Connect with us

الرياضة

أمير الرياض يحضر الحفل السنوي الكبير على كأس المؤسس وكأسَي خادم الحرمين للخيل

تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، ونيابةً عن ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن

Published

on

تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، ونيابةً عن ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، حضر أمير منطقة الرياض الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز، مساء اليوم، الحفل السنويّ الكبير على كأس الملك عبدالعزيز (المؤسس) – رحمه الله – وكأسَي خادم الحرمين الشريفين للإنتاج المحليّ الفئة الأولى ومفتوح الدرجات المصنف ضمن سباقات الفئة الثالثة دوليًا، في ميدان الملك عبدالعزيز للفروسية بالجنادرية.

وكان في استقبال أمير الرياض لدى وصوله مقر الحفل، الأمير متعب بن عبدالله بن عبدالعزيز، ومستشار خادم الحرمين الشريفين الأمير فيصل بن خالد بن عبدالعزيز، ورئيس مجلس إدارة هيئة الفروسية رئيس مجلس إدارة نادي سباقات الخيل الأمير بندر بن خالد بن فيصل بن عبدالعزيز.

عقب ذلك عُزف السلام الملكي، ثم انطلق الشوط الثامن المقام ضمن الحفل الـ84 على جائزة وكؤوس خادم الحرمين الشريفين للخيالة المتمرنين مسافة 2000م، وحقق الجواد (كثير) لمالكه حمد محمد حمد المري المركز الأول.

وفاز بجائزة الشوط التاسع المقام ضمن الحفل الـ84 على كأس خادم الحرمين الشريفين للإنتاج المحلي «فئة 1 محلية» مسافة 1800م الجواد (يروع) الذي تعود ملكيته لإسطبلات أبناء الملك عبدالله بن عبدالعزيز، وسلّم أمير الرياض كأس الشوط للأمير متعب بن عبدالله بن عبدالعزيز.

كما حقق الجواد (راتل إن رول) العائدة ملكيته لشرف محمد الحريري وإسطبل لاكي سفن المركز الأول في الشوط العاشر المقام ضمن الحفل الـ84 على كأس خادم الحرمين الشريفين G3 دولياً مؤهل لكأس السعودية 1800م، وسلّم أمير الرياض كأس الشوط لمالك الجواد.

وخطف الجواد (سيف برزان) المركز الأول في الشوط الـ11 المقام ضمن الحفل الـ84 على كأس الملك عبدالعزيز للخيل العربية الإنتاج المحلي 1600م، وسلّم الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز جائزة الشوط لمالك الجواد متعب صالح محمد المزيد.

فيما حسم نتيجة الشوط الـ12 المقام ضمن الحفل الـ84 على كأس الملك عبدالعزيز (المؤسس) الفئة الأولى محلياً 1600م، الجواد (تاج بلادي) وسلّم أميرالرياض كأس الشوط للأمير فيصل بن خالد بن عبدالعزيز مالك الجواد (تاج بلادي).

وتعد هذه الكؤوس الأهم في سباقات الموسم، حيث يجمع كأس الملك عبدالعزيز نخبة الخيل المنتجة محليًا بفئتيه للخيل العربية الأصيلة والخيل المهجنة الأصيلة، كما تمتد الأهمية في كأسَي خادم الحرمين الشريفين لشوط الإنتاج المحلي كونه أحد أهم السباقات التي تسهم في رفع مستوى الإنتاج السعودي، وكذلك الشوط المصنف دوليًا من سباقات الفئة الثالثة بوصفه مؤهلًا لكأس السعودية، وتُقام هذه الكؤوس تزامنًا مع الأشواط المؤهِّلة للسباقات المصاحبة لأمسية كأس السعودية وكذلك كأس الأمير خالد بن عبدالله بن عبدالرحمن.

انطلقت شبكة أخبار السعودية أولًا من منصة تويتر عبر الحساب الرسمي @SaudiNews50، وسرعان ما أصبحت واحدة من أبرز المصادر الإخبارية المستقلة في المملكة، بفضل تغطيتها السريعة والموثوقة لأهم الأحداث المحلية والعالمية. ونتيجة للثقة المتزايدة من المتابعين، توسعت الشبكة بإطلاق موقعها الإلكتروني ليكون منصة إخبارية شاملة، تقدم محتوى متجدد في مجالات السياسة، والاقتصاد، والصحة، والتعليم، والفعاليات الوطنية، بأسلوب احترافي يواكب تطلعات الجمهور. تسعى الشبكة إلى تعزيز الوعي المجتمعي وتقديم المعلومة الدقيقة في وقتها، من خلال تغطيات ميدانية وتحليلات معمقة وفريق تحرير متخصص، ما يجعلها وجهة موثوقة لكل من يبحث عن الخبر السعودي أولاً بأول.

Continue Reading

الرياضة

التركي يطلق تفاصيل سباق الشرقية الدولي 27: حدث رياضي برؤية عالمية

برئاسة عبدالعزيز التركي، انطلاق المؤتمر الصحفي لسباق الشرقية الدولي في نسخته الـ27. تعرف على تفاصيل الحدث الرياضي الأبرز ودوره في تعزيز جودة الحياة.

Published

on

عقدت اللجنة العليا المنظمة لسباق الشرقية الدولي (ماراثون الشرقية الخيري) مؤتمراً صحفياً هاماً للكشف عن تفاصيل النسخة السابعة والعشرين من هذا الحدث الرياضي البارز، وذلك برئاسة الأستاذ عبدالعزيز بن علي التركي، رئيس اللجنة العليا المنظمة للسباق. ويأتي هذا المؤتمر كإعلان رسمي لانطلاق التحضيرات لأحد أعرق السباقات المجتمعية والرياضية في المملكة العربية السعودية، والذي يحظى بمتابعة واسعة واهتمام كبير من قبل الرياضيين والهواة ومختلف شرائح المجتمع في المنطقة الشرقية.

تفاصيل النسخة الـ27 والاستعدادات اللوجستية

خلال المؤتمر الصحفي، سلط التركي الضوء على المستجدات التي تحملها النسخة السابعة والعشرون، مؤكداً حرص اللجنة المنظمة على إخراج الحدث بصورة تليق بمكانة المنطقة الشرقية وتاريخ السباق الطويل. وتم استعراض الخطط التنظيمية والمسارات المعتمدة، بالإضافة إلى التجهيزات اللوجستية والأمنية والطبية لضمان سلامة آلاف المشاركين المتوقع حضورهم. ويعد هذا السباق منصة سنوية تجمع بين التنافس الرياضي الشريف والعمل الخيري، حيث يخصص ريعه عادة لدعم الجمعيات الخيرية والمبادرات الإنسانية، مما يمنحه قيمة مضافة تتجاوز كونه مجرد حدث رياضي.

تاريخ عريق ومسيرة من العطاء

لا يمكن الحديث عن سباق الشرقية الدولي دون التطرق إلى خلفيته التاريخية العريقة، حيث يعد من أوائل السباقات التي انطلقت في المملكة بهدف تعزيز ثقافة الجري والرياضة المجتمعية. على مدار أكثر من ربع قرن، نجح السباق في ترسيخ مفهوم “الرياضة للجميع”، متحولاً من مجرد فكرة طموحة إلى كرنفال سنوي ينتظره الجميع. وقد ساهمت النسخ الـ26 الماضية في تخريج العديد من العدائين الموهوبين، فضلاً عن دوره المحوري في دعم القضايا الاجتماعية والصحية، مثل التوعية بأمراض السكري والسمنة، ودمج ذوي الاحتياجات الخاصة في الأنشطة الرياضية.

التوافق مع رؤية المملكة 2030

يكتسب سباق الشرقية الدولي في نسخته الحالية أهمية مضاعفة نظراً لتوافقه التام مع مستهدفات رؤية المملكة 2030، وتحديداً برنامج “جودة الحياة”. يهدف السباق بشكل مباشر إلى تعزيز نمط الحياة الصحي والنشط بين أفراد المجتمع، وتقليل معدلات الخمول البدني. كما يساهم في تنشيط السياحة الرياضية في المنطقة الشرقية، حيث يجذب مشاركين من دول الخليج ومختلف أنحاء العالم، مما يعزز من مكانة المملكة كوجهة حاضنة للفعاليات الرياضية الدولية الكبرى. وأكد التركي في ختام المؤتمر أن استمرار السباق لهذا العدد من السنوات هو دليل على نجاح الشراكة المجتمعية بين القطاع الخاص والجهات الحكومية والمجتمع المدني.

Continue Reading

الرياضة

هدف حسان تمبكتي الأول مع الهلال في مرمى الفتح

شاهد تفاصيل هدف حسان تمبكتي الأول في مسيرته الاحترافية مع الهلال ضد الفتح في كأس الملك، وتصريحاته بعد كسر الصيام التهديفي المستمر منذ 2018.

Published

on

حسان تمبكتي يحتفل بهدفه الأول مع الهلال

في ليلة كروية مميزة ضمن منافسات ربع نهائي كأس خادم الحرمين الشريفين، استطاع المدافع الدولي الصلب حسان تمبكتي أن يدون اسمه بأحرف من ذهب في سجلات نادي الهلال، مسجلاً أول هدف في مسيرته الاحترافية في مرمى نادي الفتح. هذا الهدف لم يكن مجرد رقم يضاف إلى نتيجة المباراة، بل كان إعلاناً عن نهاية فترة صيام تهديفي لازمت اللاعب منذ بداية مشواره، وفاتحة خير لمرحلة جديدة مع «الزعيم».

مسيرة احترافية طويلة وانتظار الهدف الأول

بالعودة إلى الوراء، يحمل هدف تمبكتي قيمة رقمية ومعنوية هائلة؛ فمنذ انطلاقته الاحترافية في عام 2018 مع نادي الشباب، ومروراً بتجربته مع نادي الوحدة بنظام الإعارة، وصولاً إلى انتقاله المدوّي إلى صفوف الهلال في صيف 2023، لم يعرف اللاعب طريق الشباك. تشير الإحصائيات إلى أن تمبكتي خاض ما يقارب 78 مباراة مع الأندية التي مثلها، بالإضافة إلى 43 مباراة دولية بقميص المنتخب السعودي «الأخضر»، دون أن يسجل أي هدف، ليكون هدفه في شباك الفتح هو الأول له رسمياً، كاسراً بذلك حاجزاً نفسياً استمر لسنوات.

أهمية الهدف في سياق المنافسة المحلية

يأتي هذا الهدف في توقيت حيوي لنادي الهلال الذي ينافس بشراسة على كافة الجبهات المحلية والقارية. وتكتسب بطولة كأس خادم الحرمين الشريفين أهمية خاصة كونها أغلى البطولات المحلية، مما يجعل مساهمة المدافعين في التسجيل أمراً حاسماً لفك شفرات دفاعات الخصوم في مباريات خروج المغلوب. إن انضمام تمبكتي لقائمة المسجلين يعزز من الحلول الهجومية للمدرب جورجي جيسوس، ويؤكد أن الهلال يمتلك منظومة متكاملة قادرة على التسجيل من كافة الخطوط، بدءاً من الدفاع وصولاً إلى الهجوم.

تفاعل واسع ورسالة للجماهير

لم يتأخر حسان تمبكتي في التعبير عن فرحته بهذا الإنجاز الشخصي، حيث وجه رسالة مباشرة لجماهير «الزعيم» عبر حسابه الرسمي على منصة «X»، قائلاً: «هي مجرد بداية وانطلاقة لقادم أجمل.. مبروكين يا عاشقين». هذه الكلمات تعكس الثقة العالية التي اكتسبها اللاعب، ورغبته في تقديم المزيد من الإسهامات للفريق الأزرق. من جانبه، احتفى الحساب الرسمي لنادي الهلال باللاعب، مغرداً: «ما أجملها من بداية.. الهدف الأول لـ(حسان) مع الهلال»، وهو ما لاقى تفاعلاً واسعاً من الجماهير الهلالية التي ترى في تمبكتي صمام أمان للدفاع وركيزة أساسية لمستقبل الفريق.

التأثير الفني والمستقبلي

فنياً، يُعرف حسان تمبكتي بصلابته الدفاعية وقدرته الفائقة على افتكاك الكرات وبناء الهجمات من الخلف، ومع إضافة ميزة التسجيل إلى خصائصه، يصبح اللاعب ورقة رابحة أكثر شمولية. تتطلع الجماهير والمحللون إلى أن يكون هذا الهدف حافزاً لتمبكتي لمواصلة التألق، ليس فقط في الذود عن مرماه، بل في استغلال الكرات الثابتة والتقدم لإحداث الفارق الهجومي، مما يرسخ مكانته كأحد أفضل المدافعين في الكرة السعودية والآسيوية.

Continue Reading

الرياضة

ماركوس ليوناردو يفرض سيادته كأخطر هدافي الهلال السعودي

يواصل ماركوس ليوناردو تألقه مع الهلال السعودي، فارضاً اسمه كأخطر هدافي الزعيم ومكملاً مسيرة النجوم البرازيليين في قيادة هجوم الفريق محلياً وآسيوياً.

Published

on

في مشهد كروي يعكس عمق التخطيط الفني وجودة الاستقطابات العالمية، نجح النجم البرازيلي ماركوس ليوناردو في فرض اسمه بقوة داخل أروقة نادي الهلال السعودي، المعروف بلقب «الزعيم». لم يحتج المهاجم الشاب إلى وقت طويل للتأقلم، بل سرعان ما أعلن عن نفسه كواحد من أخطر الأسلحة الهجومية في كتيبة المدرب البرتغالي جورجي جيسوس، مقدماً أوراق اعتماده للجماهير الهلالية التي طالما تغنت بسحرة السامبا.

بداية نارية وتأقلم سريع

منذ اللحظات الأولى لمشاركته، أظهر ليوناردو حساً تهديفياً عالياً وتحركات ذكية داخل منطقة الجزاء، مما جعله خياراً استراتيجياً لا غنى عنه في خط الهجوم. إن قدرته على التمركز الصحيح واستغلال أنصاف الفرص لم تكن وليدة الصدفة، بل هي نتاج موهبة فطرية صقلتها التجربة، ليصبح بذلك رقماً صعباً في معادلة الدوري السعودي للمحترفين ودوري أبطال آسيا للنخبة.

إرث السامبا في القلعة الزرقاء

لا يعد تألق ليوناردو حدثاً معزولاً في تاريخ الهلال، بل هو امتداد لإرث تاريخي طويل يربط «الزعيم» بالمدرسة البرازيلية. فعلى مر العقود، كان للاعبين البرازيليين بصمة واضحة في تحقيق البطولات المحلية والقارية للنادي، بدءاً من ريفيلينو وصولاً إلى كارلوس إدواردو وميشايل ديلجادو، وحالياً نيمار ومالكوم. يأتي ليوناردو اليوم ليحمل هذه الشعلة، مؤكداً أن الرهان على الموهبة البرازيلية في الهلال هو رهان رابح دائماً.

التأثير المحلي والقاري

يكتسب تألق ليوناردو أهمية خاصة في ظل التنافسية الشديدة التي يشهدها دوري روشن السعودي هذا الموسم، مع تواجد نخبة من نجوم العالم في مختلف الأندية. إن وجود هداف قناص مثله يمنح الهلال مرونة تكتيكية كبيرة، حيث يستطيع المدرب الاعتماد عليه لفك شفرات الدفاعات المتكتلة وحسم المباريات الكبرى. علاوة على ذلك، يعد حضوره القوي عاملاً حاسماً في طموحات الفريق للمنافسة على اللقب القاري، حيث تتطلب البطولات الآسيوية نوعية خاصة من اللاعبين القادرين على صناعة الفارق في الأوقات الحرجة.

نظرة مستقبلية

مع استمرار الموسم، تتجه الأنظار صوب ليوناردو لمواصلة هذا الزخم التهديفي. إن ما يقدمه اللاعب ليس مجرد أهداف تسجل، بل هو ترسيخ لسيادة الهلال الفنية وتأكيد على أن «الزعيم» يمتلك دكة بدلاء وتشكيلة أساسية قادرة على اكتساح الخصوم، مما يضع الضغط على المنافسين ويعزز من حظوظ الفريق في الحفاظ على مكتسباته والظفر بمزيد من الألقاب.

Continue Reading

Trending