Connect with us

الرياضة

أمل «اللقب والبقاء» بين «الزعيم» و«النواخذة»

تعتبر مباراة الهلال والاتفاق التي ستقام مساء اليوم على ملعب الأمير محمد بن فهد بمدينة الدمام ضمن الجولة الـ«20»

تعتبر مباراة الهلال والاتفاق التي ستقام مساء اليوم على ملعب الأمير محمد بن فهد بمدينة الدمام ضمن الجولة الـ«20» المؤجلة، قوية وتحمل دوافع مهمة للفريقين في المنافسة بشكل مختلف لكل فريق، حيث إن الهلال يبحث عن المحافظة على الأمل في المنافسة على الدوري، بينما يريد الاتفاق الفوز بالنقاط الثلاث لينعش آماله وحظوظه في البقاء مع أندية الكبار. يذكر أن الزعيم يحتل المركز الثاني بـ«52» نقطة ويدخل اللقاء وعينه على النقاط الثلاث ليقلص الفارق بينه وبين المتصدر الفريق الاتحادي إلى 6 نقاط حيث تبقت مواجهة بينه وبين الاتحاد يوم الأحد القادم. بينما فريق «النواخذة» يدخل المواجهة للهروب من الهبوط الذي لا يزال يهدده؛ حيث يقع في المركز الـ«13» برصيد 27 نقطة وبفارق نقطة عن المركزين الرابع عشر والخامس عشر، فمن يواصل أمله الهلال أم الاتفاق؟

Continue Reading

الرياضة

لامين يامال يفوز بجائزة أفضل لاعب شاب في الليغا

أعلنت رابطة الدوري الإسباني «لاليغا»، لامين يامال فائزاً بجائزة أفضل لاعب تحت 23 عاماً في مسابقة الدوري الإسباني

أعلنت رابطة الدوري الإسباني «لاليغا»، لامين يامال فائزاً بجائزة أفضل لاعب تحت 23 عاماً في مسابقة الدوري الإسباني الممتاز لموسم 2024/2025، إثر تألقه اللافت خلال الموسم، وسط منافسة عدد من اللاعبين للفوز بالجائزة.

وقاد يامال، البالغ من العمر 17 عاماً، فريق برشلونة لتحقيق لقب الدوري الإسباني الممتاز، مشاركاً في 35 مباراة، سجل خلالها 9 أهداف، وقدم 13 تمريرة حاسمة، إضافة لمساهمته الفاعلة في تتويج برشلونة بلقبي كأس السوبر وكأس ملك إسبانيا هذا الموسم.

وتألق لامين يامال في كأس السوبر الإسباني وسجل هدف التعادل في مرمى ريال مدريد والذي كان له تأثير مباشر في تغيير النتيجة وتتويج برشلونة باللقب، إضافة لدوره الفعال في تتويج البرشا بكأس ملك إسبانيا على حساب ريال مدريد، إذ لعب النجم الإسباني مع النادي الكتالوني 5 مباريات ونجح في تسجيل هدفين وصناعة 5 أهداف.

أخبار ذات صلة

ويُعد هذا الإنجاز تأكيداً على موهبة يامال الشابة ودوره المحوري في النجاحات التي حققها برشلونة خلال الموسم الكروي الماضي.

Continue Reading

الرياضة

هل أحرق سلمان الفرج تاريخه الأزرق بذاكرة سوداء ؟

بعد مسيرة طويلة مع الهلال حافلة بالبطولات واللحظات الفارقة، كان من المتوقع والمنطقي أن يُختتم مشهد سلمان الفرج

بعد مسيرة طويلة مع الهلال حافلة بالبطولات واللحظات الفارقة، كان من المتوقع والمنطقي أن يُختتم مشهد سلمان الفرج بهدوء يليق بما قدمه، وأن لا يخدش ما أنجزه مع زعيم القارة الصفراء.

غير أن التصريحات التي خرج بها أخيراً، رغم رحيله عن النادي منذ موسم، كأنها إرادة مقصودة، و«بيدي لا بيد عمرو»، حيث بعثت على الجدل أكثر من أي وقت مضى، من حيث فائدتها وأهدافها ودلائلها.

لم تكن التصريحات محتدمة في مضمونها، لكنها جاءت بلا مناسبة، وفي توقيت لا يحمل ضرورة، ولا يبرر فتح ملفات قديمة، خصوصاً حين يتعلق الأمر بتفاصيل غامضة عن علاقته مع المدرب جيسوس الذي رحل هو الآخر دون جدل رغم غضبة الجماهير.

واللافت أن ردة الفعل لم تأت من الجمهور فحسب، بل حتى بعض اللاعبين السابقين والإعلاميين المقربين من النادي رأوا في ما قاله الفرج تجاوزاً غير مبرر، قلب المزاج العام ضده، وطرح علامة استفهام: لماذا الآن؟

يتساءل كثيرون، حتى من المحايدين، عن المكاسب المرجوة من هذا الخروج.

هل كان يحتاج لتبرئة؟

أخبار ذات صلة

هل كان في موقع الدفاع عن نفسه؟

أم أنه فقط أراد أن يتحدث بعدما صمت طويلاً؟

المؤكد أن الفرج لم يعد داخل النادي، ولم يعد أمامه جمهور المدرج ليصفّق له مجدداً، لكنه ما زال جزءاً من الذاكرة الزرقاء.

وهنا تحديداً يختلفون: هل شوّه تصريحُه تلك الصورة؟ أم أن التاريخ يبقى أقوى من لحظة انفعال عابرة يطويها اعتذار؟

Continue Reading

الرياضة

كريستيانو .. قاد بـلاده إلى نهائي القارة «العجوز»

كريستيانو رونالدو لا يُعرّف بأرقامه، رغم أنها تطغى. لا يُلخّص في نادٍ، رغم أن كل نادٍ مرّ به تحوّل إلى نسخة جديدة

كريستيانو رونالدو لا يُعرّف بأرقامه، رغم أنها تطغى. لا يُلخّص في نادٍ، رغم أن كل نادٍ مرّ به تحوّل إلى نسخة جديدة من تاريخه. هو مشروع فرديّ من الانضباط، صيغ بجسد رياضي خارق، ونَفَس تنافسيّ لا يهدأ.

في ميونخ، وعلى عشب ملعب أليانز أرينا، امتدت أسطورته من جديد. هدف في الدقيقة 68 حسم بطاقة النهائي، وأعاد البرتغال إلى واجهة التتويج. الجمهور لم يحتج إلى إعادة لقطات كثيرة؛ الهدف بحد ذاته وثيقة.

رونالدو لا يُقاس بعمره. عمره رياضي يُعاد تصحيحه كلما دخل مباراة. يتحرك بحساب، يركض كأن كل ثانية قابلة للاستثمار. في نصف نهائي دوري الأمم الأوروبية، كان هو الحدث داخل الحدث. الكرة وصلت إليه في لحظة مثالية، وخرجت من قدمه بحسم مكتمل. لم يحتج إلى مساحة. الفارق صُنع في التوقيت.

أخبار ذات صلة

هذا اللاعب لا يعيش على تاريخه، بل يدفعه إلى الأمام كل يوم. في كل منتخب يظهر أمامه، يرى الفرصة لا الخصم. وفي كل هدف يسجّله، تتكرر الحكاية بصياغة أقوى.

كريستيانو رونالدو لا يطلب التمجيد، يطلب الحسم. لا يبحث عن إعجاب، يتحرك بحساب. وبين مباراة وأخرى، يصوغ امتدادًا لاسم لا يتوقف عن النمو. الرقم 137 في سجل أهدافه الدولية ليس رقمًا إضافيًا، هو طبعة جديدة في كتاب ظل مفتوحًا منذ أول مرة لمس فيها الكرة وهو في الـ17 من عمره .

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .