الرياضة
أكثر من 30 متحدثاً رياضيّاً في مؤتمر «ليب»
تستضيف الرياض أعمال النسخة الرابعة من المؤتمر التقني الأكثر حضوراً في العالم «ليب»، تحت شعار «نحو آفاق جديدة»
تستضيف الرياض أعمال النسخة الرابعة من المؤتمر التقني الأكثر حضوراً في العالم «ليب»، تحت شعار «نحو آفاق جديدة» بتنظيم من وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات والاتحاد السعودي للأمن السيبراني والبرمجة والدرونز، وشركة «تحالف».
وذلك خلال الفترة من 9 إلى 12 فبراير 2025م، في مركز الرياض للمعارض والمؤتمرات بملهم شمال مدينة الرياض.
ويضم «ليب» منصة «ديب فيست» المتخصصة في الذكاء الاصطناعي، التي تعود هذا العام بنسختها الثالثة برعاية الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي «سدايا»، إذ تسلط المنصة الضوء على أحدث الابتكارات في الذكاء الاصطناعي، وآخر ما توصل إليه القطاع.
ويتناول المؤتمر هذا العام «التنقية الرياضية» كأحد المسارات الرئيسية، بمشاركة أكثر من 30 متحدثاً رياضيّاً مثل: نجم مانشستر يونايتد «باتريس إيفرا»، ورئيس LALIGA «خافييرتيباس»، وبطل التنس «دومينيك ثيم»، والمدير التنفيذي للإيرادات فينادي تشيلسي «كاسبر ستايلسفيغ»، والمدير التنفيذي السابق لأرسنال «فيناي فينكاتيشام»، والملاكم الشهير أنتوني جوشوا. إلى جانب مشاركة عدد من الشخصيات الرياضية البارزة، والمديرين التنفيذيين، وممثلين عن المنظمات الرياضية الكبرى كالفورمولا E، وSailGP، وجولة ATP، وجولة DP World، وكأس رايدر، إضافة إلى مؤسسة الكومنولث الرياضية، وتواجد ضيوف من أندية عالمية عدة، مثل: نيوكاسل يونايتد، ويوفنتوس، وتشيلسي، وتوتنهام هوتسبر وغيرها.
يذكر أن مؤتمر «ليب» يعود هذا العام بجوائز تتجاوز 1,000,000 دولار، كجائزة النجم الصاعد بقيمة 150,000 دولار، وجائزة أفياتريكس بقيمة 150,000 دولار، الممنوحة للشركات الناشئة بقيادة النساء، وجائزة التقنية من أجل الإنسانية بقيمة 150,000 دولار، وجائزة الذكاء الاصطناعي بقيمة 150,000 دولار، الممنوحة لأفضل شركة ناشئة تقدم حلولاً واستخدامات رائدة للذكاء الاصطناعي.
الرياضة
نظام الرياضة الجديد: شركات ومراكز تحكيم وسجل وطني
تعرف على تفاصيل نظام الرياضة الجديد في السعودية الذي يتيح إنشاء مراكز تحكيم وتأسيس شركات رياضية، ودوره في تعزيز الاستثمار وتحقيق رؤية 2030.
يمثل نظام الرياضة الجديد في المملكة العربية السعودية نقطة تحول تاريخية في مسيرة القطاع الرياضي، حيث يضع إطاراً قانونياً وتنظيمياً متكاملاً يهدف إلى تعزيز الاحترافية والحوكمة. ويأتي هذا النظام ليتيح آفاقاً واسعة تشمل إنشاء مراكز تحكيم رياضية مختصة، وتأسيس شركات رياضية، بالإضافة إلى إنشاء سجل وطني موحد، مما يعكس التزام المملكة بتطوير هذا القطاع الحيوي.
أبرز ملامح نظام الرياضة الجديد
يركز النظام الجديد على عدة ركائز أساسية تهدف إلى تنظيم العمل الرياضي المؤسسي. من أهم هذه الركائز إتاحة الفرصة لإنشاء مراكز تحكيم رياضي متخصصة لفض المنازعات، وهو ما يكسر مركزية التحكيم ويسرع من وتيرة التقاضي الرياضي، ضامناً حقوق كافة الأطراف من لاعبين وأندية ومستثمرين. كما يشرع النظام الباب واسعاً أمام تحويل الكيانات الرياضية إلى شركات تجارية، مما يعزز من مفهوم الاستثمار الرياضي وينهي حقبة الاعتماد الكلي على الدعم الحكومي المباشر.
السياق العام ورؤية 2030
لا يمكن قراءة هذا النظام بمعزل عن السياق العام لرؤية المملكة 2030، وتحديداً برنامج جودة الحياة. فقد شهد القطاع الرياضي في السنوات الأخيرة حراكاً غير مسبوق، بدءاً من استضافة الفعاليات العالمية الكبرى، وصولاً إلى مشروع تخصيص الأندية الرياضية الذي أطلقه سمو ولي العهد. يأتي نظام الرياضة الجديد ليكون الغطاء التشريعي الذي يحمي هذه المكتسبات، وينقل الرياضة من مجرد نشاط ترفيهي وتنافسي إلى صناعة حقيقية تساهم بفعالية في الناتج المحلي الإجمالي.
الأهمية الاقتصادية والاستثمارية
تعد خطوة السماح بتأسيس شركات رياضية حجر الزاوية في جذب الاستثمارات المحلية والأجنبية. فوجود كيانات تجارية رياضية خاضعة لنظام الشركات يعني وجود قوائم مالية مدققة، وشفافية عالية، وحوكمة رشيدة، مما يشجع القطاع الخاص على ضخ رؤوس الأموال في الأندية والأكاديميات. كما أن إنشاء “السجل الوطني” سيوفر قاعدة بيانات ضخمة وموثقة لكافة الممارسين والمنشآت، مما يسهل عمليات التخطيط الاستراتيجي واكتشاف المواهب.
التأثير المتوقع محلياً ودولياً
على الصعيد المحلي، سيؤدي النظام إلى رفع مستوى التنافسية والاحترافية في إدارة الأندية، ويحد من الهدر المالي والديون المتراكمة التي عانت منها الأندية لسنوات. أما إقليمياً ودولياً، فإن وجود نظام قانوني وتحكيمي متطور يعزز من مكانة المملكة كوجهة رياضية عالمية آمنة ومستقرة، مما يدعم ملفات استضافة البطولات الكبرى، ويجعل الدوري السعودي بيئة جاذبة لأبرز نجوم العالم، ليس فقط بسبب العوائد المالية، بل لوجود بيئة قانونية تحمي الحقوق وتطبق المعايير الدولية.
الرياضة
أبوالشامات أخوان.. لمن الغلبة في ديربي العائلة بكأس الملك؟
تترقب الجماهير مواجهة الأخوين أبوالشامات في كأس الملك. تعرف على تفاصيل الصراع العائلي بين صالح ومحمد أبوالشامات وتأثيره في أغلى الكؤوس السعودية.
تتجه أنظار عشاق كرة القدم السعودية صوب منافسات كأس خادم الحرمين الشريفين، التي لا تحمل في طياتها مجرد تنافس بين الأندية فحسب، بل تشهد أحياناً قصصاً إنسانية ورياضية فريدة، أبرزها مواجهات “الأشقاء” وجهاً لوجه. وفي هذا السياق، يبرز اسم “أبوالشامات” كعنوان لقصة كفاح ومثابرة لعائلة رياضية قدمت موهبتين للدوري السعودي، حيث يترقب الجمهور لمن ستكون الغلبة في هذا الصراع العائلي داخل المستطيل الأخضر.
صراع الاحتراف والعاطفة
تعد مواجهة الأخوين صالح أبوالشامات ومحمد أبوالشامات واحدة من اللحظات التي تختلط فيها المشاعر العائلية بالواجب الاحترافي. فبينما يسعى كل لاعب لتقديم أفضل ما لديه لخدمة شعار ناديه، سواء كان ذلك بقميص نادي التعاون أو القادسية أو غيرهما من الأندية التي يمثلونها، تظل العائلة في المدرجات أو خلف الشاشات تعيش حالة من الانقسام المحبب، متمنية التوفيق لكلا الابنين، ولكن الفوز في نظام الكؤوس لا يقبل القسمة على اثنين.
كأس الملك: بطولة المفاجآت والتاريخ
تكتسب هذه المواجهة أهميتها الكبرى من قيمة البطولة التي تحتضنها. فكأس خادم الحرمين الشريفين ليست مجرد بطولة اعتيادية، بل هي المسابقة الأعرق والأغلى في تاريخ الكرة السعودية. منذ انطلاقتها، شكلت هذه البطولة بوابة العبور نحو المجد، حيث يسعى كل نادٍ للظفر باللقب الغالي ومصافحة القيادة الرشيدة. تاريخياً، حفلت هذه البطولة بمفاجآت مدوية، حيث تمكنت أندية من خارج دائرة الأربعة الكبار من تحقيق اللقب، مما يجعل حلم “أبوالشامات” مشروعاً وممكناً بغض النظر عن هوية الفريق الذي يمثلانه.
انعكاس لتطور الكرة السعودية
إن وجود الأخوين أبوالشامات كأساسيين في أندية دوري روشن أو دوري يلو، وفي منافسات عالية المستوى ككأس الملك، يعكس التطور الكبير الذي تشهده أكاديميات كرة القدم في المملكة العربية السعودية. يأتي هذا في وقت تشهد فيه الرياضة السعودية نقلة نوعية ضمن رؤية 2030، التي تهدف لتمكين المواهب الشابة وصقلها لتكون رافداً أساسياً للمنتخبات الوطنية. إن نجاح الأخوين في حجز مقاعدهم وسط كوكبة من النجوم العالميين القادمين للدوري السعودي يؤكد على جودة اللاعب المحلي وقدرته على التحدي وإثبات الذات.
من ينتصر في النهاية؟
في الختام، ستبقى مواجهة “أبوالشامات أخوان” ذكرى مميزة في مسيرتهما الرياضية. وسواء ذهبت بطاقة التأهل لصالح صالح أو محمد، فإن الفائز الأكبر هي الكرة السعودية التي تواصل إنجاب المواهب القادرة على التنافس في أعلى المستويات، لتبقى الروح الرياضية وعناق الأخوة بعد صافرة النهاية هو المشهد الأجمل الذي تنتظره الجماهير.
الرياضة
النصر ضد استقلول الطاجكستاني: موعد وتفاصيل المواجهة الآسيوية
يستعد النصر السعودي لمواجهة استقلول الطاجكستاني في دوري أبطال آسيا بشعار الفوز فقط. قراءة في حظوظ الفريقين وأهمية اللقاء لرفاق رونالدو في المشوار القاري.
يدخل الفريق الأول لكرة القدم بنادي النصر السعودي مواجهته المرتقبة أمام نظيره استقلول دوشنبه الطاجكستاني، واضعاً نصب عينيه هدفاً واحداً لا يقبل القسمة على اثنين، وهو تحقيق الانتصار وحصد النقاط الثلاث. تأتي هذه المباراة ضمن منافسات دوري أبطال آسيا، البطولة التي تمثل حلماً كبيراً لجماهير «العالمي» وإدارته، خاصة في ظل التدعيمات التاريخية التي شهدها الفريق.
كتيبة النجوم والبحث عن المجد القاري
لم تعد طموحات النصر تقتصر على المنافسة المحلية فحسب، بل اتسعت لتشمل الهيمنة القارية، مدعومة بكتيبة من أبرز نجوم كرة القدم العالمية. وجود أسماء بحجم الأسطورة البرتغالية كريستيانو رونالدو، والسنغالي ساديو ماني، والكرواتي مارسيلو بروزوفيتش، يضع الفريق تحت ضغط إيجابي لتقديم مستويات تليق بهذه الأسماء. إن مواجهة فريق مثل استقلول الطاجكستاني تعتبر اختباراً لمدى انسجام هذه المجموعة وقدرتها على فك شفرات الدفاعات المتكتلة التي غالباً ما تلجأ إليها الفرق المنافسة أمام القوة الهجومية الضاربة للنصر.
السياق التاريخي وأهمية المواجهة
تاريخياً، تمتلك الأندية السعودية كعباً عالياً في البطولات الآسيوية، ويسعى النصر لترسيخ هذه القاعدة من خلال مشواره الحالي. فريق استقلول الطاجكستاني، رغم أنه قد لا يمتلك نفس الشهرة العالمية، إلا أنه أثبت في نسخ سابقة من البطولة أنه خصم عنيد وقادر على إحراج الكبار، مما يجعل الحذر واجباً على المدرب واللاعبين. هذه المباراة ليست مجرد 90 دقيقة، بل هي خطوة تأسيسية في دور المجموعات لضمان التأهل المبكر وتجنب الحسابات المعقدة في الجولات الأخيرة.
التأثير المتوقع محلياً وإقليمياً
يحمل الفوز في هذه المباراة دلالات تتجاوز النتيجة الرقمية؛ فهو يرسل رسالة قوية للمنافسين في القارة الصفراء بأن النصر قادم بقوة للمنافسة على اللقب. كما أن استمرار نغمة الانتصارات يعزز من الثقة الجماهيرية ويدعم الاستقرار الفني للفريق. على الصعيد الإقليمي، تتابع الجماهير العربية والآسيوية بشغف كل ظهور للنصر بفضل شعبيته الجارفة حالياً، مما يجعل المباراة حدثاً تسويقياً ورياضياً بارزاً يعكس التطور الهائل الذي تشهده الرياضة السعودية ضمن رؤية المملكة الطموحة لتطوير القطاع الرياضي والوصول به إلى العالمية.
-
الرياضةسنتين ago
من خلال “جيلي توجيلا”.. فريق “الوعلان للتجارة” يحقق نتائج مميزة في رالي جميل
-
الأخبار المحليةسنتين ago
3 ندوات طبية عن صحة الجهاز الهضمي في جدة والرياض والدمام، وتوقيع مذكرة تفاهم لتحسين جودة الحياة.
-
الأزياء3 سنوات ago
جيجي حديد بإطلالة «الدينم» تواجه المطر
-
الأزياء3 سنوات ago
الرموش الملونة ليست للعروس
-
الأزياء3 سنوات ago
«أسيل وإسراء»: عدساتنا تبتسم للمواليد
-
الأخبار المحليةسنتين ago
زد توقع شراكة استراتيجية مع سناب شات لدعم أكثر من 13 ألف تاجر في المملكة العربية السعودية
-
الأزياء3 سنوات ago
صبغات شعر العروس.. اختاري الأقرب للونك
-
الأزياء3 سنوات ago
اختيار هنيدة الصيرفي سفيرة لعلامة «شوبارد» في السعودية