Connect with us

الرياضة

كرّم المنجزين رياضياً.. وزير التعليم يُدشن موسم اتحاد الرياضة الجامعية

دشن وزير التعليم رئيس مجلس إدارة الاتحاد السعودي للرياضة الجامعية يوسف البنيان، الموسم الرياضي الـ15 للاتحاد وهويته

Published

on

دشن وزير التعليم رئيس مجلس إدارة الاتحاد السعودي للرياضة الجامعية يوسف البنيان، الموسم الرياضي الـ15 للاتحاد وهويته الجديدة، خلال الحفل الذي أقيم أمس (الإثنين) في مقر الوزارة بالرياض.

وانطلق الحفل بالسلام الملكي ثم شاهد الحضور فلماً عن منجزات الموسم الرياضي السابق (الـ14) ونتائج مؤشر الأداء للجامعات.

وثمن رئيس الاتحاد السعودي للرياضة الجامعية الدكتور خالد المزيني خلال كلمته في الحفل الدعم الكبير من القيادة الحكيمة للرياضة الجامعية وكان من نتاجه تحقيق العديد من المنجزات للاتحاد واللاعبين في مختلف البطولات، منوهاً في هذا الصدد بمتابعة واهتمام وزير التعليم رئيس مجلس إدارة الاتحاد ولأعضاء المجلس جهودهم التي أسهمت في الوصول لهذه النتائج وللجامعات والكليات الحكومية والأهلية وقادة النشاط الرياضي.

ولفت الدكتور المزيني النظر إلى أن الرياضة الجامعية السعودية أصبحت محل اهتمام الاتحاد الدولي لدعمها رياضة الطالبات من مبدأ تكافؤ الفرص وشموليتها للجميع وتنافسيتها العالية.

وهنأ الدكتور المزيني الطلاب والطالبات المكرمين، مثمناً لهم تمثيل الوطن بالشكل المشرف وتحقيقهم إنجازات عالمية.

عقب ذلك كرم وزير التعليم الطلاب الفائزين بميداليات خلال بطولة العالم للبور ليفتنغ التي أقيمت في إستونيا وهم:

١- ماجد موسى فلاتة (جامعة الملك عبدالعزيز) ونال جائزة مالية ٧٠ ألف ريال.

٢- عبدالرحيم بندر عبدالرحيم (جامعة الأمير سطام بن عبدالعزيز) ونال ٣٠ ألف ريال.

٣- عمر حسن شبيب (جامعة الملك فهد للبترول والمعادن) ونال ٢٠ ألف ريال.

كما كرم الوزير البنيان الجامعات الفائزة بالمراكز الـ10 الأولى في مؤشر أداء الجامعات للموسم الـ14 وهم:

(شطر الطالبات):


المركز الأول: جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن، 
المركز الثاني: جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل، 
المركز الثالث: جامعة الملك عبدالعزيز، 
المركز الرابع: جامعة الملك سعود، 
المركز الخامس: جامعة عفت، 
المركز السادس: جامعة حائل، 
المركز السابع: جامعة الباحة، 
المركز الثامن: جامعة طيبة، 
المركز التاسع: جامعة دار الحكمة، 
المركز العاشر: جامعة الملك خالد.


(شطر الطلاب):


المركز الأول: جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل، 
المركز الثاني: جامعة الملك سعود، 
المركز الثالث: جامعة الملك عبدالعزيز، 
المركز الرابع: جامعة طيبة، 
المركز الخامس: جامعة جازان، 
المركز السادس: جامعة الملك خالد، 
المركز السابع: جامعة القصيم، 
المركز السابع (مكرر): جامعة الملك فهد للبترول والمعادن، 
المركز التاسع: الجامعة الإسلامية، 
المركز العاشر: جامعة حائل.


وعقب التكريم، دشن وزير التعليم الموسم الرياضي الـ15 لمسابقات الاتحاد السعودي للرياضة الجامعية والهوية الجديدة للاتحاد، أعقبه عرض مرئي عن الموسم الجديد من مسابقات الاتحاد.

وشهد الحفل توقيع الاتحاد السعودي للرياضة الجامعية ممثلاً برئيسه الدكتور خالد المزيني العديد من الاتفاقيات مع اتحادات ولجان وهي: الاتحاد السعودي لكرة المناورة، اللجنة السعودية لكرة الشبكة، الاتحاد السعودي للسهام، الاتحاد السعودي للملاكمة، اللجنة السعودية للبادل.

وسبق الحفل اجتماع الجمعية العمومية للاتحاد السعودي للرياضة الجامعية برئاسة الوزير تم خلاله اعتماد الهوية الجديدة للاتحاد.

انطلقت شبكة أخبار السعودية أولًا من منصة تويتر عبر الحساب الرسمي @SaudiNews50، وسرعان ما أصبحت واحدة من أبرز المصادر الإخبارية المستقلة في المملكة، بفضل تغطيتها السريعة والموثوقة لأهم الأحداث المحلية والعالمية. ونتيجة للثقة المتزايدة من المتابعين، توسعت الشبكة بإطلاق موقعها الإلكتروني ليكون منصة إخبارية شاملة، تقدم محتوى متجدد في مجالات السياسة، والاقتصاد، والصحة، والتعليم، والفعاليات الوطنية، بأسلوب احترافي يواكب تطلعات الجمهور. تسعى الشبكة إلى تعزيز الوعي المجتمعي وتقديم المعلومة الدقيقة في وقتها، من خلال تغطيات ميدانية وتحليلات معمقة وفريق تحرير متخصص، ما يجعلها وجهة موثوقة لكل من يبحث عن الخبر السعودي أولاً بأول.

Continue Reading

الرياضة

التسجيل في دوري المدارس بمكة 2025: الرابط والتفاصيل

تعليم مكة يعلن فتح باب التسجيل في دوري المدارس 2025-2026 للبنين والبنات. تعرف على أهداف المبادرة وكيفية المشاركة لدعم رؤية 2030 واكتشاف المواهب الرياضية.

Published

on

 

أعلنت الإدارة العامة للتعليم بمنطقة مكة المكرمة رسمياً عن فتح باب التسجيل للطلاب والطالبات في مدارس التعليم العام والأهلي والعالمي، لتشمل كافة المراحل الدراسية (الابتدائية، المتوسطة، والثانوية)، وذلك للمشاركة في منافسات دوري المدارس لكرة القدم وبقية الألعاب الرياضية المختلفة للموسم الدراسي الجديد 2025-2026.

وتأتي هذه الخطوة الهامة في إطار الحراك الرياضي الكبير الذي تشهده المملكة، حيث أكدت الإدارة أن هذه المبادرة تنبثق من الشراكة الاستراتيجية والبرامج المشتركة بين وزارتي التعليم والرياضة. وتهدف هذه البرامج بشكل أساسي إلى تعزيز ممارسة النشاط الرياضي داخل البيئة المدرسية، وجعل الرياضة أسلوب حياة، بالإضافة إلى تنمية المهارات الحركية والبدنية للطلاب والطالبات، واكتشاف المواهب الواعدة في سن مبكرة في مختلف الألعاب الجماعية والفردية.

وينسجم هذا المشروع الوطني الطموح تماماً مع مستهدفات رؤية المملكة 2030، وتحديداً برنامج «جودة الحياة»، الذي يسعى إلى دعم الرياضة المدرسية باعتبارها القاعدة الأساسية للهرم الرياضي، وصناعة جيل رياضي مميز قادر على تمثيل المملكة في المحافل الدولية. فمن خلال هذه المنافسات، يتم توفير بيئة احترافية منظمة تساعد كشافي الأندية والمنتخبات الوطنية على رصد المبدعين وصقل مواهبهم وفق أسس علمية ورياضية صحيحة.

وفي سياق متصل، أوضحت إدارة تعليم مكة أن باب التسجيل متاح حالياً عبر المنصات الإلكترونية المخصصة في المدارس، موجهة دعوة مفتوحة لجميع الطلاب والطالبات لاغتنام هذه الفرصة الثمينة. وأشارت إلى أن المشاركة في هذه المنافسات الرياضية لا تقتصر فوائدها على الجانب البدني فحسب، بل تُسهم بشكل فعال في بناء الشخصية القيادية، وتنمية روح الفريق والعمل الجماعي، وتعزيز قيم التنافس الشريف والانضباط الذاتي، وهي مهارات حياتية أساسية يحتاجها الطالب في مسيرته المستقبلية.

واختتمت الإدارة بيانها بالتأكيد على أن شعار هذا العام «جيل اليوم يصنع إنجازات المستقبل» لم يأتِ من فراغ، بل يعكس إيماناً عميقاً بقدرات الطلاب والطالبات، ودورهم المحوري في تحقيق إنجازات نوعية تسهم في رفع مستوى الرياضة المدرسية. وتطمح الإدارة من خلال هذا الدوري إلى الظهور بمستوى مشرف يعكس تطور التعليم والرياضة في منطقة مكة المكرمة خلال المنافسات المحلية والوطنية القادمة، معيدة للأذهان الدور التاريخي للمدرسة كمصنع للنجوم وأساطير الرياضة السعودية.

Continue Reading

الرياضة

مايكل شوماخر والفورمولا 1: نهاية حقبة الأسطورة

تعرف على تفاصيل رحلة مايكل شوماخر في الفورمولا 1، وتأثير اعتزاله على رياضة السيارات، وإرثه التاريخي الذي غير معايير الاحترافية في السباقات العالمية.

Published

on

يعتبر اسم مايكل شوماخر مرادفاً للسرعة والتميز في عالم سباقات الفورمولا 1، حيث شكل خبر ابتعاده عن حلبات السباق لحظة فارقة في تاريخ هذه الرياضة الميكانيكية. لم يكن خروج شوماخر من عالم الفورمولا 1 مجرد تقاعد لسائق عادي، بل كان إعلاناً لنهاية حقبة ذهبية سيطر فيها “البارون الأحمر” على الأرقام القياسية والقلوب على حد سواء.

السياق التاريخي: رحلة الصعود إلى القمة

بدأت رحلة الأسطورة الألمانية في أوائل التسعينيات، حيث لفت الأنظار بموهبته الفذة مع فريق بينيتون، محققاً لقبين عالميين. ومع ذلك، فإن الحقبة التي خلدت اسمه في التاريخ كانت انتقاله الجريء إلى فريق فيراري، الذي كان يعاني حينها من غياب الألقاب لسنوات طويلة. تمكن شوماخر، بفضل انضباطه الصارم وعمله الدؤوب مع المهندسين، من إعادة بناء الفريق الإيطالي، ليقوده إلى هيمنة مطلقة استمرت لسنوات، محققاً خمسة ألقاب متتالية في إنجاز غير مسبوق حينها.

أهمية الحدث وتأثيره على عالم الرياضة

إن ابتعاد شوماخر عن الفورمولا 1 ترك فراغاً كبيراً يصعب ملؤه. لقد تجاوز تأثيره مجرد الفوز بالسباقات؛ فقد أعاد تعريف مفهوم السائق المحترف. كان شوماخر رائداً في الاهتمام باللياقة البدنية للسائقين، حيث حول التدريب الجسدي والذهني إلى جزء أساسي من اللعبة، وهو نهج يتبعه جميع السائقين الحاليين. كما عُرف بقدرته الاستثنائية على قراءة البيانات التقنية والمساهمة في تطوير السيارة، مما رفع معايير المنافسة التقنية بين الفرق.

الإرث الخالد والأرقام القياسية

عندما قرر شوماخر تعليق خوذته نهائياً (بعد عودته القصيرة مع فريق مرسيدس التي ساهمت في وضع حجر الأساس لهيمنة الفريق لاحقاً)، ترك خلفه إرثاً ثقيلاً من الأرقام القياسية، أبرزها ألقابه السبعة في بطولة العالم و91 انتصاراً في السباقات. ورغم أن بعض هذه الأرقام تم تحطيمها لاحقاً بواسطة لويس هاميلتون، إلا أن مكانة شوماخر كرمز للإصرار والتحدي تظل ثابتة. إن خروجه من الرياضة لم ينهِ أسطورته، بل حولها إلى مرجع تاريخي يُقاس عليه أداء الأبطال الجدد.

