Connect with us

الرياضة

بالـ3.. الرائد يتخطى الرياض

أوقف فريق الرائد سلسلة خسائره والتي استمرت لتسع جولات بفوز ثمين ومستحق على مضيفه الرياض بنتيجة 3/ 1 في اللقاء الذي

أوقف فريق الرائد سلسلة خسائره والتي استمرت لتسع جولات بفوز ثمين ومستحق على مضيفه الرياض بنتيجة 3/ 1 في اللقاء الذي جمع بينهما على استاد مدينة الامير فيصل بن فهد الرياضية بالملز ضمن لقاءات الجولة الـ21 لدوري روشن السعودي.

شهد اللقاء تفوق الرائد إذ تمكن نجمه صالح العمري من احراز الهدف الاول (د: 18)، ومن ثم أضاف كريم بركاوي الهدف الثاني للرائد (د: 31)، وفي الشوط الثاني أضطر لاعبو الرائد لتبديل القمصان لتشابه الألوان بين الفريقين وتمكن الرياض من تقليص النتيجة بتسديدة من محترفه توزي (د: 53)، وبعد دقائق استطاع البديل امير سعيود تسجيل الهدف الثالث لفريقه الرائد (د: 85)، وفي الوقت بدل الضائع أضاع لاعب الرياض محمد كوناري ركلة جزاء (د: 90+15)، لينتهي اللقاء بفوز الرائد بنتيجة 3/ 1.

أخبار ذات صلة

وبهذه النتيجة يحقق الرائد فوزه الـ5 ويصل للنقطة 17 وفي المركز الـ15، فيما تلقى الرياض الخسارة الـ8 وتجمد رصيده عند 29 نقطة وفي المركز الـ7.

Continue Reading

الرياضة

السيتي يعبر وولفرهامبتون ويضغط على نيوكاسل

تجاوز مانشستر سيتي ضيفه وولفرهامبتون بهدف دون رد في اللقاء الذي جرى بينهما اليوم في افتتاح الجولة الخامسة والثلاثين

تجاوز مانشستر سيتي ضيفه وولفرهامبتون بهدف دون رد في اللقاء الذي جرى بينهما اليوم في افتتاح الجولة الخامسة والثلاثين من منافسات الدوري الإنجليزي لكرة القدم.

ويدين مانشستر سيتي بفوزه للاعب الوسط البلجيكي كيفين دي بروين الذي سجل هدف المباراة الوحيد في الدقيقة (35)، ليصعد الفريق للمركز الثالث مؤقتاً، بعدما رفع رصيده إلى 64 نقطة متقدماً بفارق نقطتين على نيوكاسل الذي سيواجه برايتون بعد غد الأحد، بينما توقف رصيد وولفرهامبتون عند 41 نقطة في المركز الثالث عشر.

وستشهد الجولة الـ35 أربع مواجهات (السبت) عندما سيلتقي كل من أستون فيلا مع فولهام، وإيفرتون وإبسويتش تاون، وليستر سيتي وساوثهامبتون، وأرسنال وبورنموث.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

الرياضة

هل تجاوزت كرة القدم حدود المنطق؟

لم يكن خروج النصر من نصف نهائي دوري أبطال آسيا مجرد خسارة على الورق، بل تحوّل إلى مشهد مفعم بالحيرة، وأعاد إلى السطح

لم يكن خروج النصر من نصف نهائي دوري أبطال آسيا مجرد خسارة على الورق، بل تحوّل إلى مشهد مفعم بالحيرة، وأعاد إلى السطح أسئلة قد تبدو غرائبية، لكنها تكررت بصوت عالٍ بين الجماهير: هل هناك ما يتجاوز حدود المستطيل الأخضر؟ هل السحر والتأثيرات غير المنظورة حاضرة في كرة القدم؟

ففي لقطة تداولها الجمهور، بدا كريستيانو رونالدو ودوران عاجزين عن التسديد رغم تهيؤ الفرصة داخل منطقة الجزاء، في مشهد وصفه البعض بأنه «غير منطقي». ومع تكرار لحظات مشابهة خلال البطولة، ارتفعت أصوات من المدرجات ومنصات التواصل تفتح ملف «السحر»، وتستحضر فرضيات غيبية لتفسير العجز المفاجئ.

• اليابان تحت المجهر

زيادة الجدل جاءت من كون الخصم فريقاً يابانياً ينتمي إلى ثقافة مشبعة بالرموز والطقوس التقليدية. بعض الجماهير ربطت بين هذه الخلفية وظهور بعض الطقوس التحفيزية في مباريات الفرق اليابانية مثل «تمائم الحظ» أو طقوس التركيز الذهني. ومع أن هذه المعتقدات بعيدة عن مفهوم «السحر» بمفهومه التقليدي، إلا أن تداولها كجزء من ثقافة المباراة فتح الباب للتأويل الشعبي.

• تفسير الظاهرة

ويعلّق عبدالله البقعاوي، خبير علم الاجتماع، على هذه الظاهرة قائلاً: اللجوء لتفسيرات مثل السحر بعد خسارة النصر هو انعكاس لحالة إحباط جماعي، وليس مجرد جهل. فالجمهور يبحث عن تفسير يواسي خيبته حين تغيب الشفافية.

أخبار ذات صلة

يضيف المشكلة ليست في المعتقد بل في غياب التواصل والعقلانية بعد الإخفاق.

• هل هي أزمة فنية أم ذهنية؟

يشير محللون إلى أن العجز أمام المرمى قد يعود لضغط نفسي هائل يواجهه اللاعبون، لا سيما في ظل الحلم الآسيوي المتكرر الذي تحول إلى عبء. لكن الجمهور، حين لا يجد تفسيراً داخل الملعب، يبدأ في التنقيب خارجه حتى لو كانت الإجابات في منطقة «ما وراء الرياضة».

يبقى السؤال قائماً: هل أخفق النصر فنياً؟ أم أن الجماهير تبحث في «السحر» عن عزاء لما لا يمكن تفسيره؟ وبين كرة القدم والعقل الجمعي، يبدو أن الخسارة لا تعني فقط وداع بطولة… بل فتح بوابة لمواجهة الذات.

Continue Reading

الرياضة

ليلة لا يصلح فيها إلا الذهب

يقف النادي الأهلي على أعتاب التاريخ، حين يلاقي نظيره كاواساكي فرونتال الياباني في نهائي دوري أبطال آسيا للنخبة

يقف النادي الأهلي على أعتاب التاريخ، حين يلاقي نظيره كاواساكي فرونتال الياباني في نهائي دوري أبطال آسيا للنخبة 2024-2025، في مواجهة مرتقبة يحتضنها ملعب مدينة الملك عبدالله الرياضية بجدة، مساء السبت، ويأمل من خلالها «الراقي» في كتابة فصل جديد من الإنجاز، عبر التتويج بلقب قاري غالٍ طال انتظاره.

ورغم بلوغه النهائي القاري مرتين في السابق، إلا أن التتويج ظل عصيًّاً، لتكون هذه النسخة فرصة ذهبية ليس فقط لمعادلة الحسابات مع الماضي، بل لتدشين مرحلة مشرقة بلقب البطولة بمسماها الجديد، وتحقيق أول ألقابها في الصيغة الحديثة.

انتصار الأهلي في النهائي المنتظر لن يعني فقط التربع على عرش القارة، بل سيمثل بوابة عبور لمكاسب نوعية واستحقاقات دولية كبرى، تأتي في مقدمتها: التأهل المباشر إلى كأس القارات 2025، البطولة التي تجمع نخبة أندية القارات، بما يعزز حضور «الأهلي» في المشهد الكروي العالمي ويمنحه فرصة مقارعة كبار القارات الأخرى.

إضافة إلى الحصول على مقعد مباشر في النسخة القادمة من دوري أبطال آسيا للنخبة 2025-2026، دون الحاجة للمرور بمراحل التصفيات، ما يضمن استمرارية الوجود القاري ويمنح الفريق استقراراً فنياً وتخطيطياً على مستوى الجدولة والمشاركة.

أيضا سيضمن الأهلي الظهور في كأس العالم للأندية 2029، باعتباره بطل النسخة القارية، وهو ما يفتح للأهلي آفاقاً أوسع للحضور العالمي والتسويق الرياضي وتعزيز القاعدة الجماهيرية خارج الحدود.

أخبار ذات صلة

وأخيراً سيحصل الأهلي على جائزة مالية ضخمة تُقدر بـ45 مليون ريال سعودي، تُعد الأكبر في تاريخ مشاركاته القارية، وهو ما يشكل دفعة اقتصادية قوية للنادي على الصعيد الإداري والفني.

الرهان هذه المرة ليس مجرد لقب.. بل حزمة من المكتسبات التي ستُغيّر وجه النادي ومكانته الكروية على المستويين القاري والدولي، وتُعيد تشكيل طموحات إدارته وجماهيره، وتمنحه المساحة المستحقة في المشهد الكروي الكبير.

وبينما يضع الأهلي عينه على الذهب، فإن هذه الليلة لا تمثل نهاية طريق.. بل بداية حقيقية لمسار مختلف كلياً، مسار تصنعه الأندية التي تؤمن أن المجد لا يُمنح بل يُنتزع.

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .