الرياضة
غياب بيسوما عن مباراة مالي وزامبيا في كأس أمم إفريقيا
يغيب نجم توتنهام إيف بيسوما عن مباراة مالي الافتتاحية ضد زامبيا في كأس أمم إفريقيا. تعرف على تفاصيل الإصابة وتصريحات المدرب حول عودته المتوقعة.
يواجه منتخب مالي تحديًا كبيرًا في مستهل مشواره ببطولة كأس الأمم الإفريقية المقامة في المغرب، حيث تأكد غياب نجمه المحوري ولاعب وسط توتنهام هوتسبير، إيف بيسوما، عن المباراة الافتتاحية الحاسمة ضد منتخب زامبيا. ولا تقتصر الغيابات على بيسوما، بل تمتد لتشمل لاعبين أساسيين آخرين هما المدافع سيكو نياكاتي والظهير الأيمن هماري تراوري، مما يضع “نسور مالي” في اختبار حقيقي لعمق تشكيلتهم منذ اليوم الأول في المجموعة الأولى التي تُلعب منافساتها في الدار البيضاء.
تفاصيل الإصابة والغياب عن الملاعب
يعود غياب بيسوما، البالغ من العمر 29 عامًا حسب تصريحات المنتخب، إلى إصابة معقدة في الكاحل تعرض لها خلال مشاركته في تصفيات كأس العالم. هذه الإصابة أجبرته على الخضوع لعملية جراحية أبعدته عن الملاعب لفترة طويلة، حيث لم يشارك مع ناديه الإنجليزي، توتنهام هوتسبير، منذ استبعاده قبل مباراة كأس السوبر الأوروبية أمام باريس سان جيرمان في أغسطس الماضي. وكانت مشاركته الوحيدة هذا الموسم مقتصرة على 72 دقيقة فقط في مباراة ضد مدغشقر، وهو ما يثير قلق الجماهير المالية حول مدى جاهزيته البدنية والفنية للمشاركة في بطولة قوية ومضغوطة مثل كأس الأمم الإفريقية.
رؤية فنية وتفاؤل حذر من المدرب
على الرغم من هذه الضربة، أبدى مدرب المنتخب المالي، توم ساينتفيت، ثقة كبيرة في قدرة بيسوما على تقديم مساهمة إيجابية في وقت لاحق من البطولة. وأكد ساينتفيت في تصريحاته يوم الأحد أن اللاعب يشارك حاليًا في التدريبات، وهناك أمل كبير في أن يكون جاهزًا للمشاركة في المباراة الثانية بالمجموعة، والتي ستكون مواجهة من العيار الثقيل أمام البلد المضيف، المغرب، في الرباط يوم الجمعة. وأوضح المدرب رؤيته الاستراتيجية قائلًا: “في العديد من البطولات الكبرى، يبدأ بعض اللاعبين بإصابات ثم يصبحون أكثر خطورة في دور الثمانية أو قبل النهائي أو النهائي”. وأضاف مشددًا على أهمية بيسوما: “إيف هو قائد المنتخب، إنه لاعب مهم، إنه قائد فريقنا ولدينا تأكيدات بأنه سيكون جاهزًا خلال البطولة. عندما تصبح المباريات أكثر صعوبة، سنكون سعداء بوجوده معنا. نحن بحاجة إلى قائد حاضر ذهنيًا وبدنيًا”.
آمال مالي في البطولة الإفريقية: تاريخ من الطموح
يحمل غياب بيسوما أهمية خاصة بالنظر إلى طموحات مالي الكبيرة في هذه النسخة من البطولة. يُعتبر منتخب مالي أحد القوى التقليدية في كرة القدم الإفريقية، ويمتلك تاريخًا حافلًا بالمواهب الكروية، لكنه لم ينجح قط في التتويج باللقب القاري. كان أفضل إنجاز لـ”النسور” هو الحصول على المركز الثاني في نسخة عام 1972. ومنذ ذلك الحين، تبحث مالي عن جيل جديد قادر على كسر هذه العقدة وتحقيق الحلم القاري. ويعتمد الفريق بشكل كبير على نجومه المحترفين في أوروبا، وعلى رأسهم إيف بيسوما، لقيادة الفريق نحو المجد، مما يجعل جاهزيته الكاملة أمرًا حيويًا لتحقيق هذا الهدف.
أهمية المباراة الافتتاحية في مجموعة نارية
تزيد صعوبة الموقف أن المباراة الافتتاحية ضد زامبيا ليست مجرد مباراة عادية، بل هي مفتاح التأهل في مجموعة قوية تضم أيضًا المنتخب المغربي، صاحب الأرض والجمهور وأحد أبرز المرشحين للقب. إن تحقيق نتيجة إيجابية في المباراة الأولى يمنح الفريق دفعة معنوية هائلة ويضعه في موقف مريح قبل المواجهات التالية. الخسارة، على الجانب الآخر، قد تضع ضغطًا هائلاً على الفريق في مباراته التالية ضد المغرب. لذلك، سيكون على المدرب ساينتفيت إيجاد الحلول التكتيكية المناسبة لتعويض غياب ثلاثة من أعمدته الرئيسية وضمان بداية قوية لمشوار الفريق في البطولة.
الرياضة
الاتحاد السعودي للسيارات يكرم أبطال موسم 2025 في حفل ضخم
شهدت الرياض حفل جوائز الاتحاد السعودي للسيارات والدراجات النارية لموسم 2025، حيث تم تكريم الأبطال المحليين والدوليين، تأكيداً على ريادة المملكة في رياضة المحركات.
في أمسية احتفالية مميزة بنادي الرياض للجولف، أقام الاتحاد السعودي للسيارات والدراجات النارية حفله السنوي لتوزيع جوائز موسم 2025، وذلك بحضور صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن سلطان بن عبد الله بن فيصل، رئيس مجلس إدارة الاتحاد وشركة رياضة المحركات السعودية. وشكل الحفل تتويجاً لموسم حافل بالإنجازات والسباقات المثيرة، وتكريماً للأبطال الذين رفعوا راية المملكة في مختلف المحافل المحلية والدولية.
خلفية وسياق عام: رياضة المحركات في قلب رؤية 2030
يأتي هذا الاحتفال في وقت تشهد فيه رياضة المحركات في المملكة العربية السعودية طفرة غير مسبوقة، مدفوعة بالدعم اللامحدود من القيادة الرشيدة وتماشياً مع مستهدفات رؤية 2030 التي تهدف إلى تنويع الاقتصاد وتعزيز جودة الحياة. خلال السنوات القليلة الماضية، رسخت المملكة مكانتها كوجهة عالمية رئيسية لأهم الأحداث الرياضية، حيث أصبحت موطناً لسباقات عالمية كبرى مثل جائزة السعودية الكبرى للفورمولا 1 على حلبة كورنيش جدة، ورالي داكار الذي يجوب صحاريها الشاسعة، بالإضافة إلى سباقات فورمولا إي والعديد من البطولات العالمية الأخرى. هذا الزخم العالمي انعكس إيجاباً على المشهد المحلي، حيث يعمل الاتحاد السعودي على بناء قاعدة صلبة من المواهب والبنى التحتية لضمان استدامة هذا التطور.
تفاصيل الحفل ورؤية المستقبل
لم يقتصر الحفل على تكريم الأبطال فحسب، بل كان بمثابة منصة لاستعراض رؤية الاتحاد الطموحة. تم عرض فيلم مرئي لخص أبرز محطات الموسم وإنجازاته، مسلطاً الضوء على النمو الكبير في عدد المشاركين والبطولات. كما كشف الاتحاد عن روزنامة موسم 2026، التي تعد بجدول حافل بالفعاليات والسباقات المصممة لتعزيز مكانة المملكة وتوفير بيئة تنافسية جاذبة للسائقين والفرق من جميع أنحاء العالم، وصقل المواهب السعودية الشابة لإعداد جيل جديد من الأبطال.
الأبطال المكرمون وتأثيرهم
شهد الحفل تتويج أبطال الموسم الرياضي 2025 في مختلف الفئات، إلى جانب تكريم خاص للأبطال السعوديين الذين حققوا إنجازات لافتة في بطولات إقليمية ودولية مرموقة. شمل التكريم الفائزين في كأس العالم للراليات الصحراوية “باها” (FIA)، وكأس العالم للدراجات النارية “باها” (FIM)، وكأس الشرق الأوسط “باها” (FIA)، وكأس آسيا “باها” (FIM)، بالإضافة إلى بطولة أرامكو السعودية للفورمولا 4 وبطولة الشرق الأوسط للألعاب الإلكترونية. إن نجاح هؤلاء الأبطال لا يمثل إنجازاً شخصياً لهم فقط، بل هو مصدر إلهام للشباب السعودي، ويؤكد على فاعلية الاستراتيجية الوطنية لتطوير الرياضة، ويعزز السمعة الدولية للمملكة في هذا القطاع الحيوي.
حضور رفيع المستوى وتطلعات كبيرة
بحضور شخصيات بارزة مثل صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن سلطان، رئيس مجلس إدارة الاتحاد السعودي للرياضات الإلكترونية، والأمير عمر بن فيصل، رئيس الاتحاد الأردني للرياضات الإلكترونية، أكد الحفل على أهمية التعاون الإقليمي وتكامل الأدوار بين مختلف الاتحادات الرياضية. وفي كلمته، شدد الأمير خالد بن سلطان على أن إنجازات هذا العام هي انعكاس لمكانة المملكة كوطن لرياضة المحركات، مشيداً بالتنظيم الاحترافي وظهور أبطال سعوديين بمستوى عالمي، مؤكداً أن الطموحات للمستقبل أكبر، وأن العمل مستمر لصناعة المزيد من الأبطال وتحقيق إنجازات جديدة تليق باسم المملكة العربية السعودية.
الرياضة
تورينو يهزم ساسولو 1-0 ويستعيد توازنه في الدوري الإيطالي
حقق تورينو فوزًا هامًا على مضيفه ساسولو بهدف نظيف من ركلة جزاء، ليعود لسكة الانتصارات في الجولة 16 من الدوري الإيطالي ويرفع رصيده إلى 20 نقطة.
حقق فريق تورينو فوزًا استراتيجيًا وهامًا خارج قواعده على مضيفه ساسولو بنتيجة هدف مقابل لا شيء، في المباراة التي جمعت الفريقين على ملعب “مابي” ضمن منافسات الجولة السادسة عشرة من بطولة الدوري الإيطالي لكرة القدم “سيري آ”.
جاء هدف المباراة الوحيد في الدقيقة 66 عن طريق النجم الكرواتي نيكولا فلاسيتش، الذي ترجم ركلة جزاء تحصل عليها فريقه بنجاح، ليمنح “الجراناتا” ثلاث نقاط ثمينة أعادت الفريق إلى مسار الانتصارات بعد فترة صعبة.
سياق المباراة وأهميتها للفريقين
دخل تورينو اللقاء وهو يمر بفترة من تذبذب النتائج، حيث فشل في تحقيق أي فوز في آخر أربع جولات بالدوري، مكتفيًا بتعادل وحيد وثلاث هزائم. هذا الوضع وضع ضغطًا كبيرًا على الفريق ومدربه إيفان يوريتش لتحسين موقعه في جدول الترتيب والابتعاد عن مناطق الخطر. من ناحية أخرى، كان ساسولو، المعروف بأسلوبه الهجومي الممتع، يسعى لاستغلال عامل الأرض والجمهور لتحقيق فوز يقربه من المراكز المؤهلة للمسابقات الأوروبية، خاصة بعد أن أظهر مستويات جيدة في جولات سابقة.
تأثير النتيجة على جدول الترتيب
بهذا الانتصار، رفع تورينو رصيده إلى 20 نقطة، ليقفز مؤقتًا إلى المركز الثاني عشر، متجاوزًا عدة فرق ومبتعدًا بشكل أكبر عن صراع الهبوط. الأهم من النقاط الثلاث هو الدفعة المعنوية الكبيرة التي سيحصل عليها الفريق، والتي قد تكون نقطة انطلاق لمسار تصاعدي في النصف الثاني من الموسم. على الجانب الآخر، تجمد رصيد ساسولو عند 21 نقطة في المركز التاسع، ليتلقى خسارته السابعة هذا الموسم ويفوت فرصة ثمينة للتقدم في الترتيب. هذه الهزيمة على أرضه قد تثير بعض القلق لدى جماهيره حول قدرة الفريق على الحفاظ على ثبات مستواه والمنافسة بقوة على المراكز المتقدمة.
نظرة على تاريخ مواجهات الفريقين
تعتبر مواجهات تورينو وساسولو في الدوري الإيطالي من المباريات التنافسية التي غالبًا ما تشهد ندية كبيرة، بالرغم من الفوارق التاريخية بين الناديين. فتورينو هو أحد الأندية العريقة في إيطاليا وصاحب تاريخ حافل بالألقاب، بينما يمثل ساسولو قصة نجاح حديثة في الكرة الإيطالية. هذا الفوز يمثل استمرارًا للتنافس القوي بينهما ويضيف فصلًا جديدًا في سجل المواجهات المباشرة، مؤكدًا أن مباريات الدوري الإيطالي لا تعترف بالأسماء بقدر ما تعترف بالعطاء داخل الملعب.
الرياضة
نهائي السوبر الإيطالي: نابولي ضد بولونيا – أرقام وتاريخ
يترقب عشاق الكرة الإيطالية نهائي كأس السوبر بين نابولي وبولونيا في الرياض. استعراض لتاريخ المواجهات والأرقام وأهمية اللقب لكلا الفريقين.
مقدمة: ليلة كروية إيطالية بنكهة سعودية
تتجه أنظار عشاق كرة القدم العالمية، والإيطالية على وجه الخصوص، إلى ملعب “الأول بارك” في العاصمة السعودية الرياض، حيث يُسدل الستار على بطولة كأس السوبر الإيطالي في نسختها الجديدة، بمواجهة تجمع بين عراقة نابولي وطموح بولونيا. ليست مجرد مباراة نهائية، بل هي حكاية تروي فصولاً من تاريخ الكالتشيو، حيث يسعى نابولي لتأكيد هيمنته وإضافة لقب جديد لخزائنه، بينما يطمح بولونيا لكتابة تاريخ جديد والمشاركة في البطولة لأول مرة في تاريخه.
السوبر الإيطالي: تاريخ عريق وشكل جديد
تُعد بطولة كأس السوبر الإيطالي (Supercoppa Italiana) واحدة من البطولات الهامة في روزنامة الكرة الإيطالية، حيث كانت تجمع تقليدياً بين بطل الدوري الإيطالي (Serie A) وبطل كأس إيطاليا (Coppa Italia). لكن ابتداءً من نسخة 2024، شهدت البطولة تغييراً جذرياً في نظامها لتتحول إلى بطولة مصغرة تضم أربعة فرق: بطل ووصيف الدوري، وبطل ووصيف الكأس. يأتي هذا التغيير في إطار تطوير البطولة وزيادة حدة المنافسة. كما أن استضافة المملكة العربية السعودية للبطولة لعدة سنوات متتالية يعكس الشراكة الاستراتيجية المتنامية بين الرياض والكرة الإيطالية، ويؤكد على مكانة المملكة كوجهة عالمية للأحداث الرياضية الكبرى.
نابولي: رحلة البحث عن اللقب الثالث
يدخل نادي نابولي، عملاق جنوب إيطاليا، هذه المواجهة وهو يحمل تاريخاً مشرفاً في البطولة. هذه هي المشاركة السادسة لفريق “البارتينوبي” في السوبر، حيث نجح في التتويج باللقب مرتين سابقاً. كانت المرة الأولى في عام 1990 في عصر الأسطورة دييغو مارادونا، والثانية في عام 2014 بعد مباراة ماراثونية ضد يوفنتوس حُسمت بركلات الترجيح. يمتلك نابولي سجلاً متوازناً في البطولة بثلاثة انتصارات وثلاث هزائم، مما يجعل هذا النهائي فرصة لترجيح كفة الانتصارات وإضافة الكأس الثالثة التي ستعزز من مكانة الفريق كأحد كبار إيطاليا.
بولونيا: الظهور الأول الحالم
على الجانب الآخر، يعيش نادي بولونيا لحظة تاريخية بكل المقاييس. فهذه هي المرة الأولى التي يشارك فيها الفريق في كأس السوبر الإيطالي، ليصبح النادي الثالث عشر الذي يظهر في هذه البطولة العريقة. المفارقة التاريخية اللافتة هي أن أول لقب دوري حققه بولونيا في تاريخه كان في 27 أكتوبر 1929، وجاء على حساب خصمه في نهائي اليوم، نابولي، بنتيجة 3-1. واليوم، بعد عقود طويلة، يأمل بولونيا أن يكرر التاريخ ويكتب فصلاً جديداً من المجد على الأراضي السعودية، محققاً لقبه الأول في السوبر.
تاريخ المواجهات والأرقام الفردية
لغة الأرقام تميل تاريخياً لصالح نابولي. فقد التقى الفريقان في 151 مناسبة سابقة في مختلف المسابقات، حقق خلالها نابولي 61 انتصاراً مقابل 47 فوزاً لبولونيا، بينما حسم التعادل 43 مواجهة. أما على صعيد الأرقام الفردية، فيتشارك أربعة لاعبين من نابولي صدارة هدافي الفريق في السوبر (كاريكا، هيغواين، سيلينزي، وزيربين). في المقابل، يعلق بولونيا آماله على المهاجم المخضرم تشيرو إيموبيلي، اللاعب الوحيد في تشكيلته الذي سبق له التسجيل في السوبر، حين أحرز هدفين حاسمين بقميص لاتسيو في نهائي 2017.
صراع تكتيكي على الخطوط: كونتي ضد إيتاليانو
لا يقتصر الصراع على أرض الملعب، بل يمتد إلى دكة البدلاء بين مدربين مخضرمين. أنطونيو كونتي، مدرب نابولي، يمتلك خبرة واسعة في هذه البطولة، حيث سبق له الفوز بها مرتين كمدرب مع يوفنتوس. أما فينتشينزو إيتاليانو، مدرب بولونيا، فيسجل ظهوره الثاني كمدرب ويطمح لتحقيق لقبه الأول في البطولة. المواجهات المباشرة بينهما تشير إلى تفوق طفيف لكونتي، مما يضيف بعداً تكتيكياً مثيراً للنهائي المرتقب.
-
الرياضة2 years ago
من خلال “جيلي توجيلا”.. فريق “الوعلان للتجارة” يحقق نتائج مميزة في رالي جميل
-
الأخبار المحلية2 years ago
3 ندوات طبية عن صحة الجهاز الهضمي في جدة والرياض والدمام، وتوقيع مذكرة تفاهم لتحسين جودة الحياة.
-
الأزياء3 years ago
جيجي حديد بإطلالة «الدينم» تواجه المطر
-
الأزياء3 years ago
الرموش الملونة ليست للعروس
-
الأزياء3 years ago
«أسيل وإسراء»: عدساتنا تبتسم للمواليد
-
الأخبار المحلية2 years ago
زد توقع شراكة استراتيجية مع سناب شات لدعم أكثر من 13 ألف تاجر في المملكة العربية السعودية
-
الأزياء3 years ago
صبغات شعر العروس.. اختاري الأقرب للونك
-
الأزياء3 years ago
اختيار هنيدة الصيرفي سفيرة لعلامة «شوبارد» في السعودية