الرياضة
وزير الرياضة المصري يوافق على رعاية المبادرة السعودية «كرتنا ثقافتنا»
أصدر وزير الشباب والرياضة بجمهورية مصر العربية الدكتور أشرف صبحي قراراً بالموافقة على رعاية النسخة الثانية من
أصدر وزير الشباب والرياضة بجمهورية مصر العربية الدكتور أشرف صبحي قراراً بالموافقة على رعاية النسخة الثانية من المبادرة السعودية «كرتنا ثقافتنا» في مصر، في خطوة تعتبر تجسيداً للروح العربية المتميزة في التعاون والتآخي.
وأوضح رئيس اتحادي المبدعين والإعلاميين العرب الدكتور أحمد نور أنه تلقى بسعادة بالغة خطاب موافقة وزير الرياضة المصري على رعاية تنظيم المبادرة في مصر لما تحمله في طياتها من أهداف تربوية سامية تعزز الولاء والانتماء والمحبة والسلام بين شعوب العالم، وتتماشى مع رؤية 2030 وبرامج التنمية المستدامة للأمم المتحدة وبرامج جودة الحياة.
وأضاف أن موافقة وزير الرياضة على رعاية مبادرة كرتنا ثقافتنا تلبية لطلب اتحادي المبدعين والإعلاميين العرب يعد بمثابة تقدير واضح لما يبذله اتحاد المبدعين العرب في دعم الابتكار والإبداع في الوطن العربي.
وقد رحب الدكتور جاسم الياقوت صاحب المبادرة رئيس اللجنة العليا المنظمة لمبادرة كرتنا ثقافتنا بقرار الدكتور أشرف صبحي وزير الرياضة برعاية فعاليات مبادرة كرتنا ثقافتنا في جمهورية مصر العربية بعد نجاح نسختها الأولى في المملكة العربية السعودية برعاية الأمير سعود بن نايف بن عبد العزيز أمير المنطقة الشرقية، حيث وصل صدى نجاحها للعالمية وفازت بجائزة كتب السلام الدولية لما تحمله من رسالة للمحبة والسلام.
وأضاف الياقوت أن تنفيذ المبادرة في مصر سيساهم في دعم أهداف المبادرة لتشجيع ممارسة الرياضة وزيادة الوعي بالثقافة والتراث العربي وتعزيز التواصل والتفاعل الثقافي بين الشباب العربي، وتعزيز قيم التسامح والسلام والتعاون بين الدول العربية.
وأكد الياقوت أن اللجنة المنظمة لمبادرة كرتنا ثقافتنا في مصر ستقدم كل جديد عبر فعالياتها المتنوعة بالتعاون مع اللجان العاملة من خبراء ومبدعين ومؤثرين في مختلف المجالات من أبناء جمهورية مصر العربية والجاليات المتواجدة في مصر.
الرياضة
حقيقة عودة يورغن كلوب لتدريب ليفربول: هل يقود مهمة إنقاذ؟
هل يعود يورغن كلوب لتدريب ليفربول في مهمة إنقاذ؟ تعرف على حقيقة الشائعات، تفاصيل منصبه الجديد مع ريد بول، وإرثه التاريخي مع الريدز.
في عالم كرة القدم، لا تتوقف الشائعات أبداً، خاصة عندما يتعلق الأمر بأسماء حفرت تاريخاً ذهبياً لا يُنسى. مؤخراً، عاد اسم المدرب الألماني المخضرم يورغن كلوب ليتصدر عناوين الصحف والمواقع الرياضية، وسط تساؤلات حول إمكانية عودته إلى قلعة «الأنفيلد» في ما وُصف إعلامياً بـ «مهمة إنقاذ» محتملة. هذا الطرح أثار جدلاً واسعاً بين عشاق الريدز، بين مؤيد يحلم باستعادة الأمجاد، وواقعي يدرك صعوبة الموقف.
السياق العام: لماذا الحديث عن العودة الآن؟
تأتي هذه التكهنات في ظل التحديات المستمرة التي تواجه الأندية الكبرى في الدوري الإنجليزي الممتاز بعد رحيل مدربيها التاريخيين. لطالما ارتبط اسم كلوب بالاستقرار الفني والنجاح الباهر، مما يجعل فكرة عودته «حلم اليقظة» للجماهير عند أي تعثر للفريق. ومع ذلك، يجب النظر إلى الحقائق بموضوعية؛ فقد غادر كلوب ليفربول بنهاية موسم 2023-2024 برغبته الخاصة، معللاً ذلك بنفاد طاقته وحاجته الماسة للراحة بعيداً عن ضغوط التدريب اليومية في البريميرليغ.
إرث كلوب التاريخي في ليفربول
لفهم سبب تعلق الجماهير بفكرة «مهمة الإنقاذ»، يجب العودة إلى ما حققه «النورمال وان» خلال تسع سنوات قضاها في ميرسيسايد. تسلم كلوب الفريق في أكتوبر 2015 وهو يعاني من تذبذب المستوى، ونجح في تحويله إلى آلة انتصارات مرعبة. تشمل إنجازاته التاريخية:
- إعادة لقب الدوري الإنجليزي الممتاز إلى خزائن النادي في عام 2020 بعد غياب دام 30 عاماً.
- التتويج بلقب دوري أبطال أوروبا السادس في تاريخ النادي عام 2019 في مدريد.
- الفوز بكأس العالم للأندية، وكأس السوبر الأوروبي، وكأسي الاتحاد والرابطة الإنجليزية.
هذا الإرث الضخم جعل من كلوب أيقونة لا تُمس في مدينة ليفربول، ومرجعاً للمقارنة مع أي مدرب يأتي من بعده.
الواقع الحالي: كلوب ومنصب ريد بول الجديد
لعل أبرز ما يدحض شائعات العودة القريبة للتدريب هو الخطوة المهنية الأخيرة التي اتخذها المدرب الألماني. فقد تم الإعلان رسمياً عن تولي يورغن كلوب منصب رئيس كرة القدم العالمية في شركة «ريد بول» (Red Bull)، وهي مهمة استراتيجية وليست تدريبية، سيبدأها فعلياً في يناير 2025. هذا المنصب يضع كلوب في موقع إشرافي على شبكة أندية ريد بول حول العالم (مثل لايبزيغ وسالزبورغ)، مما يعني ابتعاده عن المنطقة الفنية والتدريب المباشر في الوقت الراهن.
هل العودة مستحيلة؟
في كرة القدم، كلمة «مستحيل» نادرة الاستخدام، ولكن المعطيات الحالية تشير إلى أن عودة كلوب لتدريب ليفربول في المدى القريب غير مرجحة للغاية. المدرب الألماني يبحث عن نمط حياة مختلف وأقل ضغطاً، وهو ما يوفره منصبه الجديد. لذا، فإن الحديث عن «مهمة إنقاذ» يبقى في إطار الأمنيات الجماهيرية أكثر منه واقعاً ملموساً، حيث يتجه ليفربول لبناء حقبة جديدة ما بعد كلوب، بدلاً من محاولة استعادة الماضي.
الرياضة
إيران تقاطع قرعة كأس العالم 2026: الأسباب والتفاصيل
تعرف على تفاصيل مقاطعة إيران لقرعة كأس العالم 2026. تحليل للأسباب السياسية، وتاريخ المواجهات الإيرانية الأمريكية، وتأثير ذلك على مشاركة المنتخب الإيراني.
في خطوة تعكس استمرار تداخل السياسة مع الرياضة، أفادت تقارير بقرار الجانب الإيراني مقاطعة مراسم قرعة كأس العالم 2026. يأتي هذا القرار في ظل توترات جيوسياسية مستمرة، خاصة مع كون الولايات المتحدة الأمريكية هي المستضيف الرئيسي للبطولة القادمة بالشراكة مع كندا والمكسيك، مما يلقي بظلاله على الترتيبات اللوجستية والدبلوماسية للحدث الكروي الأكبر في العالم.
خلفية الحدث: مونديال أمريكا الشمالية وتحديات التأشيرات
تكتسب بطولة كأس العالم 2026 أهمية خاصة وتاريخية، حيث ستكون النسخة الأولى التي تضم 48 منتخباً بدلاً من 32، وتقام بتنظيم مشترك بين ثلاث دول في قارة أمريكا الشمالية. وتعتبر الولايات المتحدة الأمريكية الطرف الأبرز في هذا التنظيم، مما يضع العراقيل أمام الوفود الرياضية للدول التي لا تربطها علاقات دبلوماسية بواشنطن. وتعد مسألة استخراج التأشيرات وضمان دخول الوفد الإداري والفني الإيراني إلى الأراضي الأمريكية إحدى المعضلات المتكررة التي تواجه الرياضة الإيرانية في المحافل الدولية المقامة هناك.
تاريخ من التوتر الكروي بين إيران والغرب
لا يعد هذا الموقف جديداً على ساحة كرة القدم العالمية؛ فتاريخ مشاركات المنتخب الإيراني في كأس العالم لطالما كان محاطاً بالزخم السياسي. لا يمكن نسيان مباراة كأس العالم 1998 في فرنسا، التي وصفت حينها بـ “أم المباريات” عندما التقت إيران بالولايات المتحدة، ورغم التوتر، تبادل اللاعبون الورود في مشهد خلدته الذاكرة. تكرر المشهد في مونديال قطر 2022، حيث كانت المباراة بين الطرفين مشحونة بتفاصيل سياسية خارج المستطيل الأخضر، مما يؤكد أن المواجهات الرياضية بين الطرفين تتجاوز دائماً حدود الـ 90 دقيقة.
التأثيرات المتوقعة محلياً ودولياً
على الصعيد المحلي، يثير هذا القرار قلق الشارع الرياضي الإيراني من احتمالية تعرض الاتحاد المحلي لعقوبات من قبل الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، الذي يشدد دائماً في لوائحه على ضرورة فصل السياسة عن الرياضة وعدم التدخل الحكومي في الشؤون الكروية. أما إقليمياً وآسيوياً، فإن غياب ممثلي أحد أقوى منتخبات القارة (Team Melli) عن مراسم القرعة قد يؤثر على التنسيق اللوجستي لمبارياتهم، لكنه يبعث برسالة سياسية واضحة.
ختاماً، يبقى الترقب سيد الموقف حول كيفية تعامل الفيفا مع هذه المقاطعة، وهل ستنجح الدبلوماسية الرياضية في تذليل العقبات قبل انطلاق المنافسات الفعلية، أم أن مونديال 2026 سيشهد فصولاً جديدة من الصراع الدبلوماسي عبر بوابات الملاعب.
الرياضة
عقوبات يويفا على أتلتيكو مدريد بسبب العنصرية: التفاصيل الكاملة
تعرف على تفاصيل عقوبة يويفا ضد أتلتيكو مدريد بسبب عنصرية مشجعيه. تغطية شاملة لقرار إغلاق الملعب جزئياً وخلفيات الحدث وتأثيره على النادي الإسباني.
أصدر الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (يويفا) قراراً رسمياً بمعاقبة نادي أتلتيكو مدريد الإسباني، وذلك على خلفية التصرفات العنصرية والتمييزية التي صدرت عن بعض مشجعيه خلال المنافسات الأوروبية الأخيرة. ويأتي هذا القرار ليؤكد سياسة "عدم التسامح مطلقاً" التي ينتهجها الاتحاد القاري تجاه أي مظهر من مظاهر العنصرية في ملاعب كرة القدم.
تفاصيل العقوبة والإجراءات التأديبية
قررت لجنة الاستئناف التابعة لليويفا فرض إغلاق جزئي لملعب "واندا ميتروبوليتانو"، معقل النادي المدريدي، في المباراة القادمة التي يستضيفها الفريق ضمن المسابقات الأوروبية. ولم تكتفِ اللجنة بذلك، بل ألزمت النادي بعرض لافتة كبيرة تحمل عبارة "#NoToRacism" (لا للعنصرية) مع شعار الاتحاد الأوروبي في المدرجات المغلقة، كرسالة توعوية وتحذيرية في آن واحد.
السياق العام: يويفا وتطبيق المادة 14
تستند هذه العقوبات إلى المادة 14 من اللوائح التأديبية للاتحاد الأوروبي لكرة القدم، والتي تختص بالتعامل مع السلوك العنصري والتمييزي. وقد كثف اليويفا في السنوات الأخيرة من إجراءاته الرقابية، حيث يتم رصد الهتافات والإشارات واللافتات التي تحمل دلالات مسيئة، سواء كانت عرقية أو دينية أو سياسية. ويعد هذا التحرك جزءاً من حملة أوسع تهدف إلى تنظيف الملاعب الأوروبية من ظاهرة "الألتراس" المتطرف الذي يجنح نحو الكراهية بدلاً من التشجيع الرياضي.
الخلفية التاريخية وتكرار الحوادث
لا تعد هذه الحادثة سابقة أولى من نوعها في الملاعب الإسبانية أو بالنسبة لنادي أتلتيكو مدريد تحديداً. فقد عانت كرة القدم الإسبانية في الآونة الأخيرة من تصاعد وتيرة الحوادث العنصرية، مما وضع رابطة الليغا والأندية الإسبانية تحت مجهر الانتقادات الدولية. تاريخياً، واجه أتلتيكو مدريد عقوبات مماثلة في مواسم سابقة بسبب سلوكيات فئة من جماهيره المتعصبة، وهو ما يشير إلى تحدٍ مستمر تواجهه إدارة النادي في السيطرة على سلوكيات المدرجات وضبط الانفلات الجماهيري.
الأهمية والتأثير المتوقع للقرار
يحمل هذا القرار أبعاداً تتجاوز العقوبة الإدارية المباشرة، حيث يوجه رسالة شديدة اللهجة إلى كافة الأندية الأوروبية بضرورة تحمل المسؤولية الكاملة عن تصرفات جماهيرها. من الناحية المعنوية، يؤثر غياب الجماهير أو إغلاق أجزاء من الملعب سلباً على أداء الفريق صاحب الأرض الذي يفقد ميزة الدعم الجماهيري الكامل في مباريات مصيرية.
وعلى الصعيد الدولي، يعزز هذا الإجراء من صورة اليويفا كمؤسسة حازمة في ملف حقوق الإنسان والمساواة، خاصة في ظل الضغوط المتزايدة من المنظمات الحقوقية واللاعبين الذين طالبوا مراراً ببيئة عمل آمنة خالية من الإساءات. ومن المتوقع أن يدفع هذا القرار إدارة أتلتيكو مدريد لاتخاذ إجراءات داخلية أكثر صرامة، قد تشمل حظر دخول المشجعين المتورطين وتكثيف حملات التوعية لتجنب عقوبات مستقبلية قد تصل إلى اللعب خلف أبواب مغلقة بالكامل أو خصم النقاط.
-
الرياضةسنتين ago
من خلال “جيلي توجيلا”.. فريق “الوعلان للتجارة” يحقق نتائج مميزة في رالي جميل
-
الأخبار المحليةسنتين ago
3 ندوات طبية عن صحة الجهاز الهضمي في جدة والرياض والدمام، وتوقيع مذكرة تفاهم لتحسين جودة الحياة.
-
الأزياء3 سنوات ago
جيجي حديد بإطلالة «الدينم» تواجه المطر
-
الأزياء3 سنوات ago
الرموش الملونة ليست للعروس
-
الأزياء3 سنوات ago
«أسيل وإسراء»: عدساتنا تبتسم للمواليد
-
الأخبار المحليةسنتين ago
زد توقع شراكة استراتيجية مع سناب شات لدعم أكثر من 13 ألف تاجر في المملكة العربية السعودية
-
الأزياء3 سنوات ago
صبغات شعر العروس.. اختاري الأقرب للونك
-
الأزياء3 سنوات ago
اختيار هنيدة الصيرفي سفيرة لعلامة «شوبارد» في السعودية