Connect with us

الرياضة

10 ملايين يورو تقترب من خزينة الهلال قبل إغلاق الميركاتو الروسي

يقترب نادي الهلال السعودي من تحقيق مكاسب مالية كبيرة تصل إلى 10 ملايين يورو، مستفيدًا من صفقة انتقال محتملة للاعبه

يقترب نادي الهلال السعودي من تحقيق مكاسب مالية كبيرة تصل إلى 10 ملايين يورو، مستفيدًا من صفقة انتقال محتملة للاعبه السابق ماتيوس بيريرا، إلى زينيت سانت بطرسبرغ الروسي، وذلك قبل ساعات من إغلاق سوق الانتقالات الشتوية في روسيا.

وكان بيريرا قد انتقل إلى الهلال في صيف 2021 قادمًا من وست بروميتش ألبيون الإنجليزي في صفقة قدرت حينها بنحو 18 مليون يورو، لكنه غادر الفريق في منتصف 2023، منتقلاً إلى كروزيرو البرازيلي مقابل 5 ملايين يورو. ورغم رحيله، احتفظ الهلال بنسبة 50% من حقوق بيع اللاعب مستقبلًا، ما يضمن له نصف قيمة أي صفقة انتقال لاحقة.

ووفقًا لصحيفة غلوبو سبورت البرازيلية، فإن نادي زينيت الروسي بات قريبًا من ضم بيريرا مقابل نحو 20 مليون يورو، وهو ما يعني حصول الهلال على 10 ملايين يورو من هذه الصفقة، إذا ما تم التوصل إلى اتفاق نهائي بين الأطراف المعنية. وتأتي هذه التطورات في ظل رغبة اللاعب الواضحة في العودة إلى الملاعب الأوروبية، حيث أبدى في أكثر من مناسبة تطلعه للرحيل عن كروزيرو، وهو ما جعله محل انتقادات من جماهير النادي البرازيلي خلال الفترة الأخيرة.

أخبار ذات صلة

وتشير مصادر مقربة من المفاوضات إلى أن الساعات القادمة ستكون حاسمة في تحديد مصير الصفقة، لا سيما أن فترة الانتقالات الشتوية في روسيا تغلق أبوابها اليوم (الخميس)، ما يفرض على إدارة زينيت تسريع إجراءات التعاقد لإتمام الصفقة في الوقت المناسب.

ورغم التقارير المتداولة، تبقى التفاصيل النهائية مرهونة بسير المفاوضات بين كروزيرو وزينيت، بالإضافة إلى العوامل التعاقدية التي قد تؤثر على القيمة الإجمالية للصفقة ونسبة استفادة الهلال منها.

Continue Reading

الرياضة

السعودية 2034.. حين تلتقي كرة القدم بمستقبلها

حين أعلنت السعودية استضافة كأس العالم 2034 لم يكن ذلك مجرد انتصار تنظيمي، بل لحظة تاريخية تعكس رؤية طموحة تعيد تعريف

حين أعلنت السعودية استضافة كأس العالم 2034 لم يكن ذلك مجرد انتصار تنظيمي، بل لحظة تاريخية تعكس رؤية طموحة تعيد تعريف استضافة الأحداث الرياضية الكبرى. لم يأت هذا الإنجاز من فراغ، بل كان ثمرة تخطيط استراتيجي محكم واستثمار واسع في الرياضة والبنية التحتية، ما جعل المملكة الوجهة المثالية لاستضافة أكبر بطولة كروية في العالم.

حصول الملف السعودي على تقييم 419.8 من 500، وهو الأعلى في تاريخ الفيفا، يبرهن على الجاهزية الاستثنائية والكفاءة التنظيمية التي تتمتع بها المملكة، والتي عززتها بخبراتها المتراكمة من استضافة كبرى الفعاليات الرياضية العالمية، مثل فورمولا 1، وكأس السوبر الإسباني والإيطالي، وبطولات الملاكمة العالمية.

استعدادات لوجستية ضخمة.. رؤية تحول المستحيل إلى واقع

لأول مرة في تاريخ كأس العالم ستتم استضافة البطولة في دولة واحدة بمشاركة 48 منتخباً، وهو تحدٍّ لوجستي غير مسبوق. السعودية وضعت خططاً دقيقة لمواجهة هذا التحدي، حيث سيتم توزيع المباريات على 15 ملعباً في 5 مدن رئيسية: الرياض، جدة، أبها، نيوم، والخبر، مما يمنح الجماهير تجربة استثنائية تجمع بين كرة القدم والتنوع الثقافي للمملكة.

ولتسهيل حركة الجماهير والفرق تم تطوير مشاريع نقل ضخمة، مثل مترو الرياض، وشبكة طرق متقدمة، تضمن سهولة التنقل بين الملاعب والمدن المستضيفة. كما سيتم توفير 134 منشأة تدريبية وفق أعلى المعايير العالمية، ما يضمن أفضل تجربة ممكنة للمنتخبات المشاركة.

إرث رياضي مستدام

وتأثير يمتد لعقود

استضافة كأس العالم ليست مجرد حدث عابر، بل محطة تحول تعزز مكانة السعودية كقوة رياضية عالمية. مونديال 2034 سيمثل نقطة انطلاق لمرحلة جديدة من التنمية الرياضية، حيث سيسهم في تطوير كرة القدم محلياً وإقليمياً، من خلال تعزيز البنية التحتية، وتحفيز الاستثمارات في القطاع الرياضي، ورفع مستوى المنافسة بين الأندية السعودية.

كما أن الحدث سيترك إرثاً مستداماً من خلال خلق فرص عمل جديدة في قطاعات الرياضة والسياحة والضيافة، ما يدعم رؤية 2030 التي تهدف إلى تنويع الاقتصاد السعودي وجعل الرياضة رافداً أساسياً للنمو.

السعودية ترحب بالعالم.. المونديال كرنفال ثقافي عالمي

مونديال 2034 لن يكون مجرد بطولة كرة قدم، بل احتفال ثقافي يعكس روح السعودية وهويتها المتفردة. الجماهير القادمة من مختلف أنحاء العالم ستعيش تجربة فريدة، حيث ستتاح لهم فرصة استكشاف التنوع الثقافي والاجتماعي للمملكة، من جدة بتراثها العريق وأزقتها التاريخية، إلى نيوم بمشاريعها المستقبلية الرائدة، وأبها بجمالها الطبيعي الخلاب.

ستتحول المدن المستضيفة إلى منصات ثقافية تعكس التراث السعودي الأصيل، من خلال الفنون والموسيقى والمأكولات التقليدية، ما يجعل البطولة تجربة متكاملة تمتد إلى ما هو أبعد من المستطيل الأخضر.

مزايا استثنائية.. السعودية تعيد تعريف معايير استضافة المونديال

أخبار ذات صلة

مونديال 2034 سيحمل بصمة سعودية متفردة، حيث تقدم المملكة نموذجاً جديداً في استضافة البطولات الكبرى، من خلال عدة مزايا فريدة:

التوزيع الجغرافي المتنوع، حيث تتيح إقامة المباريات في 5 مدن رئيسية للجماهير فرصة استكشاف التنوع الثقافي للمملكة، مقارنة بالمونديالات السابقة التي تركزت في عدد محدود من المدن.

البنية التحتية المتطورة التي تشمل 134 منشأة تدريبية حديثة بمعايير عالمية لأول مرة في تاريخ البطولة.

سهولة التنقل عبر مشاريع النقل الحديثة مثل مترو الرياض وشبكات الطرق السريعة التي توفر تجربة سلسة للجماهير والفرق المشاركة.

الاستدامة البيئية باستخدام تقنيات متقدمة لتقليل الأثر البيئي، ما يجعل المونديال السعودي نموذجاً في استضافة بطولات رياضية صديقة للبيئة.

إرث مستدام من خلال تعزيز السياحة الرياضية وتنمية القطاع الرياضي في المملكة لعقود قادمة.

مكتسبات استضافة المونديال وتأثيره على مختلف الأصعدة

استضافة كأس العالم 2034 لن تقتصر على تحقيق إنجاز رياضي، بل ستنعكس إيجاباً على مختلف القطاعات؛ رياضياً، ستعزز مكانة السعودية كوجهة رياضية عالمية، وسترفع مستوى كرة القدم محلياً وإقليمياً. اجتماعياً، ستعزز البطولة الحوار الثقافي والانفتاح على العالم، وستقدم السعودية كمنصة عالمية للتعايش والسلام.

اقتصادياً، سيساهم المونديال في جذب الاستثمارات الأجنبية، وتنشيط قطاعي السياحة والرياضة، وخلق آلاف فرص العمل. علمياً وتكنولوجياً، ستشهد البطولة تقديم حلول مبتكرة في إدارة الحدث، من استخدام الذكاء الاصطناعي في التنظيم إلى تطوير تطبيقات تسهّل تجربة الجماهير.

كما سيدعم المونديال مستهدفات رؤية 2030 من خلال تحويل السعودية إلى مركز رياضي عالمي، وتعزيز السياحة الرياضية كقطاع مستدام، وسيبرز صورة حضارية حديثة للمملكة تجمع بين التطور التكنولوجي والاحتفاظ بالهوية الأصيلة. والأهم من ذلك، سيغير مفهوم تنظيم البطولات الكبرى، من خلال تقديم نموذج جديد يجعل من مونديال 2034 علامة فارقة في تاريخ كأس العالم.

السعودية 2034.. نسخة تُلهم المستقبل

فوز السعودية باستضافة كأس العالم 2034 رسالة ملهمة للعالم بأن المملكة قادرة على تحقيق المستحيل. برؤية طموحة وتخطيط استثنائي، تستعد السعودية لتقديم مونديال غير مسبوق، يخلّد في ذاكرة التاريخ كواحد من أعظم المونديالات في تاريخ كرة القدم. المملكة ترحب بالعالم، مستعدة لتقديم تجربة استثنائية تجمع بين الرياضة والثقافة والابتكار، لتجعل من مونديال 2034 حدثاً يغير معايير استضافة البطولات الكبرى، ويلهم الأجيال القادمة.

Continue Reading

الرياضة

راجكوفيتش وبونو.. أمان ثم أمان

سيحمل الدوليان الصربي بريدراغ راجكوفيتش حارس نادي الاتحاد، والمغربي ياسين بونو حامي عرين الهلال على عاتقهما،

سيحمل الدوليان الصربي بريدراغ راجكوفيتش حارس نادي الاتحاد، والمغربي ياسين بونو حامي عرين الهلال على عاتقهما، قمة الكرة السعودية المرتقبة مساء اليوم (السبت) التي ستقام على استاد «الإنماء» بمدينة الملك عبدالله الرياضية بجدة، ضمن الجولة الـ21 من مباريات دوري روشن السعودي.

بريدراغ راجكوفيتش حارس «النمور» استقبل 19 هدفاً من 20 مباراة خاضها «العميد» في دوري روشن، في المقابل تلقت شباك بونو 20 هدفاً بنفس عدد المباريات.

أخبار ذات صلة

ونجح الثنائي المبدع في مباريات كثيرة سواء محلياً أو خارجياً، وتحديداً بونو الذي يشارك مع ناديه في مسابقة النخبة الآسيوية.

فمن سيكون حاضراً في القمة الكبيرة «الكلاسيكو» ويواصل تألقه ويحمل على عاتقه مواجهة «كسر العظم» التي ستكون من أمتع مباريات الدوري منذ انطلاقتها حتى إطلاق الحكم صافرته؟

Continue Reading

الرياضة

السعودية 2034.. حين تلتقي كرة القدم بمستقبلها

حين أعلنت السعودية استضافة كأس العالم 2034 لم يكن ذلك مجرد انتصار تنظيمي، بل لحظة تاريخية تعكس رؤية طموحة تعيد تعريف

حين أعلنت السعودية استضافة كأس العالم 2034 لم يكن ذلك مجرد انتصار تنظيمي، بل لحظة تاريخية تعكس رؤية طموحة تعيد تعريف استضافة الأحداث الرياضية الكبرى. لم يأت هذا الإنجاز من فراغ، بل كان ثمرة تخطيط استراتيجي محكم واستثمار واسع في الرياضة والبنية التحتية، ما جعل المملكة الوجهة المثالية لاستضافة أكبر بطولة كروية في العالم.

حصول الملف السعودي على تقييم 419.8 من 500، وهو الأعلى في تاريخ الفيفا، يبرهن على الجاهزية الاستثنائية والكفاءة التنظيمية التي تتمتع بها المملكة، والتي عززتها بخبراتها المتراكمة من استضافة كبرى الفعاليات الرياضية العالمية، مثل فورمولا 1، وكأس السوبر الإسباني والإيطالي، وبطولات الملاكمة العالمية.

استعدادات لوجستية ضخمة.. رؤية تحول المستحيل إلى واقع

لأول مرة في تاريخ كأس العالم ستتم استضافة البطولة في دولة واحدة بمشاركة 48 منتخباً، وهو تحدٍّ لوجستي غير مسبوق. السعودية وضعت خططاً دقيقة لمواجهة هذا التحدي، حيث سيتم توزيع المباريات على 15 ملعباً في 5 مدن رئيسية: الرياض، جدة، أبها، نيوم، والخبر، مما يمنح الجماهير تجربة استثنائية تجمع بين كرة القدم والتنوع الثقافي للمملكة.

ولتسهيل حركة الجماهير والفرق تم تطوير مشاريع نقل ضخمة، مثل مترو الرياض، وشبكة طرق متقدمة، تضمن سهولة التنقل بين الملاعب والمدن المستضيفة. كما سيتم توفير 134 منشأة تدريبية وفق أعلى المعايير العالمية، ما يضمن أفضل تجربة ممكنة للمنتخبات المشاركة.

إرث رياضي مستدام

وتأثير يمتد لعقود

استضافة كأس العالم ليست مجرد حدث عابر، بل محطة تحول تعزز مكانة السعودية كقوة رياضية عالمية. مونديال 2034 سيمثل نقطة انطلاق لمرحلة جديدة من التنمية الرياضية، حيث سيسهم في تطوير كرة القدم محلياً وإقليمياً، من خلال تعزيز البنية التحتية، وتحفيز الاستثمارات في القطاع الرياضي، ورفع مستوى المنافسة بين الأندية السعودية.

كما أن الحدث سيترك إرثاً مستداماً من خلال خلق فرص عمل جديدة في قطاعات الرياضة والسياحة والضيافة، ما يدعم رؤية 2030 التي تهدف إلى تنويع الاقتصاد السعودي وجعل الرياضة رافداً أساسياً للنمو.

السعودية ترحب بالعالم.. المونديال كرنفال ثقافي عالمي

مونديال 2034 لن يكون مجرد بطولة كرة قدم، بل احتفال ثقافي يعكس روح السعودية وهويتها المتفردة. الجماهير القادمة من مختلف أنحاء العالم ستعيش تجربة فريدة، حيث ستتاح لهم فرصة استكشاف التنوع الثقافي والاجتماعي للمملكة، من جدة بتراثها العريق وأزقتها التاريخية، إلى نيوم بمشاريعها المستقبلية الرائدة، وأبها بجمالها الطبيعي الخلاب.

ستتحول المدن المستضيفة إلى منصات ثقافية تعكس التراث السعودي الأصيل، من خلال الفنون والموسيقى والمأكولات التقليدية، ما يجعل البطولة تجربة متكاملة تمتد إلى ما هو أبعد من المستطيل الأخضر.

مزايا استثنائية.. السعودية تعيد تعريف معايير استضافة المونديال

أخبار ذات صلة

مونديال 2034 سيحمل بصمة سعودية متفردة، حيث تقدم المملكة نموذجاً جديداً في استضافة البطولات الكبرى، من خلال عدة مزايا فريدة:

التوزيع الجغرافي المتنوع، حيث تتيح إقامة المباريات في 5 مدن رئيسية للجماهير فرصة استكشاف التنوع الثقافي للمملكة، مقارنة بالمونديالات السابقة التي تركزت في عدد محدود من المدن.

البنية التحتية المتطورة التي تشمل 134 منشأة تدريبية حديثة بمعايير عالمية لأول مرة في تاريخ البطولة.

سهولة التنقل عبر مشاريع النقل الحديثة مثل مترو الرياض وشبكات الطرق السريعة التي توفر تجربة سلسة للجماهير والفرق المشاركة.

الاستدامة البيئية باستخدام تقنيات متقدمة لتقليل الأثر البيئي، ما يجعل المونديال السعودي نموذجاً في استضافة بطولات رياضية صديقة للبيئة.

إرث مستدام من خلال تعزيز السياحة الرياضية وتنمية القطاع الرياضي في المملكة لعقود قادمة.

مكتسبات استضافة المونديال وتأثيره على مختلف الأصعدة

استضافة كأس العالم 2034 لن تقتصر على تحقيق إنجاز رياضي، بل ستنعكس إيجاباً على مختلف القطاعات؛ رياضياً، ستعزز مكانة السعودية كوجهة رياضية عالمية، وسترفع مستوى كرة القدم محلياً وإقليمياً. اجتماعياً، ستعزز البطولة الحوار الثقافي والانفتاح على العالم، وستقدم السعودية كمنصة عالمية للتعايش والسلام.

اقتصادياً، سيساهم المونديال في جذب الاستثمارات الأجنبية، وتنشيط قطاعي السياحة والرياضة، وخلق آلاف فرص العمل. علمياً وتكنولوجياً، ستشهد البطولة تقديم حلول مبتكرة في إدارة الحدث، من استخدام الذكاء الاصطناعي في التنظيم إلى تطوير تطبيقات تسهّل تجربة الجماهير.

كما سيدعم المونديال مستهدفات رؤية 2030 من خلال تحويل السعودية إلى مركز رياضي عالمي، وتعزيز السياحة الرياضية كقطاع مستدام، وسيبرز صورة حضارية حديثة للمملكة تجمع بين التطور التكنولوجي والاحتفاظ بالهوية الأصيلة. والأهم من ذلك، سيغير مفهوم تنظيم البطولات الكبرى، من خلال تقديم نموذج جديد يجعل من مونديال 2034 علامة فارقة في تاريخ كأس العالم.

السعودية 2034.. نسخة تُلهم المستقبل

فوز السعودية باستضافة كأس العالم 2034 رسالة ملهمة للعالم بأن المملكة قادرة على تحقيق المستحيل. برؤية طموحة وتخطيط استثنائي، تستعد السعودية لتقديم مونديال غير مسبوق، يخلّد في ذاكرة التاريخ كواحد من أعظم المونديالات في تاريخ كرة القدم. المملكة ترحب بالعالم، مستعدة لتقديم تجربة استثنائية تجمع بين الرياضة والثقافة والابتكار، لتجعل من مونديال 2034 حدثاً يغير معايير استضافة البطولات الكبرى، ويلهم الأجيال القادمة.

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .