الرياضة
الريال ملك العودة في دوري الأبطال
اقترب أرسنال الإنجليزي من التأهل لقبل نهائي دوري أبطال أوروبا لكرة القدم بفوز كبير، بنتيجة ثلاثة أهداف دون رد
اقترب أرسنال الإنجليزي من التأهل لقبل نهائي دوري أبطال أوروبا لكرة القدم بفوز كبير، بنتيجة ثلاثة أهداف دون رد على ضيفه ريال مدريد حامل اللقب في ذهاب دور الثمانية، سجل نجم الوسط الإنجليزي ديكلان رايس الهدفين الأول والثاني في الدقيقتين 58 و70، وأضاف الإسباني ميكيل ميرينو الهدف الثالث في الدقيقة 75 من المباراة التي أقيمت على ملعب الإمارات في لندن، وأكمل الريال الثواني الأخيرة بنقص عددي، بعد طرد لاعب الوسط الفرنسي إدواردو كامافينغا ببطاقة صفراء ثانية في الدقيقة 94 لاعتراضه على قرار الحكم.
ورغم صعوبة الموقف عندما يستضيف الأرسنال يوم الأربعاء القادم على ملعب سانتياغو برنابيو معقل النادي الإسباني في لقاء الإياب، الا أن تاريخ النادي الملكي في السنوات الخمس الأخيرة يثبت أنه متخصص في قلب النتائج وتحقيق الانتصارات في مباريات الإياب، ولا يمكن التنبؤ بخروجه وتأهل منافسه حتى اللحظات الأخيرة من مباراة الاياب.
في موسم 2021 /2022، قدم ريال مدريد واحدة من أعظم عوداته عندما خسر أمام باريس سان جيرمان في الذهاب بهدف دون رد، لكنه عاد في الإياب بثلاثية مثيرة بقيادة كريم بنزيما، وفي الموسم نفسه، قلب الطاولة على مانشستر سيتي في نصف النهائي بعد تأخره في الذهاب ٤-٣ ليحقق الفوز في الإياب بنتيجة ٣-١ ويتأهل إلى النهائي، ويحقق البطولة.
وفي موسم 2017 /2018، تمكن ريال مدريد من تجاوز يوفنتوس رغم خسارته في الإياب ٣-١، مستفيداً من فوزه الكبير في الذهاب بنتيجة ٣-٠.
تاريخ ريال مدريد مليء باللحظات التي أثبت فيها أنه لا يعرف المستحيل حتى لو تأخر في الشوط الأول بالنتيجة، فهل سيتمكن الفريق من كتابة فصل جديد في ملحمة العودة أمام أرسنال؟ هذا ما ستكشفه مباراة العودة في البرنابيو الأسبوع القادم.
أخبار ذات صلة
الرياضة
قوائم المرشحين لجوائز الأفضل في أفريقيا 2025 من كاف
الكاف يكشف عن قوائم المرشحين لجوائز الأفضل في أفريقيا 2025، منافسة شرسة بين النجوم، من سيحصد اللقب؟ اكتشف التفاصيل المثيرة الآن!
الإثارة تتجدد: الكشف عن قوائم المرشحين لجوائز الأفضل في أفريقيا 2025
في خطوة طال انتظارها، كشف الاتحاد الأفريقي لكرة القدم (كاف) عن قوائم المرشحين لجوائز الأفضل في القارة السمراء لعام 2025، مما أثار حماس عشاق كرة القدم الأفريقية حول العالم. وقد تم اختيار 10 مرشحين لكل فئة استناداً إلى أدائهم المتميز في مختلف المنافسات، مع توقعات بتقليص هذه القوائم إلى ثلاثة مرشحين فقط قبل إعلان الفائزين.
أفضل لاعب: منافسة شرسة بين النجوم
تضم قائمة المرشحين لجائزة أفضل لاعب أسماء لامعة مثل محمد صلاح نجم ليفربول الذي يسعى لإضافة جائزة جديدة إلى خزائنه، وأندري فرانك زامبو أنغيسا من الكاميرون الذي أظهر أداءً رائعًا مع نابولي. كما يتواجد في القائمة المغربي أشرف حكيمي من باريس سان جيرمان والنيجيري فيكتور أوسيمين. المنافسة ستكون قوية بلا شك، حيث يتطلع كل لاعب لتقديم أفضل ما لديه ليحصد الجائزة.
أفضل حارس مرمى: تألق الحراس الأفارقة
على صعيد حراسة المرمى، يبرز اسم الكاميروني أندري أونانا الذي يلعب حالياً لنادي طرابزون سبور التركي. كما ينافسه المغربي ياسين بونو, الذي انتقل مؤخراً للهلال السعودي بعد مسيرة ناجحة في أوروبا. ومن مصر يأتي الحارس المتألق أحمد الشناوي. هذه الأسماء وغيرها تجعل من الصعب التنبؤ بمن سيخطف الأضواء هذا العام.
“الأفضل داخل القارة”: فرصة للاعبين المحليين للتألق
“الأفضل داخل القارة”: هي الفئة التي تتيح للاعبين المحليين التألق بعيداً عن الأضواء الأوروبية. يتصدر القائمة الجزائري إسماعيل بلقاسمي, والمصري <strongإمام عاشور strong>, بالإضافة إلى المغربي محمد الشيبي strong > . هؤلاء اللاعبون قدموا أداءً مميزاً على مستوى البطولات المحلية والقارية ويطمحون لتحقيق إنجاز شخصي كبير.
“أفضل مدرب”: عقول تكتيكية تتنافس على اللقب”
“أفضل مدرب”: هي الفئة التي تبرز العقول التكتيكية وراء النجاحات الكبيرة للفرق والمنتخبات الأفريقية. المصري حسام حسن والتونسي سامي الطرابلسي هما من أبرز الأسماء المرشحة للجائزة. كما يظهر المدرب المغربي وليد الركراكي كمرشح قوي بعد نجاحاته الأخيرة مع منتخب المغرب للمحليين.
“التوقعات المستقبلية: من سيتوج بالذهب؟”
“التوقعات المستقبلية”: تبقى مفتوحة على مصراعيها مع اقتراب موعد الإعلان النهائي عن الفائزين. ستشهد الفترة القادمة تنافساً محموماً بين اللاعبين والمدربين لإثبات جدارتهم واستحقاقهم للقب الأفضل في أفريقيا لعام 2025. الجماهير تنتظر بفارغ الصبر لمعرفة من سيحمل الشعلة ويكتب اسمه بأحرف ذهبية في تاريخ الكرة الأفريقية.
الرياضة
محمد صلاح يحقق رقماً سلبياً غير مسبوق مع سلوت
محمد صلاح خارج التشكيلة الأساسية لليفربول لأول مرة منذ 2017، هل هي بداية النهاية للنجم المصري في دوري الأبطال؟ اكتشف التفاصيل المثيرة!
محمد صلاح خارج التشكيلة الأساسية: هل هي بداية النهاية في ليفربول؟
في خطوة مفاجئة، قرر المدرب الهولندي آرني سلوت استبعاد النجم المصري محمد صلاح من التشكيلة الأساسية لنادي ليفربول الإنجليزي في مواجهة آينتراخت فرانكفورت الألماني ضمن منافسات دوري أبطال أوروبا.
للمرة الأولى منذ انضمامه إلى “الريدز” عام 2017، يجد صلاح نفسه على مقاعد البدلاء في مباراتين متتاليتين في البطولة الأوروبية الأبرز، وهو رقم سلبي غير مسبوق يثير العديد من التساؤلات حول مستقبله مع الفريق.
تراجع تهديفي وخسائر متتالية
شهدت الفترة الأخيرة تراجعاً واضحاً في الأداء الهجومي لمحمد صلاح، وهو ما انعكس سلباً على نتائج الفريق. فقد خسر ليفربول أربع مباريات متتالية على المستويين المحلي والقاري، مما أثار قلق الجماهير والمحللين الرياضيين.
خاض صلاح 11 مباراة مع ليفربول هذا الموسم في جميع المسابقات، سجل خلالها 3 أهداف وقدم 3 تمريرات حاسمة. هذه الأرقام تعتبر أقل بكثير مقارنة بالموسم الماضي عندما كان أحد أبرز هدافي الدوري الإنجليزي الممتاز.
تحليل فني: أسباب التراجع
التكتيك الجديد: يبدو أن تغيير التكتيكات من قبل المدرب آرني سلوت قد أثر سلباً على أداء صلاح. الاعتماد على اللعب الجماعي وتقليل الاعتماد على الفرديات قد يكون سبباً رئيسياً لتراجع أرقامه الشخصية.
الإصابات والإرهاق: لا يمكن إغفال تأثير الإصابات والإرهاق البدني والنفسي الذي تعرض له اللاعب خلال المواسم السابقة. كثرة المشاركات وضغط المباريات قد يؤثران بشكل كبير على أداء أي لاعب مهما كانت مهاراته.
مستقبل محمد صلاح: ماذا بعد؟
يمتد عقد محمد صلاح مع ليفربول حتى 30 يونيو 2025، وتُقدر قيمته السوقية بـ45 مليون يورو وفقًا لموقع “ترانسفير ماركت”. ومع ذلك، فإن استمرار تراجع مستواه قد يدفع النادي لإعادة النظر في مستقبله مع الفريق.
هل يعود للتألق؟: يبقى السؤال الأهم هو ما إذا كان محمد صلاح سيتمكن من العودة إلى مستواه المعهود واستعادة بريقه الذي جعله واحدًا من أفضل اللاعبين في العالم. الجماهير تنتظر بفارغ الصبر عودة الفرعون المصري إلى التألق مجددًا.
التوقعات المستقبلية: إذا تمكن المدرب والفريق الفني من إعادة توظيف قدرات صلاح بالشكل الأمثل وإيجاد الحلول المناسبة للتحديات الحالية، فقد نشهد عودة قوية للنجم المصري قريبًا. أما إذا استمر الوضع كما هو عليه الآن، فقد تكون هناك تغييرات جذرية قادمة في صفوف “الريدز”.
الرياضة
الزمالك يشتكي جماهير الأهلي ويتوعد المخالفين
الزمالك يشعل الأجواء بشكوى رسمية ضد جماهير الأهلي مطالباً بتطبيق اللوائح، فهل ستغير هذه الخطوة مسار المنافسة بين العملاقين؟ اكتشف المزيد!
تحليل الشكوى الرسمية لنادي الزمالك ضد جماهير الأهلي
أعلن نادي الزمالك المصري عن تقديم شكوى رسمية إلى رابطة الأندية المحترفة، مطالباً بتطبيق اللوائح بشكل صارم على خلفية ما وصفه بـالسباب الجماعي من جماهير الأهلي خلال مباراة الأهلي والاتحاد السكندري. تأتي هذه الخطوة في سياق المنافسة الشديدة بين الناديين، والتي تتجاوز أحياناً حدود الملعب لتصل إلى الجماهير والإعلام.
دلالات الشكوى وتأثيرها على المشهد الرياضي
تعكس هذه الشكوى التوتر المتزايد بين أكبر ناديين في مصر، وهو ما قد يؤثر سلباً على البيئة الرياضية العامة ويزيد من حدة التنافس غير الصحي. إن تطبيق اللوائح بصرامة قد يسهم في تهدئة الأجواء وضمان أن تبقى المنافسة داخل حدود الملعب.
من الناحية الاقتصادية، يمكن أن تؤدي مثل هذه الخلافات إلى تقليل جاذبية الدوري المصري للمستثمرين والرعاة الدوليين الذين يبحثون عن بيئة رياضية مستقرة وآمنة للاستثمار فيها. كما أن أي عقوبات مالية تفرض على الأندية بسبب تجاوزات جماهيرها يمكن أن تؤثر سلباً على ميزانياتها المحدودة بالفعل.
شكوى إعلامية ضد نجم الأهلي السابق
بالإضافة إلى ذلك، قرر مجلس إدارة الزمالك تقديم شكوى رسمية للمجلس الأعلى لتنظيم الإعلام ضد لاعب الأهلي السابق أسامة حسني بسبب تصريحات تلفزيونية اعتبرها النادي مسيئة. هذا الإجراء يعكس أهمية الإعلام وتأثيره الكبير في تشكيل الرأي العام وتوجيهه.
التأثير الاقتصادي والاجتماعي للإعلام الرياضي
الإعلام الرياضي يلعب دوراً محورياً في تعزيز أو تقويض العلاقات بين الأندية وجماهيرها. التصريحات المسيئة أو التحريضية يمكن أن تزيد من حدة التوتر وتؤدي إلى تفاقم الخلافات القائمة. لذلك، فإن ضبط الخطاب الإعلامي يعتبر ضرورياً للحفاظ على الاستقرار الاجتماعي والاقتصادي للرياضة المصرية.
من المتوقع أن يؤدي تحسين البيئة الإعلامية إلى جذب المزيد من الاستثمارات والرعايات للدوري المصري، مما يساهم في تطوير البنية التحتية الرياضية وزيادة الإيرادات للأندية.
التوقعات المستقبلية والسياق الاقتصادي العام
في ظل السياق الاقتصادي العالمي الذي يشهد تحديات كبيرة مثل التضخم وارتفاع تكاليف التشغيل، تحتاج الأندية المصرية إلى التركيز على تعزيز سمعتها وجذب الاستثمارات الخارجية والمحلية لتعزيز مواردها المالية. إن معالجة القضايا المتعلقة بالجماهير والإعلام بشكل فعال يمكن أن يسهم في تحقيق هذا الهدف.
على المدى الطويل, إذا تمكنت الأندية المصرية من تحسين بيئتها الداخلية والخارجية، فقد تشهد زيادة في العائدات من حقوق البث والرعاية التجارية، مما يعزز قدرتها التنافسية محلياً ودولياً.
-
الرياضةسنتين ago
من خلال “جيلي توجيلا”.. فريق “الوعلان للتجارة” يحقق نتائج مميزة في رالي جميل
-
الأخبار المحليةسنتين ago
3 ندوات طبية عن صحة الجهاز الهضمي في جدة والرياض والدمام، وتوقيع مذكرة تفاهم لتحسين جودة الحياة.
-
الأزياء3 سنوات ago
جيجي حديد بإطلالة «الدينم» تواجه المطر
-
الأزياء3 سنوات ago
الرموش الملونة ليست للعروس
-
الأزياء3 سنوات ago
«أسيل وإسراء»: عدساتنا تبتسم للمواليد
-
الأخبار المحليةسنتين ago
زد توقع شراكة استراتيجية مع سناب شات لدعم أكثر من 13 ألف تاجر في المملكة العربية السعودية
-
الأزياء3 سنوات ago
صبغات شعر العروس.. اختاري الأقرب للونك
-
الأزياء3 سنوات ago
اختيار هنيدة الصيرفي سفيرة لعلامة «شوبارد» في السعودية