Connect with us

الرياضة

خسارة لقب السوبر تهدد الهلال بالحرمان من كأس الملك

الهلال يواجه خطر الحرمان من كأس الملك 2026 بعد انسحابه من السوبر 2025، فهل سينجح في تحقيق المراكز المؤهلة لتفادي العقوبة؟

Published

on

خسارة لقب السوبر تهدد الهلال بالحرمان من كأس الملك

الهلال في مأزق: قرارات لجنة الاستئناف تهدد مشاركته في كأس الملك 2026

في خطوة غير متوقعة، قلبت قرارات لجنة الاستئناف في الاتحاد السعودي لكرة القدم الطاولة على نادي الهلال، بعد انسحابه من بطولة السوبر 2025. حيث أصبح الفريق الأزرق مهدداً بالحرمان من المشاركة في كأس خادم الحرمين الشريفين لعام 2026، ما لم يحقق أحد المراكز المؤهلة لكأس السوبر السعودي الموسم القادم.

الهلال تحت الضغط: تحقيق المراكز المؤهلة أو الحرمان

وضعت قرارات لجنة الاستئناف الهلال أمام تحدٍ كبير؛ إذ بات عليه تحقيق مركز مؤهل لكأس السوبر السعودي لتفادي العقوبة القاسية التي قد تُنقل إلى كأس الملك 2026. هذه القرارات جاءت بعد إلغاء قرار لجنة الانضباط السابق وتثبيت عقوبة الحرمان للهلال في أول بطولة خروج مغلوب بالموسم القادم.

وفي حال عدم تمكن الهلال من التأهل للسوبر، فإن العقوبة ستنتقل تلقائياً إلى البطولة الأولى التي يحق له المشاركة فيها بنظام خروج المغلوب، وهي كأس الملك 2026. هذا السيناريو يضع الفريق العاصمي تحت ضغط كبير لتحقيق نتائج إيجابية الموسم المقبل.

القادسية والأهلي: جدل قانوني حول النهائي

من جهة أخرى، يخطط نادي القادسية للاحتجاج على قانونية مشاركة الأهلي في نهائي كأس السوبر، بعدما اعتُبر الأهلي متأهلاً للنهائي بنتيجة خسارة الهلال (3-0) بالانسحاب. هذا القرار أثار الجدل مجدداً حول مصير النهائي بين النصر والأهلي وإمكانية قبول احتجاج القادسية.

وكانت اللجنة قد أعلنت رسمياً عن إلغاء قرار لجنة الانضباط والأخلاق ضد الهلال، مع تثبيت مخالفة الفريق واعتباره خاسراً أمام القادسية بنتيجة (3-0). كما شملت العقوبات حرمان الهلال من أي مبالغ مالية مخصصة لدرجة اللعبة ومصادرة رسوم الاستئناف.

التوقعات المستقبلية: ماذا ينتظر الهلال؟

مع بقاء القرار قابلاً للطعن وفق الأنظمة واللوائح، يبقى السؤال الأهم هو كيف سيتعامل الهلال مع هذا الوضع المعقد؟ هل سيتمكن الفريق من تجاوز هذه الأزمة وتحقيق المراكز المؤهلة للسوبر؟ أم سيواجه مصيراً مظلماً بالحرمان من أغلى بطولات الموسم القادم؟

بغض النظر عن النتائج النهائية لهذه القرارات والإجراءات القانونية المحتملة، فإن عشاق كرة القدم السعودية سيكونون على موعد مع موسم مليء بالتحديات والإثارة. كل الأنظار تتجه الآن نحو أداء الفرق واستراتيجياتها للتعامل مع هذه التطورات المثيرة.

انطلقت شبكة أخبار السعودية أولًا من منصة تويتر عبر الحساب الرسمي @SaudiNews50، وسرعان ما أصبحت واحدة من أبرز المصادر الإخبارية المستقلة في المملكة، بفضل تغطيتها السريعة والموثوقة لأهم الأحداث المحلية والعالمية. ونتيجة للثقة المتزايدة من المتابعين، توسعت الشبكة بإطلاق موقعها الإلكتروني ليكون منصة إخبارية شاملة، تقدم محتوى متجدد في مجالات السياسة، والاقتصاد، والصحة، والتعليم، والفعاليات الوطنية، بأسلوب احترافي يواكب تطلعات الجمهور. تسعى الشبكة إلى تعزيز الوعي المجتمعي وتقديم المعلومة الدقيقة في وقتها، من خلال تغطيات ميدانية وتحليلات معمقة وفريق تحرير متخصص، ما يجعلها وجهة موثوقة لكل من يبحث عن الخبر السعودي أولاً بأول.

Continue Reading

الرياضة

أزمة تذاكر كأس العالم 2026: مطالبات لفيفا بوقف البيع فوراً

تواجه فيفا انتقادات حادة بسبب أسعار تذاكر كأس العالم 2026 الخيالية. تعرف على تفاصيل الزيادة التي بلغت 5 أضعاف وموقف روابط المشجعين من هذه الأزمة.

Published

on

تذاكر كأس العالم 2026

يواجه الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) موجة عارمة من الانتقادات والضغوط المتزايدة لوقف عملية بيع تذاكر مباريات كأس العالم 2026 بشكل فوري، وذلك عقب الكشف عن أرقام صادمة تتعلق بتكلفة الحضور، حيث تبين أن المشجعين الأكثر ولاءً للمنتخبات سيتحملون أعباءً مالية غير مسبوقة في تاريخ البطولة.

تفاصيل الأسعار الصادمة

فجّر الاتحاد الكرواتي لكرة القدم مفاجأة من العيار الثقيل حينما نشر تفاصيل الأسعار المخصصة لحصة «رابطة الأعضاء المشاركين»، وهي الفئة التي صُممت تاريخياً لتكافئ المشجعين الذين يتابعون منتخباتهم في أكبر عدد من المباريات عبر توفير تذاكر بأسعار ثابتة ومعقولة. إلا أن الأرقام المعلنة جاءت مخالفة لكل التوقعات، حيث أعلن الاتحاد أن أرخص تذكرة للمباراة النهائية المقررة في 19 يوليو 2026 تبلغ قيمتها 4185 دولاراً أمريكياً، وهو رقم فلكي مقارنة بالنسخ السابقة.

خيانة للجماهير ومقارنة بنسخة قطر

في رد فعل غاضب، وصفت رابطة مشجعي كرة القدم في أوروبا نهج «فيفا» بأنه «خيانة جسيمة» للجماهير التي تعتبر عصب اللعبة. وأوضحت الرابطة، بناءً على البيانات المتاحة، أن المشجع الذي يرغب في مؤازرة منتخبه من المباراة الأولى وحتى النهائي سيضطر لدفع ما يقارب 6900 يورو. هذا الرقم يمثل زيادة هائلة تصل إلى 5 أضعاف ما دفعه المشجعون لحضور نفس عدد المباريات في نهائيات كأس العالم الأخيرة التي أقيمت في قطر عام 2022، مما يضع علامات استفهام كبيرة حول سياسات التسعير الجديدة.

سياق البطولة وتحديات النسخة القادمة

تكتسب هذه الأزمة بعداً آخر بالنظر إلى طبيعة النسخة القادمة من المونديال، حيث ستكون أول نسخة تقام في ثلاث دول مختلفة (الولايات المتحدة، كندا، والمكسيك) وبمشاركة 48 منتخباً بدلاً من 32. هذا التوسع الجغرافي والعددي يفرض بحد ذاته تكاليف لوجستية باهظة على المشجعين تتعلق بالسفر والإقامة والتنقل بين المدن المتباعدة، لتأتي أسعار التذاكر المرتفعة وتزيد من تعقيد الموقف، مما يهدد بجعل البطولة حكراً على الأثرياء فقط وإقصاء الطبقة المتوسطة والعاملة من الجماهير التي تضفي الحماس الحقيقي في المدرجات.

دعوات للمراجعة الفورية

أعربت رابطة مشجعي كرة القدم في أوروبا عن استيائها الشديد، مؤكدة في بيان رسمي أن هذه الأسعار تعد «انتهاكاً صارخاً لتقاليد كأس العالم، وتجاهلاً لدور المشجعين في إضفاء الطابع المميز على البطولة». وطالبت الرابطة «فيفا» بوقف فوري لبيع تذاكر هذه الفئة، والجلوس على طاولة المفاوضات مع الأطراف المتضررة لمراجعة الأسعار وتوزيع الفئات، بهدف الوصول إلى حل عادل يحترم عالمية كرة القدم وأهميتها الثقافية كرياضة للشعوب وليست سلعة تجارية بحتة.

Continue Reading

الرياضة

المغرب يتأهل لنصف نهائي كأس العرب 2025 بفوز صعب على سوريا

تأهل منتخب المغرب لنصف نهائي كأس العرب 2025 في قطر بعد فوزه على سوريا بهدف وليد أزارو. تعرف على تفاصيل المباراة ومواجهات ربع النهائي المرتقبة.

Published

on

مباراة المغرب وسوريا في كأس العرب 2025

نجح المنتخب المغربي في حجز المقعد الأول في الدور نصف النهائي لبطولة كأس العرب لكرة القدم FIFA قطر 2025، وذلك بعد تحقيقه فوزاً شاقاً وثميناً على نظيره السوري بهدف نظيف، في اللقاء المثير الذي احتضنه استاد خليفة الدولي المونديالي، ضمن منافسات الدور ربع النهائي للبطولة التي تشهد تنافساً عربياً محتدماً.

هدف قاتل وتأهل مستحق لأسود الأطلس

ويدين منتخب «أسود الأطلس» بالفضل الكبير في هذا العبور المهم إلى المهاجم القناص «وليد أزارو»، الذي تمكن من فك شفرة الدفاعات السورية الصلبة وتسجيل هدف المباراة الوحيد في الدقيقة 79. جاء الهدف في وقت حاسم من عمر المباراة، ليترجم السيطرة المغربية والنهج التكتيكي الذي اتبعه الفريق طوال شوطي اللقاء، مجهضاً بذلك أحلام «نسور قاسيون» في الوصول إلى المربع الذهبي، ومؤكداً علو كعب الكرة المغربية في المحافل الإقليمية والدولية.

أهمية البطولة والسياق الكروي

تكتسب هذه النسخة من بطولة كأس العرب أهمية خاصة، كونها تقام تحت مظلة الاتحاد الدولي لكرة القدم (FIFA) وعلى ملاعب قطر المونديالية، مما يمنحها زخماً فنياً وجماهيرياً كبيراً. ويأتي تأهل المغرب ليؤكد استمرارية توهج الكرة المغربية التي تعيش أزهى عصورها، حيث يعتبر الوصول إلى نصف النهائي خطوة طبيعية لمنتخب يمتلك تقاليد عريقة وترسانة من اللاعبين المحترفين والمحليين الأكفاء. كما يعكس هذا الفوز القدرة على التعامل مع المباريات الإقصائية المغلقة التي تتطلب صبراً وتركيزاً ذهينياً عالياً حتى الدقائق الأخيرة.

مواجهات نارية مرتقبة في ربع النهائي

وبعد حسم البطاقة الأولى، تتجه أنظار عشاق الساحرة المستديرة في الوطن العربي، غداً الجمعة، صوب استاد البيت في مدينة الخور، الذي سيكون مسرحاً لقمة كروية لا تقبل القسمة على اثنين، تجمع بين منتخبي الجزائر والإمارات. وتعد هذه المواجهة واحدة من أقوى مباريات البطولة نظراً للأسماء الثقيلة التي يضمها كلا المنتخبين والطموح المشترك في معانقة اللقب.

وفي سياق متصل، يشهد استاد المدينة التعليمية «ديربي» آسيوياً خالصاً يجمع بين الشقيقين الأردني والعراقي. وتكتسي هذه المباراة طابعاً خاصاً من الندية والإثارة التاريخية بين «النشامى» و«أسود الرافدين». ويدخل المنتخب الأردني اللقاء بمعنويات مرتفعة بعد تصدره للمجموعة الثالثة بأداء لافت، بينما يسعى المنتخب العراقي، الذي حل ثانياً في المجموعة الرابعة، لاستعادة أمجاده وتأكيد جدارته بالمنافسة على اللقب، مما يعد بوجبة كروية دسمة للجماهير العربية.

Continue Reading

الرياضة

إيتو يستبعد أبو بكر من أمم أفريقيا 2025 خوفاً على رقمه التاريخي

تقارير تكشف كواليس استبعاد فينسنت أبو بكر من قائمة الكاميرون لأمم أفريقيا 2025 بأمر من صامويل إيتو، وسط مخاوف من تحطيم الرقم القياسي للهداف التاريخي.

Published

on

صامويل إيتو وفينسنت أبو بكر

فجّر تقرير صحفي بريطاني قنبلة مدوية في الأوساط الرياضية الكاميرونية والأفريقية، بعد كشفه عن كواليس مثيرة تتعلق بتدخل رئيس الاتحاد الكاميروني لكرة القدم، صامويل إيتو، لاستبعاد قائد المنتخب وهدافه الحالي فينسنت أبو بكر من القائمة النهائية المشاركة في كأس الأمم الأفريقية 2025 المقرر إقامتها في المغرب. هذه الأنباء أثارت جدلاً واسعاً حول مدى تأثير الخلافات الشخصية والمصالح الفردية على مصلحة المنتخب الوطني.

هاجس الرقم التاريخي

ووفقاً لما ذكرته صحيفة «ذا صن» البريطانية، فإن إيتو (44 عاماً) لعب دوراً مباشراً وحاسماً في إقصاء أبو بكر، مدفوعاً بمخاوف شخصية تتعلق باقتراب الأخير من تحطيم رقمه القياسي كأفضل هداف في تاريخ «الأسود غير المروّضة». لغة الأرقام تشير إلى منافسة شرسة؛ حيث يتربع إيتو على عرش الهدافين برصيد 56 هدفاً سجلها خلال 118 مباراة دولية، بينما يمتلك فينسنت أبو بكر في جعبته 45 هدفاً في 117 مباراة، مما يجعل الفارق 11 هدفاً فقط، وهو رقم كان من الممكن تقليصه بشكل كبير في حال مشاركة أبو بكر في البطولة القارية.

فوضى إدارية وإقالة المدرب

لم يتوقف الجدل عند استبعاد الهداف، بل امتد ليشمل الهيكل الفني للمنتخب. فقبل أيام قليلة من انطلاق العرس الأفريقي، اتخذ الاتحاد الكاميروني قراراً مفاجئاً بإقالة المدرب البلجيكي مارك بريس، وتعيين دافيد باغو خلفاً له. المدرب الجديد أصدر قائمته فور توليه المهمة، والتي خلت من أسماء ثقيلة، أبرزها حارس مرمى مانشستر يونايتد أندريه أونانا، إلى جانب فينسنت أبو بكر، مما عزز الشكوك حول وجود تدخلات إدارية في القرارات الفنية لفرض سيطرة معينة على غرفة الملابس.

تاريخ من الصراعات وتأثير الغيابات

تأتي هذه الأزمة لتعيد للأذهان تاريخاً طويلاً من الصراعات الداخلية التي عصفت بمنتخب الكاميرون في فترات سابقة، رغم كونه أحد عمالقة القارة السمراء والمتوج باللقب 5 مرات. يعتبر فينسنت أبو بكر أحد أيقونات الجيل الحالي، وكان هداف النسخة السابقة من البطولة التي استضافتها الكاميرون عام 2021 برصيد 8 أهداف، مما يجعله ركيزة أساسية في الهجوم. غياب لاعب بخبرته وقدرته التهديفية، بالتزامن مع استبعاد حارس عالمي مثل أونانا، يضع المنتخب الكاميروني في موقف لا يحسد عليه فنياً ومعنوياً.

مهمة شاقة في المجموعة السادسة

تلقي هذه الاضطرابات بظلالها على حظوظ «الأسود غير المروّضة» في البطولة، خاصة وأن القرعة أوقعتهم في المجموعة السادسة النارية. سيواجه المنتخب الكاميروني تحديات صعبة أمام منتخب كوت ديفوار (حامل اللقب والمستضيف للنسخة السابقة)، بالإضافة إلى منتخبي الغابون وموزمبيق اللذين تطورا بشكل ملحوظ في السنوات الأخيرة. ومع غياب أعمدة الفريق الرئيسية، تتجه الأنظار صوب صامويل إيتو الذي سيتحمل المسؤولية الكاملة أمام الجماهير الكاميرونية في حال الإخفاق في المغرب.

Continue Reading

Trending