الرياضة
سعود عبدالحميد يقود لانس لوصافة الدوري الفرنسي
سعود عبدالحميد يواصل تألقه مع لانس في الدوري الفرنسي، مشاركته الحاسمة ضد مارسيليا تضع الفريق في وصافة الدوري خلف باريس سان جيرمان.
سعود عبدالحميد يواصل تألقه في الدوري الفرنسي مع لانس
يستمر النجم السعودي سعود عبدالحميد في تقديم أداء مميز في الدوري الفرنسي، حيث شارك كبديل في الدقيقة 85 من مباراة فريقه لانس ضد مارسيليا. انتهت المباراة بفوز مثير لصالح لانس بنتيجة 1/2، مما رفع رصيد الفريق إلى 19 نقطة ليحتل المركز الثاني خلف المتصدر باريس سان جيرمان الذي يمتلك 20 نقطة.
مشاركة سعود عبدالحميد: بصمة واضحة وتأثير مستمر
تعتبر هذه المشاركة السابعة لعبدالحميد مع لانس في الدوري الفرنسي لهذا الموسم. بدأ مشواره مع الفريق بمواجهة أولمبيك ليون، ثم بريست، وباريس سان جيرمان، وليل، وستاد رين، وأخيراً باريس إف سي. لم يشارك فقط في مباراة واحدة كانت أمام لوهافر.
يُظهر هذا التواجد المستمر مدى ثقة الجهاز الفني في قدرات الظهير الأيمن السعودي الشاب وأهمية دوره التكتيكي داخل الملعب. فقد أثبت عبدالحميد أنه إضافة قوية للفريق بفضل سرعته ومهاراته الدفاعية والهجومية على حد سواء.
تحليل فني: دور تكتيكي محوري لعبدالحميد
يعتمد فريق لانس بشكل كبير على الأجنحة والظهيرين لدعم الهجوم وتشكيل ضغط مستمر على دفاعات الخصوم. ويأتي دور سعود عبدالحميد هنا محورياً بفضل قدراته على الانطلاقات السريعة والتمريرات الدقيقة التي تساهم في خلق فرص تهديفية حقيقية.
كما أن مرونته التكتيكية تسمح له بالتحول بسرعة من الدفاع إلى الهجوم والعكس بالعكس، مما يجعله عنصراً لا غنى عنه ضمن تشكيلة المدرب.
نظرة مستقبلية: مواجهة مرتقبة ضد ميتز
يتطلع فريق لانس لمواصلة سلسلة انتصاراته عندما يواجه نظيره ميتز يوم الأربعاء القادم الساعة 9:00 مساءً ضمن مباريات الجولة العاشرة من الدوري الفرنسي. ومن المتوقع أن يكون لسعود عبدالحميد دور بارز مرة أخرى إذا ما تم استدعاؤه للمشاركة.
مع استمرار الأداء القوي للفريق وتواجد لاعبين مثل عبدالحميد الذين يقدمون مستويات عالية، يبدو أن لانس قادر على المنافسة بقوة هذا الموسم وربما تحقيق مفاجآت كبيرة في صراع الصدارة.
الرياضة
رؤية 2030 ترفع قيمة الدوري السعودي بنسبة 162
رؤية 2030 تقود الدوري السعودي نحو العالمية بزيادة 162 في قيمته، اكتشف كيف تحول الدوري إلى وجهة للمواهب العالمية.
الدوري السعودي: انطلاقة تاريخية نحو العالمية
في دراسة علمية حديثة صادرة عن جامعة سرقوسة الإسبانية، ونُشرت في مجلة Frontiers in Sports and Active Living بتاريخ 9 أكتوبر 2025، تم تسليط الضوء على التحول الكبير الذي يشهده الدوري السعودي للمحترفين. هذا التحول يُعتبر جزءًا من رؤية السعودية 2030، حيث شهدت القيمة السوقية للدوري قفزة هائلة من 370 مليون يورو في موسم 2021/2022 إلى 970 مليون يورو في موسم 2023/2024، بزيادة مذهلة بلغت 162 خلال موسمين فقط.
الأندية الكبرى: مركز الثقل الرياضي والتجاري
أظهرت الدراسة أن الأندية الأربعة الكبرى – الهلال، النصر، الأهلي، والاتحاد – أصبحت تشكل مركز الثقل الرياضي والتجاري في القارة الآسيوية. وعلى رأس هذه الأندية يأتي نادي النصر السعودي الذي شهدت قيمته السوقية ارتفاعًا بنسبة 250 خلال ثلاثة مواسم. هذا النمو جاء مدفوعًا بالاستثمارات النوعية والتعاقدات الدولية والتوسع في الرعايات العالمية، مما جعل النادي أحد رموز “القوة الناعمة” السعودية في الرياضة الدولية.
