Connect with us

الرياضة

زاهر: سأحكي تجربتي لأصدقائي في مصر

استقطب مهرجان ولي العهد للهجن عدداً من المستثمرين من داخل وخارج المملكة وبشكل ملحوظ في النسخة السادسة، وشمل ذلك

Published

on

image

استقطب مهرجان ولي العهد للهجن عدداً من المستثمرين من داخل وخارج المملكة وبشكل ملحوظ في النسخة السادسة، وشمل ذلك بعض رجال الأعمال ممن هم من خارج المجال سعياً للاستثمار وخوض تجارب تجارية جديدة في رياضة الهجن التي أصبحت صناعة بميادينها الأسطورية وفعالياتها الشهيرة وجوائزها المالية الضخمة.

وجذبت أجواء وأضواء المهرجان الذي تقام منافساته حالياً في محافظة الطائف عدداً من الملاك والمستثمرين الجدد الذين قدموا لمحاولة نيل بعض الجوائز المالية الضخمة التي تقدم للفائزين أو الاستثمار في سوق انتقالات المطايا التي ارتفعت أسعارها بفضل الدعم والاهتمام الحكومي الكبير.

أحد نشطاء التواصل الاجتماعي المصري خالد زاهر، هو أحد هؤلاء الذين اختاروا مهرجان ولي العهد للهجن كبداية انطلاقته لدخول هذا المجال، بعد أن أظهر إعجاباً وتعلقاً كبيرين بهذه الرياضة، حيث تُوِّج اليوم بالمركز الثالث في الشوط التاسع للفترة المسائية فئة (جذاع بكار- عام) بتوقيت بلغ 7:54.570 دقية، وبفارق زمني 2.2 ثانية عن صاحب المركز الأول.

يحكي خالد زاهر قصة دخوله هذا المجال بقوله: «حضرت عدة مسابقات للهجن في المملكة، كان في مخيلتي أن الموضوع عبارة عن هجن تتسابق وينتهي الأمر، لكن اكتشفت أن الموضوع مختلف تماماً وأكبر من ذلك بكثير لمن يدخل المجال ويجالس منسوبيه، التنظيم في المسابقات، الزوار، الجماهير، طريقة التسجيل، النقل التلفزيوني وتسليط الضوء الإعلامي بشكل عام شيء كبير جداً، شدني أيضاً أن هناك اختبار منشطات وشروطا معينة للتسجيل، كما لا أنسى الجوائز الضخمة التي تقدم للفائزين. باختصار الموضوع ملفت وجاذب لكل من يعرف أجواءه».

وزاد ابن زاهر: «بعد حضوري لعدة مسابقات اتخذت قراراً بأن مهرجان ولي العهد في الطائف هو انطلاقتي وعزمت على أن أحضر مشاركاً وليس متفرجاً».

وواصل سرده: «طوال الأشهر الثمانية الماضية وأنا أبحث وأدرس الموضوع كمستثمر ينوي تحقيق مكاسب مالية من هذه المشاركة، أيضاً مسألة اختيار المطية جاء متأنيا، كون المسألة تتطلب ذلك، وفي الأخير وقع اختياري على المطية «سينا» التي شاركت في أحد أشواط المهرجان في مرحلته النهائية وحققت المركز الثالث».

وأكمل حديثه: «حضرت للمهرجان وانبهرت بجودة التنظيم والزخم الكبير، ما شاهدته هنا مختلف عن غيره، حجم الميدان، والأجواء المحيطة به أمور ترفع درجة الحماس والشغف لدي ولله الحمد وفقتُ في أول سباقاتي».

وأوضح المالك المصري الجديد: «سأحكي تجربتي لأصدقائي في مصر وكل معارفي وسأدعوهم لدخول المجال، ولكن أيضاً سأنصحهم بالتأني في اختيار المطية ودراسة الجدوى الاقتصادية بروية كما فعلت».

وختم خالد زاهر بقوله: «أتوجه بالشكر لرئيس الاتحاد السعودي للهجن الأمير فهد بن جلوي وفريق العمل كاملاً على كافة الجهود المبذولة المبهرة لكل من يحضر لمشاهدتها».

انطلقت شبكة أخبار السعودية أولًا من منصة تويتر عبر الحساب الرسمي @SaudiNews50، وسرعان ما أصبحت واحدة من أبرز المصادر الإخبارية المستقلة في المملكة، بفضل تغطيتها السريعة والموثوقة لأهم الأحداث المحلية والعالمية. ونتيجة للثقة المتزايدة من المتابعين، توسعت الشبكة بإطلاق موقعها الإلكتروني ليكون منصة إخبارية شاملة، تقدم محتوى متجدد في مجالات السياسة، والاقتصاد، والصحة، والتعليم، والفعاليات الوطنية، بأسلوب احترافي يواكب تطلعات الجمهور. تسعى الشبكة إلى تعزيز الوعي المجتمعي وتقديم المعلومة الدقيقة في وقتها، من خلال تغطيات ميدانية وتحليلات معمقة وفريق تحرير متخصص، ما يجعلها وجهة موثوقة لكل من يبحث عن الخبر السعودي أولاً بأول.

Continue Reading

الرياضة

النصر يتأهل لثمن نهائي أبطال آسيا بانتصار عريض ومستحق

النصر السعودي يصبح أول المتأهلين لثمن نهائي دوري أبطال آسيا. تعرف على تفاصيل التأهل، أداء الفريق الهجومي، وتاريخ العالمي في البطولات القارية.

Published

on

حسم فريق النصر السعودي تأهله رسمياً إلى الدور ثمن النهائي من بطولة دوري أبطال آسيا (للنخبة)، ليصبح أول الأندية التي تحجز مقعدها في الأدوار الإقصائية، مؤكداً بذلك علو كعبه في القارة الصفراء ومواصلاً سلسلة عروضه القوية التي لفتت أنظار المتابعين في الشرق والغرب.

تفاصيل التأهل والأداء الهجومي الكاسح

جاء تأهل “العالمي” مستحقاً وعن جدارة، حيث تمكن الفريق من حصد النقاط اللازمة لضمان العبور المبكر، مستفيداً من قوته الضاربة في خط الهجوم. ويشير الرقم “4” في سياق هذا الإنجاز إلى القوة التهديفية الكبيرة التي أظهرها الفريق، أو حسمه للأمور مع انتهاء الجولة الرابعة من دور المجموعات، مما يعكس الاستقرار الفني الذي يعيشه الفريق بقيادة نجومه العالميين. وقد أظهر اللاعبون انسجاماً تكتيكياً عالياً، وسيطرة ميدانية في معظم فترات اللعب، مما جعل مسألة التأهل مسألة وقت لا أكثر.

السياق العام: بطولة النخبة الآسيوية الجديدة

تأتي هذه النسخة من البطولة بمسماها ونظامها الجديد “دوري أبطال آسيا للنخبة” لتشكل تحدياً مختلفاً للأندية القارية. وقد استعد النصر لهذا المعترك بشكل خاص، حيث تهدف الإدارة إلى الذهاب بعيداً في البطولة والمنافسة على اللقب الذي استعصى على الفريق في السنوات الأخيرة بنظامه القديم. ويعد هذا التأهل المبكر رسالة شديدة اللهجة للمنافسين بأن النصر عازم على كسر العقدة والوصول إلى منصة التتويج.

الأهمية الاستراتيجية والتأثير الإقليمي

لا يقتصر تأثير هذا الفوز والتأهل على الجانب الرياضي فحسب، بل يمتد ليعكس التطور الهائل في الكرة السعودية. يُعد تأهل النصر المبكر دليلاً ملموساً على نجاح المشروع الرياضي السعودي الذي استقطب أفضل نجوم العالم، مما رفع من القيمة السوقية والفنية للدوري السعودي وللأندية المشاركة قارياً. هذا الأداء يعزز من مكانة المملكة كقوة رياضية عظمى في آسيا، ويضع الأندية السعودية في طليعة المرشحين دائماً للظفر بالألقاب القارية.

تاريخ النصر في المحافل الآسيوية

بالعودة إلى التاريخ، يمتلك النصر إرثاً كبيراً في القارة، حيث سبق له تحقيق لقب كأس الكؤوس الآسيوية وكأس السوبر الآسيوي في أواخر التسعينيات، مما أهله للمشاركة في أول نسخة من كأس العالم للأندية. ومع ذلك، يظل لقب دوري الأبطال بنسخته الحديثة هو الهدف الأسمى الذي يطارده “فارس نجد”. ويمثل هذا التأهل السلس خطوة أولى وثابتة نحو استعادة الأمجاد القارية وإضافة نجمة آسيوية جديدة لخزينة النادي المرصعة بالذهب.

Continue Reading

الرياضة

عودة شابيكوينسي: قصة الصمود بعد 9 سنوات من الكارثة

بعد 9 سنوات من تحطم الطائرة المأساوي، نادي شابيكوينسي البرازيلي يتعافى ويعود للواجهة. اقرأ قصة الصمود والتحدي التي ألهمت العالم وبناء الفريق من الصفر.

Published

on

بعد مرور تسع سنوات على واحدة من أكثر المآسي إيلاماً في تاريخ كرة القدم العالمية، يثبت نادي شابيكوينسي البرازيلي أن الإرادة البشرية قادرة على قهر المستحيل. حيث نجح الفريق في التعافي والعودة إلى الواجهة الرياضية، مسطراً فصلاً جديداً من فصول الصمود والتحدي، ليعيد للأذهان ذكرى الفريق الذي فقد معظم عناصره في حادث تحطم الطائرة المشؤوم.

قصة الكارثة التي هزت العالم

تعود الذاكرة بنا إلى الثامن والعشرين من نوفمبر عام 2016، عندما كان فريق شابيكوينسي المتواضع يعيش حلمه الوردي بالتوجه إلى مدينة ميديلين الكولومبية لخوض ذهاب نهائي بطولة “كوبا سود أمريكانا” ضد فريق أتلتيكو ناسيونال. إلا أن الرحلة رقم 2933 لخطوط “لاميا” الجوية لم تصل إلى وجهتها، حيث تحطمت الطائرة في الجبال الكولومبية بسبب نفاد الوقود.

أسفر الحادث المأساوي عن مقتل 71 شخصاً من أصل 77 كانوا على متن الطائرة، بمن فيهم 19 لاعباً من الفريق، والجهاز الفني بالكامل، وعدد من الصحفيين ومسؤولي النادي. نجا ثلاثة لاعبين فقط من الموت بأعجوبة، وهم آلان روشيل، وجاكسون فولمان، ونيتو، ليصبحوا رموزاً حية لهذه المأساة.

التضامن العالمي ولقب الأبطال الأبديين

في أعقاب الكارثة، توحد عالم كرة القدم في مشهد تضامني نادر. بادر نادي أتلتيكو ناسيونال الكولومبي بطلب منح اللقب رسمياً لشابيكوينسي تكريماً لأرواح الضحايا، وهو ما وافق عليه اتحاد أمريكا الجنوبية لكرة القدم (كونميبول)، ليتوج الفريق بلقب “كوبا سود أمريكانا” لعام 2016. هذا اللقب لم يكن مجرد كأس، بل كان رمزاً للخلود والاعتراف العالمي بفريق الأحلام الذي لم يلعب مباراته النهائية.

رحلة التعافي والعودة من جديد

لم تكن السنوات التسع الماضية سهلة على النادي البرازيلي. فقد اضطر شابيكوينسي لبناء فريق جديد بالكامل من الصفر، وسط تحديات مالية ونفسية هائلة. واجه النادي تقلبات عديدة، تضمنت الهبوط إلى دوري الدرجة الثانية البرازيلي، إلا أن روح الإصرار ظلت حاضرة داخل أروقة النادي.

اليوم، ومع أنباء تعافي الفريق وعودته للمنافسة بقوة، يرسل شابيكوينسي رسالة أمل تتجاوز حدود المستطيل الأخضر. إن عودة الفريق للوقوف على قدميه والمنافسة في المستويات العالية تعتبر انتصاراً للحياة على الموت، وتكريماً لأرواح أولئك الذين رحلوا وهم يرتدون قميص النادي.

الأهمية والرمزية

تعد عودة شابيكوينسي حدثاً ذا أهمية بالغة ليس فقط على المستوى المحلي في البرازيل، بل على المستوى الدولي. فهي تذكر الجماهير الرياضية بأن الأندية ليست مجرد شركات أو فرق تلعب الكرة، بل هي مؤسسات اجتماعية تحمل تاريخاً ومشاعر وذكريات. سيظل اسم شابيكوينسي مرتبطاً دائماً بقصة الكفاح والنهوض من تحت الرماد، ملهماً الأجيال القادمة بأن النهاية ليست دائماً عند السقوط، بل في القدرة على النهوض مجدداً.

Continue Reading

الرياضة

إنزاغي يتفوق على جيسوس في تصنيف مدربي العالم 2024

تعرف على تفاصيل تفوق سيموني إنزاغي على جورجي جيسوس في التصنيفات العالمية، ومقارنة شاملة بين إنجازات إنتر ميلان وسلسلة انتصارات الهلال التاريخية.

Published

on

في مشهد يعكس التنافسية الشديدة في عالم كرة القدم الحديثة، أظهرت أحدث الإحصائيات والتصنيفات العالمية تفوق المدرب الإيطالي سيموني إنزاغي، المدير الفني لنادي إنتر ميلان، على نظيره البرتغالي جورجي جيسوس، مدرب نادي الهلال السعودي، وذلك رغم الأرقام القياسية المذهلة التي حققها الأخير على الصعيد الآسيوي.

معايير التصنيف العالمي والفجوة بين القارات

يأتي هذا التفوق في سياق التصنيفات الصادرة عن الاتحاد الدولي لتاريخ وإحصاءات كرة القدم (IFFHS) وجهات التقييم العالمية الأخرى. وتعتمد هذه التصنيفات عادةً على نظام نقاط معقد يمنح أوزانًا مختلفة للبطولات، حيث تحظى المسابقات الأوروبية مثل دوري أبطال أوروبا والدوري الإيطالي بنقاط أعلى مقارنة بالبطولات القارية في آسيا. هذا المعيار هو الذي منح إنزاغي الأفضلية، بفضل وصوله بإنتر ميلان إلى نهائي دوري أبطال أوروبا وتحقيقه للألقاب المحلية في إيطاليا، مما وضعه في مصاف النخبة العالمية متفوقاً على ممثل الكرة الآسيوية الأبرز.

جورجي جيسوس.. ظاهرة الهلال والأرقام القياسية

على الجانب الآخر، لا يقلل هذا التصنيف من الإنجاز التاريخي الذي حققه جورجي جيسوس مع نادي الهلال. فقد قاد المدرب البرتغالي "الزعيم" لتحقيق أطول سلسلة انتصارات متتالية في تاريخ كرة القدم، مدوناً اسم النادي في موسوعة غينيس للأرقام القياسية. لقد هيمن جيسوس على الدوري السعودي للمحترفين ودوري أبطال آسيا (من حيث الأداء والنتائج المتسقة)، مما جعله الرقم الصعب في المعادلة الكروية خارج أوروبا. ورغم أن النقاط التصنيفية قد لا تنصفه عالمياً بسبب "المعامل القاري"، إلا أن تأثيره الفني والتكتيكي بات حديث الصحافة العالمية.

سيموني إنزاغي.. مهندس صحوة الأفاعي

في المقابل، نجح سيموني إنزاغي في إعادة بريق إنتر ميلان، محولاً الفريق إلى منظومة تكتيكية مرعبة تجيد اللعب بأسلوب 3-5-2 بمرونة عالية. إنزاغي لم يكتفِ بالمنافسة المحلية، بل أعاد "النيراتزوري" إلى الواجهة الأوروبية، وهو ما عزز رصيده النقطي في التصنيفات العالمية. يُنظر إلى إنزاغي حالياً كواحد من أفضل 5 مدربين في العالم، بفضل قدرته على إدارة المباريات الكبرى والتفوق على خصوم يمتلكون ميزانيات أضخم.

الأبعاد المستقبلية وتأثير المشروع السعودي

إن المقارنة بين إنزاغي وجيسوس تتجاوز مجرد الأرقام؛ فهي تعكس الصراع القائم لتقليص الفجوة بين الكرة الأوروبية والكرة الآسيوية التي تقودها المملكة العربية السعودية. ومع استمرار استقطاب النجوم والمدربين العالميين للدوري السعودي، من المتوقع أن تتغير معايير التصنيف مستقبلاً لتصبح أكثر إنصافاً للأندية التي تحقق إنجازات استثنائية خارج القارة العجوز. يظل جيسوس هو السفير الأبرز للكرة الآسيوية في هذه القوائم، بينما يستمر إنزاغي في حمل لواء المدرسة الإيطالية المتجددة.

Continue Reading

Trending