضع المملكة في مصاف الدول العظمى المؤثرة في مستقبل التكنولوجيا عالمياً.
التكنولوجيا
السعودية تطلق أول قمر صناعي لرصد طقس الفضاء: إنجاز علمي جديد
تستعد السعودية لإطلاق أول قمر صناعي متخصص في رصد طقس الفضاء. تعرف على تفاصيل هذا الإنجاز وأهميته في حماية الاتصالات ودعم رؤية 2030 في قطاع الفضاء.
في خطوة استراتيجية جديدة تعكس طموح المملكة العربية السعودية نحو معانقة النجوم وتعزيز مكانتها في قطاع الفضاء العالمي، تستعد المملكة لإطلاق أول قمر صناعي متخصص في رصد طقس الفضاء. يأتي هذا الإعلان ليتوج سلسلة من الإنجازات المتتالية التي حققتها المملكة في مجالات العلوم والتكنولوجيا، مؤكدة عزمها على المضي قدماً في توطين صناعة الفضاء وامتلاك تقنياتها المتقدمة.
أهمية رصد طقس الفضاء وتأثيره العالمي
لا يقتصر مفهوم “طقس الفضاء” على الظروف الجوية التقليدية التي نعرفها على الأرض، بل يتعلق بالتغيرات في البيئة الفضائية المحيطة بكوكبنا، والتي تتأثر بشكل رئيسي بالنشاط الشمسي. تكمن الأهمية القصوى لهذا القمر الصناعي الجديد في قدرته على رصد العواصف الشمسية والجسيمات المشحونة التي قد تؤثر سلباً على الأقمار الصناعية الأخرى، وشبكات الاتصالات، وأنظمة الملاحة العالمية (GPS)، وحتى شبكات الطاقة الكهربائية على الأرض. ومن خلال هذا المشروع، ستتمكن السعودية من توفير بيانات دقيقة وحيوية تساهم في حماية البنية التحتية التقنية ليس فقط للمملكة، بل للمجتمع الدولي بأسره.
رؤية 2030 والتحول نحو اقتصاد المعرفة
يندرج هذا المشروع الطموح ضمن مستهدفات “رؤية المملكة 2030” التي يقودها ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، والتي تهدف إلى تنويع مصادر الدخل والتحول من الاقتصاد المعتمد على النفط إلى اقتصاد قائم على المعرفة والابتكار. وتلعب الهيئة السعودية للفضاء، بالتعاون مع مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية (KACST)، دوراً محورياً في ترجمة هذه الرؤية إلى واقع ملموس، من خلال الاستثمار في الكوادر الوطنية الشابة وعقد شراكات استراتيجية مع وكالات الفضاء العالمية.
تاريخ حافل وإرث متجدد في قطاع الفضاء
لم يكن اهتمام السعودية بالفضاء وليد اللحظة، بل يمتد لجذور تاريخية بدأت بمشاركة الأمير سلطان بن سلمان كأول رائد فضاء عربي مسلم في رحلة ديسكفري عام 1985. وقد استمرت هذه المسيرة عبر إطلاق سلسلة أقمار “سعودي سات” التي أثبتت كفاءة المهندسين السعوديين. ومؤخراً، عززت المملكة هذا الحضور بإرسال رائدي الفضاء ريانة برناوي وعلي القرني إلى محطة الفضاء الدولية، مما يؤكد استمرارية النهج السعودي في استكشاف الفضاء وتطوير تقنياته لخدمة البشرية.
إن إطلاق قمر صناعي متخصص في رصد طقس الفضاء لا يمثل مجرد إضافة تقنية، بل هو بيان عملي على قدرة المملكة على قيادة مشاريع علمية معقدة، والمساهمة الفاعلة في حل التحديات التي تواجه كوكب الأرض من منظور فضائي، مما يرسخ مكانتها كقوة إقليمية ودولية صاعدة في هذا المجال الحيوي.
-
الرياضةسنتين ago
من خلال “جيلي توجيلا”.. فريق “الوعلان للتجارة” يحقق نتائج مميزة في رالي جميل
-
الأخبار المحليةسنتين ago
3 ندوات طبية عن صحة الجهاز الهضمي في جدة والرياض والدمام، وتوقيع مذكرة تفاهم لتحسين جودة الحياة.
-
الأزياء3 سنوات ago
جيجي حديد بإطلالة «الدينم» تواجه المطر
-
الأزياء3 سنوات ago
الرموش الملونة ليست للعروس
-
الأزياء3 سنوات ago
«أسيل وإسراء»: عدساتنا تبتسم للمواليد
-
الأخبار المحليةسنتين ago
زد توقع شراكة استراتيجية مع سناب شات لدعم أكثر من 13 ألف تاجر في المملكة العربية السعودية
-
الأزياء3 سنوات ago
صبغات شعر العروس.. اختاري الأقرب للونك
-
الأزياء3 سنوات ago
اختيار هنيدة الصيرفي سفيرة لعلامة «شوبارد» في السعودية