التوازن التنافسي: تحديات وفرص
رغم الازدهار الاقتصادي الملحوظ، تشير الدراسة إلى ارتفاع مؤشر التوازن التنافسي (HICB) من 0.083 إلى 0.126 خلال المواسم الثلاثة الأخيرة. وهذا يعني أن المنافسة أصبحت أكثر تركّزاً بين الأندية الأربعة الكبرى فقط. وأوضحت الدراسة أن استثمارات الصندوق السيادي رفعت القيمة العالمية للدوري السعودي لكنها زادت من تركّز الموارد والنجوم داخل نخبة محددة من الأندية، مما قلّل من احتمالية المفاجآت في نتائج الدوري.
توصيات لضمان الاستدامة الرياضية والاقتصادية
قدّمت الدراسة خمس توصيات لضمان استدامة هذا التحوّل الرياضي والاقتصادي:
- إعادة هيكلة توزيع عوائد البث والرعاية: لتشمل الأندية الصاعدة والمتوسطة.
- نظام مالي متدرّج: يوازن بين دعم الكبار وتعزيز فرص المنافسة.
- تشجيع الاستثمار الخاص: في بقية الأندية لتقليص فجوة القدرات المالية.
- رفع معايير الحوكمة الرياضية: لضمان الشفافية والعدالة في الإنفاق.
- توسيع برامج المواهب المحلية: لضمان استدامة التطور بعيداً عن الاعتماد الكامل على النجوم الأجانب.
“اعتبرت الدراسة أن نادي النصر السعودي يمثّل…”
(يتبع)
إن هذه المرحلة الجديدة التي يعيشها الدوري السعودي تُبشر بمستقبل مشرق لكرة القدم السعودية على الساحة الدولية. ومع تطبيق التوصيات المذكورة، يمكن للدوري أن يحافظ على نموه ويحقق توازنًا تنافسيًا أكبر يجذب المزيد من الجماهير والمستثمرين حول العالم.
الرياضة
لامين يامال يسقط مع برشلونة في جحيم البرنابيو
لامين يامال يواجه لحظات حاسمة في كلاسيكو البرنابيو، حيث يتحول الحلم إلى درس قاسٍ في مواجهة ريال مدريد، اكتشف التفاصيل المثيرة الآن!
الكلاسيكو: ليلة الدروس في سانتياغو برنابيو
لم تكن ليلة عادية في سانتياغو برنابيو، بل كانت ليلة وُلدت فيها الدروس على طريقة القمم الكبرى. لامين يامال، جوهرة برشلونة وواحد من أبرز اكتشافات كرة القدم الأوروبية، وجد نفسه في مواجهة مع الحقيقة الصعبة، بعدما تحوّل الكلاسيكو من فرصة لإثبات الذات إلى سقوط مدوٍّ أمام الغريم التاريخي ريال مدريد الذي حقق الفوز بنتيجة 2-1 في الجولة الجديدة من الدوري الإسباني.
تصفية حسابات فوق مدرجات البرنابيو
بثقة غير مسبوقة، ظهر يامال (18 عاماً) قبل المباراة عبر برنامج Chup Chup Kings الذي يقدّمه إيباي يانوس على هامش دوري الملوك، ليوجه اتهاماً صريحاً لريال مدريد قائلاً: ريال مدريد يسرق ثم يشتكي. وأضاف متحدياً: اللعب في البرنابيو ليس صعباً بالنسبة لبرشلونة.. آخر مرة سجلت هناك وفزنا برباعية.
تلك الكلمات انتشرت كالنار في الهشيم بين جماهير الملكي، التي لم تحتج إلى الكثير من العناء لتُحضّر استقبال تصفية حسابات فوق مدرجات البرنابيو. فبمجرد ظهوره للإحماء، كانت الصافرات عاصفة لا تهدأ، والهتافات تُلاحقه من كل زاوية. بدا واضحاً أن الجماهير تعتبر نفسها جزءاً من المباراة، وجزءاً من الرد.
الضجيج اختفى.. والملعب لا يرحم
على أرضية الملعب، تلاشت كل عبارات التحدي التي قالها النجم الواعد. لم يقدّم يامال أي لمسة تُثبت أن غروره لم يكن بلا سند؛ لا مراوغات حاسمة، لا تهديد حقيقي لمرمى كورتوا، ولا بصمة في لحظة فارقة.
بقى اللاعب طيلة دقائق المواجهة باحثاً عن نفسه وسط تفوق مدريد الواضح وتراجع برشلونة الفني. وحصل يامال على تقييم 6.9/10 فقط وفق منصة WhoScored، وهو رقم يعكس واقعاً لا يمكن إنكاره: ليلة صعبة بكل تفاصيلها.
صحيفة ماركا تُعلّق بلهجة تحذير
لم تُفوّت الصحيفة الإسبانية واسعة الانتشار الفرصة لتحليل ما جرى، مؤكدة أن: لامين أراد أن يكون بطلاً قبل المباراة، لكنه لم يكن كذلك فوق العشب. وأردفت: الضجيج الذي أحدثه قبل الكلاسيكو كان أعلى بكثير مما قدمه في الملعب.
التوقعات المستقبلية ليامال وبرشلونة
ما حدث في البرنابيو قد يكون درسًا قاسيًا ولكنه ضروري للنجم الشاب وللفريق الكتالوني بأكمله.
يتعين على برشلونة إعادة ترتيب أوراقه واستغلال هذه الخسارة كنقطة انطلاق جديدة نحو تحسين الأداء والتكتيكات داخل الملعب.
أما بالنسبة ليامال، فإن التحدي الحقيقي يكمن الآن في كيفية التعافي والعودة بقوة أكبر لإثبات موهبته الحقيقية بعيدًا عن الضجيج الإعلامي.
الرياضة
رونالدو: من ماديرا إلى الرياض برصيد 950 هدفاً
كريستيانو رونالدو: من شوارع ماديرا إلى قمة المجد في الرياض، قصة ملهمة لأسطورة كروية سجلت 950 هدفًا، اكتشف كيف صنع التاريخ!
كريستيانو رونالدو: من ضجيج ماديرا إلى أمجاد النصر
في جزيرة ماديرا، حيث يلتقي الضوء بالملح في لوحة طبيعية خلابة، وُلد كريستيانو رونالدو عام 1985. خرج من رحم الفقر ممسكًا بكرته التي كانت تلمع كبريقٍ سابقٍ لمجده المستقبلي. منذ خطواته الأولى، كان يبدو وكأنه يوقع وعدًا مع القدر بأن يترك بصمة لا تُمحى في كل ملعب تطأه قدماه.
نشأ كريستيانو في بيت صغير يعج بالضجيج والأمل، حيث رأى في كرة القدم طريقًا للحياة وليس مجرد وسيلة للهروب منها. كان يركض أكثر من الجميع، يسقط وينهض كمن يتدرب على فكرة البقاء، محولاً الحلم من صورة على جدار إلى مسيرة تُكتب على جدران العالم.
رحلة عبر ملاعب أوروبا
بدأت رحلة كريستيانو عبر ملاعب أوروبا من لشبونة إلى مانشستر، ومن مدريد إلى تورينو. وفي كل محطة كان يُظهر موهبته الفذة وإصراره الذي لا ينكسر. ومع انتقاله إلى الرياض وانضمامه لنادي النصر، فتح صفحة جديدة في كتاب إنجازاته.
أرقام قياسية مع النصر
مع فريق النصر السعودي، سجّل كريستيانو 106 أهداف منذ ارتدائه القميص الأصفر. كانت كل تسديدة منه امتدادًا لتاريخه ومرآة لروحه التنافسية التي لا تعرف الكلل. وفي عام 2025 وحده، أحرز 34 هدفًا وصنع 3 تمريرات حاسمة في 38 مباراة، ليصل بذلك إلى الهدف رقم 950 في مسيرته الاحترافية.
هذا الرقم ليس مجرد إحصائية؛ بل هو تعبير عن رحلة ملؤها العزيمة والإصرار.
التكامل بين الإرادة والتاريخ
وجود كريستيانو رونالدو مع النصر يُعد تجسيدًا للتكامل بين الإرادة والتاريخ؛ فهو حضور يُعيد تعريف معنى الاحتراف ويؤكد أن المجد امتياز لمن يصنعه بعرقه وجهده المتواصل. إنه يستمر في العطاء وكأن البداية ما زالت أمامه رغم مرور السنوات وتراكم الإنجازات.
مستقبل مشرق ينتظر الأسطورة
ما الذي يحمله المستقبل لكريستيانو؟
مع استمراره في تحطيم الأرقام القياسية وإلهام الجماهير حول العالم، يبدو أن الأسطورة البرتغالية لم تصل بعد إلى نهاية رحلتها المذهلة. فكل مباراة يخوضها هي فرصة جديدة لإضافة فصل آخر مثير للإعجاب في قصته الرياضية الرائعة.
إن عشاق كرة القدم حول العالم ينتظرون بفارغ الصبر ما سيقدمه هذا اللاعب الاستثنائي خلال السنوات القادمة.
-
الرياضةسنتين agoمن خلال “جيلي توجيلا”.. فريق “الوعلان للتجارة” يحقق نتائج مميزة في رالي جميل
-
الأخبار المحليةسنتين ago3 ندوات طبية عن صحة الجهاز الهضمي في جدة والرياض والدمام، وتوقيع مذكرة تفاهم لتحسين جودة الحياة.
-
الأزياء3 سنوات agoجيجي حديد بإطلالة «الدينم» تواجه المطر
-
الأزياء3 سنوات agoالرموش الملونة ليست للعروس
-
الأزياء3 سنوات ago«أسيل وإسراء»: عدساتنا تبتسم للمواليد
-
الأخبار المحليةسنتين agoزد توقع شراكة استراتيجية مع سناب شات لدعم أكثر من 13 ألف تاجر في المملكة العربية السعودية
-
الأزياء3 سنوات agoصبغات شعر العروس.. اختاري الأقرب للونك
-
الأزياء3 سنوات agoاختيار هنيدة الصيرفي سفيرة لعلامة «شوبارد» في السعودية
