Connect with us

الرياضة

«فابريزيو»: سعود حميد لاعب ناجح

لم يكن يتوقع الصحفي الرياضي الإيطالي فابريزيو رومانو، المتخصص في انتقالات كرة القدم، والذي جمع عددًا كبيرًا من

لم يكن يتوقع الصحفي الرياضي الإيطالي فابريزيو رومانو، المتخصص في انتقالات كرة القدم، والذي جمع عددًا كبيرًا من المتابعين على وسائل التواصل الاجتماعي، ولديه أكثر من 17مليون متابع على منصة (إكس)، أن يحتفى بعيد ميلاده الـ 32 خلال مشاركته في المنتدى السعودي للإعلام بنسخته الرابعة بجلسة حوارية بعنوان «ها نحن ذا»، وهي العبارة الشهيرة التي يستخدمها عند الإعلان عن صفقة انتقال جديدة في النوادي العالمية.

وخلال حديثه في الجلسة الحوارية كشف رومانو انطلاقته المهنية كصحفي في كرة القدم، والتي كانت شرارتها عندما كان عمره 18 عامًا، تلقى معلومات داخلية من وكيل إيطالي في برشلونة ليعلن عن أول صفقة انتقال في حياته المهنية، وهو الإعلان الذي أتاح له فرصة الانضمام إلى سكاي سبورت إيطاليا، ثم أنشأ علاقات مع الأندية والوكلاء والوسطاء في جميع أنحاء أوروبا، وعمل أيضًا كمراسل لصحيفة الغارديان، وهو يقيم في ميلانو.

‏ ومعلقاً على اللاعب السعودي سعود بن حميد، قال: «أعتقد أنه مثير للاهتمام ولديه فرصة كبيرة وهو ناجح ومبادر وأعتقد أن هذا الاهتمام مهم لكرة القدم السعودية، وتفتح أبواب التعاون مع الدول الأوروبية في المجال الرياضي وتفتح المجال أمام اللاعبين الآخرين، حيث أصبح هذا اللاعب نجما كبيرا». وأضاف:«رسالتي للرياضة السعودية أن تعمل على صناعة تصدير اللاعبين، وأقول لهم لقد حققتم نجاحاً كبيراً خلال السنوات الثلاث الأخيرة في المجال، ويجب أن تستمروا بهذا الشغف».

أخبار ذات صلة

الصحفي الرياضي فابريزيو يعد أحد أكثر المتخصصين الموثوق بهم في مجال الانتقالات في عالم كرة القدم، ولم يتخيل في يوم من الأيام أن يصبح مشهوراً في مجال كرة القدم، ولم يكن يتوقع أن يصل إلى العالمية، مشيراً إلى أن حلمه كان بسيطا وهو أن يكون معروفا على مستوى وطني فقط، ولكن عندما بلغ سن الثانية والعشرين من عمره، بدأ يتعمق في مواقع التواصل الاجتماعي ويركز على مجال كرة القدم بشكل كبير حتى وصلت إلى العالمية.

‏وقال:«دائما أحاول أن تبقى حياتي الخاصة بعيدا عن حياتي المهنية وخصوصا عندما نتحدث عن كرة القدم، فهناك جمهور كبير واسع يحاول أن يتعرف على حياتي الخاصة، لكنني نجحت أن أخلق توازنا بين حياتي الخاصة وبين حياتي العملية في مجال كرة القدم»، مؤكداً أنه ‏لم يبدأ حياته العملية بأي إستراتيجية أو وكالة تسويقية، بل بدأ عبر مواقع التواصل الاجتماعي ولم يكن الأمر مخططا له.

‏وأضاف: «بدأت بالاهتمام بالنوادي العريقة في إيطاليا مثل ريال مدريد وأرسلان وغيرها، ثم بدأت في متابعة أخبارهم والتحقق من مصادرها وأعرف دائما الأخبار الكاذبة، من خلال علاقاتي الخاصة التي اعتمد عليها في تأكيد الأخبار أو نفيها».

Continue Reading

الرياضة

السعودية 2034.. حين تلتقي كرة القدم بمستقبلها

حين أعلنت السعودية استضافة كأس العالم 2034 لم يكن ذلك مجرد انتصار تنظيمي، بل لحظة تاريخية تعكس رؤية طموحة تعيد تعريف

حين أعلنت السعودية استضافة كأس العالم 2034 لم يكن ذلك مجرد انتصار تنظيمي، بل لحظة تاريخية تعكس رؤية طموحة تعيد تعريف استضافة الأحداث الرياضية الكبرى. لم يأت هذا الإنجاز من فراغ، بل كان ثمرة تخطيط استراتيجي محكم واستثمار واسع في الرياضة والبنية التحتية، ما جعل المملكة الوجهة المثالية لاستضافة أكبر بطولة كروية في العالم.

حصول الملف السعودي على تقييم 419.8 من 500، وهو الأعلى في تاريخ الفيفا، يبرهن على الجاهزية الاستثنائية والكفاءة التنظيمية التي تتمتع بها المملكة، والتي عززتها بخبراتها المتراكمة من استضافة كبرى الفعاليات الرياضية العالمية، مثل فورمولا 1، وكأس السوبر الإسباني والإيطالي، وبطولات الملاكمة العالمية.

استعدادات لوجستية ضخمة.. رؤية تحول المستحيل إلى واقع

لأول مرة في تاريخ كأس العالم ستتم استضافة البطولة في دولة واحدة بمشاركة 48 منتخباً، وهو تحدٍّ لوجستي غير مسبوق. السعودية وضعت خططاً دقيقة لمواجهة هذا التحدي، حيث سيتم توزيع المباريات على 15 ملعباً في 5 مدن رئيسية: الرياض، جدة، أبها، نيوم، والخبر، مما يمنح الجماهير تجربة استثنائية تجمع بين كرة القدم والتنوع الثقافي للمملكة.

ولتسهيل حركة الجماهير والفرق تم تطوير مشاريع نقل ضخمة، مثل مترو الرياض، وشبكة طرق متقدمة، تضمن سهولة التنقل بين الملاعب والمدن المستضيفة. كما سيتم توفير 134 منشأة تدريبية وفق أعلى المعايير العالمية، ما يضمن أفضل تجربة ممكنة للمنتخبات المشاركة.

إرث رياضي مستدام

وتأثير يمتد لعقود

استضافة كأس العالم ليست مجرد حدث عابر، بل محطة تحول تعزز مكانة السعودية كقوة رياضية عالمية. مونديال 2034 سيمثل نقطة انطلاق لمرحلة جديدة من التنمية الرياضية، حيث سيسهم في تطوير كرة القدم محلياً وإقليمياً، من خلال تعزيز البنية التحتية، وتحفيز الاستثمارات في القطاع الرياضي، ورفع مستوى المنافسة بين الأندية السعودية.

كما أن الحدث سيترك إرثاً مستداماً من خلال خلق فرص عمل جديدة في قطاعات الرياضة والسياحة والضيافة، ما يدعم رؤية 2030 التي تهدف إلى تنويع الاقتصاد السعودي وجعل الرياضة رافداً أساسياً للنمو.

السعودية ترحب بالعالم.. المونديال كرنفال ثقافي عالمي

مونديال 2034 لن يكون مجرد بطولة كرة قدم، بل احتفال ثقافي يعكس روح السعودية وهويتها المتفردة. الجماهير القادمة من مختلف أنحاء العالم ستعيش تجربة فريدة، حيث ستتاح لهم فرصة استكشاف التنوع الثقافي والاجتماعي للمملكة، من جدة بتراثها العريق وأزقتها التاريخية، إلى نيوم بمشاريعها المستقبلية الرائدة، وأبها بجمالها الطبيعي الخلاب.

ستتحول المدن المستضيفة إلى منصات ثقافية تعكس التراث السعودي الأصيل، من خلال الفنون والموسيقى والمأكولات التقليدية، ما يجعل البطولة تجربة متكاملة تمتد إلى ما هو أبعد من المستطيل الأخضر.

مزايا استثنائية.. السعودية تعيد تعريف معايير استضافة المونديال

أخبار ذات صلة

مونديال 2034 سيحمل بصمة سعودية متفردة، حيث تقدم المملكة نموذجاً جديداً في استضافة البطولات الكبرى، من خلال عدة مزايا فريدة:

التوزيع الجغرافي المتنوع، حيث تتيح إقامة المباريات في 5 مدن رئيسية للجماهير فرصة استكشاف التنوع الثقافي للمملكة، مقارنة بالمونديالات السابقة التي تركزت في عدد محدود من المدن.

البنية التحتية المتطورة التي تشمل 134 منشأة تدريبية حديثة بمعايير عالمية لأول مرة في تاريخ البطولة.

سهولة التنقل عبر مشاريع النقل الحديثة مثل مترو الرياض وشبكات الطرق السريعة التي توفر تجربة سلسة للجماهير والفرق المشاركة.

الاستدامة البيئية باستخدام تقنيات متقدمة لتقليل الأثر البيئي، ما يجعل المونديال السعودي نموذجاً في استضافة بطولات رياضية صديقة للبيئة.

إرث مستدام من خلال تعزيز السياحة الرياضية وتنمية القطاع الرياضي في المملكة لعقود قادمة.

مكتسبات استضافة المونديال وتأثيره على مختلف الأصعدة

استضافة كأس العالم 2034 لن تقتصر على تحقيق إنجاز رياضي، بل ستنعكس إيجاباً على مختلف القطاعات؛ رياضياً، ستعزز مكانة السعودية كوجهة رياضية عالمية، وسترفع مستوى كرة القدم محلياً وإقليمياً. اجتماعياً، ستعزز البطولة الحوار الثقافي والانفتاح على العالم، وستقدم السعودية كمنصة عالمية للتعايش والسلام.

اقتصادياً، سيساهم المونديال في جذب الاستثمارات الأجنبية، وتنشيط قطاعي السياحة والرياضة، وخلق آلاف فرص العمل. علمياً وتكنولوجياً، ستشهد البطولة تقديم حلول مبتكرة في إدارة الحدث، من استخدام الذكاء الاصطناعي في التنظيم إلى تطوير تطبيقات تسهّل تجربة الجماهير.

كما سيدعم المونديال مستهدفات رؤية 2030 من خلال تحويل السعودية إلى مركز رياضي عالمي، وتعزيز السياحة الرياضية كقطاع مستدام، وسيبرز صورة حضارية حديثة للمملكة تجمع بين التطور التكنولوجي والاحتفاظ بالهوية الأصيلة. والأهم من ذلك، سيغير مفهوم تنظيم البطولات الكبرى، من خلال تقديم نموذج جديد يجعل من مونديال 2034 علامة فارقة في تاريخ كأس العالم.

السعودية 2034.. نسخة تُلهم المستقبل

فوز السعودية باستضافة كأس العالم 2034 رسالة ملهمة للعالم بأن المملكة قادرة على تحقيق المستحيل. برؤية طموحة وتخطيط استثنائي، تستعد السعودية لتقديم مونديال غير مسبوق، يخلّد في ذاكرة التاريخ كواحد من أعظم المونديالات في تاريخ كرة القدم. المملكة ترحب بالعالم، مستعدة لتقديم تجربة استثنائية تجمع بين الرياضة والثقافة والابتكار، لتجعل من مونديال 2034 حدثاً يغير معايير استضافة البطولات الكبرى، ويلهم الأجيال القادمة.

Continue Reading

الرياضة

راجكوفيتش وبونو.. أمان ثم أمان

سيحمل الدوليان الصربي بريدراغ راجكوفيتش حارس نادي الاتحاد، والمغربي ياسين بونو حامي عرين الهلال على عاتقهما،

سيحمل الدوليان الصربي بريدراغ راجكوفيتش حارس نادي الاتحاد، والمغربي ياسين بونو حامي عرين الهلال على عاتقهما، قمة الكرة السعودية المرتقبة مساء اليوم (السبت) التي ستقام على استاد «الإنماء» بمدينة الملك عبدالله الرياضية بجدة، ضمن الجولة الـ21 من مباريات دوري روشن السعودي.

بريدراغ راجكوفيتش حارس «النمور» استقبل 19 هدفاً من 20 مباراة خاضها «العميد» في دوري روشن، في المقابل تلقت شباك بونو 20 هدفاً بنفس عدد المباريات.

أخبار ذات صلة

ونجح الثنائي المبدع في مباريات كثيرة سواء محلياً أو خارجياً، وتحديداً بونو الذي يشارك مع ناديه في مسابقة النخبة الآسيوية.

فمن سيكون حاضراً في القمة الكبيرة «الكلاسيكو» ويواصل تألقه ويحمل على عاتقه مواجهة «كسر العظم» التي ستكون من أمتع مباريات الدوري منذ انطلاقتها حتى إطلاق الحكم صافرته؟

Continue Reading

الرياضة

السعودية 2034.. حين تلتقي كرة القدم بمستقبلها

حين أعلنت السعودية استضافة كأس العالم 2034 لم يكن ذلك مجرد انتصار تنظيمي، بل لحظة تاريخية تعكس رؤية طموحة تعيد تعريف

حين أعلنت السعودية استضافة كأس العالم 2034 لم يكن ذلك مجرد انتصار تنظيمي، بل لحظة تاريخية تعكس رؤية طموحة تعيد تعريف استضافة الأحداث الرياضية الكبرى. لم يأت هذا الإنجاز من فراغ، بل كان ثمرة تخطيط استراتيجي محكم واستثمار واسع في الرياضة والبنية التحتية، ما جعل المملكة الوجهة المثالية لاستضافة أكبر بطولة كروية في العالم.

حصول الملف السعودي على تقييم 419.8 من 500، وهو الأعلى في تاريخ الفيفا، يبرهن على الجاهزية الاستثنائية والكفاءة التنظيمية التي تتمتع بها المملكة، والتي عززتها بخبراتها المتراكمة من استضافة كبرى الفعاليات الرياضية العالمية، مثل فورمولا 1، وكأس السوبر الإسباني والإيطالي، وبطولات الملاكمة العالمية.

استعدادات لوجستية ضخمة.. رؤية تحول المستحيل إلى واقع

لأول مرة في تاريخ كأس العالم ستتم استضافة البطولة في دولة واحدة بمشاركة 48 منتخباً، وهو تحدٍّ لوجستي غير مسبوق. السعودية وضعت خططاً دقيقة لمواجهة هذا التحدي، حيث سيتم توزيع المباريات على 15 ملعباً في 5 مدن رئيسية: الرياض، جدة، أبها، نيوم، والخبر، مما يمنح الجماهير تجربة استثنائية تجمع بين كرة القدم والتنوع الثقافي للمملكة.

ولتسهيل حركة الجماهير والفرق تم تطوير مشاريع نقل ضخمة، مثل مترو الرياض، وشبكة طرق متقدمة، تضمن سهولة التنقل بين الملاعب والمدن المستضيفة. كما سيتم توفير 134 منشأة تدريبية وفق أعلى المعايير العالمية، ما يضمن أفضل تجربة ممكنة للمنتخبات المشاركة.

إرث رياضي مستدام

وتأثير يمتد لعقود

استضافة كأس العالم ليست مجرد حدث عابر، بل محطة تحول تعزز مكانة السعودية كقوة رياضية عالمية. مونديال 2034 سيمثل نقطة انطلاق لمرحلة جديدة من التنمية الرياضية، حيث سيسهم في تطوير كرة القدم محلياً وإقليمياً، من خلال تعزيز البنية التحتية، وتحفيز الاستثمارات في القطاع الرياضي، ورفع مستوى المنافسة بين الأندية السعودية.

كما أن الحدث سيترك إرثاً مستداماً من خلال خلق فرص عمل جديدة في قطاعات الرياضة والسياحة والضيافة، ما يدعم رؤية 2030 التي تهدف إلى تنويع الاقتصاد السعودي وجعل الرياضة رافداً أساسياً للنمو.

السعودية ترحب بالعالم.. المونديال كرنفال ثقافي عالمي

مونديال 2034 لن يكون مجرد بطولة كرة قدم، بل احتفال ثقافي يعكس روح السعودية وهويتها المتفردة. الجماهير القادمة من مختلف أنحاء العالم ستعيش تجربة فريدة، حيث ستتاح لهم فرصة استكشاف التنوع الثقافي والاجتماعي للمملكة، من جدة بتراثها العريق وأزقتها التاريخية، إلى نيوم بمشاريعها المستقبلية الرائدة، وأبها بجمالها الطبيعي الخلاب.

ستتحول المدن المستضيفة إلى منصات ثقافية تعكس التراث السعودي الأصيل، من خلال الفنون والموسيقى والمأكولات التقليدية، ما يجعل البطولة تجربة متكاملة تمتد إلى ما هو أبعد من المستطيل الأخضر.

مزايا استثنائية.. السعودية تعيد تعريف معايير استضافة المونديال

أخبار ذات صلة

مونديال 2034 سيحمل بصمة سعودية متفردة، حيث تقدم المملكة نموذجاً جديداً في استضافة البطولات الكبرى، من خلال عدة مزايا فريدة:

التوزيع الجغرافي المتنوع، حيث تتيح إقامة المباريات في 5 مدن رئيسية للجماهير فرصة استكشاف التنوع الثقافي للمملكة، مقارنة بالمونديالات السابقة التي تركزت في عدد محدود من المدن.

البنية التحتية المتطورة التي تشمل 134 منشأة تدريبية حديثة بمعايير عالمية لأول مرة في تاريخ البطولة.

سهولة التنقل عبر مشاريع النقل الحديثة مثل مترو الرياض وشبكات الطرق السريعة التي توفر تجربة سلسة للجماهير والفرق المشاركة.

الاستدامة البيئية باستخدام تقنيات متقدمة لتقليل الأثر البيئي، ما يجعل المونديال السعودي نموذجاً في استضافة بطولات رياضية صديقة للبيئة.

إرث مستدام من خلال تعزيز السياحة الرياضية وتنمية القطاع الرياضي في المملكة لعقود قادمة.

مكتسبات استضافة المونديال وتأثيره على مختلف الأصعدة

استضافة كأس العالم 2034 لن تقتصر على تحقيق إنجاز رياضي، بل ستنعكس إيجاباً على مختلف القطاعات؛ رياضياً، ستعزز مكانة السعودية كوجهة رياضية عالمية، وسترفع مستوى كرة القدم محلياً وإقليمياً. اجتماعياً، ستعزز البطولة الحوار الثقافي والانفتاح على العالم، وستقدم السعودية كمنصة عالمية للتعايش والسلام.

اقتصادياً، سيساهم المونديال في جذب الاستثمارات الأجنبية، وتنشيط قطاعي السياحة والرياضة، وخلق آلاف فرص العمل. علمياً وتكنولوجياً، ستشهد البطولة تقديم حلول مبتكرة في إدارة الحدث، من استخدام الذكاء الاصطناعي في التنظيم إلى تطوير تطبيقات تسهّل تجربة الجماهير.

كما سيدعم المونديال مستهدفات رؤية 2030 من خلال تحويل السعودية إلى مركز رياضي عالمي، وتعزيز السياحة الرياضية كقطاع مستدام، وسيبرز صورة حضارية حديثة للمملكة تجمع بين التطور التكنولوجي والاحتفاظ بالهوية الأصيلة. والأهم من ذلك، سيغير مفهوم تنظيم البطولات الكبرى، من خلال تقديم نموذج جديد يجعل من مونديال 2034 علامة فارقة في تاريخ كأس العالم.

السعودية 2034.. نسخة تُلهم المستقبل

فوز السعودية باستضافة كأس العالم 2034 رسالة ملهمة للعالم بأن المملكة قادرة على تحقيق المستحيل. برؤية طموحة وتخطيط استثنائي، تستعد السعودية لتقديم مونديال غير مسبوق، يخلّد في ذاكرة التاريخ كواحد من أعظم المونديالات في تاريخ كرة القدم. المملكة ترحب بالعالم، مستعدة لتقديم تجربة استثنائية تجمع بين الرياضة والثقافة والابتكار، لتجعل من مونديال 2034 حدثاً يغير معايير استضافة البطولات الكبرى، ويلهم الأجيال القادمة.

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .