الرياضة

تركي آل الشيخ مر من هنا..

• وأنت تبحث بين إرث الفلاسفة عن تعريف دقيق عن المبدع ستجد تعريفات مختلفة قاسم عباراتها المشترك الإعجاب.• شخصياً

• وأنت تبحث بين إرث الفلاسفة عن تعريف دقيق عن المبدع ستجد تعريفات مختلفة قاسم عباراتها المشترك الإعجاب.

• شخصياً أؤمن أن الإبداع حاله يحكمها أحياناً التخصص «أدب وفن ورسم وشعر».. إلخ.

• مثلاً هنا تقول إحدى الفنانات التشكيليات: «يستطيع الرسام أن يتنفّس من عبق موهبته، ويستطيع أن يُحاكي فكره، ‏المُبدعون كثيرون، ولكن الرسّام يستطيع أن يُبرز ما لا يُبرزه غيره شريطة أن يكون موهوبًا، ‏الرسام شخص مختلف عن الآخرين، حيث إن موهبته جعلته ينفرد في سلوكياته، وفي كل أفعاله، وأقواله عن الآخرين».

• ولا اعتراض على إبداع المبدع في مجاله، لكن ثمة مبدعون كسروا القاعدة وقدموا إبداعهم منجزاً وطنياً ذابت أمامه كل التخصصات.

• ندرك أن وراء أي عمل مدهش شخصية خلاقة لا تعترف بهذا صعب وهذا يحتاج وقتا، شخصية كسبت الثقة واكتسبتها، وأشير هنا إلى معالي المستشار تركي آل الشيخ، الذي يمثل اليوم أحد ثوابت المرحلة، مرحلة وثابة ونشطة يقودها الأمير محمد بن سلمان.

• أعلن «تركي آل الشيخ» عن موسم الرياض ولم يكن الإعلان تقليديا بقدر ما كان يحوي مضمونه جديدا مبهرا تفاعل معه الكل داخل الوطن وخارجه.

• تركي آل الشيخ يمثل أيقونة وطن، بل وقوته الناعمة، ومن يتأمل فعله يسأل كيف يفكر؟ ومن يقرأ تفاصيل فعله لا يتردد في القول هذا الرجل مبدع.

• قلت عنه في سياق نص أنصفت قلمي من خلاله: «عقد تركي آل الشيخ مع النجاح صداقة مكتملة الأركان؛ ولهذا طبيعي أن نراه معه أينما يتواجد».

• انتهى أمس، وبدأ اليوم، وهو يفكر في بكرة، فمن أين نبدأ الإنصاف؟

• يقول عمرو أديب بلهجته المصرية «ايه دا» يا معالي المستشار؟

• العالم بل نجوم العالم كلهم في الرياض، فكيف حصل ذلك؟

• تكريم، وفاء، إبهار هي مكونات ملحمة تركي آل الشيخ الذي سكت عنده الكلام.

• تعيش الرياض مع هيئة الترفيه واقعاً مختلفاً حصلت من خلاله على مكتسبات جعلت منها عاصمة للسياحة، وهنا من الطبيعي أن نثمن دور هيئة الترفيه بقيادة تركي آل الشيخ الذي أبهر دول الجوار قبل أن يبهرنا بعمل، بل أعمال في موسم الرياض هي اليوم محط تقدير وإشادة. فما سيحدث هذا العام نقلة أخرى يقول بطل روايتها: تركي آل الشيخ مر من هنا.

• أخيراً: تركي آل الشيخ يمثل الوجه الحقيقي لمعنى أن تكون رجلاً عملياً بل مبدعاً وخلاقاً.

Trending

Exit mobile version