الرياضة
حجازي والبريك: حلول مبتكرة لتخفيف آلام المرضى
نجما نادي نيوم، حجازي والبريك، يقدمان حلولًا مبتكرة لدعم المرضى في تبوك، معززين القيم الإنسانية عبر الرياضة والمبادرات المجتمعية.

الرياضة كوسيلة لتعزيز القيم الإنسانية
في خطوة تعكس الالتزام بالمسؤولية الاجتماعية وروح العطاء، قام نجما نادي نيوم، أحمد حجازي ومحمد البريك، بزيارة أحد المستشفيات في مدينة تبوك.
تأتي هذه الزيارة ضمن برنامج النادي الذي يهدف إلى دعم المبادرات المجتمعية وتعزيز التواصل مع مختلف القطاعات.
أهمية المبادرات المجتمعية
تسعى الأندية الرياضية إلى تعزيز القيم الإنسانية والاجتماعية من خلال مشاركتها في الأنشطة المجتمعية. مثل هذه الزيارات لا تقتصر على إدخال البهجة على قلوب المرضى فحسب، بل تسهم أيضاً في تعزيز الروابط بين اللاعبين وجماهيرهم.
الرياضة ليست مجرد منافسة داخل الملعب، بل هي وسيلة فعالة لنشر القيم الإيجابية والتفاعل الإنساني. عندما يرى الجمهور الرياضيين المفضلين لديهم يشاركون في مثل هذه الأنشطة، فإن ذلك يعزز من قيمة الرياضة كوسيلة للتغيير الاجتماعي الإيجابي.
دور الأندية الرياضية في المجتمع
تلعب الأندية الرياضية دوراً مهماً في المجتمع يتجاوز حدود المنافسات الرياضية. فهي تمتلك القدرة على التأثير الإيجابي من خلال مبادراتها المختلفة التي تستهدف تحسين حياة الأفراد والمجتمعات.
من خلال برامج المسؤولية الاجتماعية، يمكن للأندية أن تقدم الدعم للمؤسسات الصحية والتعليمية والاجتماعية. كما يمكنها تنظيم فعاليات توعوية وتثقيفية تسهم في رفع مستوى الوعي حول قضايا صحية واجتماعية مهمة.
كيف يمكن للجميع المساهمة؟
المشاركة المجتمعية ليست مقتصرة على الرياضيين أو الأندية الكبرى فقط. يمكن لكل فرد أن يسهم بطريقته الخاصة في دعم المجتمع المحيط به. سواء كان ذلك من خلال التطوع في المؤسسات الخيرية أو المشاركة في الفعاليات المحلية أو حتى تقديم الدعم المعنوي لمن يحتاجه.
البداية تكون بخطوات بسيطة. يمكنك البدء بالتواصل مع الجمعيات المحلية لمعرفة كيف يمكنك المساعدة. قد يكون لديك مهارات أو وقت يمكنك تخصيصه لدعم الآخرين. كل مساهمة صغيرة تحدث فرقاً كبيراً عندما تتضافر الجهود.
الخلاصة
الرياضة والمبادرات المجتمعية وجهان لعملة واحدة تهدف إلى بناء مجتمع أفضل وأكثر تلاحماً. زيارة نجمي نادي نيوم للمستشفى هي مثال حي على كيفية استخدام الشهرة والنجاح الرياضي لخدمة أهداف إنسانية نبيلة.
دعونا نستلهم من هذه المبادرات ونسعى جميعاً لنكون جزءاً من التغيير الإيجابي الذي نريد رؤيته في العالم.
الرياضة
هالاند يتفوق على ميسي ورونالدو في قائمة تاريخية
إيرلينغ هالاند يتفوق على ميسي ورونالدو بثلاثية مذهلة ضد إسرائيل، محطمًا الأرقام القياسية في التصفيات الأوروبية لكأس العالم 2026.

إيرلينغ هالاند: ماكينة الأهداف النرويجية تحطم الأرقام القياسية
في ليلة لا تُنسى لعشاق كرة القدم، أضاء النجم النرويجي إيرلينغ هالاند سماء التصفيات الأوروبية المؤهلة لكأس العالم 2026 بثلاثية مذهلة في شباك منتخب إسرائيل، ليقود بلاده إلى فوز ساحق بخماسية نظيفة.
ورغم إضاعته لركلة جزاء في وقت مبكر من اللقاء، إلا أن هالاند لم يتراجع عن عزيمته، حيث نجح في تعويض ذلك بتسجيل ثلاثة أهداف رائعة في الدقائق 27 و63 و72، مؤكداً مرة أخرى على تفوقه الكبير وقدرته الفائقة على قيادة الهجوم النرويجي.
هالاند يتفوق على عظماء كرة القدم
بحسب إحصائيات شبكة أوبتا، أصبح هالاند أسرع لاعب في تاريخ كرة القدم يصل إلى 50 هدفاً بقميص منتخب بلاده. هذا الإنجاز التاريخي تحقق بعد خوضه 46 مباراة فقط، مما يضعه في مقدمة قائمة تضم أسماء لامعة مثل الإنجليزي هاري كين الذي احتاج إلى 71 مباراة لتحقيق نفس الرقم.
ويأتي بعد كين البرازيلي نيمار دا سيلفا بـ74 مباراة، ثم الفرنسي كيليان مبابي والبولندي روبرت ليفاندوفسكي بـ90 مباراة لكل منهما. أما الأسطورة الأرجنتينية ليونيل ميسي فقد احتاج إلى 107 مباريات للوصول لهذا الرقم، بينما تطلب الأمر من البرتغالي Cristiano Ronaldo اللعب لـ114 مباراة.
“ماكينة الأهداف” تواصل الإبداع
“ماكينة الأهداف”
“ماكينة الأهداف”
“ماكينة الأهداف”
“ماكينة الأهداف”
“ماكينة الأهداف”
“ماكينة الأهداف”
“ماكينة الأهداف”
“إنجازات هالاند ليست مجرد أرقام؛ إنها شهادة حقيقية على موهبته الفريدة وقدرته الاستثنائية على التهديف.”
مستقبل مشرق ينتظر النجم الشاب!
مع استمرار تألقه وتقديم مستويات مذهلة مع نادي مانشستر سيتي ومنتخب بلاده، يبدو أن المستقبل يحمل الكثير من الإنجازات لهالاند. إن قدراته التهديفية المذهلة وسرعته الفائقة تجعله واحداً من أبرز اللاعبين الذين يمكنهم تغيير مجرى المباريات بلمسة واحدة.
ختاماً:
- هل يستطيع هالاند مواصلة تحطيم المزيد من الأرقام القياسية؟
- كيف سيؤثر أداؤه الرائع على مسيرة المنتخب النرويجي في التصفيات القادمة؟
- هل سنرى المزيد من العروض المبهرة لهذا اللاعب الشاب؟ الأيام القادمة ستكشف لنا الكثير!
الرياضة
بطولة جديدة تجمع أندية إسبانيا والبرتغال مقترحة
بطولة كأس سوبر أيبيرية تقترح توحيد عمالقة إسبانيا والبرتغال في مواجهة ملحمية، فرصة لتدويل كرة القدم وإثارة حماس الجماهير.

بطولة “كأس سوبر أيبيرية”: حلم جديد يجمع عمالقة إسبانيا والبرتغال
في خطوة جريئة ومثيرة للاهتمام، اقترح رئيس نادي بورتو، أندريه فيلاش بواش، إقامة بطولة جديدة تحمل اسم “كأس سوبر أيبيرية”، تجمع بين نخبة الأندية الإسبانية والبرتغالية.
تشمل هذه البطولة المرتقبة أندية ذات تاريخ عريق مثل برشلونة وريال مدريد وأتلتيكو مدريد من الجانب الإسباني، إلى جانب بورتو وبنفيكا وسبورتينغ لشبونة من الجانب البرتغالي.
تعزيز تدويل كرة القدم البرتغالية
خلال قمة كرة القدم البرتغالية التي أقيمت في أوليراس، أوضح فيلاش بواش أن الهدف الرئيسي من هذه المبادرة هو تعزيز تدويل كرة القدم البرتغالية.
وأشار إلى إمكانية نقل بعض مباريات الدوري إلى مدن عالمية مثل باريس ونيويورك لجذب الجماهير العالمية وزيادة شعبية الفرق المشاركة.
التحديات والمناقشات مع الأندية الأوروبية
رغم أن الفكرة تبدو واعدة ومثيرة للاهتمام، إلا أنها تواجه تحديات كبيرة. فقد ناقش فيلاش بواش الفكرة مع رؤساء الأندية الإسبانية والبرتغالية، لكنه واجه معارضة من الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (UEFA).
ومع ذلك، يظل التفاؤل حاضراً لدى فيلاش بواش الذي يرى أن التجربة قد تفتح المجال أمام زيادة الجماهيرية للبطولات المحلية الإسبانية والبرتغالية على حد سواء.
التوقعات المستقبلية: هل تتحقق الرؤية؟
إذا ما تمت الموافقة على هذه البطولة الجديدة، فإنها قد تشكل نقلة نوعية في عالم كرة القدم الأوروبية. فالمنافسة بين الأندية الكبرى من إسبانيا والبرتغال ستضيف بعداً جديداً للمنافسات القارية وتزيد من الإثارة والتشويق لعشاق اللعبة حول العالم.
الأرقام والإحصائيات:
- برشلونة وريال مدريد: يمتلكان قاعدة جماهيرية ضخمة تمتد عبر القارات الخمس.
- Bنفيكا وسبورتينغ لشبونة: يعتبران من أكثر الأندية تتويجاً بالألقاب المحلية والدولية في البرتغال.
- Bورتو: أحد الأندية التي حققت نجاحات أوروبية بارزة خلال العقود الماضية.
الخلاصة:
“كأس سوبر أيبيرية” ليست مجرد فكرة بل هي رؤية مستقبلية قد تغير وجه الكرة الأوروبية إذا ما تم تنفيذها بنجاح. ومع وجود دعم قوي من الأندية الكبرى وتجاوز العقبات التنظيمية، يمكن لهذه البطولة أن تصبح حدثًا سنويًا ينتظره عشاق كرة القدم بشوق وحماس كبيرين.
الرياضة
الإمارات تقترب من المونديال بفوزها على عمان
الإمارات تقلب الطاولة بفوز مثير 2-1 على عُمان في التصفيات الآسيوية، تقترب من المونديال في ليلة كروية لا تُنسى. اكتشف تفاصيل المواجهة الحماسية!

الإمارات تقلب الطاولة على عُمان وتحقق فوزًا مثيرًا في التصفيات الآسيوية
في ليلة كروية حماسية، نجح منتخب الإمارات في قلب تأخره بهدف إلى فوز ثمين بنتيجة 2-1 على نظيره العُماني، وذلك في المواجهة التي جرت مساء السبت على استاد جاسم بن حمد ضمن الجولة الثانية من ملحق التصفيات الآسيوية المؤهلة لكأس العالم 2026.
بداية قوية لعُمان وهدف غير متوقع للإمارات
بدأ اللقاء بتبادل السيطرة بين المنتخبين، لكن الأفضلية النسبية كانت لصالح المنتخب العُماني الذي أظهر انتشارًا جيدًا على أرض الملعب. وفي الدقيقة 12، جاء الهدف الأول بشكل غير متوقع عندما ارتدت كرة قوية من الجهة اليمنى عبر اللاعب أمجد الحارس لتصطدم بلاعب الإمارات كوامي أوتون كواديو وتسكن شباك فريقه بالخطأ.
بعد هذا الهدف، انتفض المنتخب الإماراتي محاولاً تعديل النتيجة. سدد كايو لوكاس كرة خطيرة من خارج منطقة الجزاء ارتدت من الدفاع، بينما حاول نيكولاس خيمينيز تهديد مرمى إبراهيم المخيني بتسديدة مرت بجوار القائم.
الشوط الثاني: عودة إماراتية قوية
مع بداية الشوط الثاني، كثف المنتخب الإماراتي هجماته بحثًا عن التعادل. كان حارب عبدالله قريبًا من التسجيل بتسديدة قوية تصدى لها الحارس المخيني ببراعة. واستمر الضغط الإماراتي حتى أثمر عن هدف التعادل في الدقيقة 76 عندما أرسل علي صالح عرضية متقنة إلى رأس ماركوس ميلوني الذي وضعها في الشباك.
لم يتوقف الزحف الهجومي للإمارات عند هذا الحد، حيث تمكن كايو لوكاس من تسجيل الهدف الثاني بعد استلامه كرة رائعة من الجهة اليسرى ليضعها بمهارة على يسار الحارس المخيني في الدقيقة 82.
تحليل فني وتوقعات مستقبلية
التغييرات التكتيكية: أظهر المدرب الإماراتي براعة تكتيكية بإجراء تغييرات هجومية فعالة ساهمت في قلب النتيجة لصالح فريقه. الاعتماد على الأطراف والكرات العرضية كان له تأثير كبير في تحقيق الفوز.
الأداء الدفاعي للعُمان: رغم البداية الجيدة للمنتخب العُماني إلا أن التراجع الدفاعي وعدم القدرة على التعامل مع الضغط الهجومي للإمارات كانا سببين رئيسيين للخسارة.
التوقعات المستقبلية: بهذا الفوز المهم، يعزز منتخب الإمارات فرصه في المنافسة للتأهل لكأس العالم 2026. إذا استمر الفريق بنفس الأداء والحماس، فمن المتوقع أن يحقق نتائج إيجابية في المباريات القادمة ويقترب خطوة نحو حلم المونديال.
ختامًا، كانت المباراة مثالاً رائعًا لقوة الإرادة والعزيمة التي يتمتع بها لاعبو منتخب الإمارات الذين أثبتوا قدرتهم على العودة وتحقيق الانتصار رغم الصعوبات.
-
الرياضةسنتين ago
من خلال “جيلي توجيلا”.. فريق “الوعلان للتجارة” يحقق نتائج مميزة في رالي جميل
-
الأخبار المحليةسنتين ago
3 ندوات طبية عن صحة الجهاز الهضمي في جدة والرياض والدمام، وتوقيع مذكرة تفاهم لتحسين جودة الحياة.
-
الأزياء3 سنوات ago
جيجي حديد بإطلالة «الدينم» تواجه المطر
-
الأزياء3 سنوات ago
الرموش الملونة ليست للعروس
-
الأزياء3 سنوات ago
«أسيل وإسراء»: عدساتنا تبتسم للمواليد
-
الأخبار المحليةسنتين ago
زد توقع شراكة استراتيجية مع سناب شات لدعم أكثر من 13 ألف تاجر في المملكة العربية السعودية
-
الأزياء3 سنوات ago
صبغات شعر العروس.. اختاري الأقرب للونك
-
الأزياء3 سنوات ago
اختيار هنيدة الصيرفي سفيرة لعلامة «شوبارد» في السعودية