Connect with us

الرياضة

صراع خاص بين روما وإيغالو

تشهد مباراة الكلاسيكو بين الهلال والاتحاد معركة هجومية خاصة بين مهاجم الهلال النيجيري إيغالو، ومهاجم الاتحاد

تشهد مباراة الكلاسيكو بين الهلال والاتحاد معركة هجومية خاصة بين مهاجم الهلال النيجيري إيغالو، ومهاجم الاتحاد البرازيلي رومارينهو دا سيلفا، حيث يعتبر لاعب الهلال إيغالو هدافاً ومُترجماً للفرص الهلالية في المباريات الماضية ودائماً ما يصنع الفارق مع الكتيبة الزرقاء، وسجل في جميع المباريات التي لعبها مع الهلال منذ انتقاله من نادي الشباب في الفترة الشتوية عدا مباراة الحزم التي أقيمت في الجولة 22، وهذا ما جعله يواصل تصدره لهدافي الدوري حتى الآن بـ15 هدفاً، ويعتبر منافساً قوياً على قمة ترتيب هدافي الدوري، كونه يملك حسا تهديفيا عاليا، فهو يعتبر عنصراً خطيراً في هجوم الزعيم. فيما يعد اللاعب الاتحادي البرازيلي رومارينهو العنصر الأبرز في خط الهجوم الاتحادي، حيث ينافس وبقوة على هداف الدوري بـ14 هدفاً.

ولهذا يوجد تقارب رقمي بين إيغالو ورومارينهو في الدوري حتى الآن، حيث يملك إيغالو 15 هدفاً بفارق هدف واحد عن المهاجم الاتحادي الخطير روما، الذي يملك 14 هدفاً، فمن سيواصل غلته التهديفية في مباراة الكلاسيكو الأقوى إعلامياً وجماهيرياً على مستوى الكرة السعودية؟.

Continue Reading

الرياضة

السيتي يعبر وولفرهامبتون ويضغط على نيوكاسل

تجاوز مانشستر سيتي ضيفه وولفرهامبتون بهدف دون رد في اللقاء الذي جرى بينهما اليوم في افتتاح الجولة الخامسة والثلاثين

تجاوز مانشستر سيتي ضيفه وولفرهامبتون بهدف دون رد في اللقاء الذي جرى بينهما اليوم في افتتاح الجولة الخامسة والثلاثين من منافسات الدوري الإنجليزي لكرة القدم.

ويدين مانشستر سيتي بفوزه للاعب الوسط البلجيكي كيفين دي بروين الذي سجل هدف المباراة الوحيد في الدقيقة (35)، ليصعد الفريق للمركز الثالث مؤقتاً، بعدما رفع رصيده إلى 64 نقطة متقدماً بفارق نقطتين على نيوكاسل الذي سيواجه برايتون بعد غد الأحد، بينما توقف رصيد وولفرهامبتون عند 41 نقطة في المركز الثالث عشر.

وستشهد الجولة الـ35 أربع مواجهات (السبت) عندما سيلتقي كل من أستون فيلا مع فولهام، وإيفرتون وإبسويتش تاون، وليستر سيتي وساوثهامبتون، وأرسنال وبورنموث.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

الرياضة

هل تجاوزت كرة القدم حدود المنطق؟

لم يكن خروج النصر من نصف نهائي دوري أبطال آسيا مجرد خسارة على الورق، بل تحوّل إلى مشهد مفعم بالحيرة، وأعاد إلى السطح

لم يكن خروج النصر من نصف نهائي دوري أبطال آسيا مجرد خسارة على الورق، بل تحوّل إلى مشهد مفعم بالحيرة، وأعاد إلى السطح أسئلة قد تبدو غرائبية، لكنها تكررت بصوت عالٍ بين الجماهير: هل هناك ما يتجاوز حدود المستطيل الأخضر؟ هل السحر والتأثيرات غير المنظورة حاضرة في كرة القدم؟

ففي لقطة تداولها الجمهور، بدا كريستيانو رونالدو ودوران عاجزين عن التسديد رغم تهيؤ الفرصة داخل منطقة الجزاء، في مشهد وصفه البعض بأنه «غير منطقي». ومع تكرار لحظات مشابهة خلال البطولة، ارتفعت أصوات من المدرجات ومنصات التواصل تفتح ملف «السحر»، وتستحضر فرضيات غيبية لتفسير العجز المفاجئ.

• اليابان تحت المجهر

زيادة الجدل جاءت من كون الخصم فريقاً يابانياً ينتمي إلى ثقافة مشبعة بالرموز والطقوس التقليدية. بعض الجماهير ربطت بين هذه الخلفية وظهور بعض الطقوس التحفيزية في مباريات الفرق اليابانية مثل «تمائم الحظ» أو طقوس التركيز الذهني. ومع أن هذه المعتقدات بعيدة عن مفهوم «السحر» بمفهومه التقليدي، إلا أن تداولها كجزء من ثقافة المباراة فتح الباب للتأويل الشعبي.

• تفسير الظاهرة

ويعلّق عبدالله البقعاوي، خبير علم الاجتماع، على هذه الظاهرة قائلاً: اللجوء لتفسيرات مثل السحر بعد خسارة النصر هو انعكاس لحالة إحباط جماعي، وليس مجرد جهل. فالجمهور يبحث عن تفسير يواسي خيبته حين تغيب الشفافية.

أخبار ذات صلة

يضيف المشكلة ليست في المعتقد بل في غياب التواصل والعقلانية بعد الإخفاق.

• هل هي أزمة فنية أم ذهنية؟

يشير محللون إلى أن العجز أمام المرمى قد يعود لضغط نفسي هائل يواجهه اللاعبون، لا سيما في ظل الحلم الآسيوي المتكرر الذي تحول إلى عبء. لكن الجمهور، حين لا يجد تفسيراً داخل الملعب، يبدأ في التنقيب خارجه حتى لو كانت الإجابات في منطقة «ما وراء الرياضة».

يبقى السؤال قائماً: هل أخفق النصر فنياً؟ أم أن الجماهير تبحث في «السحر» عن عزاء لما لا يمكن تفسيره؟ وبين كرة القدم والعقل الجمعي، يبدو أن الخسارة لا تعني فقط وداع بطولة… بل فتح بوابة لمواجهة الذات.

Continue Reading

الرياضة

ليلة لا يصلح فيها إلا الذهب

يقف النادي الأهلي على أعتاب التاريخ، حين يلاقي نظيره كاواساكي فرونتال الياباني في نهائي دوري أبطال آسيا للنخبة

يقف النادي الأهلي على أعتاب التاريخ، حين يلاقي نظيره كاواساكي فرونتال الياباني في نهائي دوري أبطال آسيا للنخبة 2024-2025، في مواجهة مرتقبة يحتضنها ملعب مدينة الملك عبدالله الرياضية بجدة، مساء السبت، ويأمل من خلالها «الراقي» في كتابة فصل جديد من الإنجاز، عبر التتويج بلقب قاري غالٍ طال انتظاره.

ورغم بلوغه النهائي القاري مرتين في السابق، إلا أن التتويج ظل عصيًّاً، لتكون هذه النسخة فرصة ذهبية ليس فقط لمعادلة الحسابات مع الماضي، بل لتدشين مرحلة مشرقة بلقب البطولة بمسماها الجديد، وتحقيق أول ألقابها في الصيغة الحديثة.

انتصار الأهلي في النهائي المنتظر لن يعني فقط التربع على عرش القارة، بل سيمثل بوابة عبور لمكاسب نوعية واستحقاقات دولية كبرى، تأتي في مقدمتها: التأهل المباشر إلى كأس القارات 2025، البطولة التي تجمع نخبة أندية القارات، بما يعزز حضور «الأهلي» في المشهد الكروي العالمي ويمنحه فرصة مقارعة كبار القارات الأخرى.

إضافة إلى الحصول على مقعد مباشر في النسخة القادمة من دوري أبطال آسيا للنخبة 2025-2026، دون الحاجة للمرور بمراحل التصفيات، ما يضمن استمرارية الوجود القاري ويمنح الفريق استقراراً فنياً وتخطيطياً على مستوى الجدولة والمشاركة.

أيضا سيضمن الأهلي الظهور في كأس العالم للأندية 2029، باعتباره بطل النسخة القارية، وهو ما يفتح للأهلي آفاقاً أوسع للحضور العالمي والتسويق الرياضي وتعزيز القاعدة الجماهيرية خارج الحدود.

أخبار ذات صلة

وأخيراً سيحصل الأهلي على جائزة مالية ضخمة تُقدر بـ45 مليون ريال سعودي، تُعد الأكبر في تاريخ مشاركاته القارية، وهو ما يشكل دفعة اقتصادية قوية للنادي على الصعيد الإداري والفني.

الرهان هذه المرة ليس مجرد لقب.. بل حزمة من المكتسبات التي ستُغيّر وجه النادي ومكانته الكروية على المستويين القاري والدولي، وتُعيد تشكيل طموحات إدارته وجماهيره، وتمنحه المساحة المستحقة في المشهد الكروي الكبير.

وبينما يضع الأهلي عينه على الذهب، فإن هذه الليلة لا تمثل نهاية طريق.. بل بداية حقيقية لمسار مختلف كلياً، مسار تصنعه الأندية التي تؤمن أن المجد لا يُمنح بل يُنتزع.

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .