رينارد وصناعة التاريخ مع المنتخب السعودي مجدداً

المنتخب السعودي: رحلة جديدة نحو المجد في كأس العالم 2026

يعيش الشارع الرياضي السعودي حالة من الترقب والحماس مع انطلاق مسيرة المنتخب الوطني في التصفيات المؤهلة لكأس العالم 2026. تتجه الأنظار إلى المدرب الفرنسي إيرفي رينارد، الذي يطمح لأن يصبح أول مدرب يقود الأخضر للتأهل إلى المونديال مرتين متتاليتين.

رينارد: اسم محفور في ذاكرة الجماهير

نجح رينارد في قيادة المنتخب السعودي إلى نهائيات كأس العالم 2022 بقطر بعد أداء مميز في التصفيات، وحقق انتصاراً تاريخياً على الأرجنتين في أولى مباريات البطولة. هذا الإنجاز جعل اسمه محفوراً بقوة في ذاكرة الجماهير السعودية، وزاد من توقعاتهم لتحقيق المزيد من النجاحات تحت قيادته.

التحدي الجديد: التأهل لمونديال 2026

مع عودة رينارد لقيادة المنتخب الوطني، تتجدد الآمال بأن يتمكن من تكرار إنجاز التأهل للمرة الثانية على التوالي. إذا نجح في ذلك، سيكون أول مدرب يحقق هذا الإنجاز منذ المشاركة الأولى للمنتخب السعودي في مونديال 1994.

تاريخ المشاركات السعودية: تنوع المدربين وتعدد المحاولات

شارك المنتخب السعودي في كأس العالم ست مرات سابقة تحت قيادة خمسة مدربين مختلفين:

• مونديال 1994: الأرجنتيني خورخي سولاري
• مونديال 1998: البرازيلي كارلوس ألبرتو بيريرا
• مونديال 2002: السعودي ناصر الجوهر
• مونديال 2006: البرازيلي ماركوس باكيتا
• مونديال 2018: الأرجنتيني خوان أنطونيو بيتزي
• مونديال 2022: الفرنسي هيرفي رينارد

رغم هذه المشاركات المتعددة، لم يتمكن أي مدرب من قيادة الفريق للتأهل مرتين متتاليتين. لذا فإن تحدي رينارد القادم يحمل أهمية خاصة ويضعه أمام فرصة ذهبية لدخول التاريخ.

“الأخضر” بين الطموح والواقع: ما الذي ينتظرنا؟

“الأخضر”, كما يُطلق على المنتخب السعودي, يمتلك قاعدة جماهيرية كبيرة تطمح لرؤية فريقها يتألق على الساحة العالمية مرة أخرى. ومع وجود لاعبين موهوبين واستراتيجية تدريبية محكمة بقيادة رينارد، يبدو أن الطريق ممهد لتحقيق إنجازات جديدة.

“الأخضر”, كما يُطلق على المنتخب السعودي, يمتلك قاعدة جماهيرية كبيرة تطمح لرؤية فريقها يتألق على الساحة العالمية مرة أخرى. ومع وجود لاعبين موهوبين واستراتيجية تدريبية محكمة بقيادة رينارد، يبدو أن الطريق ممهد لتحقيق إنجازات جديدة.

“الأخضر”, كما يُطلق على المنتخب السعودي, يمتلك قاعدة جماهيرية كبيرة تطمح لرؤية فريقها يتألق على الساحة العالمية مرة أخرى. ومع وجود لاعبين موهوبين واستراتيجية تدريبية محكمة بقيادة رینارد، يبدو أن الطريق ممهد لتحقيق إنجازات جديدة.

“الأخضر”, كما يُطلق على المنتخب السعودي, يمتلك قاعدة جماهيرية كبيرة تطمح لرؤية فريقها يتألق على الساحة العالمية مرة أخرى. ومع وجود لاعبين موهوبین واستراتيجية تدریبیة محكمة بقيادة ریانرد ، یبدو أن الطریق مھد لتحقیق إنجازات جدیدة . p >

مع بدء التصفيات المؤهلة لكأس العالم ، یبقى السؤال الكبیر : ھل سیتمكن إيرفي ریانرد من قیادة الأخضر لتكرار النجاح والتأھل للمرة الثانیة ؟ الجواب سیأتي فقط مع مرور الوقت ومتابعة الأداء داخل الملعب . p >