الرياضة
الدوري السعودي الأول آسيوياً بـ200 مليون مشاهدة
عقدت الجمعية العمومية لرابطة الدوري السعودي للمحترفين اجتماعها العادي الثالث مساء يوم الخميس، برئاسة رئيس مجلس
عقدت الجمعية العمومية لرابطة الدوري السعودي للمحترفين اجتماعها العادي الثالث مساء يوم الخميس، برئاسة رئيس مجلس إدارة الرابطة المهندس عبدالعزيز بن حسن العفالق، وحضور أعضاء مجلس الإدارة ممثلي أعضاء الجمعية العمومية، بحضور 16 عضوا، وتغيب حضور ممثلي أندية العروبة والرياض.
وقدم العفالق الشكر والتقدير للقيادة الرشيدة على دعمها الكبير والمستمر للدوري السعودي، مما يعكس حرصها على تطوير القطاع الرياضي في المملكة وتحقيق النجاحات المتتالية، كما وجه جزيل الشكر والامتنان لوزير الرياضة على دعمه اللامحدود والمتواصل، الذي كان له الأثر البارز في تحقيق التقدم والازدهار للرياضة في المملكة.
وعُرِض تقرير شامل عن أعمال مجلس الإدارة منذ الاجتماع الأخير، إذ ركز على الأنشطة والإنجازات التي تحققت، بما في ذلك تطبيق أنظمة الحوكمة، والنمو في العوائد التجارية. ومن بين هذه الإنجازات، تحديث الهيكل التنظيمي للرابطة، استحداث إدارات جديدة، وتطوير لوائح داخلية وفقًا لأعلى المعايير الدولية، بما في ذلك اللوائح المالية وميثاق مجلس الإدارة ولجان الترشيحات والمكافآت والمراجعة، إضافة إلى تطوير اللوائح التنظيمية للمسابقة وفق أفضل الممارسات العالمية.
ومن الإنجازات البارزة، حصول الدوري السعودي للمحترفين على تصنيف المركز الأول لعام 2024م من قبل الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، وزيادة الإيرادات. كما أُعلن توقيع شراكة مع منصة «وي بوك» لشراء التذاكر، ما يُحسن تجربة المشجعين في حضور المباريات. إضافة إلى ذلك، تجاوزت مشاهدات البث التلفزيوني للدوري 200 مليون مشاهدة، مع وصول البث إلى 160 دولة حول العالم، بمتوسط 3 مباريات أسبوعياً. وشارك 14 لاعباً من الدوري في بطولة أمم أوروبا، واسْتُقْطِب 10 لاعبين من بين أفضل 100 لاعب في العالم.
كما تمت المصادقة على القوائم المالية، وتعيين مكتب الدكتور محمد العمري وشركاه (BDO) كمحاسب قانوني مستقل لمدة أربع سنوات مالية.
وشدد العفالق على حرص الرابطة على استمرار التعاون مع الأندية لتنفيذ الركائز المختلفة لإستراتيجيتها التي تهدف للتطور الفني والتنظيمي والتجاري لمسابقة الدوري وتحقيق هدف وصول الدوري السعودي لقائمة أفضل الدوريات العالمية.
الرياضة
حقيقة استبعاد الأرجنتين من مونديال 2026 وتدخل الفيفا
تفاصيل حقيقة استبعاد الأرجنتين من كأس العالم 2026 بسبب التدخل الحكومي، وموقف الفيفا من الصراع بين الرئيس مايلي والاتحاد الأرجنتيني لكرة القدم.
أثارت الأنباء المتداولة مؤخراً حول احتمالية استبعاد الأرجنتين من كأس العالم 2026، المقرر إقامتها في الولايات المتحدة الأمريكية والمكسيك وكندا، حالة من الجدل الواسع في الأوساط الرياضية العالمية. وتأتي هذه المخاوف في ظل توترات متصاعدة بين الحكومة الأرجنتينية والاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، مما يضع حامل اللقب في موقف لا يحسد عليه قبل انطلاق التصفيات النهائية.
جذور الأزمة: الصراع بين الحكومة والاتحاد الأرجنتيني
تعود جذور هذه الأزمة إلى محاولات الحكومة الأرجنتينية الحالية، بقيادة الرئيس خافيير مايلي، فرض تغييرات هيكلية على نظام الأندية الرياضية في البلاد. تسعى الحكومة لفرض تحويل الأندية إلى شركات مساهمة رياضية (SAD)، وهو ما يتعارض بشكل مباشر مع اللوائح الداخلية للاتحاد الأرجنتيني لكرة القدم (AFA) الذي يتمسك بنظام الجمعيات الأهلية غير الربحية. هذا التدخل الحكومي المباشر في شؤون الاتحاد المحلي يعتبر خطاً أحمر بالنسبة للاتحاد الدولي لكرة القدم.
لوائح الفيفا الصارمة وتاريخ التدخلات الحكومية
تنص لوائح الفيفا بوضوح شديد على استقلالية الاتحادات الأعضاء، وتمنع أي تدخل سياسي أو حكومي في إدارتها. المادة رقم 14 و19 من النظام الأساسي للفيفا تعطي الحق للاتحاد الدولي بتجميد نشاط أي اتحاد محلي يثبت خضوعه لتأثيرات طرف ثالث. تاريخياً، لم يتردد الفيفا في تجميد نشاط منتخبات عريقة مثل نيجيريا والكويت وإندونيسيا وباكستان في فترات سابقة بسبب قضايا مشابهة، مما يجعل التهديد الذي يواجه “التانغو” أمراً لا يمكن الاستهانة به، رغم كونه بطل العالم.
أهمية الحدث وتأثير غياب بطل العالم
يحمل مونديال 2026 أهمية خاصة، كونه أول نسخة تقام بمشاركة 48 منتخباً وفي ثلاث دول مختلفة. بالنسبة للأرجنتين، لا تمثل البطولة مجرد دفاع عن اللقب الذي حققته في قطر 2022، بل قد تكون المحطة الأخيرة للأسطورة ليونيل ميسي. إن غياب الأرجنتين، إن حدث، سيشكل ضربة قوية للبطولة من الناحية التسويقية والجماهيرية، نظراً للشعبية الجارفة التي يتمتع بها المنتخب الأرجنتيني حول العالم.
السيناريوهات المتوقعة
على الرغم من جدية التحذيرات، يرى الخبراء أن السيناريو الأقرب هو التوصل إلى حل دبلوماسي يجنب الأرجنتين شبح الاستبعاد. غالباً ما تمنح الفيفا مهلاً لتصحيح الأوضاع قبل اتخاذ قرارات التجميد النهائية. ومع ذلك، يظل الوضع القانوني للاتحاد الأرجنتيني تحت المجهر، وأي إصرار حكومي على فرض قرارات إدارية دون موافقة الجمعية العمومية للاتحاد قد يؤدي إلى عواقب وخيمة تحرم الجماهير من رؤية قميص “الألبيسيليستي” في الملاعب الأمريكية.
الرياضة
آرسنال يهزم ولفرهامبتون بـ«النيران الصديقة» ويبتعد بالصدارة
آرسنال يحقق فوزاً قاتلاً على ولفرهامبتون 2-1 بفضل هدفين عكسيين في الجولة 16 من الدوري الإنجليزي، ليعزز صدارته للترتيب بفارق 5 نقاط عن مانشستر سيتي.

في ليلة درامية على ملعب «الإمارات»، نجح فريق آرسنال في انتزاع فوز ثمين وقاتل من ضيفه ولفرهامبتون بهدفين مقابل هدف واحد، وذلك ضمن منافسات الجولة السادسة عشرة من الدوري الإنجليزي الممتاز (البريميرليغ). وجاء هذا الانتصار ليؤكد عزم «المدفعجية» على المضي قدماً نحو استعادة لقب الدوري الغائب عن خزائن النادي منذ سنوات طويلة.
سيناريو مثير وحسم في الأنفاس الأخيرة
سيطر الحذر والترقب على مجريات اللقاء لفترات طويلة، حيث انتظر آرسنال حتى الدقيقة 70 لفك شفرة دفاعات الضيوف. وجاء الهدف الأول بسيناريو غريب، حيث نفذ النجم بوكايو ساكا ركلة ركنية متقنة ارتدت من أسفل العارضة لتصطدم بظهر سام جونستون، حارس مرمى ولفرهامبتون، وتسكن الشباك معلنة عن تقدم أصحاب الأرض.
وبينما كانت المباراة تتجه نحو نهايتها، فاجأ ولفرهامبتون الجميع بإدراك التعادل في الدقيقة 90 عبر رأسية محكمة من تولو أروكوداري، مما حبس أنفاس الجماهير في المدرجات. إلا أن إصرار كتيبة المدرب ميكيل أرتيتا كان حاضراً، حيث ابتسم الحظ لآرسنال مجدداً في الوقت القاتل، عندما سجل المدافع يرسون موسكيرا هدف الفوز للمدفعجية بالخطأ في مرماه، ليمنح آرسنال ثلاث نقاط غالية بـ«النيران الصديقة».
أهمية الفوز في سباق اللقب
يكتسب هذا الفوز أهمية استراتيجية كبرى لآرسنال في سياق المنافسة الشرسة على قمة البريميرليغ. فدائماً ما يُنظر إلى القدرة على حسم المباريات المتعثرة وتحقيق الفوز في الدقائق الأخيرة كسمة أساسية للفرق البطلة. هذا الانتصار رفع رصيد آرسنال إلى 36 نقطة، مانحاً الفريق أريحية في الصدارة بفارق خمس نقاط عن أقرب ملاحقيه، مانشستر سيتي، الذي يواجه ضغطاً كبيراً في مباراته المرتقبة أمام كريستال بالاس.
وضعية ولفرهامبتون الحرجة
على الجانب الآخر، عمقت هذه الهزيمة من جراح ولفرهامبتون، الذي يعيش واحداً من أسوأ مواسمه في تاريخ المسابقة. تجمد رصيد «الذئاب» عند نقطتين فقط، قابعاً في المركز العشرين والأخير بجدول الترتيب. وتضع هذه النتيجة الفريق ومدربه تحت ضغط هائل، حيث بات شبح الهبوط يلوح في الأفق مبكراً ما لم يتم تدارك الموقف وإجراء تغييرات جذرية في الأداء والنتائج خلال الجولات القادمة من عمر الدوري الأقوى في العالم.
الرياضة
محمد صلاح يحطم رقم واين روني القياسي في الدوري الإنجليزي
محمد صلاح يواصل كتابة التاريخ ويحطم رقم واين روني القياسي في الدوري الإنجليزي الممتاز. تعرف على تفاصيل الإنجاز الجديد للفرعون المصري مع ليفربول وأهميته.
واصل النجم المصري محمد صلاح، جناح نادي ليفربول الإنجليزي، هوايته المفضلة في تحطيم الأرقام القياسية وكتابة اسمه بأحرف من ذهب في تاريخ الدوري الإنجليزي الممتاز (البريميرليج). في إنجاز جديد يضاف إلى سلسلة نجاحاته المتتالية، تمكن «الفرعون المصري» من تجاوز رقم أسطورة مانشستر يونايتد، واين روني، ليؤكد مجدداً أنه أحد أعظم اللاعبين الذين مروا على تاريخ المسابقة.
تفاصيل الإنجاز التاريخي
نجح محمد صلاح في الانفراد برقم قياسي مميز كان مسجلاً باسم واين روني لسنوات طويلة، وهو الرقم المتعلق بأكثر اللاعبين تسجيلاً للأهداف وصناعتها في نفس المباراة بتاريخ الدوري الإنجليزي الممتاز. هذا الإنجاز لا يعكس فقط القدرة التهديفية العالية لصلاح، بل يبرز أيضاً دوره الجماعي المؤثر كصانع ألعاب من الطراز الرفيع، حيث أثبت أنه لاعب متكامل يخدم منظومة الفريق بقدر ما يبحث عن المجد الشخصي.
السياق التاريخي والمنافسة الشرسة
تكتسب هذه الأرقام أهمية مضاعفة عند النظر إلى هوية صاحب الرقم السابق. واين روني ليس مجرد لاعب سابق، بل هو الهداف التاريخي لمانشستر يونايتد وأحد أبرز أيقونات الكرة الإنجليزية. تحطيم صلاح لرقم مسجل باسم أسطورة الغريم التقليدي لليفربول يضيف نكهة خاصة لهذا الإنجاز لدى جماهير «الريدز»، ويعزز من مكانة صلاح في الصراع التاريخي بين الناديين الأكثر تتويجاً في إنجلترا.
مسيرة استثنائية منذ 2017
منذ انضمامه إلى ليفربول قادماً من روما الإيطالي في صيف 2017، لم يتوقف صلاح عن إبهار العالم. لقد تجاوز دوره مجرد تسجيل الأهداف ليصبح المحرك الرئيسي لهجوم ليفربول. بفضل استمراريته المذهلة ولياقته البدنية العالية، تمكن صلاح من كسر أرقام أساطير مثل ديديه دروجبا، سيرجيو أجويرو، وتييري هنري، ليضع نفسه في مصاف العظماء الخالدين في ذاكرة البريميرليج.
التأثير العالمي والإقليمي
لا يقتصر تأثير ما يفعله محمد صلاح على المستطيل الأخضر في إنجلترا فحسب، بل يمتد ليكون مصدر إلهام لملايين الشباب في مصر والوطن العربي وأفريقيا. يُنظر إلى صلاح اليوم كنموذج للاحترافية والالتزام، حيث أثبت أن اللاعب العربي قادر على المنافسة والتفوق على أساطير اللعبة في عقر دارهم. هذا الإنجاز الجديد يعزز من فرصه في المنافسة على الجوائز الفردية العالمية ويؤكد أن «الملك المصري» لا يزال لديه الكثير ليقدمه في السنوات القادمة.
-
الرياضةسنتين ago
من خلال “جيلي توجيلا”.. فريق “الوعلان للتجارة” يحقق نتائج مميزة في رالي جميل
-
الأخبار المحليةسنتين ago
3 ندوات طبية عن صحة الجهاز الهضمي في جدة والرياض والدمام، وتوقيع مذكرة تفاهم لتحسين جودة الحياة.
-
الأزياء3 سنوات ago
جيجي حديد بإطلالة «الدينم» تواجه المطر
-
الأزياء3 سنوات ago
الرموش الملونة ليست للعروس
-
الأزياء3 سنوات ago
«أسيل وإسراء»: عدساتنا تبتسم للمواليد
-
الأخبار المحليةسنتين ago
زد توقع شراكة استراتيجية مع سناب شات لدعم أكثر من 13 ألف تاجر في المملكة العربية السعودية
-
الأزياء3 سنوات ago
صبغات شعر العروس.. اختاري الأقرب للونك
-
الأزياء3 سنوات ago
اختيار هنيدة الصيرفي سفيرة لعلامة «شوبارد» في السعودية