Connect with us

الرياضة

الأمير بندر بن خالد: نستهدف الارتقاء بمستوى الخيل في موسم سباقات الطائف

تتجه أنظار عشاق سباقات الخيل إلى ميدان الملك خالد بالحوية في الطائف، اليوم (الخميس)، لمتابعة النسخة الجديدة من

تتجه أنظار عشاق سباقات الخيل إلى ميدان الملك خالد بالحوية في الطائف، اليوم (الخميس)، لمتابعة النسخة الجديدة من سباقات المصيف، والتي تشهد عدداً من التطورات الفنية والمالية وسط ترقب محلي وخليجي كبير لأحداث الموسم.

ومن المتوقع أن يكون هذا الموسم هو الأكثر تنافسية مقارنة بمواسم سباقات الطائف السابقة، حيث يشتمل في رزنامته على 33 كأسًا، أبرزها كأس الملك فيصل الذي رُقّي في مايو الماضي إلى تصنيف الفئة الثالثة، وكأس الأمير عبدالله الفيصل (المصنف دولياً بدرجة ليستد)، وديربي الطائف، وكأس اليوم الوطني، وبطولات ميدان الملك خالد، التي تختتم الموسم.

وبهذه المناسبة، أشاد المستشار بالديوان الملكي رئيس مجلس إدارة هيئة الفروسية رئيس مجلس إدارة نادي سباقات الخيل الأمير بندر بن خالد الفيصل، بالدعم غير المحدود من القيادة الرشيدة -أيدها الله، منوهًا بحرصها الكبير على تطوير مستوى الفروسية عامةً بالمملكة، وسباقات الخيل على وجه الخصوص، وتسهيل العقبات كي تتبوأ السباقات السعودية المراكز الأولى عالميًا وتواصل نجاحاتها التي تحققت خلال الأعوام السابقة والتي تعتبر مثالاً عالمياً للنهضة السباقية عبر القفزات والنجاحات الكبيرة المتعددة والتي لم يسبق لنظرائها دولياً تحقيق مثل هذه النجاحات في مدة مماثلة.

وعن التصنيف الدولي الجديد لكأس الملك فيصل، قال: «يعد هذا التصنيف نجاحاً باهراً بفضل الله -عز وجل- ثم بتوجيهات القيادة الرشيدة وعلى رأسها مقام مولاي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز -حفظهما الله- وبلا شك فإن ترقية تصنيف كأس الملك فيصل للخيل العربية الأصيلة من فئة ليستد إلى الفئة الثالثة دولياً يُعد اعترافاً بقوة سباقات المملكة، خصوصاً أن هذه الترقية جاءت في وقت وجيز من استحداث الكأس والذي صُنّف في العام الثاني من انطلاقه قبل أربع سنوات بتصنيف دولي فئة ليستد».

كما تطرق الفيصل إلى التطور الذي استجد هذا الموسم قائلاً: «إن من مستهدفاتنا الإستراتيجية في الجانب الفني الارتقاء بمستوى الخيل المشاركة في السباقات عبر تطوير البرنامج السباقي ونوعية الأشواط التي غلب عليها طابع الهانديكاب».

يُذكر أن موسم سباقات المصيف هذا العام يشتمل على 39 أمسية سباقية تنتهي يوم السبت ٢٥ ربيع الأول الموافق 28 سبتمبر القادم، بمجموع أشواط يبلغ 351 شوطًا، منها 273 شوطاً لخيل الثروبيرد، و78 شوطاً للخيل العربية الأصيلة.

الحضور

يتيح نادي سباقات الخيل، الدخول العام مجاناً مما يوفر للجميع إمكانية الوصول إلى مرافق مميزة في الميدان والاستمتاع بالسباقات عبر مقاعد مجانية في المدرجات المطلة على المضمار، إضافة إلى العديد من الأمسيات خلال الموسم السباقي التي تشهد فعاليات ترفيهية متعددة تناسب جميع فئات العوائل.

وهناك أيضا متاجر متنوعة النشاطات وعربات الطعام الرائعة وخيارات أخرى من المطاعم في أمسيات الكؤوس الكبيرة والرئيسية، كما سيتمكن الجمهور من المشاركة في عدد من المسابقات التفاعلية مثل مسابقة الترشيحات للخيل الفائزة في الأشواط والفوز بجوائز رائعة وقيمة.

Continue Reading

الرياضة

طلال الرشيد يفجّرها: النصر في طريقه للدرجة الثانية

في لحظة انفجار صبر، وبعد صمت طويل، خرج عضو شرف نادي النصر السابق طلال الرشيد عن صمته ليُشعل الوسط النصراوي بتصريح

في لحظة انفجار صبر، وبعد صمت طويل، خرج عضو شرف نادي النصر السابق طلال الرشيد عن صمته ليُشعل الوسط النصراوي بتصريح لاذع، عبّر فيه عن حالة الانهيار التي يعيشها النادي، محذّراً من سقوط تاريخي وشيك.

وقال الرشيد: «تجنبت الحديث في الفترة الماضية على أمل، ولكن يبدو أن الأمل ذاهب إلى مهبّ الريح». وأضاف بلهجة مباشرة وحادة: «النصر يمر بأخطر مرحلة في تاريخه وهو اليوم على مفترق طرق: إمّا ينهض ويعود أو يذهب للطريق المنحدرة.. وقد يعود بعدها، وقد لا يعود». وأضاف: «للأسف، المؤشرات تقول حتى الآن إنه ذاهب إلى الدرجة الثانية».

وأردف الرشيد محذّراً من احتكار القرار وتحجيم المشهد: «قد ينظر له البعض على أنه جزء من أملاكه ولكنه بالنسبة لمحبيه وعشّاقه، هو كلّ حياتهم». وزاد: «ارحموه وارحموا جماهيره.. لا تنظروا للأمر من زاوية واحدة فقط».

في المقابل، أشادت الجماهير النصراوية بشجاعة طلال الرشيد، معتبرةً أن كلماته جاءت في وقت حساس، وأنه عبّر بصدق عما يشعر به الملايين من عشاق «العالمي».

وبينما تستمر الإدارة التنفيذية في صمتها، يبدو أن كرة الثلج بدأت تتدحرج، وأن الجماهير لم تعد تملك قرار الانتظار.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

الرياضة

الدوري المصري يلغي الهبوط.. وقرارات حاسمة من رابطة الأندية

أعلنت رابطة الأندية المصرية المحترفة إلغاء الهبوط في الموسم الرياضي 2024-2025، مع الإبقاء على نظام الدوري الحالي،

أعلنت رابطة الأندية المصرية المحترفة إلغاء الهبوط في الموسم الرياضي 2024-2025، مع الإبقاء على نظام الدوري الحالي، استجابة لطلبات الأندية.

جاء ذلك في بيان رسمي صادر عن الرابطة، اليوم (الأحد)، عقب اجتماع مهم بحضور ممثلي 15 نادياً من أندية الدوري الممتاز، بينما تغيبت عن الاجتماع أندية الزمالك، بيراميدز، وحرس الحدود.

وشهد الاجتماع مناقشات معمقة حول أوضاع المسابقة وطلبات الأندية، ما أسفر عن اتخاذ عدد من القرارات الحاسمة التي تهدف إلى تعزيز التنافسية والاستدامة في كرة القدم المصرية.

وإلى جانب إلغاء الهبوط، أعلنت الرابطة أنه اعتباراً من الموسم القادم 2025-2026، سيتم هبوط 4 أندية وصعود 3 أندية من القسم الثاني، بهدف تحقيق التوازن التنافسي وتدارك الظروف الاستثنائية.

كما وجهت رابطة الأندية مناشدة إلى مجلس النواب، ورئيس مجلس الوزراء، ووزير الشباب والرياضة، لتسريع إصدار قانون الرياضة الجديد، الذي يتضمن نصوصاً تدعم الاستثمار الرياضي وتحويل قطاعات كرة القدم إلى شركات مساهمة، لضمان إدارة احترافية وتمويل مستدام.

فيما أعربت الأندية الـ15 الحاضرة عن ثقتها في مجلس إدارة الرابطة لموسم جديد، مع الموافقة على ترشيح النادي الأهلي لإبراهيم الكفراوي، عضو مجلس إدارته السابق، لتمثيل النادي في الرابطة خلفاً للكابتن عماد متعب المستقيل.

أخبار ذات صلة

كما منحت الرابطة، الأندية مهلة 30 يوماً، تنتهي في 18 يونيو 2025، لتقديم مقترحاتهم وملاحظاتهم حول لائحة المسابقة، ضمن خطة لتطوير اللوائح وتعزيز الشفافية والعدالة.

ووافقت الأندية على انطلاق موسم الدوري الممتاز 2025-2026 في 15 أغسطس 2025، على أن ينتهي بنهاية مايو 2026، لضمان انتظام المسابقة وتجنب تكدس المباريات.

وأكدت الرابطة الإبقاء على قواعد قيد اللاعبين الأجانب (5 لاعبين فوق السن و3 تحت السن)، مع السماح بمشاركة 6 لاعبين في المباراة، بشرط أن يكون أحدهم تحت السن، لضمان استقرار اللوائح الفنية.

وأكدت الرابطة في بيانها أن هذه القرارات جاءت نتيجة توافق الأندية الحاضرة، وتعكس التزامها بتطوير المسابقة وتحقيق أعلى معايير الاحترافية. وأشارت إلى أنها ستعمل على متابعة تنفيذ هذه القرارات بالتعاون مع الأندية والاتحاد المصري لكرة القدم.

Continue Reading

الرياضة

زمن الشرفيين انتهى والإدارة بيد الصندوق

كسر رئيس نادي النصر السابق الأمير فيصل بن تركي بن ناصر، المعروف بلقب «كحيلان»، صمته إزاء الواقع الإداري الجديد

كسر رئيس نادي النصر السابق الأمير فيصل بن تركي بن ناصر، المعروف بلقب «كحيلان»، صمته إزاء الواقع الإداري الجديد الذي تعيشه الأندية السعودية، وعلى رأسها نادي النصر، كاشفاً ملامح التحول الجذري في هيكلة القرار داخل الأندية بعد دخول صندوق الاستثمارات العامة كمالك رئيسي.

وأكد الأمير فيصل بن تركي أن المنظومة الشرفية لم تعد صاحبة التأثير أو القرار، قائلاً: «انتهى زمن تدخلنا كأعضاء شرف أو أعضاء ذهبيين، فالقرار بات حصرياً بيد مجلس الإدارة المُمثّل للصندوق». وأضاف: «صندوق الاستثمارات العامة يمتلك 75% من ملكية نادي النصر (كما هو الحال في الأندية الأربعة)، بينما تحتفظ الشركة غير الربحية بنسبة 25%، ما يمنح الصندوق أغلبية المقاعد وصلاحية اتخاذ القرار». وأوضح الأمير فيصل أن هذا التحول يعني أن القرار الرياضي لم يعد ناتجاً عن علاقات شخصية أو مبادرات فردية، بل أصبح خاضعاً لمنهج مؤسسي واضح تحكمه معايير الحوكمة والاستثمار الرياضي طويل الأمد، رغم خروجه من دائرة التأثير الرسمي. وشدد الأمير فيصل على استعداده الدائم لخدمة النصر، قائلاً: «إذا طُلبت مني شخصياً المشورة، فنحن حاضرون لخدمة الكيان متى ما اقتضت الحاجة». وتابع: «بعد رئاستي لهذا الكيان العظيم، لم ولن أبدي أي رأي أو انتقاد علني للإدارات المتعاقبة، حتى وإن احتاج النادي للمساعدة، لم أعتد أن أذكر ذلك في وسائل التواصل، بل أتواصل مباشرة مع المعنيين بالأمر».

يذكر أن حديث الرئيس الذهبي للنصر يعد تأكيدا على أن النموذج الجديد للأندية السعودية لم يعد يعتمد على الدعم الشرفي أو التكتلات الفردية، بل على منهج استثماري مؤسسي، إذ تتحكم الكفاءة والحوكمة في مسارات القرار.

وفي ظل هذه المعادلة، يبدو أن مستقبل نادي النصر -وغيره من الأندية الكبيرة- أصبح مرهوناً بأداء مجالس الإدارة المعينة، وإستراتيجيات الصندوق، ومدى قدرتها على توظيف الموارد لتحقيق البطولات والمكتسبات الجماهيرية.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .