Connect with us

الرياضة

الراجحي: اهتمام ولي العهد ودعمه للرياضيين يدفعني لتحقيق المزيد من النجاحات

عبَّر بطل الراليات السعودي يزيد الراجحي عن خالص شكره وعظيم امتنانه لولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن

عبَّر بطل الراليات السعودي يزيد الراجحي عن خالص شكره وعظيم امتنانه لولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود لاستقباله وتهنئته بمناسبة تتويجه بلقب البطولة بعد منافسة قوية مع العديد من المتسابقين العالميين، وقال: «إن هذا يُجسد حرص واهتمام ولي العهد ودعمه للرياضيين كافة، مما يدفعهم للاستمرار في العمل بجد وإخلاص نحو تحقيق تطلعاته، ورفع راية الوطن خفاقة في المحافل الدولية والقارية»، وأضاف: «كلمات الأمير محمد نبراس على صدري وستكون حافزاً ودافعاً قوياً لكل الرياضيين للاستمرار في التطور وتحقيق المزيد من النجاحات في المستقبل».

يذكر أن يزيد الراجحي حقق إنجازاً رياضياً سعودياً غير مسبوق يُعد الأعظم في تاريخ الرياضة السعودية منذ 25 عاما، بتتويجه بلقب بطولة رالي داكار 2025، الجولة الأولى من بطولة العالم للراليات الصحراوية الـW2RC، ليصبح بذلك أول سعودي يحقق هذا اللقب الأسطوري، وأول سائق يفوز بالرالي على أرض المملكة، كما أصبح يزيد أول متسابق من فريق خاص غير مصنعي يفوز منذ 25 عاما.

الإنجاز التاريخي جاء برفقة ملاحه الألماني تيمو غوتشالك، ليُسجل اسم الراجحي بحروف من ذهب في سجلات أعرق سباقات الراليات في العالم، حيث تجاوز الراجحي مسافة تزيد على 7,500 كيلومتر من التضاريس الصعبة والمراحل الشاقة، وامتدت المنافسات على مدار 15 يوما مقسمة إلى 13 مرحلة، بدأت من مدينة بيشة مروراً بمناطق مختلفة من المملكة، منها حائل التي استضافت يوم الراحة، وانتهت في صحراء الربع الخالي.

وهذا الإنجاز لا يعكس فقط تفوقه الشخصي، بل يمثل أيضاً إنجازاً رياضياً كبيراً للمملكة العربية السعودية التي استضافت رالي داكار للمرة الخامسة على التوالي، مجددة مكانتها كوجهة رياضية عالمية. هذا الانتصار يُلهم الأجيال القادمة من السائقين السعوديين ويُعزز الطموحات في تحقيق المزيد من الإنجازات على الساحة الدولية.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

الرياضة

الأخضر بدماء جديدة.. 5 دوريات تشكل قائمة المنتخب السعودي

يبدو أن المنتخب السعودي يدخل مرحلة جديدة فعلياً في اختيارات القائمة المستدعاة لتصفيات كأس العالم 2026 بعد سلسلة

يبدو أن المنتخب السعودي يدخل مرحلة جديدة فعلياً في اختيارات القائمة المستدعاة لتصفيات كأس العالم 2026 بعد سلسلة من التعثرات الأخيرة، التي دفعت الفرنسي هيرفي رينارد إلى البحث عن تنوع أكبر في خيارات لاعبيه.

ورغم الخلاف الدائر منذ سنتين حول محدودية مشاركة اللاعبين السعوديين في الدوري السعودي للمحترفين نظرا لزيادة عدد اللاعبين الأجانب، إلا أنه ما زال هناك العديد من اللاعبين الذين يحظون بعدد جيد في أندية الوسط.

وتكونت قائمة الأخضر الأخيرة لأول مرة من خمسة دوريات مختلفة، إذ شهدت تواجد لاعبين من الدوري الإيطالي والبلجيكي والفرنسي ودوري الدرجة الأولى (دوري يلو) والدوري السعودي للمحترفين (دوري روشن).

ورغم أن قائمة الأخضر السعودي لطالما كانت حكرا على اللاعبين في الدوري السعودي للمحترفين وبشكل أكبر على أربعة أو خمسة فرق من بينها الأربعة الكبار. إلا أن قائمة مارس 2025 كسرت التقليد ولوّحت بمرحلة جديدة في مستقبل الأخضر الذي تنتظره منافسات كبيرة منها كأس آسيا 2027 والأهم التأهل لمونديال 2026.

أخبار ذات صلة

الأخضر الذي تنتظره مواجهتان مهمتان في التصفيات الآسيوية المؤهلة لكأس العالم أمام الصين واليابان بعد أيام، ضمت قائمته تنوعا لافتا في خيارات اللاعبين والمعدل العمري لهم. إذ شهدت القائمة استدعاء لاعبين من أندية الفتح والرائد والقادسية والخليج، على رأسهم المهاجم المتألق عبدالله السالم وتركي العمار وجهاد ذكري من القادسية وغيرهم. ومن أوروبا، استدعى رينارد سعود عبدالحميد من روما الإيطالي، وفيصل الغامدي ومروان الصحفي من بيرشكوت البلجيكي، إضافة إلى مهند آل سعد المحترف في دانكيرك الفرنسي. كما ضمت القائمة مفاجأة بوجود أحمد الغامدي من دوري يلو مع نادي نيوم، في خطوة تعكس فلسفة رينارد في البحث عن الجودة بغض النظر عن مستوى المسابقة.

يدخل الأخضر مواجهتي الصين واليابان بطموح كبير لمواصلة المشوار نحو كأس العالم، وسط ترقب جماهيري لرؤية هذه التوليفة المتجددة تقدم أداءً يعكس مرحلة التطور التي تعيشها الكرة السعودية.

Continue Reading

الرياضة

الاتحاد تحت رحمة +90.. مشوار لا يعرف الهدوء

لم يكن المشهد الذي أظهر مشجعًا اتحاديًا دامع العينين قبل لحظات من تنفيذ ركلة جزاء حاسمة أمام الرياض سوى لقطة متكررة

لم يكن المشهد الذي أظهر مشجعًا اتحاديًا دامع العينين قبل لحظات من تنفيذ ركلة جزاء حاسمة أمام الرياض سوى لقطة متكررة في مشوار الفريق هذا الموسم، حيث أصبح التعايش مع اللحظات الأخيرة ظاهرة ملازمة للعميد في أغلب مبارياته. من انتصارات درامية إلى عثرات موجعة، باتت الدقيقة +90 عنوانًا لمباريات الاتحاد، إما بلحظات انتصار تخطف القلوب أو بإحباطات قاسية تهدر النقاط في الرمق الأخير.

بداية هذه الظاهرة لم تكن عابرة، ففي افتتاح الدوري حسم حسام عوار الفوز أمام الخلود في الدقيقة 94، ليعود نفس اللاعب ليكرر السيناريو أمام التعاون بركلة جزاء قاتلة في الدقيقة 98. واستمرت الإثارة حين خطف هدفًا آخر أمام الأخدود في الدقيقة 90، قبل أن يسجل هدف تأكيد الفوز أمام الفتح في الجولة 11 بالدقيقة 90. ولم تكن المواجهة أمام النصر استثناءً، حيث أحرز ستيفن بيرجوين هدف الفوز في الدقيقة 91، في مباراة حفلت بالكثير من الأحداث.

على الجانب الآخر، لم يكن الاتحاد دائمًا الطرف الفائز في سباق الزمن، ففي الجولة 14 تقدم الفيحاء في الدقيقة 91 قبل أن يعادل فواز الصقور النتيجة في الدقيقة 93. وفي سيناريو مشابه، تلقى الاتحاد خسارة قاسية أمام ضمك في الدقيقة 94، قبل أن ينتزع كريم بنزيمة فوزًا قاتلًا على التعاون بهدف في الدقيقة 95 ضمن الجولة 19، إلا أن الفريق لم يسلم من ضربات الوقت القاتل، حيث تعادل الخليج في الجولة 22 بهدف من ركلة جزاء في الدقيقة 96، قبل أن يعيد الأخدود المشهد بتعادل في الدقيقة 97 ضمن الجولة 23.

أخبار ذات صلة

لم تتوقف الإثارة هنا، فمواجهة القادسية في الجولة 24 شهدت هدفًا في الدقيقة 91 قبل أن يعدل الاتحاد النتيجة في الدقيقة 96 عبر نغولو كانتي، ليصل الفريق إلى مباراته الأخيرة أمام الرياض التي لم تخلُ من الدراما، حيث سجل صالح الشهري هدف الفوز من ركلة جزاء في الدقيقة 101، ليؤكد أن العميد يعيش موسمًا أشبه بلعبة أعصاب تمتد إلى آخر ثانية.

بين أفراح اللحظات القاتلة وخيبات الدقيقة الأخيرة، يعيش الاتحاد موسمه على إيقاع لا يهدأ، حيث باتت الثواني الأخيرة هي الحكم بين فوز صاخب أو تعثر مفاجئ، فهل يستمر الفريق في هذا السيناريو حتى نهاية الموسم، أم يجد الحل لتجنب دراما الدقيقة +90؟ الأيام القادمة وحدها تحمل الإجابة.

Continue Reading

الرياضة

رونالدو مجدداً: انتقالي للدوري السعودي لم يكن قراراً خاطئاً

دافع الأسطورة كريستيانو رونالدو من جديد عن قراره بالانتقال إلى دوري روشن السعودي، معتبراً أن الأيام أثبتت أنه

دافع الأسطورة كريستيانو رونالدو من جديد عن قراره بالانتقال إلى دوري روشن السعودي، معتبراً أن الأيام أثبتت أنه لم يكن قراراً خاطئاً كما توقع البعض، وقال عبر برنامج (حكاية وعد) الذي يعرض على قناة MBC: «قالوا عني أنني أصبت بالجنون عندما اتخذت قرار الانتقال إلى الدوري السعودي، وأنها ستكون نهاية مسيرتي في كرة القدم، لكن مجدداً أثبتت الأيام أن كريستيانو رونالدو لم يكن مخطئاً».

وتابع النجم الأسطوري قائلاً: «أنا جزء من هذا المشروع الكبير وسعيد بذلك وسعيد جداً بالتطور الذي يحدث في الدوري والنمو الكبير التي تشهده الدولة بشكل عام».

ورفض رونالدو فكرة مشاركته في اختيار اللاعبين الذين يتم استقطابهم للدوري السعودي، لكنه عاد وأكد أن كافة اللاعبين أذكياء ويعلمون تماماً بأن وجود رونالدو في مكان ما يعني أن هذا المكان جيد بما فيه الكفاية للانتقال له، مشيراً إلى ثقته التامة بأن الفترة القادمة ستشهد وصول نجوم آخرين لدوري روشن.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .