الرياضة
عُمان تسعى لنقاط الأمان في مواجهة الإمارات
مواجهة نارية بين الإمارات وعُمان في تصفيات كأس العالم 2026، من سيحسم اللقاء ويقترب من الحلم؟ اكتشف التفاصيل والتوقعات المثيرة!
مواجهة نارية بين الإمارات وعُمان: الطريق إلى كأس العالم 2026
يستعد منتخب الإمارات لخوض مواجهة قوية أمام نظيره العُماني في تمام الساعة 8:15 مساء اليوم السبت على ستاد جاسم بن حمد، ضمن الجولة الثانية من منافسات المجموعة الأولى في ملحق التصفيات الآسيوية المؤهلة لكأس العالم 2026.
التحديات والتوقعات
يتساوى منتخبا عُمان وقطر برصيد نقطة واحدة لكل منهما بعد تعادلهما السلبي في الجولة الأولى. بينما يستعد المنتخب الإماراتي لخوض مباراته الأولى في هذه التصفيات، ويأمل الفريق بقيادة المدرب الروماني كوزمين أولاريو أن يحقق نتيجة إيجابية تضعه في موقف جيد قبل مواجهته المرتقبة مع قطر في الجولة الثالثة والأخيرة يوم الثلاثاء المقبل.
آمال عُمانية وتحديات جديدة
تمسك منتخب عُمان بآماله في بلوغ نهائيات كأس العالم للمرة الأولى بعد تعادله السلبي مع قطر. لكن الفريق يواجه تحدياً جديداً بعد إصابة النجم جميل اليحمدي الذي اضطر لمغادرة الملعب مبكراً إثر تدخل عنيف، مما سيؤثر على خطط المدرب كارلوس كيروش.
قد يلجأ كيروش لتعزيز الخط الأمامي بإعطاء المهاجم عصام الصبحي دعماً أكبر، خاصة وأن المنتخب العُماني لم يسجل سوى في ست مباريات من أصل عشر خاضها في المرحلة السابقة من التصفيات.
استراتيجية إماراتية مدروسة
من جانبه، يتطلع المدرب أولاريو للاستفادة من ملاحظاته حول أداء عُمان أمام قطر. وقد قاد أولاريو المنتخب الإماراتي لتحقيق سلسلة نتائج إيجابية منذ توليه المهمة خلفاً للمدرب باولو بينتو، حيث لم يتعرض لأي خسارة حتى الآن.
من المتوقع أن يعتمد أولاريو على ساشا إيفكوفيتش لتعزيز خط الدفاع، بينما يقود المخضرم فابيو ليما الهجوم بمساعدة سرعة علي صالح وحارب سهيل على الأطراف لإحداث الخطر في دفاعات المنتخب العُماني.
الطريق إلى النهائيات
تتطلع الجماهير الرياضية إلى هذه المواجهة الحاسمة التي قد تحدد ملامح التأهل إلى نهائيات كأس العالم 2026. الفوز بالنسبة للإمارات يعني تعزيز فرصها بشكل كبير قبل مواجهة قطر، بينما يسعى منتخب عُمان لتحقيق انتصار يبقي حلمه قائماً رغم التحديات التي يواجهها.
المباراة تعد بالكثير من الإثارة والتشويق، وستكون فرصة للمنتخبين لإثبات قدراتهما والاستمرار في المنافسة نحو الحلم العالمي الكبير.
الرياضة
النصر ضد استقلول الطاجكستاني: موعد وتفاصيل المواجهة الآسيوية
يستعد النصر السعودي لمواجهة استقلول الطاجكستاني في دوري أبطال آسيا بشعار الفوز فقط. قراءة في حظوظ الفريقين وأهمية اللقاء لرفاق رونالدو في المشوار القاري.
يدخل الفريق الأول لكرة القدم بنادي النصر السعودي مواجهته المرتقبة أمام نظيره استقلول دوشنبه الطاجكستاني، واضعاً نصب عينيه هدفاً واحداً لا يقبل القسمة على اثنين، وهو تحقيق الانتصار وحصد النقاط الثلاث. تأتي هذه المباراة ضمن منافسات دوري أبطال آسيا، البطولة التي تمثل حلماً كبيراً لجماهير «العالمي» وإدارته، خاصة في ظل التدعيمات التاريخية التي شهدها الفريق.
كتيبة النجوم والبحث عن المجد القاري
لم تعد طموحات النصر تقتصر على المنافسة المحلية فحسب، بل اتسعت لتشمل الهيمنة القارية، مدعومة بكتيبة من أبرز نجوم كرة القدم العالمية. وجود أسماء بحجم الأسطورة البرتغالية كريستيانو رونالدو، والسنغالي ساديو ماني، والكرواتي مارسيلو بروزوفيتش، يضع الفريق تحت ضغط إيجابي لتقديم مستويات تليق بهذه الأسماء. إن مواجهة فريق مثل استقلول الطاجكستاني تعتبر اختباراً لمدى انسجام هذه المجموعة وقدرتها على فك شفرات الدفاعات المتكتلة التي غالباً ما تلجأ إليها الفرق المنافسة أمام القوة الهجومية الضاربة للنصر.
السياق التاريخي وأهمية المواجهة
تاريخياً، تمتلك الأندية السعودية كعباً عالياً في البطولات الآسيوية، ويسعى النصر لترسيخ هذه القاعدة من خلال مشواره الحالي. فريق استقلول الطاجكستاني، رغم أنه قد لا يمتلك نفس الشهرة العالمية، إلا أنه أثبت في نسخ سابقة من البطولة أنه خصم عنيد وقادر على إحراج الكبار، مما يجعل الحذر واجباً على المدرب واللاعبين. هذه المباراة ليست مجرد 90 دقيقة، بل هي خطوة تأسيسية في دور المجموعات لضمان التأهل المبكر وتجنب الحسابات المعقدة في الجولات الأخيرة.
التأثير المتوقع محلياً وإقليمياً
يحمل الفوز في هذه المباراة دلالات تتجاوز النتيجة الرقمية؛ فهو يرسل رسالة قوية للمنافسين في القارة الصفراء بأن النصر قادم بقوة للمنافسة على اللقب. كما أن استمرار نغمة الانتصارات يعزز من الثقة الجماهيرية ويدعم الاستقرار الفني للفريق. على الصعيد الإقليمي، تتابع الجماهير العربية والآسيوية بشغف كل ظهور للنصر بفضل شعبيته الجارفة حالياً، مما يجعل المباراة حدثاً تسويقياً ورياضياً بارزاً يعكس التطور الهائل الذي تشهده الرياضة السعودية ضمن رؤية المملكة الطموحة لتطوير القطاع الرياضي والوصول به إلى العالمية.
الرياضة
جوائز كأس العرب للمنتخبات: 36.5 مليون دولار وتفاصيلها
تعرف على تفاصيل الجوائز المالية الضخمة لبطولة كأس العرب للمنتخبات التي تبلغ 36.5 مليون دولار، وأثرها الكبير على تطوير كرة القدم في المنطقة العربية.
تشهد كرة القدم العربية نقلة نوعية غير مسبوقة على الصعيد المالي والتنظيمي، حيث كشفت التقارير الأخيرة عن رصد جوائز مالية ضخمة لبطولة كأس العرب للمنتخبات، بلغت قيمتها الإجمالية نحو 36.5 مليون دولار. هذا الرقم الكبير لا يعكس فقط القيمة السوقية المتزايدة للبطولة، بل يؤكد على الأهمية الاستراتيجية التي باتت تحظى بها هذه المنافسة في أجندة كرة القدم الإقليمية والدولية.
سياق التحول: من الودية إلى العالمية
لم تكن بطولة كأس العرب في نسخها القديمة تحظى بهذا الزخم المالي أو الإعلامي. إلا أن نقطة التحول الرئيسية جاءت مع نسخة 2021 التي استضافتها دولة قطر تحت مظلة الاتحاد الدولي لكرة القدم (FIFA). تلك النسخة لم تكن مجرد بروفة لكأس العالم 2022، بل كانت إعلاناً رسمياً عن ولادة بطولة كبرى بمعايير عالمية. النجاح الجماهيري والتنظيمي الباهر لتلك النسخة شجع الرعاة والجهات المنظمة على ضخ المزيد من الاستثمارات، مما مهد الطريق للوصول إلى سقف جوائز يتجاوز 36 مليون دولار، وهو رقم يضاهي جوائز بطولات قارية كبرى.
توزيع الجوائز وأثره على الاتحادات العربية
إن تخصيص مبلغ 36.5 مليون دولار كجوائز للبطولة يحمل في طياته أبعاداً تنموية هامة للاتحادات العربية المشاركة. عادة ما يتم توزيع هذه العوائد بحيث يحصل البطل والوصيف على الحصة الأكبر، لكن مجرد المشاركة والوصول إلى أدوار متقدمة يضمن للاتحادات الوطنية عوائد مالية مجزية. هذه السيولة المالية تعتبر شريان حياة للعديد من الاتحادات التي تعاني من شح الموارد، حيث تمكنها من الاستثمار في البنية التحتية، وتطوير قطاعات الناشئين، والتعاقد مع أطقم فنية على مستوى عالٍ، مما يرفع من المستوى العام للكرة العربية.
انعكاسات الحدث على المشهد الرياضي الإقليمي
تأتي هذه الزيادة في الجوائز المالية متناغمة مع الطفرة التي تعيشها الرياضة في المنطقة العربية، بدءاً من الإنجاز التاريخي للمنتخب المغربي في مونديال قطر 2022، وصولاً إلى استقطاب الدوري السعودي لأبرز نجوم العالم. وجود بطولة إقليمية بجوائز مليونية يرفع من حدة المنافسة، ويجعل المنتخبات تشارك بكامل نجومها الصف الأول بدلاً من الاعتماد على اللاعبين المحليين فقط، مما يزيد من القيمة الفنية والتسويقية للمباريات.
ختاماً، يمثل هذا الدعم المالي الكبير لبطولة كأس العرب رسالة واضحة بأن المنطقة العربية باتت رقماً صعباً في معادلة كرة القدم العالمية، وأن الاستثمار في الرياضة أصبح صناعة قائمة بحد ذاتها تهدف لتعزيز الحضور العربي في المحافل الدولية.
الرياضة
منح الجنسية اللبنانية لرئيس الفيفا جياني إنفانتينو: التفاصيل الكاملة
تعرف على تفاصيل منح الجنسية اللبنانية لرئيس الفيفا جياني إنفانتينو، خلفيات القرار، علاقة زوجته لينا الأشقر، وتأثير ذلك على مستقبل كرة القدم اللبنانية.
في خطوة لافتة تحمل دلالات رياضية ودبلوماسية عميقة، منحت الدولة اللبنانية الجنسية لرئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، جياني إنفانتينو. ويأتي هذا الإجراء تتويجاً للعلاقة الوثيقة التي تربط إنفانتينو بلبنان، ليس فقط من خلال موقعه القيادي على رأس هرم كرة القدم العالمية، بل أيضاً عبر روابط عائلية وثيقة، حيث أن زوجته السيدة لينا الأشقر تحمل الجنسية اللبنانية، مما يجعل هذه الخطوة تكريماً لصهره وعربون تقدير لجهوده في دعم الرياضة.
خلفية الحدث والسياق القانوني
يستند منح الجنسية اللبنانية إلى القوانين المرعية الإجراء التي تتيح لرئيس الجمهورية إصدار مراسيم تجنيس في حالات خاصة أو لشخصيات قدمت خدمات جليلة للبلاد أو تربطها بها علاقات مميزة. ويعد إنفانتينو واحداً من الشخصيات العالمية التي أظهرت اهتماماً خاصاً بالملف اللبناني، خاصة في ظل الأزمات المتتالية التي عصفت بالبلاد وأثرت بشكل مباشر على القطاع الرياضي والبنية التحتية للملاعب.
العلاقة بين الفيفا ولبنان: دعم مستمر
لا يمكن فصل هذا التكريم عن سياق التعاون المستمر بين الاتحاد اللبناني لكرة القدم والاتحاد الدولي. فقد زار إنفانتينو لبنان في أكثر من مناسبة، متفقداً مشاريع تنموية ممولة من برنامج “فيفا فورورد” (FIFA Forward)، الذي يهدف لتعزيز البنية التحتية الكروية. وتكتسب هذه العلاقة أهمية قصوى في الوقت الراهن، حيث تعول الكرة اللبنانية على الدعم الدولي لتجاوز العقبات المالية وتطوير الفئات العمرية والكرة النسائية.
الأهمية الإقليمية والدولية
على الصعيد الإقليمي، يعكس هذا الحدث حرص لبنان على البقاء حاضراً في المحافل الدولية الرياضية. فوجود علاقة مباشرة وقوية مع رئيس أكبر منظمة رياضية في العالم يفتح آفاقاً للتعاون المستقبلي، وقد يسهل حصول لبنان على مساعدات فنية وتقنية. كما يأتي هذا الحدث في وقت تشهد فيه المنطقة العربية نهضة كروية غير مسبوقة، تجلت بوضوح في استضافة قطر لكأس العالم 2022، مما يجعل تعزيز الروابط مع الفيفا خياراً استراتيجياً للدول العربية لضمان استمرار تطور اللعبة.
الخلاصة
إن منح الجنسية لجياني إنفانتينو يتجاوز كونه إجراءً بروتوكولياً؛ إنه رسالة تؤكد على عمق الروابط الإنسانية والرياضية التي تجمع لبنان بالعالم. ومن المتوقع أن يسهم هذا التقارب في تسليط الضوء بشكل أكبر على احتياجات الكرة اللبنانية، وربما يمهد الطريق لمشاريع مستقبلية ترفع من شأن الرياضة المحلية في المحافل القارية والدولية.
-
الرياضةسنتين ago
من خلال “جيلي توجيلا”.. فريق “الوعلان للتجارة” يحقق نتائج مميزة في رالي جميل
-
الأخبار المحليةسنتين ago
3 ندوات طبية عن صحة الجهاز الهضمي في جدة والرياض والدمام، وتوقيع مذكرة تفاهم لتحسين جودة الحياة.
-
الأزياء3 سنوات ago
جيجي حديد بإطلالة «الدينم» تواجه المطر
-
الأزياء3 سنوات ago
الرموش الملونة ليست للعروس
-
الأزياء3 سنوات ago
«أسيل وإسراء»: عدساتنا تبتسم للمواليد
-
الأخبار المحليةسنتين ago
زد توقع شراكة استراتيجية مع سناب شات لدعم أكثر من 13 ألف تاجر في المملكة العربية السعودية
-
الأزياء3 سنوات ago
صبغات شعر العروس.. اختاري الأقرب للونك
-
الأزياء3 سنوات ago
اختيار هنيدة الصيرفي سفيرة لعلامة «شوبارد» في السعودية