في الختام، تظل قصة مايكل شوماخر في الفورمولا 1 درساً في العزيمة والقيادة، وتذكيراً بأن الرياضة لا تعتمد فقط على الآلة، بل على الروح البشرية التي تقودها نحو المجد.

Continue Reading

الرياضة

نادال يدعم تشابي ألونسو وريال مدريد: تصريحات نارية

رافائيل نادال يدافع عن مشروع ريال مدريد بقيادة تشابي ألونسو، مؤكداً أن الفريق في وضع مميز رغم الانتقادات، ومشيراً إلى تصدر الليجا وصعوبة الموسم.

Published

on

 

في خضم التساؤلات التي أثيرت مؤخراً حول أداء نادي ريال مدريد، خرج أسطورة التنس الإسبانية وأحد أبرز المشجعين الفخريين للنادي الملكي، رافائيل نادال، ليدافع بقوة عن المشروع الجديد للفريق تحت قيادة المدرب تشابي ألونسو. وجاءت تصريحات نادال لتعيد ترتيب المشهد، مؤكدة على ضرورة الصبر والواقعية في تقييم مسار الفريق.

دعم مطلق لمشروع تشابي ألونسو

خلال حضوره حفل توزيع جوائز “ماركا” الرياضية، استغل نادال، المتوج بـ22 لقب في بطولات الغراند سلام، الفرصة للحديث عن ناديه المفضل. ورغم النتائج المتذبذبة في المباريات الثلاث الأخيرة، أكد نادال أن الفريق لا يزال في “وضع مميز”. وأشار إلى أن وجود مدرب جديد مثل تشابي ألونسو يعني بالضرورة وجود مرحلة انتقالية تتطلب وقتاً لاستيعاب الأفكار التكتيكية الجديدة، مستعيراً المثل القائل: “لا يُبنى المنزل في يوم واحد”.

السياق العام: ضريبة التغيير وضغط البرنبيو

تأتي تصريحات نادال في وقت حساس يمر به ريال مدريد، حيث تتزايد الضغوطات الجماهيرية والإعلامية مع كل تعثر، وهي سمة ملازمة للنادي الأكثر تتويجاً في أوروبا. ومع ذلك، لفت نادال الانتباه إلى الحقائق الرقمية التي تغيب أحياناً وسط العاطفة الجماهيرية، مشيراً إلى أن الفريق يتصدر حالياً جدول ترتيب الدوري الإسباني ويحتل مكانة مرموقة في منافسات دوري أبطال أوروبا، وهو ما يعكس نجاحاً ملموساً رغم حداثة عهد الجهاز الفني.

نظرة الرياضي المحترف: ما وراء النتائج

بصفته رياضياً خاض غمار المنافسات الكبرى لعقود، قدم نادال تحليلاً يتجاوز نظرة المشجع العادي. فقد تطرق إلى الظروف الصعبة التي أحاطت بانطلاقة الموسم، وتحديداً غياب الفترة التحضيرية الكافية (Pre-season) بسبب ازدحام الرزنامة الدولية. وقال نادال موضحاً: “أرى الأمر عملية طبيعية.. كلنا نعرف كرة القدم، تشابي يقوم بعمله، ولا أعتقد أن أحداً كان يتوقع تصدر الدوري والوضع الجيد في الأبطال بعد موسم طويل ودون تحضيرات”.

أهمية تصريحات نادال وتأثيرها

تحمل كلمات رافائيل نادال وزناً كبيراً في الشارع الرياضي الإسباني، ليس فقط لكونه مشجعاً، بل لكونه رمزاً للإصرار والنجاح. ومن المتوقع أن تساهم هذه التصريحات في تخفيف حدة الانتقادات الموجهة للمدرب تشابي ألونسو واللاعبين، مانحة إياهم مساحة من الهدوء للعمل على تصحيح المسار في المباريات القادمة. إن دعوة نادال للهدوء تذكر الجميع بأن تقييم المشاريع الرياضية الكبرى لا يتم بالقطعة، بل بالنظر إلى الصورة الكاملة والنتائج النهائية للموسم.

Continue Reading

Trending