Connect with us

الرياضة

نيوزيلندا واليابان أول المتأهلين لمونديال 2026

تأهلت نيوزيلندا إلى نهائيات كأس العالم 2026 لكرة القدم للمرة الثالثة في تاريخها، بعد فوزها على كاليدونيا الجديدة

تأهلت نيوزيلندا إلى نهائيات كأس العالم 2026 لكرة القدم للمرة الثالثة في تاريخها، بعد فوزها على كاليدونيا الجديدة 3-0 في أوكلاند في نهائي منطقة أوقيانيا.

وانضمت نيوزيلندا إلى اليابان أول المتأهلين، في النهائيات المقررة العام القادم في الولايات المتحدة وكندا والمكسيك، لتشارك في النهائيات للمرة الثالثة في تاريخها، بعد نسخة عام 1982 عندما خسرت ثلاث مرات و2010 عندما تعادلت بمثلها.

وغالبًا ما كانت نيوزيلندا تقف عند حاجز الملحق الأخير للتأهل، حيث خسرت أمام المكسيك، كوستاريكا والبيرو في النسخ الأخيرة.

أخبار ذات صلة

وفيما تأهل منتخب أوقياني مباشرة إلى النهائيات للمرة الأولى، نظرًا لارتفاع عدد المنتخبات إلى 48، تأمل كاليدونيا الجديدة بفرصة أخيرة من خلال ملحق قاري من ستة منتخبات يوصل منتخبين أخيرين إلى النهائيات.

Continue Reading

الرياضة

معجبة تثير أزمة في «WWE» قبل أكبر عرض للمصارعة في العالم

في حادثة غير مسبوقة شهدها عرض «WWE Raw» في مدينة غلاسكو بإسكتلندا أثارت تفاعلاً واسعاً عبر منصات التواصل الاجتماعي،

في حادثة غير مسبوقة شهدها عرض «WWE Raw» في مدينة غلاسكو بإسكتلندا أثارت تفاعلاً واسعاً عبر منصات التواصل الاجتماعي، ظهر نجما المصارعة «كودي رودز» و«سي إم بانك» في موقف محرج ومثير للغضب بعد انتهاء العرض الرسمي، خلال جولة «الطريق إلى ريسلمانيا 41» الأوروبية، التي تجوب عدة مدن أوروبية كجزء من التحضير لأكبر حدث في عالم المصارعة، حيث تفاعل النجمان مع الجمهور كما جرت العادة، لكن الأمور اتخذت منحى غير متوقع عندما تجاوزت إحدى المعجبات حدود التفاعل الطبيعي.

بعد انتهاء المباراة التي جمعت كودي رودز، وسي إم بانك، وراي ميستيريو ضد فريق «جادجمينت داي» في صالة «أو في أو هايدرو» توجه النجمان نحو الجمهور لالتقاط الصور ومصافحة المعجبين على جانبي الممر، وفي لقطة التقطتها عدسات الهواتف وانتشرت بصورة واسعة عبر «تيك توك» و«إكس» شوهدت معجبة تحاول لمس «سي إم بانك» بطريقة غير لائقة، حيث وضعت يدها حول رقبته أثناء محاولته التقاط صورة «سيلفي» حتى بدا «بانك» منزعجاً بشكل واضح، وتراجع محذراً المعجبة قائلاً بحسب شهود عيان: «إذا لمستيني مرة أخرى، سأضربك في وجهك»، لكن المعجبة لم تتوقف، إذ حاولت لاحقاً لمس كودي رودز بالطريقة نفسها، ما دفع الأخير للابتعاد مع تعبير عن عدم الراحة.

أثارت الحادثة موجة من الجدل بين عشاق المصارعة، حيث حصد الفيديو الذي نشرته المعجبة «كيرستن لويز» على «تيك توك» أكثر من 3 ملايين مشاهدة في غضون ساعات، وطالب العديد من المعجبين عبر «إكس» بمنع المعجبة من حضور عروض «WWE» مستقبلاً، معتبرين أن تصرفها تجاوز الحدود الشخصية للمصارعين الذين يستحقون الاحترام كأي شخص آخر. في المقابل، دافع البعض عن المعجبة، مشيرين إلى أنها ربما لم تقصد الإساءة، لكن الغالبية اتفقت على ضرورة وضع حدود واضحة للتفاعل مع النجوم.

وجولة «الطريق إلى ريسلمانيا 41» الأوروبية هي حدث استثنائي تنظمه «WWE» لأول مرة قبل «ريسلمانيا» أكبر عرض مصارعة في العالم، المقرر إقامته يومي 19 و20 أبريل القادم في ملعب «أليجيانت» بمدينة بارادايس، نيفادا، وبدأت الجولة في 14 مارس في برشلونة، إسبانيا، وتمتد لثلاثة أسابيع عبر مدن مثل بولونيا (إيطاليا)، بروكسل (بلجيكا)، فيينا (النمسا)، وأمستردام (هولندا)، وصولاً إلى غلاسكو (إسكتلندا)، قبل أن تختتم في لندن.

أخبار ذات صلة

وتتميز الجولة بمشاركة نجوم كبار مثل جون سينا، كودي رودز بطل «WWE» العالمي بلا منازع، رومان رينز، وسي إم بانك، وتهدف إلى تعزيز التواصل مع الجماهير العالمية قبل الحدث الرئيسي الذي سيعرض لأول مرة على «نتفليكس» ضمن صفقة حقوق بث مدتها 10 سنوات.

وشهد العرض في غلاسكو حضورا جماهيريا كبيرا، حيث تضمن مواجهات قوية وتطورات درامية، مثل تصريحات جون سينا المثيرة للجدل بعد تحوله إلى شخصية شريرة «هيل» في «إليمنيشن تشامبر» وإعلان مباراة ثلاثية بين رومان رينز وسي إم بانك وسيث رولينز في «ريسلمانيا 41»، لكن الحادثة مع المعجبة سرقت الأضواء، ما جعلها محور النقاش بعيداً عن الأحداث الرياضية.

Continue Reading

الرياضة

هل حسم محمد صلاح قراره النهائي مع ليفربول؟

يبدو أن استمرار محمد صلاح مع ليفربول بات مسألة وقت فقط قبل أن يُحسم مستقبله رسمياً، في ظل تطورات جديدة تُشير إلى

يبدو أن استمرار محمد صلاح مع ليفربول بات مسألة وقت فقط قبل أن يُحسم مستقبله رسمياً، في ظل تطورات جديدة تُشير إلى إمكانية بقاء النجم المصري لمدة أطول في آنفيلد.

ويُعد محمد صلاح أحد أعظم التعاقدات في تاريخ ليفربول الحديث، فقد لعب دوراً رئيسياً في تحقيق سبعة ألقاب خلال حقبة يورغن كلوب.

ومنذ انضمامه في صيف 2017 قادماً من روما مقابل 36.9 مليون جنيه إسترليني، سجل 243 هدفاً في 392 مباراة، إلى جانب تقديمه 110 تمريرات حاسمة، ليصبح ثالث أفضل هداف في تاريخ النادي.

ومع اقتراب ليفربول من تحقيق لقب الدوري الإنجليزي للمرة الثانية في آخر خمسة مواسم، بدأ النادي في تكثيف جهوده لتجديد عقد صلاح، الذي ينتهي بنهاية الموسم القادم، إلى جانب زميليه فيرجيل فان دايك وترينت ألكسندر-أرنولد، ما يثير التساؤلات حول مستقبل الثلاثي.

وسط التكهنات المستمرة حول وجهته القادمة، كشف الصحفي ديفيد أورنستين عن تفاصيل جديدة حول مفاوضات العقد، التي قد تحمل تحولاً كبيراً في مسيرة اللاعب مع «الريدز».

ورغم الحديث المستمر عن مستقبل فان دايك وألكسندر-أرنولد، فإن ليفربول بدا دائماً أكثر تفاؤلًا بشأن بقاء صلاح.

ووفقاً لأورنستين، فإن النادي يقترب من حسم الأمور بعقد جديد يمتد لعامين، وهو حل وسط بعد أن كان اللاعب يفضل التمديد لثلاثة مواسم.

أخبار ذات صلة

وقال أورنستين في تصريحات لـ«ذا أتليتك»: «ليفربول متفائل منذ مدة طويلة بإمكانية التوصل إلى اتفاق، لأنهم يريدون بقاء صلاح، وهناك اعتقاد بأنه سعيد ويريد الشيء ذاته».

وأضاف: «بالطبع، يجب أن تكون الأرقام مناسبة، وهذا ليس بالأمر السهل، لكن حتى الآن، لا توجد مؤشرات على تعثر المحادثات أو أنها تسير في اتجاه سلبي».

يُعد التمديد لعامين خياراً منطقياً للطرفين، فمن جهة، سيحافظ ليفربول على خدمات أحد أعمدته الأساسية، في الوقت الذي يواصل فيه البحث عن بديل مستقبلي. ومن جهة أخرى، يتيح العقد الجديد لصلاح فرصة تحقيق مزيد من الأرقام القياسية، خصوصاً أنه يقترب من رقم إيان راش كأفضل هداف في تاريخ النادي (346 هدفًا).

ومن المتوقع أن يحصل صلاح على زيادة في راتبه الحالي البالغ 350 ألف جنيه إسترليني أسبوعياً، لكن العقد لن يكون طويل الأمد، بحيث يُلزم النادي بصفقة مكلفة للاعب قد يتراجع مستواه مع تقدمه في العمر، خاصة أنه سيبلغ 33 عاماً هذا الصيف.

Continue Reading

الرياضة

«عانى من عذاب شديد».. نتائج التشريح تُشعل قضية رحيل الأسطورة مارادونا

في تطور جديد يتعلق بوفاة أسطورة كرة القدم الأرجنتينية دييغو مارادونا، أُزيح الستار لأول مرة عن نتائج تشريح جثته،

في تطور جديد يتعلق بوفاة أسطورة كرة القدم الأرجنتينية دييغو مارادونا، أُزيح الستار لأول مرة عن نتائج تشريح جثته، وذلك أثناء جلسة محاكمة 7 من الأطباء والممرضين المتهمين بالإهمال الطبي الذي أدى إلى وفاته في نوفمبر 2020، لتسلط هذه القضية التي أثارت جدلاً واسعاً في الأرجنتين وحول العالم الضوء على الظروف المأساوية التي رافقت رحيل أحد أعظم لاعبي كرة القدم في التاريخ.

شهد الطبيبان الشرعيان ماوريسيو كاسينيلي وفيديريكو كوراسانيتي، اللذان أجريا تشريح جثة مارادونا، أمام المحكمة في سان إيسيدرو بضواحي بوينس آيرس، وكشفا تفاصيل صادمة، إذ أكد كاسينيلي أن قلب مارادونا أظهر «علامات عذاب» واضحة، مشيراً إلى أن الألم بدأ «قبل 12 ساعة على الأقل» من وفاته، وأضاف أن «وزن قلب النجم كان ضعف الوزن الطبيعي لقلب شخص بالغ» وهو ما يعكس حالة صحية متدهورة، كما تبين أن رئتي مارادونا كانتا «مليئتين بالماء» نتيجة وذمة رئوية حادة مرتبطة بفشل القلب وتشمع الكبد، بينما كان دماغه أثقل من المعتاد.

من جهته، أشار كوراسانيتي إلى أن مارادونا «عانى من عذاب شديد»، مؤكداً أن حالته الصحية كانت واضحة للعيان، وكان من الممكن ملاحظتها بسهولة من خلال فحص بسيط كوضع اليد على ساقيه أو الاستماع إلى رئتيه بسماعة طبية، ومع ذلك، لم يتم العثور على أي آثار للكحول أو المواد السامة في جسده، ما يعزز فرضية الإهمال الطبي كسبب رئيسي للوفاة.

وتوفي دييغو مارادونا في 25 نوفمبر 2020 عن عمر 60 عاماً في منزله بمنطقة تيغري شمال بوينس آيرس، بعد أسبوعين فقط من خضوعه لجراحة في الدماغ لإزالة جلطة دموية، ومنذ ذلك الحين، أثيرت تساؤلات حول جودة الرعاية الطبية التي تلقاها خلال فترة نقاهته، واتهمت النيابة العامة الأرجنتينية 7 أشخاص، من بينهم طبيبه الشخصي ليوبولدو لوكي، والطبيبة النفسية أوغوستينا كوساشوف، بتقديم رعاية «متهورة وضعيفة» تركته «لمصيره» لفترة طويلة ومؤلمة، وفي حال إدانتهم قد يواجه المتهمون أحكاماً بالسجن تتراوح بين 8 و25 عاماً.

أخبار ذات صلة

ودييغو أرماندو مارادونا، المولود في 30 أكتوبر 1960 في ضاحية فيلا فيوريتو ببوينس آيرس، يُعتبر أحد أعظم لاعبي كرة القدم على مر العصور، قاد منتخب الأرجنتين للفوز بكأس العالم 1986 في المكسيك، حيث سجل هدفين لا يُنسيان أمام إنجلترا في ربع النهائي (الأول المثير للجدل بـ«اليد»، والثاني الذي وُصف بأنه «هدف القرن» بعد مراوغته 5 لاعبين). ولعب مارادونا لأندية كبرى مثل بوكا جونيورز، وبرشلونة، ونابولي، حيث حقق مع الأخير لقبي الدوري الإيطالي.

على الرغم من تألقه في الملاعب، عانى مارادونا من مشكلات شخصية، بما في ذلك إدمان الكوكايين والكحول، مما أثر على مسيرته وصحته لاحقاً، ورغم ذلك، بقي رمزاً وطنياً في الأرجنتين، حيث يُخلّد اسمه على الجدران والتماثيل، ويُحتفى به كبطل شعبي.

وأثارت نتائج التشريح غضباً عارماً بين عشاق مارادونا، الذين تجمعوا خارج المحكمة حاملين لافتات تطالب بـ«العدالة لدييغو»، وقال أحد المشجعين: «كان بإمكانهم إنقاذه لو أُعطي الرعاية اللازمة، لكنهم تركوه يعاني».

من جانبها، تستمر المحاكمة التي بدأت في 11 مارس 2025، ومن المتوقع أن تستمر حتى يوليو، مع شهادات أكثر من 100 شخص بينهم أفراد عائلته وأصدقاؤه.

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .