Connect with us

الرياضة

العنود تخطف ذهب «البادل» في موسم القادسية

توج الرئيس التنفيذي لنادي القادسية، والمشرف العام على موسم القادسية الرمضاني فهد الصيعري، الفرق الفائزة بالمراكز

توج الرئيس التنفيذي لنادي القادسية، والمشرف العام على موسم القادسية الرمضاني فهد الصيعري، الفرق الفائزة بالمراكز الثلاثة الأولى في بطولة «البادل» التي شارك فيها 152 لاعبًا ولاعبة، وخصصت 100 ألف جوائز لفئاتها الثلاث: (الهواة، المحترفين، السيدات)، إذ حصل على المركز الأول لفئة المحترفين فيصل الربدي وعبدالرحمن العزام (40 ألفا)، والمركز الثاني عبدالله العبدالله وقاسم العبيدان (20 ألفا)، والمركز الثالث عمر الثاقب وسطام الشهراني (10 آلاف). وفي فئة السيدات حصلت على المركز الأول العنود اليماني وسماهر الكردي (7 آلاف)، والمركز الثاني سارة سلهب ونجوى سلهب (5 آلاف)، والمركز الثالث لينا الحميدي وأريل (3 آلاف). أما في فئة الهواة حصل على المركز الأول طلال بودي وعلي البرية (7 آلاف ريال)، والمركز الثاني إبراهيم الثاني وعبدالله الجعفري (5 آلاف ريال)، والمركز الثالث ساري المطر ومحمد الجزيري (3 آلاف ريال).

وفي نهاية المباريات كرمت اللجنة المنظمة الحكام المشاركين في بطولة البادل، وهم: عبدالمحسن العبيد، عبدالهادي العبيد، فهد الجمعان، عبدالإله العمر، عبدالله الدوسري، عبدالله الشهري، والحكمة سجى.

من جانبه أكد اللاعب عمر الثاقب وجود زيادة ملحوظة في العدد بشكل كبير عن النسخة الثانية لبطولة البادل ضمن موسم القادسية الرمضاني. وقال الثاقب:«الموسم الماضي انطلقت البطولة بفئتين فقط هما المحترفان، وشاركوا بثمانية فرق، والهواة بـ32 فريقا، أما الموسم الحالي ارتفع فرق الهواة إلى 56 فريقًا، والمحترفين 8 من ضمنهم محترفون مصنفون على المستوى الأول، والشيء الجديد أيضا مشاركة فئة السيدات وبعدد 12 فريقا من ضمنهم لاعبات دوليات ومصنفات منتخب سعودي، وأيضا الإضافة الجديدة الأخرى وجود عنصر نسائي في التحكيم».

فيما وصفت اللاعبتان العنود اليماني وسماهر الكردي تنظيم بطولة البادل بالرائع والمميز، والمستويات الفنية العالية، وأبدت سعادتهما بالفوز والتتويج بالمركز الأول، وسط منافسة قوية من 12 فريقا نسائيا.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

الرياضة

«خليف» تتحدى ترمب وتتعهد بالذهب

في تطور جديد يعكس قوة الإرادة والتحدي، خرجت الملاكمة الجزائرية إيمان خليف، بطلة أولمبياد باريس 2024، بتصريحات صحفية

في تطور جديد يعكس قوة الإرادة والتحدي، خرجت الملاكمة الجزائرية إيمان خليف، بطلة أولمبياد باريس 2024، بتصريحات صحفية حاسمة رداً على الانتقادات التي وجهها لها الرئيس الأمريكي دونالد ترمب.

«خليف» التي أثارت جدلاً عالمياً خلال مشاركتها في الألعاب الأولمبية الأخيرة، أكدت أنها لن تتراجع أمام الضغوط، معلنة عزمها على الدفاع عن لقبها في أولمبياد لوس أنجلوس 2028.

وفي مقابلة مع قناة «آي تي في» البريطانية، وجهت «إيمان خليف» رسالة واضحة إلى «ترمب» الذي وصفها بـ«ملاكم متحول جنسياً»، قائلة: أنا لست متحولة جنسياً، هذا لا يقلقني ولا يخيفني، أرى نفسي فتاة كأي فتاة، وُلدت فتاة، ونشأت كفتاة، وعشت حياتي كلها كفتاة.

وأضافت: هذا القرار لا يعنيني، وسأواصل مسيرتي لتحقيق المزيد من الإنجازات.

جاءت هذه التصريحات رداً على أمر تنفيذي وقّعه «ترمب» الشهر الماضي يمنع المتحولين جنسياً من المشاركة في المنافسات الرياضية النسائية في الولايات المتحدة، وهو القرار الذي استند إليه في وصف «خليف» بـ«ملاكم ذكر».

الجزائرية «إيمان خليف» التي توجت بالميدالية الذهبية في باريس، أكدت أنها لن تسمح لمثل هذه التصريحات بأن تعرقل طموحاتها، مشيرة إلى أنها ستسعى لتحقيق ذهبية ثانية في لوس أنجلوس على أرض الولايات المتحدة، في تحدٍ مباشر لسياسات «ترمب».

لم تكتفِ «خليف» بالرد الدفاعي، بل أعلنت التزامها بمواصلة مسيرتها الرياضية بقوة.

وقالت في تصريحات نقلتها وسائل إعلام عالمية: آمل أن يتحلى الرئيس القادم للجنة الأولمبية الدولية بالروح الرياضية الحقيقية، وأن يظل ملتزماً بقيم اللعب النظيف.

تصريح الملاكمة الجزائرية يعكس إصرارها على تحقيق المزيد من النجاحات، رغم التحديات التي واجهتها، سواءً من انتقادات ترمب أو الجدل الذي رافق مشاركتها في باريس بعد استبعادها سابقاً من بطولة العالم بسبب اختبارات الجنس التي أجراها الاتحاد الدولي للملاكمة.

كان «ترمب» استغل قضية إيمان خليف في حملته الانتخابية عام 2024، حيث استخدم صورتها في مقطع دعائي لانتقاد الإدارة الأمريكية السابقة، معتبراً أن مشاركتها في الأولمبياد تمثل تجاوزات في السماح للرياضيين المتحولين جنسياً بالمنافسة في فئات السيدات.

وفي تصريحات سابقة، قال ترمب: «كان واضحاً أنها تنافس فتاة إيطالية وتلقي ضربة قوية لم أر مثلها من قبل»، مشدداً على موقفه الداعم لما يصفه بـ«بيئة تنافسية عادلة» للنساء في الرياضة.

تصريحات ترمب أثارت جدلاً واسعاً، خاصة بعد أن أثبتت وثائق رسمية أن «خليف» وُلدت أنثى، مما دفع عائلتها للدفاع عنها بقوة.

ردود الفعل على التصريحات

أثارت تصريحات إيمان خليف وترمب ردود فعل متباينة، ففي الجزائر، حظيت خليف بدعم شعبي كبير، حيث اعتبرها الجمهور رمزاً للصمود والكرامة الوطنية، وعلى منصات التواصل الاجتماعي، أشاد الكثيرون بشجاعتها في مواجهة الانتقادات.

في المقابل، أيد أنصار ترمب موقفه، معتبرين أن قضيتها تسلط الضوء على ضرورة وضع قواعد صارمة للمشاركة الرياضية.

على الصعيد الدولي، اعتبرت بعض الأوساط الرياضية أن الجدل المحيط بخليف يكشف التعقيدات المرتبطة بمسألة الهوية الجنسية في الرياضة، خاصة مع استمرار الخلاف بين اللجنة الأولمبية الدولية والاتحاد الدولي للملاكمة حول معايير الأهلية.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

الرياضة

هيرفي وبرانكو.. مواجهة «راس براس»

سيكون لقاء منتخبنا الوطني «الأخضر» أمام نظيره التنين الصيني له طابع خاص بين وخارج حدود المستطيل الأخضر بين المخضرمين

سيكون لقاء منتخبنا الوطني «الأخضر» أمام نظيره التنين الصيني له طابع خاص بين وخارج حدود المستطيل الأخضر بين المخضرمين المدير الفني للأخضر هيرفي رينارد والمدير الفني لمنتخب الصين برانكو إيفانكوفيتش، وذلك قبل مواجهتهما اليوم (الخميس) على ملعب الأول بارك ضمن التصفيات الآسيوية المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم 2026، فالأول نجح في قارة إفريقيا، والثاني مكانك سر بأكبر قارات العالم آسيا.

سبق والتقى الفرنسي والكرواتي في ثلاث مناسبات خلال التصفيات الآسيوية المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم 2022، حين كان يقود رينارد الأخضر، فيما كان إيفانكوفيتش يقود الأحمر العماني، ولعب المنتخبان مباراتين، تفوق الأخضر في مسقط بهدف دون رد، وفي الإياب كرر هيرفي الفوز والنتيجة بهدف دون مقابل، اللقاء الثالث قاد برانكو عمان للفوز على الأخضر بنتيجة 2-1 خلال بطولة كأس الخليج 2023.

هذا ويستذكر التاريخ مواجهات المنتخبين السعودي والصيني العديد من القصص التاريخية بينهما، ففي ملعب الإنماء «الجوهرة سابقاً» التقى الأخضر والأحمر وذلك ضمن الدور الثالث من التصفيات المؤهلة لبطولة كأس العالم الماضية قطر 2022، انتهت بفوز منتخبنا بنتيجة 3-2 بصعوبة، وفي اللقاء الثاني الذي أقيم في مدينة الشارقة الإماراتية بعد أن تعذر الأخضر اللعب في الصين بسبب احترازات الدولة الآسيوية من فايروس كورونا، وانتهى اللقاء حينها بالتعادل الإيجابي 1-1، فيما الصينيون كل مباراة تحت إشراف مدرب محلي مختلف، وهما «تي لي، وشياوبنج لي».

أخبار ذات صلة

Continue Reading

الرياضة

الصيني في المملكة.. لم يتذوق الانتصار

لم يتذوق التنين الصيني أي فوز على منتخبنا الوطني الأول لكرة القدم خلال المباريات التي أقيمت ضمن التصفيات الآسيوية

لم يتذوق التنين الصيني أي فوز على منتخبنا الوطني الأول لكرة القدم خلال المباريات التي أقيمت ضمن التصفيات الآسيوية المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم، ففي ثلاث مواجهات سابقة، نجح الأخضر بالفوز في مواجهتين فيما اللقاء الثالث انتهى بالتعادل بينهما، وأحرز نجومنا 6 أهداف بالمقابل استقبلت شباكه 4.

وكانت بداية مواجهات المنتخبين داخل الملاعب السعودية عام 1997 عندما تواجها على ملعب الملك فهد الدولي، وانتهى اللقاء بالتعادل الإيجابي 1ـ1، وفي عام 2013 التقى الأخضر السعودي مع نظيره الصيني على ملعب الأمير محمد بن فهد في الدمام، وعام 2021 تواجها على ملعب الإنماء بمدينة الملك عبد الله الرياضية في جدة.

اليوم اللقاء الرابع بينهما ضمن الجولة 7 من ذات التصفيات الآسيوية المؤهلة لمونديال كأس العالم، فهل يواصل الأخضر حفاظه على عدم فوز الأحمر الصيني أم سيكون للأخير كلمة.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .